Telegram Web Link
أبرز ما جاء في رسالة الفريق علي محسن صالح بمناسبة ذكرى 26 سبتمبر المجيدة:

- تطرق إلى سقوط صنعاء في 21 سبتمبر 2014، منتقداً القوى السياسية الحاكمة والمعارضة في اليمن حينها.

- أشار إلى تحذيراته السابقة من نية الحوثيين للسيطرة على صنعاء وإعادة حكم الإمامة.

- تحدث عن المعركة التي قادها للدفاع عن صنعاء، والتي استشهد فيها 274 شاباً من خيرة اليمنيين.

- قال إن جماعة الحوثي باعوا أوهاماً للناس، والآن تتضح حقيقتهم مع تدهور الأوضاع في المناطق الخاضعة لهم.

- انتقد الطاعة العمياء للملالي الإيرانيين وتحول صنعاء إلى حوزة إيرانية.

- لفت إلى الأمل المتزايد مع وعي الشباب اليمني بتاريخ ثورات اليمن وما تعنيه للحرية والازدهار.

- شدد على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية وتجاوز الخلافات للحفاظ على اليمن وجمهوريته.

- رأى أن مقاومة الحوثيين تكمن في تعزيز قيم الثورة اليمنية وتغذيتها في نفوس الأجيال.

- أكد أن الثورة أعادت لليمني اعتباره واعتزازه بنفسه.

- هنأ اليمنيين في الداخل والخارج بهذه المناسبة، والدعاء بزوال الكيانات العنصرية والطائفية.

للمتابعة: https://almasdaronline.com/articles/302785
العليمي: لا خيار سوى الانتصار على المشروع الإيراني وتحرير البلاد من الظلم الذي بعثته الإمامة الجديدة

رئيس مجلس القيادة إن "الاحتفال بذكرى الثورة ليس مجرد مناسبة للاحتفال ببطولات شعبنا العظيم ورجاله الأفذاذ، بل هو في حقيقته مشروع متجدد، وفي طليعة مهامنا وأولوياتنا الوطنية لاستكمال تحرير البلاد من الإرهاب والاستعباد والاستبداد والجهل والظلم الذي بعثته الإمامة الجديدة".

وأضاف: "أن ثورة السادس والعشرين من سبتمبر مثلت تتويجاً خلاقاً لنضالات وتضحيات أجيال من اليمنيين في الشمال والجنوب الذين قدموا أرواحهم في معركة الخلاص من حكم الأئمة القائم على التمييز السلالي، والاستبداد، وأقسى أشكال العزلة، والجهل، والتخلف".

وندد العليمي بممارسات مليشيا الحوثي، مؤكداً أنه "من الوهم الاعتقاد أن هناك من يستطيع زعزعة قناعة الشعب اليمني بأنه لا خيار سوى الانتصار على المشروع الإيراني، وأن حريتنا وكرامتنا ومستقبل اليمنيين واليمنيات جميعاً تتوقف على نتيجة هذه المعركة المصيرية، التي لا خيار أمامنا فيها إلا الانتصار بإذنه تعالى".

وأوضح "أن خيارات السلام مثلها مثل خيارات المعركة تكون ممكنة فقط بالجدية، والاستعداد، والثقة بحلفائنا الأوفياء، وبذل كل الجهد لاستثمارها وإنجاحها، دون أن نقع في حبال الأوهام التي تتقن صناعة الخيبات والضحايا، ونسج نظريات المؤامرة".

وشدد الرئيس على ضرورة "بناء المؤسسات وإصلاحها ومحاربة الفساد والفوضى والانفلات"، حاثاً الحكومة والسلطات المحلية "على تكريس كل الجهود لوضع حلول عاجلة للأزمة الاقتصادية، وتخفيف الأعباء المعيشية على المواطنين بدعم من الأشقاء والأصدقاء".

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/302807
منجم البارود الذي أزهق أحلام اليمنيين

الكاتب | خليل العمري

الكتابة عن عقد كامل من الزمن منذ نكبة الحوثيين في 21 سبتمبر 2014 استرجاع لسنوات قاسية، وغوص في ذكريات مأساوية والبحث في تفاصيل فصول قاتمة ومحبطة لجيل كامل من الشباب وجد نفسه في مواجهة لا مفر منها مع أبشع موجات الإمامة الكهنوتية في اليمن.

كان العقد الماضي بمثابة التقدم بسرعة إلى الوراء، شهد انقلابًا على كل ما يرتبط بالحياة المدنية والعصرية. ورغم أن الجمهورية لم تحقق كل طموحات جيلها، إلا أن ما حدث بعد نكبة 21 سبتمبر أعادنا لعقود من التخلف، وذكّرنا بالفرق الكبير بين سنوات الجمهورية وسنوات الإمامة وما بين حكم الصندوق وتسلط الكهنوت.

كسكان صنعاء، كنا نتابع عبر وسائل الإعلام، كيف تحرك الحوثيون من صعدة إلى حجة والجوف، ثم عمران، في مشاهد مأساوية بكل معنى الكلمة. ولكن ما رأيناه في صنعاء يوم 21 سبتمبر، حين سقطت المدينة بيد الجماعة، كان هو الصورة الحقيقية للحوثية دون أقنعة أو تزييف، تلك الأقنعة التي طالما خاطبت بها المجتمع المدني في صنعاء والمجتمع الدولي.

لا تزال صور القذائف المتساقطة من جبال صنعاء على شمال المدينة والأدخنة المتصاعدة، ومرور الشاصات المليئة بمسلحي الجماعة في شارع الستين مع تراجع قوات الحرس الرئاسي، ماثلة في ذاكرتي. كان ذلك اجتياحًا للمدينة بكل ما تحمله الكلمة من معنى؛ اجتاحت الشاصات المحملة بالذخيرة والمقاتلين المسلحين بالكلاشينكوف والهمجية الشوارع والأحياء، هاجموا مقرات الأحزاب السياسية ومنازل النشطاء والصحف، ناهبين كل شيء وفق قوائم أعدت مسبقًا.

منذ ذلك الحين، بدأت الحياة السياسية والحريات بالتراجع والانكماش، ولاحقاً أعلنت السفارات إغلاق أبوابها، وتوقفت الحياة المدنية مع اجتياح موجة جديدة لصنعاء، هدمت ما راكمته سنوات الجمهورية من تقدم.

حاولت الصمود في صنعاء وأنا أرى الحياة المدنية تنزح نحو تعز وعدن والخارج. كنت شاهدًا على اعتقال الصحفيين وإغلاق الصحف والتنكيل بالآخرين لمجرد الاشتباه. كانت تلك الفترة عصيبة على كل يمني، لكنها كانت أشد قسوة على من يعمل في مجال الإعلام أو السياسة.

ومع تصاعد الهجمات ضد الصحفيين، اخترت الرحيل إلى تعز، التي كانت آنذاك تواجه حربًا شرسة من قبل الجماعة. المقاومة في تعز كانت تتمركز في شارعي التحرير وجمال، بينما تسيطر الميليشيات على الجبال المحيطة بالمدينة. كانت تعز تقاوم من أجل البقاء، مدينة تضج بالحياة تحولت إلى ساحة للمعارك، قذائف تمطرها من كل جانب، وشباب يهتفون للحرية ويشعلون وهج المقاومة.

انتشرت المقاومة الشعبية ضد نكبة الحوثيين من إب إلى عدن وتعز والضالع ومأرب، وكان كل شبر يتحرر من سطوة الجماعة يمنح الأمل لليمنيين بمستقبل أفضل، رغم كل ما تعرضت له البلاد من قصف وتفخيخ ودمار.

كانت الطرق الرئيسية تتحول إلى حقول ألغام، لكن اليمنيين بطبعهم متفائلون؛ "بكره شتسبر"، الشهر القادم ستنتهي الحرب، السنة القادمة سيأتي الفرج. لكن حرب الآئمة هذه كانت مختلفة؛ ما بدا كأنه شهر تحول إلى عام، وما بدا كأنه عام تحول إلى أعوام، حتى شعرنا اليوم أن عقدًا كاملًا من حياتنا قد التهمته الكارثة.

في هذا العقد الأسود، اختفى الصحفيون والسياسيون، واحتجزوا كدروع بشرية في معسكرات. المنازل التي كانت مليئة بالفرح تحولت إلى بيوت للحزن والفقد. توقفت الرواتب، تضاعفت الجبايات، أغلقت المدارس الحكومية، وأصبح التعليم متاحًا فقط لمن يستطيع دفع تكاليفه.

دخلت اليمن مرحلة الشتات القاسي، شوهدت مراكب اليمنيين وهي تفر نحو الصومال بحثاً عن النجاة، عبر اليمنيون طرق الموت للفرار من موت اشد . دفن اليمنيون في صحراء ليييا والنيجر وغابات بيلاروسيا وهم يبحثون عن وطن، وفي الداخل تحول الجوع لوجبة دائمة في مائدة اليمنيين.

٢١ سبتمبر.. إنه هيروشيما ونكازاكي أخرى القيت على اليمن وسحقت كل مظاهر الحياة ومعها سحقت أحلام اليمنيين في حياة كريمة.. لا سبيل ولا طريق امام اليمنيين الا محو هذا العار الثقيل الذي حل على بلدهم في لحظة غفوة للتاريخ اليمني.

https://almasdaronline.com/articles/302684
ما أسباب الموقف العدائي للحوثيين من ثورة 26 سبتمبر؟

تبنى الحوثيون موقفاً عدائياً من ثورة 26 سبتمبر (أيلول 1962)، التي أنهت الحكم الإمامي وأعلنت عن قيام النظام الجمهوري في اليمن. وسعى الحوثيون لطمس كل ما له علاقة بالثورة ومحوها من ذاكرة اليمنيين، وصولاً إلى اختطاف المحتفلين بذكراها.

وباشر الحوثيون فرض حالة استنفار أمني في مناطق سيطرتهم خشية إقامة احتفالات شعبية بذكرى الثورة. وشن الجهاز الأمني للحوثيين منذ مطلع سبتمبر الحالي حملة خطف واسعة في صنعاء والمدن الخاضعة لسيطرتهم، شملت ناشطين وصحافيين ومحامين وأكاديميين، بسبب منشورات عن ثورة سبتمبر في مواقع التواصل الاجتماعي.

وقد هدد رئيس وكالة سبأ بنسختها الحوثية القيادي الحوثي نصر الدين عامر، بـ"خلع رؤوس من سيحتفلون بذكرى ثورة 26 سبتمبر"، واصفاً إياهم بـ"العدو الذي يخدم أجندة صهيونية".

التفاصيل|https://almasdaronline.com/articles/302824

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/2memxt3h
إثر إذاعات مدرسية عن 26 سبتمبر.. المليشيا تختطف 6 معلمين ومديرة مدرسة تعتدي بالشتم والضرب على طالبات في إب

اختطفت مليشيا الحوثي ستة معلمين من إحدى المدارس في محافظة إب، فيما تعرضت طالبات للاعتداء على خلفية إقامة إذاعات مدرسية عن ثورة 26 سبتمبر.

سكان محليون قالوا إن مليشيا الحوثي خطفت، الأربعاء، ستة من معلمي مجمع الإمام البخاري بمنطقة اليهاري بمديرية ريف إب، على خلفية إقامة المجمع إذاعة مدرسية عن ثورة سبتمبر.

طلاب المجمع أعدوا إذاعة حول ثورة سبتمبر، ومع بداية إلقائها، حضر نائب مدير المركز التعليمي أمين سيف، الذي أوقف الإذاعة ودخل في مهاترات مع الطلاب والمعلمين في المدرسة، وأفشل إقامة الإذاعة بالقوة.

لاحقا حضرت عناصر حوثية مع مدير قسم "المجمعة" إلى المجمع التربوي واقتحموه بطريقة أثارت الرعب والهلع في أوساط الطلاب، ومن ثم قاموا بخطف ستة معلمين بينهم وكيل المجمع، ونقلوهم إلى سجون المليشيا.


وفي حادثة أخرى، اعتدت مديرة مجمع تربوي، على طالبات مجمع أروى للبنات في مديرية الرضمة، على خلفية إعداد إذاعة مدرسية تشيد بثورة 26 سبتمبر.

طالبات الصف الثاني الثانوي أعددن إذاعة مدرسية عن ثورة سبتمبر، ومع بداية عرض البرنامج في الطابور الصباحي، حضرت مديرة المجمع رفيدة محمد الغرباني، وأوقفت الإذاعة المدرسية بشكل مباشر، وقامت بتمزيق أوراق الطالبات وإهانتهن أمام زميلاتهن والمعلمات.

ووجهت المديرة للطالبات سيلاً من الشتائم ووصفتهن بأنهن "يهوديات"، كما وصفت ثورة سبتمبر بيوم العار والنكبة والرجعية، وعاقبت جميع طالبات الصف الثاني الثانوي بالضرب المباشر حتى تورمت أياديهن....

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302827

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/2yap9f3x
مدينة تعز تشهد مهرجاناً كرنفالياً وشعبياً حاشداً احتفاءً بالذكرى الـ62 للثورة اليمنية الخالدة

شهدت مدينة تعز، اليوم الخميس، حفلاً كرنفالياً وشعبياً حاشداً احتفالاً بالذكرى الـ62 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة.

واحتشد الآلاف في شارع جمال وسط المدينة، في فعالية فرائحية غطت فيها الأعلام الوطنية وجوه الحضور واعتلت صدورهم.

الفعالية التي بدأت بالسلام الجمهوري، شارك فيها المئات من طلاب الجامعات والمدارس في عرض كرنفالي بهيج على صوت أيوب طارش وأغانيه الوطنية الفريدة.

وألقيت في الاحتفالية عدد من الكلمات للمكونات السياسية والسلطة المحلية، أكدت في مجملها على أهمية ثورة سبتمبر واستحضار أهدافها في معركة اليمنيين مع مليشيا الحوثي التي تحاول إحياء الإمامة وإعادة الرجعية والاستبداد إلى ربوع الوطن.

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302830

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/44ms9j9m
العليمي للجمعية العامة للأمم المتحدة: تراجعنا عن قرار نقل البنوك من صنعاء قوبل بتصعيد متهور من الحوثيين

قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، إن استجابة الحكومة اليمنية لطلب الأمم المتحدة وتجميدها للقرارات المتعلقة بنقل البنوك من صنعاء إلى عدن، قوبلت بالتصعيد من جانب الحوثيين.

ودعا العليمي في خطابه أمام الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى نهج دولي جماعي لدعم الحكومة اليمنية وتعزيز قدراتها المؤسسية في حماية مياهها الإقليمية، وتأمين كامل ترابها الوطني.

وأشار إلى الحرب الاقتصادية التي تشنها المليشيات، والتي قال إنها "جزء من استراتيجية عدائية أوسع تهدف إلى إضعاف قدرة الحكومة على تقديم الخدمات الأساسية، ودفع رواتب القطاع العام..".

وشدد على أن "حماية شرايين الاقتصاد اليمني هو أمر ضروري ليس فقط لتعافي البلاد وبناء مستقبله، ولكن أيضًا لاستقرار المنطقة وأمن الطاقة العالمي على المدى البعيد".

وأكد العليمي التزام الحكومة بنهج السلام الشامل والعادل بموجب مرجعياته الوطنية والإقليمية والدولية، مستدركًا: "لكن من الضروري تعزيز موقفها لمواجهة أي خيارات أخرى، بالنظر إلى تصعيد المليشيات الحوثية المتواصل على الصعيدين المحلي والإقليمي وتهديد الملاحة الدولية".

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302833

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3r8zyhe9
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رفعوا علم الجمهورية.. أطفال في ريف اليمن يحتفلون بطريقة عفوية بالذكرى الـ62 لثورة 26 سبتمبر
تواصل الاحتفالات الرسمية والشعبية في محافظة مارب، ابتهاجا بالذكرى الثانية والستين لثورة 26 سبتمبر

الصور من مسيرة السيارات مساء اليوم بالمدينة
الشيخ سليمان الفرح.. سيرة مناضل جمهوري خرج من عمق الظلمة (بورتريه)

في منتصف القرن الماضي حين كان القبائل في عمق الشمال يلتمسون بركات السيد ويحنون رقابهم لتقبيل يده وركبته، كانت نفس الشاب سليمان الفرح تشمئز لتلك المناظر وبدأ بفطرته النقية يتلمس طريقاً نحو النور.

ومع نظرائه بدأ "الفرح" يردد وراء الفقيه في معلامة قرية الشعر عزلة النظير التابعة لمديرية رازح شمال محافظة صعدة، آيات القرآن وحروف الهجاء، إلا أنه ورغم سنه المبكرة قد هاله منظر رفقته الطلاب وهم ينحنون لتقبيل ركبة الموجه "الممتحن" الذي يأتي في زيارة المعلامة ليتأكد من حفظ الطلبة للآيات. رفض يومها الإنحناء وتقبيل ركبة الموجه لأنه اعتبرها نوعاً من العبودية والإذلال، وتلقى يومها بالرضى عقوبته الضرب المبرح جزاءً لتمرده على المألوف ورفضه تقبيل ركبة السيد.

في مذكراته التي دونها قبل وفاته أشار المناضل الراحل سليمان الفرح لتلك اللحظة التي استعادها من ذاكرة غضة لا يعي من شؤون الحياة الكثير، وهو بهذا يشير للموقف الذي أسس لانطلاقة سيرة مختلفة ومتميزة عن أقرانه الذين تلقوا تعليمهم التقليدي وكان صلب العملية التعليمية قائماً على تقديس "السيد" في بيئة "تكاد صخورها تتشيعُ".

التفاصيل كاملة|https://almasdaronline.com/articles/302836

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3mxh229r
استمرار الاحتفالات بذكرى 26 سبتمبر في مارب.. العرادة يؤكد على أهمية توحيد الصفوف لمواجهة الإماميين الجدد

https://almasdaronline.com/articles/302842
2024/09/30 23:46:56
Back to Top
HTML Embed Code: