"اعمل لدُنياك كأنّك تعيش ابداً ، واعمل لآخرتك كأنّك تموت غداً ، وقصّروا الأمل ، واستعدّوا لبغتتة الأجل ، فمن أطال الأمل أساء العمل ، وكلّ عملٍ تكره الموت من أجله فاتركه ، ثم لا يضرّك متى مِت !"
╭┈─────── ೄྀ࿐ ˊˎ-
╭┈─────── ೄྀ࿐ ˊˎ-
ادَّخر راحتك لقبرك.. وقلل من لهوك ونومك..
فإنَّ من ورائك نومةً صُبحها يوم القيامة!
﴿وَمَن أَرادَ الآخِرَةَ وَسَعى لَها سَعيَها وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعيُهُم مَشكورًا﴾
أضيئوا ليلتكم بقيام الليل..
وذكر أحبابك وشاركهم الأجر 🌻🌿
#قيام_الليل
الوتــر ياطالبين الجنة ☄️
فإنَّ من ورائك نومةً صُبحها يوم القيامة!
﴿وَمَن أَرادَ الآخِرَةَ وَسَعى لَها سَعيَها وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعيُهُم مَشكورًا﴾
أضيئوا ليلتكم بقيام الليل..
وذكر أحبابك وشاركهم الأجر 🌻🌿
#قيام_الليل
الوتــر ياطالبين الجنة ☄️
غداً صيام يوم الخميس |
أجر عظيم فكن من الصائمين قال رسول الله ﷺ : ( من صام يومًا في سبيلِ اللهِ باعدَ اللهُ وجهَهُ عن النَّارِ سبعينَ خريفًا ).
أجر عظيم فكن من الصائمين قال رسول الله ﷺ : ( من صام يومًا في سبيلِ اللهِ باعدَ اللهُ وجهَهُ عن النَّارِ سبعينَ خريفًا ).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دفِّـئ فُؤادك بالقران فإنَّه
نعمُ الضياء هو الأنيسُ الأطيب🤍!
نعمُ الضياء هو الأنيسُ الأطيب🤍!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صلِّوا على خيرِ الأنامِ فإنّهُ
نورُ القلوبِ وسرُّها المتجددُ
صلُّوا عليه وسلموا وتحنّفوا
فالفضلُ كلُّ الفضلِ في المتعبدِ.🤍
نورُ القلوبِ وسرُّها المتجددُ
صلُّوا عليه وسلموا وتحنّفوا
فالفضلُ كلُّ الفضلِ في المتعبدِ.🤍
📮سلسلة تعظيم الأشهر الحرم
《١》
لقد اقتضت رحمة الله تعالى بعباده المؤمنين
- أن يربيهم فيحسن تربيتهم
- وأن يأخذ بأيديهم في طريقهم إليه؛
لعلمه بضعفهم والتواء نفوسهم ورضوخهم تحت نيرها،
فكان من حكمته سبحانه أن يخرجهم من مدرسة ويدخلهم في أخرى يتروضون فيها على التحرر من ذل ذاك الرضوخ، ويعتادون الارتقاء إليه بقلوب مطهرة ، مستفيدين غاية الاستفادة مما يفرضه عليهم من أدوات تعينهم على تحقيق هذا المقصد العظيم،
وها أنت ترى أنهم ما كادوا يخرجون من مدرسة رمضان العظيمة قاطفين ثمرته الكبرى ألا وهي ( التقوى ) والتدرب على التقوى حتى أدخلهم سبحانه مدرسة الأشهر الحرم وأنبأهم بحرمتها وبمضاعفة الأجر فيها، وبتعظيم السيئات فيها; ليستطيع الواحد منهم شدّ إزاره، والاجتهاد فيها أكثر ما يستطيع، ثم ليكون ذلك دربة له في باقي الأشهر؛
فإذا اتقى الله تعالى ، وجاهد فيها وجد نفسه في سائر الشهور متقياً محترساً متيقظاً قد صار له ذلك عادة وسجية .
قال الماوردي : ليكون كفهم فيها عن المعاصي ذريعة إلى استدامة الكف في غيرها توطئة للنفس على فراقها مصلحة منه في عباده ولطفا بهم .
فلتحذر أيها المسلم مِن أن تجد نفسك قد حملت من الآثام في أشهر قلائل، ما قد يحمله عتاة العصاة في سنوات لأجل أنك فعلتها في هذه الأشهُر الحرم!
ولتحذر أيها المسلم من أن يكون حظك منها هو الاعتراض والتساؤل :
لم حُرِّمت هذه الأشهر دون غيرها ؟!
لم مُيّزت هذه الشهور دون غيرها ؟!
فإن لله أن يصطفي من شهوره ما يشاء، كما له أن يصطفي من خلقه ما يشاء؛
فليكن همّك فيها همّ كل عاقل علم أن ربه حكيم فسلّم لحكمته، وجعل سؤاله عنها سؤال العقول السليمة التي تتعامل مع الأشياء النافعة بصورة الانتفاع لا بصورة الاعتراض; فخاطب نفسه قائلاً :
كيف أغتنم غنيمتها؟
كيف أقطف ثمرتها ؟
كيف أقبَل منّة ربي علي فيها ؟
ربك الذي جعلها لك محلاًّ لمضاعفة الأجر، وخوّفك فيها من عظم الوزر؛ يقويك بذلك على نفسك، ويعلمك أنك تستطيع التقوى، والمتاجرة، والربح
فاجتهد في الطاعة كما ينبغي
وتخير من عظائم الأمور أكثرها أجراً؛ فاملأ بها وقتك، وأفرغ فيها جهدك
فلعلك أن تفوز بأجور السنين في قليل من الشهور .
فإن قلت : قد تبين لي حرمة هذه الشهور وعظيم شأنها فكيف أفعل ؟
قيل لك :
أول ما ينبغي عليك مراعاته والاعتناء به هو أن تكون معظماً لما عظم الله، فإن تعظيمك له دليل تقواك،
قال تعالى :
(ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب).
وعلى القلوب مدار الأمر; فإنك إن دخلت الشهر الحرام معظماً، وجمعت إلى ذلك العمل الصالح; فقد أعطيت نفسك حظها من الإنصاف والتكريم، وأخرجتها من الظلم الذي نهاك عنه مولاك قائلا لك :
(فلا تظلموا فيهن أنفسكم)!
يوصيك سبحانه بنفسك؛ فلا تغفل عن وصاياه!
واعلم أن الظلم هنا له شقان :
* تظلم نفسك وتجني عليها حين تفوت العمل الصالح في الزمن الفاضل .
* وتظلم نفسك وتجني عليها حين تعمل المحرمات في زمن سماه ربك حراماً، لعظم حرمته، وحرمة الذنب فيه.
» » يتبع إن شاء الله
.
《١》
لقد اقتضت رحمة الله تعالى بعباده المؤمنين
- أن يربيهم فيحسن تربيتهم
- وأن يأخذ بأيديهم في طريقهم إليه؛
لعلمه بضعفهم والتواء نفوسهم ورضوخهم تحت نيرها،
فكان من حكمته سبحانه أن يخرجهم من مدرسة ويدخلهم في أخرى يتروضون فيها على التحرر من ذل ذاك الرضوخ، ويعتادون الارتقاء إليه بقلوب مطهرة ، مستفيدين غاية الاستفادة مما يفرضه عليهم من أدوات تعينهم على تحقيق هذا المقصد العظيم،
وها أنت ترى أنهم ما كادوا يخرجون من مدرسة رمضان العظيمة قاطفين ثمرته الكبرى ألا وهي ( التقوى ) والتدرب على التقوى حتى أدخلهم سبحانه مدرسة الأشهر الحرم وأنبأهم بحرمتها وبمضاعفة الأجر فيها، وبتعظيم السيئات فيها; ليستطيع الواحد منهم شدّ إزاره، والاجتهاد فيها أكثر ما يستطيع، ثم ليكون ذلك دربة له في باقي الأشهر؛
فإذا اتقى الله تعالى ، وجاهد فيها وجد نفسه في سائر الشهور متقياً محترساً متيقظاً قد صار له ذلك عادة وسجية .
قال الماوردي : ليكون كفهم فيها عن المعاصي ذريعة إلى استدامة الكف في غيرها توطئة للنفس على فراقها مصلحة منه في عباده ولطفا بهم .
فلتحذر أيها المسلم مِن أن تجد نفسك قد حملت من الآثام في أشهر قلائل، ما قد يحمله عتاة العصاة في سنوات لأجل أنك فعلتها في هذه الأشهُر الحرم!
ولتحذر أيها المسلم من أن يكون حظك منها هو الاعتراض والتساؤل :
لم حُرِّمت هذه الأشهر دون غيرها ؟!
لم مُيّزت هذه الشهور دون غيرها ؟!
فإن لله أن يصطفي من شهوره ما يشاء، كما له أن يصطفي من خلقه ما يشاء؛
فليكن همّك فيها همّ كل عاقل علم أن ربه حكيم فسلّم لحكمته، وجعل سؤاله عنها سؤال العقول السليمة التي تتعامل مع الأشياء النافعة بصورة الانتفاع لا بصورة الاعتراض; فخاطب نفسه قائلاً :
كيف أغتنم غنيمتها؟
كيف أقطف ثمرتها ؟
كيف أقبَل منّة ربي علي فيها ؟
ربك الذي جعلها لك محلاًّ لمضاعفة الأجر، وخوّفك فيها من عظم الوزر؛ يقويك بذلك على نفسك، ويعلمك أنك تستطيع التقوى، والمتاجرة، والربح
فاجتهد في الطاعة كما ينبغي
وتخير من عظائم الأمور أكثرها أجراً؛ فاملأ بها وقتك، وأفرغ فيها جهدك
فلعلك أن تفوز بأجور السنين في قليل من الشهور .
فإن قلت : قد تبين لي حرمة هذه الشهور وعظيم شأنها فكيف أفعل ؟
قيل لك :
أول ما ينبغي عليك مراعاته والاعتناء به هو أن تكون معظماً لما عظم الله، فإن تعظيمك له دليل تقواك،
قال تعالى :
(ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب).
وعلى القلوب مدار الأمر; فإنك إن دخلت الشهر الحرام معظماً، وجمعت إلى ذلك العمل الصالح; فقد أعطيت نفسك حظها من الإنصاف والتكريم، وأخرجتها من الظلم الذي نهاك عنه مولاك قائلا لك :
(فلا تظلموا فيهن أنفسكم)!
يوصيك سبحانه بنفسك؛ فلا تغفل عن وصاياه!
واعلم أن الظلم هنا له شقان :
* تظلم نفسك وتجني عليها حين تفوت العمل الصالح في الزمن الفاضل .
* وتظلم نفسك وتجني عليها حين تعمل المحرمات في زمن سماه ربك حراماً، لعظم حرمته، وحرمة الذنب فيه.
» » يتبع إن شاء الله
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
“إنا لله وإنا إليه راجعون”
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ننعى إليكم وفاة الشيخ سعد بن عبدالله البريك ، الذي وافته المنية مساء اليوم السبت 5 ذو القعدة 1446هـ، في مدينة الرياض.
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ننعى إليكم وفاة الشيخ سعد بن عبدالله البريك ، الذي وافته المنية مساء اليوم السبت 5 ذو القعدة 1446هـ، في مدينة الرياض.
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحيوا هذه السُنة 🪴
د. محمد الشنقيطي
د. محمد الشنقيطي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من ضيع الصلاة فهو لما سواها أضيع 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أخطر أسباب العنوسة ✋🏻