Telegram Web Link
مئات الآلاف من السنين للوصول إلى المليار الأول، ثم تضاعفنا 7 مرات في 200 عام! اليوم العالمي للسكان وتعداد البشرية

ربما لم تسمع كثيراً عن اليوم العالمي للسكان، الذي حددته الأمم المتحدة ليكون في 11 من يوليو/تموز من كل عام، وربما تكون هذه فرصة لتعرف عن هذا اليوم، وبعض المعلومات المثيرة للاهتمام عن عدد سكان العالم.

إذ تتوقع المنظمة الأممية أن يزداد تعداد السكان من من 8.2 مليار نسمة إلى حوالي 10.3 مليار، وأن يصل عدد البشر على الكوكب إلى ذروته في منتصف الثمانينيات من القرن الـ 21، قبل أن يبدأ في الانخفاض التدريجي.

وللصدفة أنه في العام الذي أقر فيه اليوم العالمي للسكان كان لا يزال عدد سكان الأرض 5 مليار فقط

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298146

رابط بديل لتجاوز الحجب: https://tinyurl.com/4syvjwb5
مهام ملحة أمام إعلام تعز

الكاتب | زكريا الكمالي

صحيح أن المعركة الإعلامية التي خاضتها تعز خلال السنوات الأولى للمقاومة، غلب عليها الطابع الفردي وغير المنظم، وهذا السبب يعود إلى ضعف المؤسسية في الإعلام المناهض للانقلاب، إلا أن تعز دائما كانت تصنع الفارق بأبسط الإمكانيات، ويجب أن تظل هكذا على الدوام.

ـ واليوم، مازالت المليشيا تتربص بتعز، تناور في ملفات إنسانية، وتضمر الشر لمدينة حاصرتها تسع سنوات، وفي مقابل ذلك، نرى أن المعركة الإعلامية فاقدة للبوصلة وغير مستشعرة لخطر كبير لم ينته بعد.

ـ النخبة الإعلامية في تعز تتحمل مسؤولية حماية المدينة من الاختراقات الإعلامية الحوثية، وعدم السماح بتسطيح قضاياها والانسياق وراء قضايا وهمية تصنعها المليشيا لصرف أنظار الناس في المناطق المنكوبة بالانقلاب، عن حقوقهم. تعز يجب أن تصنع الترند، وترفع وعي الناس في كافة اليمن لمخاطر ما تتعرض له الجمهورية من تنكيل وتجريف لكل المكتسبات.

ـ معركة وطنية بهذه الضراوة، توجب على الإعلاميين بكل مستوياتهم ومواقعهم تجاوز التحديات، والعمل وفق خطط منظمة واستراتيجيات تنطلق من روح الجمهورية وقيمها ونظامها الديمقراطي للتغلب على الصعوبات ومقارعة الإمامة واحتلالها كما يجب.

- على السلطات الرسمية البدء بتفعيل المنابر الرسمية من صحف واذاعات حتى تكون مصدرا للمعلومة الرسمية وقبل ذلك تشويش إرسال الإذاعات الحوثية التي تخترق مناطق الشرعية بالأخبار المضللة والأفكار الخرافية.

ـ أمام الإعلام في تعز مسؤولية كبيرة في حماية الجمهورية وتحصين المدينة من المؤامرات والشائعات المضللة، بجانب المهمة التي لم تنجز بعد، وهي تخليد بطولات الجيش والمقاومة منذ الطلقة الأولى، يجب أن يعرف الناس أن الشوارع والأحياء التي يعبرونها الآن بحرية، كان الفضل في ذلك يعود لأبطال ضحوا بأرواحهم من أجل طرد مليشيا، ولن يكون هذا إلا بأعمال نوعية من كتب ووثائقيات.

ـ تعز يجب أن تكون سباقة في توفير المعلومة الدقيقة للناس والإعلام والمتهمين، ابتداء من رصد شامل لأعداد الشهداء والجرحى مدنيين وعسكريين.. المسألة تتجاوز مجرد الوظيفة، فالحوثي يعادي جميع السكان في تعز، ويهدف إلى تحويلهم إلى عبيد له وجنودا لصالح المشروع الإيراني، وبالتالي فمن مهمة كل شخص القيام بواجبه في هذه المعركة بما يؤدي إلى خلق مجتمع مقاوم بالفطرة وبكل السبل يعمل ببساطة وبتنظيم لمواجهة ذلك الاحتلال.

ـ تعز صنعت الفارق منذ ولادة الجمهورية، ويجب أن تواصل نخبتها الإعلامية والسياسية ذات الدور الوطني الكبير، ليس بحماية مدينتهم، ولكن في نقل المعركة الإعلامية إلى عمق مناطق المليشيا الحوثية، وعدم نسيان هموم وأوجاع الناس في مناطق الانقلاب.

ـ التدفق الكبير للمواطنين من المنفذ الشرقي إلى مدينة تعز، ينبغي تناوله من زاوية مختلفة، والتقاط حالة التململ الاجتماعي الفردية والجماعية، وتبنيها إعلاميا، ونشر مقارنات حول حالة القمع في مناطق الانقلاب، والمناخ الآمن في مناطق الدولة الشرعية.

ـ على النخبة الإعلامية في تعز، إيجاد آليات فعالة لتوضيح حقيقة ما يجري في مناطق الانقلاب، وإعادة ثقة الناس بالدولة ومؤسساتها الدستورية الشرعية، وفتح قنوات تواصل بالفاعلين في مواقع التواصل والأصوات المدنية في مناطق المليشيا وغيرهم، لتسليط الأضواء على الوضع القائم هناك، وإسناد الجهود الأمنية والعسكرية في المناطق المحررة.

- أمام إعلام تعز مسؤولية اسناد الجهد الأمني والعسكري والسياسي للانخراط بفاعلية في مناطق الانقلاب الحوثي للدفع بالمعركة للأمام وبما يسهم في انهاء سطوة هذه الجماعة الإرهابية، ولهذا يجب فتح قنوات تواصل مرنة وتعيين متحدث باسم الجيش الوطني ومتحدث باسم المحافظة للرد على الشائعات الحوثية أولا بأول.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298041
الرقصة الحوثية الأخيرة

تواجه البنوك في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي عجزًا غير معلنا في دفع مرتبات منظمات وشركات تتعامل معها، وإذا ما أصرّت الحكومة والبنك المركزي في عدن على تنفيذ قراراتهم بشأن الشبكة الموحدة للأموال في مواعيدها المحددة "دون تدخل خارجي"، فإن ذلك سيؤدي إلى تناقص العملات الأجنبية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، وبالتالي تراجع سعر صرف الريال هناك. وهذا قد يكشف عن الوضع الحقيقي للاقتصاد في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، مما قد يدفع البنوك إلى تسريح موظفيها وإعلان إفلاسها.

إن تطبيق الشبكة الموحدة للأموال يمكن أن يكون له تأثير كبير على الاقتصاد والسياسة في اليمن. بوجود نظام مالي موحد، ستتمكن الحكومة الشرعية من تحسين الرقابة على تدفقات الأموال وتقليل عمل السوق السوداء، مما يسهم في استقرار العملة المحلية وتحسين الوضع الاقتصادي. في المقابل، سيواجه الحوثيون تحديات مالية كبيرة قد تدفعهم إلى الحوار والتفاوض من أجل إيجاد حلول مستدامة للأزمة اليمنية.

ولذا فإن الشبكة الموحدة للأموال (UNMONEY) خطوة استراتيجية تأخرت الحكومة كثيرا في اتخاذها، وليست مجرد أداة مالية، لأن استخدامها قد يدفع ميليشيا الحوثي إلى التفاوض بشكل جاد "بدون المراوغة المعتادة" من أجل الوصول لتحقيق سلام دائم ومستدام، وينبغي على المجتمع الدولي الاستمرار في تأييد البنك المركزي على تنفيذ كل قراراته. ويجب على الحكومة استغلال التأييد الدولي والإقليمي الحاصل حاليا دون تأخير، والذي لن يتكرر بعد الآن.

أما التراجع عن تنفيذ القرارات أو تأجيل تنفيذها وإبقاء بنك مركزي عدن بدون قدرة على التحكّم، فهو يعني ضرب المسمار الأخير في نعش هيبة ومكانة البنك المركزي في عدن، واستمرار الحوثيين في حصد المليارات دون أن يكون لهم نية حقيقية للوصول إلى حل إلا ما يفرضوه هم.

النص كاملاً على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/297946

رابط بديل لتجاوز الحجب: رابط بديل لتجاوز الحجب: https://tinyurl.com/2s42y7me
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة تصحبها رياح هابطة وحبات برد أحياناً على أجزاء من محافظات صعدة، عمران، حجة، المحويت، صنعاء، ذمار، ريمة، إب، تعز، الضالع، البيضاء ومرتفعات سهل تهامة.

كما توقع المركز في نشرته التحذيرية هطول أمطار متفرقة يصحبها الرعد أحياناً على أجزاء من محافظات المهرة، حضرموت، شبوة، أبين، ولحج ومرتفعات كل من الجوف ومأرب، بالإضافة إلى أجزاء من السواحل الجنوبية والغربية.

تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298157
16 ألفا منهم أطفال.. الإحصاء الفلسطيني: استشهاد نحو 39 ألفا من سكان قطاع غزة

بمناسبة اليوم العالمي للسكان الموافق للحادي عشر من يوليو من كل سنة، أصدر الإحصاء الفلسطيني تقريرا مفصلا استعرض فيه أوضاع السكان في قطاع غزة والضفة الغربية في ظل الاحتلال الإسرائيلي والعدوان المستمر على غزة.

ويقدر عدد السكان الفلسطينيين في أنحاء العالم -حسب تقديرات منتصف عام 2024- بـ14.8 مليونا نصفهم في الخارج، ويتوزعون بين 5.6 ملايين في دولة فلسطين، و1.8 مليون في أراضي الـ48، و7.4 ملايين في الشتات، حسب المصدر نفسه.

وفي غزة، أشار التقرير إلى أنه عشية العدوان يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كان يقيم فيها نحو 2.2 مليون فلسطيني في مساحة تبلغ 365 كيلومترا مربعا يمثلون قرابة 41% من سكان دولة فلسطين، و66% منهم لاجئون هُجّروا من قراهم ومدنهم إثر حرب 1948.

#اليوم_العالمي_للسكان


تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298148
#حضرموت
وفاة شاب وإنقاذ 7 آخرين في المكلا وخفر السواحل يدعو المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر أثناء السباحة

حسب إعلام خفر السواحل فقد تمكنت فرق البحث والإنقاذ من إنقاذ خمسة شباب من محافظة حضرموت تتراوح أعمارهم بين 17 و32 عامًا، وشابين آخرين من محافظتي شبوة وذمار يبلغان من العمر 24 عاماً.

وأشار إعلام خفر السواحل إلى أنه تم نقل الناجين جميعاً إلى مستشفى ابن سيناء لتلقي العلاج، مشيراً إلى أن حالتهم الصحية مستقرة.

وفي حادث آخر، تعرض شاب يبلغ من العمر 23 عامًا من محافظة حضرموت للغرق في نفس الساحل، إلا أنه فارق الحياة أثناء نقله إلى مستشفى ابن سيناء بسبب حالته الصحية الحرجة.

وجددت قيادة خفر السواحل في حضرموت دعوتها للمواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر أثناء السباحة، والالتزام باللوائح الإرشادية التحذيرية، وتجنب السباحة في الأماكن الخطرة، وارتداء سترة النجاة، وتجنب السباحة لمسافات طويلة باتجاه عمق البحر.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298155
أبرز ما جاء في رسالة المبعوث الأممي العاجلة الموجهة الى رئيس مجلس القيادة بشأن قرارات البنك المركزي

أعرب عن قلقه العميق إزاء قرار البنك المركزي اليمني رقم 30 لعام 2024 الذي يقضي بتعليق تراخيص ستة بنوك، وما تبعه من تأثيرات على البنوك المراسلة ونظام سويفت

قال إن القرارات الأخيرة المتعلقة بالبنوك قد تؤدي إلى أضرار جسيمة على الاقتصاد اليمني وتؤثر سلباً على معيشة اليمنيين في كافة أنحاء البلاد، مما قد يؤدي إلى تصعيد عسكري.

دعا إلى تأجيل تنفيذ هذه القرارات حتى نهاية شهر أغسطس

شدد على ضرورة إبلاغ البنوك المراسلة ونظام سويفت بتأجيل أي إجراءات قد تؤثر سلباً على هذه البنوك.

أبدى دعمه لإطلاق حوار برعاية الأمم المتحدة بين الأطراف اليمنية لمناقشة التطورات الاقتصادية الأخيرة بهدف إيجاد حلول تخدم مصلحة جميع اليمنيين.
مجلس القيادة يعقد اجتماعًا طارئاً لمناقشة رسالة غروندبرغ ويؤكد تمسكه بجدول أعمال واضح لأي حوار بشأن الملف الاقتصادي بما في ذلك:
-استئناف تصدير النفط
-توحيد العملة الوطنية
-إلغاء الإجراءات التعسفية بحق القطاع المصرفي


كما أكد المجلس الرئاسي مضيه في ردع الممارسات التعسفية لميليشيا الحوثي الإرهابية، مع انتهاج اقصى درجات المرونة، والانفتاح على مناقشة أي مقترحات من شأنها تعزيز استقلالية القطاع المصرفي، والمركز القانوني للدولة في العاصمة المؤقتة عدن.

وأشار إلى "الإصلاحات التي تقودها الحكومة والبنك المركزي اليمني من أجل تحسين الظروف المعيشية، واحتواء تدهور العملة الوطنية، وحماية النظام المصرفي، وتعزير الرقابة على البنوك وتعاملاتها الخارجية، والاستجابة المثلى لمعايير الإفصاح والامتثال لمتطلبات مكافحة غسيل الأموال، وتمويل الإرهاب"

تفاصيل أكثر: https://www.sabanew.net/story/ar/114027
قبائل خليفة في #شبوة تطالب بتسليم قتلة مساعد طبيب للجهات الحكومية

طالبت قبائل خليفة في محافظة شبوة بتسليم قتلة مساعد الطبيب سالم عبدالله صايل الخليفي إلى الجهات الحكومية، مشددةً على ضرورة سير القضية ضمن الأطر القضائية وأجهزة الدولة الرسمية لضمان تحقيق العدالة.

وخلال اجتماع عقدته القبائل عصر اليوم الجمعة في مدينة عتق، أكدت قبائل خليفة أن أي تحقيقات خارج إطار المؤسسات القضائية لا تعنيهم وتعتبر من وجهة نظرهم بلا قيمة.

وأكدت القبائل على ضرورة سير القضية ضمن الأطر القضائية وأجهزة الدولة الرسمية لضمان تحقيق العدالة، رافضةً أي تحقيقات خارج إطار المؤسسات القضائية.

وأوضحت القبائل في بيانها أن ابنهم تم قتله على يد جنود من قوات دفاع شبوة في الثالث من يوليو بعد عودته من مستشفى الهيئة عقب انتهاء دوامه بالمستشفى الحكومي، ولم يكن معه سوى أدواته الطبية.

وقالت القبائل إنها ستبقى في اجتماع دائم لمتابعة القضية وتدارس الخطوات اللاحقة في حالة المماطلة والتسويف، مؤكدةً أن ما ضاع حق وراءه مطالب.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298169
كشف مسؤول حكومي، الخميس، عن ضغوط أممية على الحكومة الشرعية، لإجبارها على التراجع عن الإجراءات التي اتخذها البنك المركزي اليمني لتصحيح التشوهات الاقتصادية، وتنظيم القطاع المصرفي، وتعزيز الرقابة على المؤسسات المالية.

وقال المسؤول الحكومي لـ"المصدر أونلاين"، إن المبعوث الأممي يمارس ضغوطًا كبيرة على مجلس القيادة والحكومة لإيقاف الإجراءات التي اتخذها البنك المركزي والتراجع عنها.
وأضاف المصدر أن المبعوث الأممي يضغط بقوة، ويتحجج بأن إجراءات المصرف الحكومي تضر بالمواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين.

وتأتي هذه التطورات في ظل تحذيرات مسؤولين حكوميين وخبراء اقتصاد من مخاطر كارثية إذا ما خضعت الحكومة الشرعية للضغوط الأممية والخليجية، مؤكدين أن أي تراجع من قبل البنك المركزي عن إجراءاته التصحيحية سيقضي على أي فرصة لإنهاء الانقسام المالي، ويمكن الحوثيين من السيطرة ماليًا ومصرفيًا حتى على المناطق المحررة.

كما تأتي التطورات، في حين سجلت العملة الوطنية أدنى قيمة لها على الإطلاق أمام العملات الأجنبية، في تعاملات الخميس.

(إعادة نشر)
تفاصيل أكثر: https://almasdaronline.com/articles/298118
ورقة بحثية تكشف عن ارتفاع مخاطر التعثر وإفلاس البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين

كشفت ورقة بحثية عن أزمة سيولة حادة لدى البنوك في صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، نتيجة للعديد من الممارسات المقوضة للعمل البنكي والمصرفي، من قبل الحوثيين.

الورقة البحثية التي نشرت في مركز اليمن والخليج للدراسات، بعنوان " ارتفاع مخاطر التعثر .. بنوك صنعاء على حافة الإفلاس"، أوضحت أن الكثير من البنوك والمصارف، أغلقت العديد من الأقسام والأعمال، حيث لم تعد تقدم أي خدمات، في حين اقتصرت بعض الإقسام على العمل بعدد لا يزيد عن خمسة موظفين بالفرع الواحد، لإدارة الفرع وتنفيذ الأعمال.

وطبقا للمادة البحثية، التي أعدها الصحفي الاقتصادي وفيق صالح، فإن أزمة السيولة، تعود إلى احتجاز أرصدة البنوك، من قبل البنك المركزي بصنعاء الذي تديره جماعة الحوثي، حيث استفحلت مأساة البنوك، مع ضخامة المبالغ المحتجزة من قبل مركزي صنعاء، حيث كانت البنوك التجارية تستثمر أغلب أرصدتها إضافة إلى ودائع العملاء، في اذون الخزانة، أدوات الدين العام بالبنك المركزي بصنعاء، منذ ما قبل سيطرة جماعة الحوثي على البنك في نهاية 2014.

وبينت المادة البحثية، أن تداعيات الممارسات الحوثية المقوضة للقطاع المصرفي، دفعت بنوك تجارية، إلى دفع رواتب موظفيها بشكل جزئي، وعلى فترات طويلة، والسحب وفقاً لحجم السيولة المتوفرة، من خمسة آلاف إلى خمسة عشر آلاف باليوم الواحد.

خلال هذه الأزمة تلقت البنوك الضربة الأعنف، والتي تمثلت بالشلل الكبير الذي أصابها في التعامل مع القطاع التجاري، حيث تراجعت نسبة الإقبال من قبل التجار والمستوردين على الإيداع في البنوك، كونهم لا يستطيعون الحصول على ودائعهم بعد ذلك، حالما أرادوا سحب حقوقهم وودائعهم، وهو مؤشر على انعدام الثقة في التعامل مع القطاع البنكي، وهشاشة الوضع القائم في الجانب المالي والمصرفي.

لمواصلة القراءة: https://almasdaronline.com/articles/298190
البنك المركزي يصارع شياطين الانقلاب

الكاتب | وليد جحزر

إن تأييد قرارات البنك المركزي شيء مطلوب ومفهوم لدى غالبية المواطنين الذين أنهكتهم إجراءات المصادرة اللامسئولة للميليشيات للمال العام، مع تجريفها المتعمد لأي قيمة مالية وهي مسالة مقرونة بمواصلة العبث بمصير العملة ومستقبلها من خلال استبقاء سعر الصرف للعملات الأجنبية لقيمة متخيلة أدنى لا تتفق وقيمتها الواقعية بفعل التحولات والتضخم، الأمر الذي أنجب حالة مصرفية مشوهة ممثلة ببنكين مركزيين في عدن وصنعاء، وأسعار صرف بقيمتين مختلفتين على أرض اليمن وهو ماكبد المواطنين خسائر جسيمة في الممتلكات المالية بين منطقة يمنية وأخرى.

وفي المعركة الوطنية ضد الانقلاب تراجع الحماس واختفت أصوات تحليلية عديدة باتت ترى أن القرار الخالص ليس بيد اليمنيين في عدن أو مأرب، منذ اتفاق استكهولم الشهير الذي أدخل المقاومة في غيبوبة مبكرة، وهي صورة من شأنها أن تنعكس الآن على هذه القرارت الاقتصادية في خطوة جديدة تستهدف مواجهة الانقلاب بلا دماء أو أشلاء أو قذائف، يحيط بها مخاوف الفشل أيضاً بعد أن خلت هذه التوجهات من تقديم رؤية اقتصادية توضيحية تعزز من دور البنك المركزي اليمني في عدن وتكشف للمواطنين اليمنيين ما سيترتب على هذه الخطوات من حماية حقيقية لتداولاتهم المالية وما تبقى لديهم من تطلعات في مزاولة أعمالهم بشكل طبيعي بلا ابتزاز أو مصادرة.

إن الأمر الطبيعي أن تحاط هذه الخطوة من البنك المركزي اليمني بكل هذا القلق والتشكيك ذلك أن القرار ارتبط بتوجهات مشتركة مع أطراف خارجية صارت هي الآمر الناهي في المنعطفات والقرارت الوطنية المصيرية الحاسمة، باعتبار أن انهيار العملة شمالاً وجنوباً مرتبطة في المقام الأول ليس بكسر عظم الميليشيا فحسب بل بمصير لقمة الخبز لغالبية الأسر اليمنية، تلك الأسر التي تحلم بتأمينه بعيداً عن حسابات سعر الصرف الملغوم وصفقات ملاك دكاكين العملة الذين تاجروا بكل شيء في حياة اليمنيين بما في ذلك كسرة الخبز الجافة نفسها.

لقراءة المقال كاملاً: https://almasdaronline.com/articles/298153
الفقر المائي يجتاح اليمن فهل من حلول؟

تواجه أسرة نميم ياسين صعوبات في الحصول على المياه حيث تحصل عليها من مشروع مياه مدعوم من إحدى المنظمات بريف تعز في وسط اليمن غير أن المشروع لا يأتي إلا مرة واحدة فقط في الشهر، وتدفع مقابل ما تحصل عليه من المياه مبالغ باهظة.

تقول نميم لـ"العربي الجديد": "لدينا مشروع ماء كان يعمل في السابق بالديزل، ويفتح الماء أربع مرات بالشهر، وبات مدعوما من إحدى المنظمات ويشتغل بالطاقة الشمسية، أي لا يستهلك ديزل ولا أي مشتقات نفطية، وللأسف صار يتم فتح الماء مرة واحدة في الشهر".

وتضيف نميم: "مع ذلك ندفع ثمن الديبازي (التأمين) 3600 ريال (الدولار يساوي 1840 ريالاً في مناطق الحكومة الشرعية)، ولو طلع الماء حتى وحدة واحدة يتم تدفيعنا 3600 ريال أخرى، وسافرنا إلى صنعاء، وعدنا لنُفاجأ بأن فاتورة الماء 27 ألف ريال، رغم أننا غير موجودين في البيت، ولا أعرف ما سبب هذا المبلغ الكبير رغم عدم استخدامنا الماء".

ويواجه اليمنيون أزمة خانقة في توفير المياه، حيث تسببت الحرب التي تشهدها البلاد منذ تسع سنوات بتوقف مشاريع المياه، ما جعل بعض المنظمات تدعم مشاريع المياه في بعض المناطق، غير أنها لا تغطيها كلها.

ويعتمد السكان في المدن اليمنية بشكل رئيسي على شراء الماء، حيث يبلغ سعر أربعة آلاف ليتر في صنعاء 10 آلاف ريال يمني (الدولار يساوي 535 ريالاً في مناطق سيطرة الحوثيين) بينما يبلغ سعر الكمية نفسها في تعز 24 ألف ريال (الدولار يساوي 1840 ريالا في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية).

كما أن منظمات وجمعيات خيرية واجهت أزمة المياه عبر مشاريع خيرية مثل "مياه سبيل" في الحارات، حيث يُعبأ غالون كبير في الحارة بالمياه، ليستفيد منه الفقراء بتعبئة المياه مجانا، ما يتسبب بطوابير طويلة أمام هذه الغالونات التي تعاني من انقطاع المياه بين الحين والآخر.

لمواصلة القراءة: https://almasdaronline.com/articles/298107
صاعقة رعدية تضرب منزلاً في قرية "الميدان" بعزلة الحقل بمديرية جبل حبشي محافظة تعز الليلة الفائتة، أودت بحياة رب الأسرة عارف عثمان احمد العزي، وإصابة زوجته وأبنائه
أكدت على ضرورة احترام حقوقهم الإنسانية..
الأمم المتحدة تطالب ميليشيا الحوثي بالإفراج الفوري عن موظفيها المحتجزين تعسفياً في
#صنعاء

المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، قال إنه قد مر أكثر من شهر منذ احتجاز غالبية الموظفين تعسفياً، فيما تم احتجاز أربعة منهم منذ عام 2021.

وأشار دوجاريك إلى أن كبار المسؤولين في الأمم المتحدة يبذلون جهوداً مستمرة عبر جميع القنوات الممكنة لضمان الإفراج الفوري وغير المشروط عن هؤلاء الموظفين.

ودعا سلطات الأمر الواقع في صنعاء إلى التعامل معهم بإنسانية كاملة، بما في ذلك تمكينهم من الاتصال بأسرهم وممثليهم القانونيين.

وأكد المتحدث على ضرورة عدم استهداف موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والبعثات الدبلوماسية والمجتمع المدني خلال قيامهم بمهامهم لصالح الشعب اليمني، معبراً عن تقدير الأمين العام للعمل القيم الذي يقوم به هؤلاء الموظفون لتخفيف معاناة الشعب اليمني.

وحسب موقع الأمم المتحدة، فإن الأمين العام كان قد بعث برسالة تضامن في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى موظفي المنظمة في اليمن، عبر فيها عن قلقه العميق بشأن سلامة المحتجزين تعسفياً من قبل سلطات الحوثيين. وأكدت الرسالة على استمرار الجهود الدولية لضمان حقوقهم والإفراج عنهم.

جدير بالذكر أن ميليشيا الحوثي قامت في الأسابيع الماضية باختطاف عشرات الموظفين من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمحلية، ونشرت مقاطع فيديو تظهر ما زعمت أنها اعترافات بخلايا تجسسية لأمريكا وإسرائيل، ما قوبل بإدانة واسعة محلية ودولية.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/298210
تظاهرة في #مأرب لتأييد قرارات البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن بشأن الإجراءات الاقتصادية

المتظاهرون شددوا على المضي قدماً في تنفيذ القرارات وعدم التراجع عنها مهما كانت الضغوط
مجلس الشركتين الدوائية والعالمية للأدوية: الإدارة المعينة من الحارس القضائي غير شرعية وندعو العملاء لعدم تسديد المديونية

وقال مجلس إدارة الشركتين الدوائية الحديثة والعالمية لصناعة الأدوية، إن "الإدارة الحالية المسيطرة على مصانع الشركتين ومقر الإدارة العامة في صنعاء وفروعها في صنعاء وعمران والقاعدة والحديدة وإب وذمار غير شرعية وتدار بالسلطة الغالبة والأمر الواقع، وهي في وضع الممتلكات المختطفة والمنهوبة".

وطالب مجلس إدارة الشركتين كافة العملاء والموظفين والعاملين في هذه المناطق وكافة المتعاملين وأصحاب العلاقة بوقف كافة أنواع التعامل والتعاون مع هذه الإدارة وعدم التجاوب مع القرارات والتوجيهات الصادرة عنها.

وأهاب التعميم "بكافة العملاء وقف السداد للمديونية الحالية في المناطق المذكورة حتى يعود الحق إلى أصحابه".

التفاصيل|https://almasdaronline.com/articles/298217

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/2pmessaw
"لغة التأجيل غير مقبولة ولا تفاوض إلا على خارطة الطريق".. الحوثيون يرفضون دعوة المبعوث الأممي للانخراط في مفاوضات الملف الاقتصادي

أعلنت مليشيا الحوثي اليوم السبت رفضها القاطع للانخراط في مفاوضات الملف الاقتصادي التي دعا إليها المبعوث الأممي الخاص لليمن، ووافقت الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي على المشاركة فيها.

وقال القيادي حسين العزي، نائب وزير الخارجية في حكومة المليشيا بصنعاء، إن جماعته أبلغت "مبعوث الأمين العام رفضنا القاطع لمحاولة تبييض صفحة الخارج الأمريكي وتصوير عدوان الخارج وكأنه شأن داخلي".

وأضاف: "أكدنا أن استعمال لغة التأجيل والترحيل في مسائل تتصل بحقوق شعبنا اليمني العزيز أمر غير مقبول، ولن يكون هناك أي تفاوض إلا في إطار مناقشة تنفيذ خارطة الطريق المتفق عليها".

التفاصيل|https://almasdaronline.com/articles/298222

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3e4w93xu
تصاعد جرائم قتل الأقارب.. حادثتي قتل مروعتين خلال 24 ساعة تثير الرعب في #عمران

شهدت محافظة عمران، خلال 24 ساعة فقط، جريمتي قتل مروعتين راح ضحيتهما زوجتان وأطفال، في ظلّ تفاقم ظاهرة قتل الأقارب في مناطق سيطرة الحوثيين.

في مديرية خمر، يوم أمس الجمعة، أقدم شاب يدعى عبدالسلام القُملي (29 عاماً) على قتل زوجته بعد خلاف معها بسبب "كثرة طلباتها"، كما أفاد بذلك القاتل في محضر التحقيق.

وفي مديرية ريدة، أقدم المواطن عبدالله العتمي (٤٠ عاماً) صباح اليوم السبت على قتل زوجته وأربعة من أطفاله قبل أن ينتحر.

والعتمي كان يعمل بائعاً للتفاح في سوق ريدة، وأشارت مصادر إلى أنه كان يشكو من ظروفه المعيشية الصعبة وعدم قدرته على توفير مستلزمات الدراسة لأولاده، وقد عبر عن معاناته تلك على صفحته في الفيسبوك، بمنشور سابق.

وتعود أسباب ارتفاع جرائم قتل الأقارب في مناطق سيطرة الحوثيين بشكل رئيسي إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها السكان، لاسيما مع استمرار الحرب التي أشعلتها الميليشيا وانعدام فرص العمل ومصادر الدخل.

النص على المصدر أونلاين| https://almasdaronline.com/articles/298226
2024/09/29 21:40:42
Back to Top
HTML Embed Code: