Telegram Web Link
سكان لـ"المصدر أونلاين": توقف جزئي لخدمة الاتصالات في شركة يمن موبايل بعدد من المحافظات.

السكان أوضحوا أن بعض المشتركين لم يتمكنوا من إجراء اتصالاتهم، بينما تمكن آخرون من القيام بذلك دون مشاكل.

وأشاروا إلى استمرار خدمتي الرسائل النصية والإنترنت بشكل طبيعي عند جميع المشتركين.

#عدن
#صنعاء
#إب
#مأرب
#المهرة
في حادثة مروعة شهدتها مديرية #صوير بمحافظة #عمران، تعرض الطفل شوقي يحيى عايض ابوسعيد، البالغ من العمر عشر سنوات، لإصابات خطيرة أثناء تواجده مع والده لأداء صلاة الجمعة في مسجد قريتهم المنجرة.

بعد انتهاء الصلاة، اقتحم عدد من عناصر مليشيا الحوثي المسجد وحاولوا اختطاف مواطن يدعى "حمود حمود ابوسعيد"، وتطور الأمر إلى تبادل إطلاق نار داخل المسجد بين حمود وعناصر الميليشيا

حاول الوالد يحيى عايض ابوسعيد حماية ابنه بتغطيته بجسده، لكن أحد عناصر المليشيا، ألقى قنبلة يدوية داخل المسجد، مما أدى إلى إصابة الوالد وابنه بشظايا القنبلة.

في مشهد دموي متكرر، اختلطت دماء الوالد وابنه داخل المسجد، تؤكد هذه الحادثة مدى الإجرام والعنف الذي تمارسه عناصر الميليشيا باستمرار بحق المواطنين في مناطق سيطرتها.

*تُظهر الصورة الجزء المصاب من جسد الطفل شوقي، الذي يتلقى العلاج في أحد مستشفيات محافظة عمران.
تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298632

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/45b9e7kh
الحكومة تدين بشدة عدوان الكيان الصهيوني وانتهاكه لسيادة #اليمن وتحذر من تحويل البلاد الى ساحة حرب

أدان مصدر مسؤول في الحكومة اليمنية بشدة عدوان الكيان الصهيوني وانتهاكه لسيادة الأراضي اليمنية، مؤكداً أن هذه الأعمال تمثل انتهاكاً صارخاً لكافة القوانين والأعراف الدولية.

وحمل المصدر الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة عن تداعيات غاراته الجوية، بما في ذلك تعميق الأزمة الإنسانية التي فاقمتها هجمات ميليشيا الحوثي على المنشآت النفطية وخطوط الملاحة الدولية، فضلاً عن تقوية موقف هذه المليشيات وسردياتها الدعائية المضللة، وفق وكالة "سبأ".

وحذر المصدر الميليشيا من استمرار رهن مصير اليمن وأبناء شعبه لخدمة مصالح النظام الإيراني ومشروعه التوسعي في المنطقة، كما حذر النظام الإيراني والكيان الصهيوني من محاولة تحويل الأراضي اليمنية إلى ساحة لحروبهما العبثية ومشاريعهما التخريبية.

ودعا المصدر ميليشيا الحوثي إلى الاستجابة لإرادة الشعب اليمني وتطلعاته، وتغليب المصالح الوطنية على أي أجندات أخرى، وعدم استجلاب التدخلات العسكرية الخارجية، والانخراط الجاد في عملية السلام، ووقف كافة أشكال العنف والتصعيد العسكري.

كما دعا المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لحماية الأمن والسلم الدوليين، مؤكداً أن السبيل الوحيد لتحقيق ذلك هو دعم الحكومة اليمنية لاستكمال بسط نفوذها على كامل ترابها الوطني، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وخصوصاً القرار 2216.

وجددت الحكومة اليمنية موقفها الثابت والداعم للشعب الفلسطيني، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ كافة الخطوات اللازمة لوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وتحقيق تطلعاته في الأمن والاستقرار والحياة الكريمة، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وفي وقت سابق استهدف الكيان الصهيوني مناطق متعددة بمحافظة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين ما أدى الى سقوط قتلى وجرحى، وفق اعلام الحوثيين، وتسبب بأضرار بالغة في بنية مؤسسة الكهرباء وميناء الحديدة.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298698
المتحدث باسم وزارة الدفاع #السعودية: المملكة ليس لها أي علاقة أو مشاركة باستهداف #الحديدة ولن تسمح لاي جهة كانت اختراق اجوائها.
#اليمن
الأمين العام للأمم المتحدة: أشعر بقلق عميق إزاء التقارير عن غارات جوية داخل وحول ميناء الحديدة في #اليمن
حزب الإصلاح: اليمنيون لن يقبلوا بأي اعتداء إسرائيلي على #اليمن ولن يتخلوا عن معركتهم ضد الحوثي

أكد حزب التجمع اليمني للإصلاح، أن اليمنيين لن يقبلوا بأي اعتداء إسرائيلي على أي جزء من جغرافيا اليمن، ولن يتخلوا عن معركتهم ضد مليشيا الحوثي المتشابهة مع الاحتلال الصهيوني في سلوكها ضد اليمنيين منذ سنوات.

جاء ذلك على لسان المتحدث الرسمي باسم الإصلاح ونائب رئيس الدائرة الإعلامية للحزب عدنان العديني عبر تغريدة نشرها على حسابه بمنصة "X".

وقال العديني إن كيان الاحتلال الصهيوني كعادته يستهدف المنشآت المدنية في كل اعتداءاته، وهو بهذا يتساوى مع المليشيا الحوثية ويوفران الذرائع لبعضهما.

وأضاف متحدث الإصلاح أن اليمنيون سيواصلون "نضالهم مستندين الى إرادتهم الذاتية وعدالة قضيتهم في مواجهة جماعة فاشية قتلت وشردت مئات الآلاف من اليمنيين".
قُتل المحامي نبيل المريسي برصاص مسلح، أثناء عودته إلى منزله، في شارع خولان، جنوب #صنعاء

مصادر محلية قالت إن الجريمة وقعت بالقرب من دورية حوثية تقع بجوار قسم شرطة المعمري، دون معرفة الأسباب التي أدت لوقوع الحادثة.

وأشارت المصادر إلى أن المتهم ينتمي لمحافظة البيضاء، فيما ينتمي الضحية لمنطقة "مريس" شمالي مديرية قعطبة بمحافظة الضالع.

ولم يذكر موقع الإعلام الأمني التابع للحوثيين في صنعاء أي تفاصيل حول الحادثة، رغم مرور ساعات طويلة.

وتأتي هذه الحادثة، بعد أيام من مقتل أكاديمي وشقيقه داخل أمام محكمة جنوب أمانة العاصمة، في ظل فوضى عارمة تشهد مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298707
قال مصدر عسكر إن قوات تابعة للمجلس الانتقالي تواصل منذ يومين احتجاز أكثر من 500 ناقلة محملة بالغاز ومواد غذائية وإغاثية في رأس عمران بمحافظة #لحج (جنوب اليمن)، وذلك احتجاجاً على تأخر صرف المرتبات

المصدر أشار إلى أن الناقلات كانت في طريقها إلى تعز ومحافظات أخرى

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298716
تقرير حقوقي: اعتقال الحوثيين لموظفي المنظمات مؤشر خطير على حملة قمع واسعة تستهدف الجهود الإنسانية والإغاثية

التقرير أشار إلى أن حملة الاعتقالات الواسعة تزامنت مع تكثيف للتحريض ضد العاملين في مجال الإغاثة والمجتمع المدني، وإطلاق حملات عامة وخطوط ساخنة تحث المواطنين على الإبلاغ عن ما تسميه الجماعة "الأنشطة المشبوهة".

وأضاف التقرير أن سلطات الحوثيين تزعم أن "هذه الاعتقالات تأتي في إطار تفكيك شبكة تجسس أمريكية إسرائيلية"، وهو الاتهام الذي يستهدف في المقام الأول موظفي السفارة الأمريكية السابقين والعاملين في المنظمات الدولية الذين اعتقلوا بين عامي 2021 و2023.

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298693
الضرب المعنوي للشرعية اليمنية

الكاتب | توفيق الحميدي

بين الحين والآخر، تخلق أحداث متزامنة تبدو غير عشوائية، تهدف إلى إحداث حالة من الإحباط النفسي لدى مؤيدي مشروع الجمهورية والدولة المدنية، مقابل تعزيز الشعور بالنشوة المجنونة والقناعة غير الواعية لدى أتباع الحوثي. في كل مرة يتراجع فيها المجلس المعين أو يظهر ضعفه، تتسرب أخبار عن قوة الحوثي وفرض شروطه، وتستخدم مصطلحات مثل "بارك الله بقوته" لتضخيم إنجازاته المزعومة.

وعندما تُحقق الحكومة الشرعية إنجازات، مثل تحسين وضع الكهرباء في عدن أو صرف الرواتب، يتم تجاهلها، وتضخم تصرفات المليشيات الحكومية التي تعمل لصالح طرف هنا أو هناك من أعضاء مجلس القيادة. يتصدر هذه المنصات شخصيات لم تعلن ولاءها للحوثي كفكر وعقيدة، وإنما بموقف يشيد بما يصنعه، سواء كانت يمنية أو خارجية. فلا يُعطى أي نجاح شرعي لصالح المواطن أي اهتمام أو تركيز، بالمقابل يتم تغطية القصف العسكري لجماعة الحوثي لسفينة هنا أو هناك، أو حتى قصف تل أبيب، وإظهاره كفخر لليمن والعرب، مستغلين حالة الرخاوة في الموقف العربي، مما يعطي انطباعاً غير دقيق ومقصود بأن الحوثيين مشغولون بقضايا الأمة بينما الحكومة الشرعية مشغولة بالفساد والفشل.

رغم الغضب من أداء المجلس وشخوصه، يجب الحذر من التخلي عن الشرعية اليمنية بمفهومها المجتمعي والقانوني في لحظة غضب ، ودون أن نشعر، وهذا لا يعني عدم المطالبة بتغيير المجلس وانتقاد الفساد، لكن دون الانزلاق إلى خطر التخلي اللاواعي عن مبادئ الدولة المدنية، الإرث السياسي الذي تركة الأحرار، والإرث الوحيد الذي يجمع اليمنيين، ويحمل آمالهم، والذي يعد التنازل عنها خط أحمر.

ورغم تدمير هياكل الدولة من قبل الحوثي، فذلك لا يمنعنا من ممارسة حقوقنا الدستورية والقانونية، والمطالبة بالتحقيق في وقائع الفساد، أو التقصير في القيام بواجب الدولة، مثل فضيحة كشف الإعاشات، فما زال هناك مجتمع مدني يعمل بحده الأدنى كنقابة الصحفيين ومجلس النواب، ومنظمات حقوقية، وتعمل بشكل مستقل خارج الأطر الرسمية، إضافة إلى وجود شارع يمتلك هامش كبير، قادر من خلاله القيام بواجبه في المطالبة بالشفافية والعدالة.

يتعمد الحوثي إظهار السعودية في خطابه، وتهديدها بصورة مستمرة، وهي استراتيجية مقصودة لاستبعاد الشرعية من المشهد، وإظهار أن المعركة هي معركة بين ممثل اليمن الحوثي ودولة معتدية. هذا الخطاب يحشد التاريخ في الصراع، ولذا لابد من الحضور المكثف للشرعية، وأدوات الدولة، والمجتمع المدني، والفواعل الاجتماعية، والضغط بصورة قوية على الفاعلين الدوليين، بإشراك كل فئات المجتمع اليمني في أي حل مستقبلي، فالصراع هو وطني داخلي، بموجب القانون الدولي.

لمواصلة قراءة المقال: https://almasdaronline.com/articles/298720
كواليس الصراع الاقتصادي.. كيف راوغ الحوثيون قرارات البنك المركزي لكسب الوقت وانتظار الضغوطات الخارجية

🟥في عام 2019، صعد الحوثيون في اليمن من سياساتهم الاقتصادية بقرار منع تداول العملة اليمنية الجديدة، مما عزز الانقسام النقدي في البلاد.

🟥في عام 2022، بدأ الحوثيون حربًا اقتصادية بهدف تقويض موارد الحكومة الشرعية ودفعها نحو الانهيار السياسي والاقتصادي.

🟥بين 2022 و2023، قام الحوثيون بسلسلة من الإجراءات التصعيدية، بما في ذلك ضرب موانئ النفط ومنع شراء الغاز من مأرب، وفرض ضرائب إضافية على التجار.

🟥في عام 2024، تغيرت استراتيجية الحوثيين بشكل جذري وأصبحت تركز على التنافس على السيادة النقدية.

🟥في مارس، وجه الحوثيون البنوك في صنعاء بعدم التعامل مع بنوك معينة رداً على تشكيل البنك المركزي في عدن شبكة موحدة للتحويلات المالية.

🟥في 30 مارس، تجاوز الحوثيون الخطوط الحمراء بإصدار عملة جديدة.

🟥في أبريل، ردت الحكومة الشرعية بعقد اجتماع طارئ لمجلس القيادة الرئاسي، حيث انقسمت الآراء بين التكيف والمواجهة.

🟥اختار الرئيس العليمي خطة مواجهة من البنك المركزي في عدن، مما أدى إلى توجيه البنوك التجارية لنقل مقراتها إلى عدن، وحظر التعامل مع البنوك غير الممتثلة، ومنع شركات التحويل المالي العالمية من التعامل مع شركات الصرافة في مناطق الحوثي.

🟥قرارات البنك المركزي شكلت نقطة تحول، حيث استعاد البنك زمام المبادرة وأكد سيادته السياسية.

🟥الحوثيون، رغم تصريحاتهم التصعيدية، قدموا عبر المبعوث الأممي تنازلات للشرعية.

🟥في مايو، عرض الحوثيون الاعتراف بالبنك المركزي في عدن وسحب العملة الجديدة، واستبدال بعض العملات التالفة.

🟥البنك المركزي في عدن رفض المناورات الحوثية وقرر المضي في فرض السيادة النقدية.

🟥مع استمرار قرارات البنك المركزي في مايو ويونيو، قدم الحوثيون عرضًا جديدًا يمتثل لشروط الشرعية، بما في ذلك توحيد العملة وحرية القطاع المصرفي ووقف الحرب الاقتصادية.

🟥لكن الحوثيون كانوا يماطلون لاختبار جدية الشرعية ونقل البنوك قدر الإمكان.

🟥في النهاية، تعرضت البنوك لضغوط من الحوثيين، بما في ذلك تهديدات باعتقال الموظفين ومصادرة الأصول، لضمان عدم تنفيذ القرارات ضدهم.

(الجزء الأول) لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/muuvfdcu
في قصة مؤلمة تعكس واقع اليمنيين الباحثين عن مستقبل أفضل، وجدت عائلة المهندس عصام محمد علي الهيسلان نفسها أمام الحقيقة المرة بعد تلقيها بلاغ بالعثور على جثمانه بين حدود بيلاروسيا وبولندا أمس الأول.

عصام، البالغ من العمر 55 عامًا، مهندس بارز وأحد كوادر مكتب الأشغال العامة بمحافظة شبوة، قرر مطلع عام 2024 الهجرة إلى أوروبا، مثل آلاف اليمنيين الذين يهربون من قسوة الحياة التي خلفتها الحرب سعياً للبحث عن وطن آخر في ظل استمرار الحرب والصعوبات الاقتصادية في اليمن.

كان الموظف الحكومي السابق يعيش مع أسرته في عدن، بدأت رحلة عصام المأساوية مطلع العام الجاري، حيث كان مهاجراً باتجاه أوروبا، وفي السادس من يناير تم فقدان الاتصال به، وذلك خلال محاولته عبور الحدود بين بيلاروسيا وبولندا.

سبق لأسرته أن أطلقت العديد من المناشدات طيلة الأشهر الماضبة للحكومة الشرعية والسفارة اليمنية في موسكو والمنظمات الحقوقية والجهات المعنية، للبحث عن المهندس عصام في الحدود البيلاروسية بجانب السياج البيلاروسي نقطه 322 منطقة بريست حيث تم فقدانه، لكن دون جدوى، مؤكدة أن ظروف اقتصادية صعبة أجبرته على اتخاذ قرار الهجرة والمغامرة بحياته في طريق محفوف بالمخاطر.

عاشت أسرة المهندس عصام أشهر عصيبة على أمل عودته سالماً، متمسكة بآمال ضئيلة في العثور عليه على قيد الحياة، لكن، خبر العثور على جثمانه مثل صدمةً كبيرة للعائلة التي كانت تأمل في معجزة تعيد لهم عزيزهم.

القصة المأساوية لعصام ليست إلا واحدة من عشرات بل مئات القصص التي يعيشها اليمنيون يومياً في سعيهم للهرب من واقع الحرب والمصاعب الاقتصادية، وتبقى ذكراه شاهداً على معاناة أمة بأكملها، تبحث عن بصيص أمل في غدٍ أفضل.

لمواصلة القراءة: https://almasdaronline.com/articles/298728

رابط بديل لتجاوز الحجب: https://tinyurl.com/29ryrw9d
السعودية تقول إنها تتابع بقلق التصعيد العسكري في #اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية على #الحديدة

خارجية المملكة دعت في بيان، "الأطراف كافة إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، والنأي بالمنطقة وشعوبها عن مخاطر الحروب، وأن يضطلع المجتمع الدولي والأطراف المؤثرة والفاعلة بأدوارهم ومسؤولياتهم لإنهاء الصراعات في المنطقة".

وأكد البيان "استمرار جهود السعودية لإنهاء الحرب على غزة، ودعمها المستمر جهود السلام في اليمن، لتجنيب شعبها الشقيق المزيد من المعاناة، وتحقيق الأمن والسلم في المنطقة".

وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع السعودية، قال، أمس السبت إن "المملكة ليس لها علاقة أو مشاركة في استهداف الحديدة في اليمن"، مضيفاً بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس) أن السعودية لن تسمح باختراق أجوائها من أي جهة كانت.

وكانت قناة المسيرة الحوثية، أعلنت أمس، سقوط قتلى وجرحى، جراء غارات إسرائيلية على ميناء الحديدة، مشيرة إلى الغارات استهدفت "خزانات النفط في ميناء الحديدة، ومحطة كهرباء المحافظة".

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298734
الخارجية الكويتية: نتابع بقلق انعكاس الهجمات الإسرائيلية غير المسبوقة على #اليمن وما ستتمخض عنه من تدهور للوضع الأمني في المنطقة، وتقويضٍ للجهود الدولية الرامية لإنهاء دائرة العنف.
الخارجية العمانية:
ندين الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية على #اليمن والتي تمثل تصعيدا جديدا للتوتر في المنطقة.
كواليس الصراع الاقتصادي.. لماذا قد تتراجع الشرعية عن قراراتها؟ (2-2)

أوضحنا في الجزء الأول سياق الحرب الاقتصادية التي استعرت هذا العام بين الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين، وما تركته قرارات البنك المركزي من أثر بالغ كشف بجلاء عن نقاط ضعف الحوثيين وإبقائهم محشورين في الزاوية.

وإزاء هذا الموقف الصعب بلور الحوثيون استراتيجيتهم المزدوجة للتعامل مع الأزمة: من جهة إبقاء الفرصة مفتوحة للتفاوض وتقديم التنازلات وتقليل الخسائر في حال استمرت الشرعية في قراراتها. ومن جهة أخرى اختبار إمكانية التصعيد السياسي والحرب الكلامية والتلويح بالخيار العسكري لتوليد ضغوط مضادة على الشرعية

وبينما كان "هاشم إسماعيل"، المسؤول المعين من قبل الحوثيين لرئاسة البنك المركزي في صنعاء، يتواصل مع مكتب المبعوث لعرض مزيد من التنازلات أملاً في شراء الوقت أو التوصل إلى تسوية مقبولة، ذهب عبدالملك الحوثي في السابع من يوليو كي يهدد بلهجة غير مسبوقة بنقل الصراع الى الداخل السعودي على أمل استدعاء أي ضغوط إقليمية أو دولية لثني موقف الشرعية.

ومع تصاعد الضغوط الأممية والإقليمية، وجد مجلس القيادة الرئاسي نفسه في موقف صعب، تمت مناقشة إمكانية تعليق قرارات البنك المركزي كحل للحفاظ على ماء الوجه ولتهدئة التوترات المتزايدة.

وبالرغم من الضغوط الخارجية، أظهر الشارع اليمني دعماً قوياً لقرارات البنك، مما أعطى الشرعية دفعة لمواصلة تنفيذ سياساتها.

هذا الدعم الشعبي يعكس رغبة المواطنين في مواجهة استنساخ خطيئة ستوكهولم ويدعو إلى ضرورة المواجهة الاقتصادية مع الحوثيين.

لقراءة التقرير كاملاً: https://almasdaronline.com/articles/298724

رابط بديل لتجاوز الحجب: https://tinyurl.com/2kjf8vb8
الرئيس الأمريكي جو بايدن يعلن تنحيه عن خوض سباق الانتخابات الرئاسية ويقترح نائبته كامالا هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي في مواجهة ترامب.
#عمران
مليشيا الحوثي تقتل شاباً في نقطة "حواري" وترفض تسليم جثته لأسرته

مصادر محلية قالت إن الشاب ناجي حاصل ضاوي، الذي يعمل على سيارة نقل لإعالة أسرته، قُتل برصاص مسلحين حوثيين يتمركزون في نقطة "حواري" الرابطة بين منطقتي حوث وحرف سفيان.

وذكرت المصادر أن الشاب ضاوي، وهو من أبناء منطقة سفيان، تعرض لإطلاق نار أثناء مروره بسيارته في نقطة التفتيش، مما أدى إلى مقتله.

وأكدت المصادر أن مليشيا الحوثي رفضت تسليم جثته لأسرته دون تقديم أي توضيحات حول سبب ارتكاب هذه الجريمة.

تأتي هذه الحادثة بعد يومين فقط من اقتحام مليشيا الحوثي لمسجد في مديرية صوير، حيث ارتكبت مجزرة راح ضحيتها أكثر من 15 شخصًا، بينهم أطفال ونساء.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298755
2024/11/18 15:25:58
Back to Top
HTML Embed Code: