🔻🔺تتابعون في نشرة الأخبار الرئيسة لقناة المسيرة – الخميس 23-03-1446هـ 26-09-2024م

🔶 السيد القائد لخروج مليوني في العاصمة والمحافظات في مسيرات يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان

🔶 السيد القائد: لن نتوانى أبدا في إسناد غزة وفلسطين عموما وفي إسناد لبنان وحزب الله

🔶 السيد القائد: البحر العربي والأحمر وخليج عدن منطقة محظورة على العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني

🔶 حزب الله يقصف صفد وقواعد ومجمع للصناعات العسكرية وعدد من المستوطنات والعدو يواصل استهداف المدنيين

🔶 36 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم والعدو الإسرائيلي يسلم 88 جثة مُتحللة مجهولة الهوية

🔶 مُسيرات المقاومة العراقية تضرب هدفا حيويا في مدينة أم الرشراش والمستوطنون يوثقون دقة الإصابة

🔷 تتابعون النشرة الرئيسة يوميا 🕣 20:30 🔷

📺 عبر النايلسات-تردد: 11096 - 27500 أفقي H
🌐 موقع #المسيرة_نت: www.almasirah.net.ye/live.php
📱 تويتر #شاهد_المسيرة https://x.com/ShahidAlmasirah

🟦 لماذا التصعيد ضد لبنان


#سيد_القول_والفعل
#لستم_وحدکم
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

🟦 حزب الله تاريخ حافل بالانتصارات


#سيد_القول_والفعل
#لستم_وحدکم
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

مقدمة نشرة الثامنة والنصف الرئيسة ليوم الخميس 23-03-1446هـ 26-09-2024م
عهد وبشرى بالنصر.. بحرُ العرب عاد لهم وكذلك خليج عدن والبحر الأحمر.. منطقةٌ محظورة على معسكر الأعداء وقديما أطلق على باب المندب مدخل الوفاء أو الولاء دون اتفاق على سبب معين للتسمية لكنه اليوم قد صار باب الوفاء دون خلاف أو جهل بالسبب، فالأمة الإسلامية على العموم وحزب الله وفلسطين بشكل خاص لن يروا من اليمن إلا الوفاء والوعد لسيد الفعل والقول في سياق كشف معه تنفيذ القوات المسلحة لعمليات بتسعة وثلاثين صاروخا بالستيا ومجنحا ومُسيرة وتوعد الأعداء بمواجهة التصعيد بالتصعيد والانتقال بالموقف اليمني في هذه المرحلة إلى فاعلية أكبر يأتي هذا في أعقاب إعلان أمريكي مُضطرب يُحيط به الغموض عن حادثة السفينة الوحيدة المخصصة لتزويد السلاح الجوي لحاملة الطائرات “لينكولن” ومجموعتها الحربية بالوقود في المنطقة لكن المؤسف أن يترافق ذلك مع خذلان عربي لفلسطين غير مسبوق في كل المراحل الماضية من الصراع مع العدو الإسرائيلي.. وفي مثل هكذا مناخ .. شعوب الأمة بين خيار اليقظة ومباشرة أنشطة تحرير عواصمها من سفارات العدو وتطهير قصورها من أنظمة التصهين .. أو مواصلة خيار الاستلاب وتجهيز الأعناق لإسفين اليهود وبسط الكرامة فراشا أحمر لزفة تليق بالميركافا.. أما الطريق الأضمن والدرب الأشرف والآمن .. فهو طريق البندقية ودرب الفداء والتضحية.. وما عن ذلك الخيار من مناص للأحرار والشرفاء وهم يبغون من الله العزة وينشدون للأمة الحرية، وهذا شعب الإيمان والحكمة يتحضر لخروج يُثبت من جديد أن اليمن فوق مستوى كل المؤامرات والمكائد الأمريكية الغربية، فهلمّ يا شعب الأنصار لنُناجز الأعداء في الغد وتدوي ساحات اليمن: لن نكون إلا حيث تكرهون ومكركم أيها اليهود إلى بوار.
وعلى الله فليتوكل اليمنيون.