لاستكمال أعمال الصيانة.. إغلاق نهائي أمام الشاحنات الكبيرة للخط الوحيد بين محافظتي #تعز و #لحج

التفاصيل: https://tinyurl.com/35s6fkmd
https://almasdaronline.com/articles/295649

خفر السواحل يعلن إنقاذ 8 بحارة وفقدان آخر بعد غرق سفينة هندية قبالة سواحل سقطرى

السفينة كانت قادمة من الهند، وكانت محملة بـ 600 طن من الأسمنت، قادمة من صلالة - عُمان

البحارة التسعة يحملون الجنسية الهندية

تفاصيل أكثر: https://tinyurl.com/4a5ass3u
https://almasdaronline.com/articles/295659

في تعلق على إحالة ملف القاضي قطران للجزائية المتخصصة..

رئيس منظمة "سام": جماعة الحوثي حرصت على إعادة هيكلة القضاء بما ينسجم مع توجهاتها وحولته إلى أداة من أدوات الانتقام ضد خصومها

"سام": حملات المضايقات التي يتعرض لها قطران تُشكل تهديدًا حقيقيًا لحياته
https://almasdaronline.com/articles/295666

إصابة عسكري بجروح مختلفة من بينها بتر إحدى قدميه، بانفجار لغم فردي للحوثيين في مديرية موزع غربي محافظة تعز، بحسب المرصد اليمني للألغام

موانئ وأراضٍ زراعية وأسلحة.. ما الذي تبحث عنه الإمارات في أفريقيا؟

على مدى العقد الماضي، أصبحت دولة الإمارات رابع أكبر مستثمر أجنبي في أفريقيا بعد الصين والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

في الفترة الفاصلة بين سنتي 2012 و2022، ضخت دولة #الإمارات 60 مليار دولار في القارة في مجالات البنية التحتية والطاقة والأغذية الزراعية والاتصالات والنقل.

للمزيد: https://tinyurl.com/nvc9597u
https://almasdaronline.com/articles/295663

عدن.. مجلس الحراك الثوري يدين اعتقال قوات الانتقالي لرئيس فرعه في خور مكسر

اعتبر عملية اعتقال صدام الدعوسي انتهاكا سافرا لحقوق الإنسان وتصرفا مدانا، يفرض قيودا خطيرة على العملية السياسية، وينم عن عقلية شمولية بغيضة تعمل على استجرار الماضي الاستبدادي بقمع التعددية على الساحة الجنوبية.

التفاصيل: https://tinyurl.com/47st7brk
https://almasdaronline.com/articles/295672

على خلفية الخلاف بخصوص جزر "الياسات".. كيف يؤثر اليمن ويتأثر بالعلاقات #السعودية الإماراتية؟!

المصدر أونلاين ـ عبدالله دوبله

مع بروز الأزمة بين المملكة العربية السعودية، و #الإمارات العربية المتحدة مؤخراً بخصوص جزر "الياسات" في الخليج العربي والتنازع على السيادة عليها أمام الأمم المتحدة، قد يبدو غريباً الإشارة لتأثير يمني في هذا التنازع الحدودي القديم بين المملكة والإمارات، خاصة وأن #اليمن لا ترتبط معهما بحدود مشتركة في المنطقة ذات النزاع.

إلا أنه وبالنظر للتاريخ قد نجد ملمحاً لهذا التأثير يبدأ من النصف الأول من القرن العشرين في التنازع السعودي مع إمارة أبو ظبي وعُمان على "واحة البريمي" الواقعة على الحدود المشتركة بين السعودية والإمارات وعمان.. فقد شارك نحو 300 جندي من محميات عدن وبقيادة الإنجليز (الذين كانوا يحتلون عدن والجنوب حينها) مع قوات من عُمان وإمارة الشارقة في دحر القوات السعودية التي سيطرت على واحة البريمي في 31 أغسطس 1952، بقيادة أمير "رأس تنورة"، تركي بن عبد الله العطيشان.. وهي المشاركة المثيرة للجدل والتي انتهت بقتل بعض الجنود اليمنيين لضابطهم البريطاني، وبالتالي إعادتهم إلى عدن.

وقد استمر الخلاف السعودي الإماراتي الحدودي إلى ما بعد قيام دولة الإمارات في العام 1971، إلا أنه وفي اتفاق العام 1974 الذي اعترفت فيه المملكة السعودية بدولة الإمارات اعترفت فيه السعودية كذلك بسيادة الإمارات على واحة "البريمي" مقابل منحها منفذاً على الخليج العربي عند الحدود الفاصلة ما بين الإمارات وقطر، تفسره السعودية كذلك بأنه يشمل السيادة المشتركة على الجزر المقابلة ( جزر الياسات)، فيما تصر الامارات على أن الجزر تابعة لها.

يشار هنا إلى أن التفاهم السعودي الإماراتي في العام 1974 بإيعاز من الإنجليز رعاة الإمارات، والأمريكيين رعاة السعودية وبحسب بعض المصادر أنه كان لمواجهة المد الشيوعي في جنوب اليمن، والذي كان يهدد الجميع بتبنيه خطاباً عدائياً ضد ممالك وإمارات الخليج، وبدعمه العسكري لجبهة مسلحة في سلطنة عُمان تحت اسم "جبهة تحرير ظفار وعُمان والخليج العربي".

لتشهد العلاقة السعودية الإماراتية تعاوناً مشتركاً في مواجهة الشيوعيين في جنوب اليمن، وقد انعكس ذلك في مشاركة الإمارات للسعودية في دعم النظام في شمال اليمن، والذي كان يخوض صراعاً عسكرياً مع النظام الاشتراكي في الجنوب، ومع مليشياته المسلحة في الشمال، وأبرز ملامح هذا التعاون كان افتتاح سد مارب من قبل الشيخ زايد في العام 1986.

وبالعودة إلى الخلاف السعودي الإمارات الحدودي فقد ظل مكتوماً حتى العام 2000 مع دعوة المملكة للإمارات إلى ترسيم الحدود بينهما وفق اتفاق 1974، وأسوة بما فعلته مع الدول المجاورة كـ عمان والكويت واليمن، إلا أن الإمارات ظلت تتهرب من هذه الدعوة حتى العام 2009 لتقبل بالدخول في تفاوض ثنائي بين البلدين لم يصل إلى نتيجة.. إلا أن الإمارات وفي العام 2019 فاجأت السعودية بإصدار قانون يعزز من سيادتها على الجزر تحت حجة إعلانها محمية بحرية.. وهو الأمر الذي رفضت المملكة الاعتراف به وتقدمت بشكوى بخصوصه إلى الأمم المتحدة.

فهل استغلت الإمارات الوضع السعودي الإقليمي جراء انخراطها في حرب اليمن لتقدم على هذه الخطوة، خاصة وأنها تزامنت مع تحالف سعودي إماراتي غير مسبوق في حرب اليمن، وفي عديد من قضايا المنطقة أبرزها الموقف من قطر في 2017؟!

احتمال غير مستبعد.. ومن الواضح أنه بات يؤثر كذلك على أداء التحالف بين الدولتين في اليمن، وقد انعكس كتباينات في عدد من المقاربات للملفات اليمنية، أبرزها ملف انفصال جنوب اليمن، والعلاقة مع محافظات جنوبية بشكل منفرد كحضرموت والمهرة وسقطرى.. والأهم من كل ذلك ملف السلام مع الحوثي الذي باتت السعودية تنفرد فيه بعيداً عن حليفها الإماراتي، وحلفائها اليمنيين في جنوب البلاد الذين ما فتئوا يبدون انزعاجهم من ذلك، وبالتالي انزعاج الإمارات.

فاليمن لم يعد شأناً سعودياً خاصاً، كدولة مجاورة، وقد صار النفوذ الإماراتي متجذراً بحضوره العسكري عبر المليشيات المحلية المدعومة من أبو ظبي، وبالتالي فإن الخلاف السعودي الإماراتي، وإلى أي مدى قد يصل هو لا يعني السعوديين والإماراتيين وحدهم، فلا أحد في اليمن يرغب بأن تتحول اليمن لساحة صراع إضافي بين السعودية والامارات، فضلاً عن صراعهما الأساسي مع الحوثي و #إيران.. فلا ينقص اليمن المزيد من الصراعات والتعقيد.

النص على المصدر أونلاين: https://almasdaronline.com/articles/295673

البنك المركزي اليمني يوقف التعامل مع عدد من البنوك والمصارف مع انتهاء مهلة نقل المقرات الرئيسية من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن

البنوك المدرجة في القرار هي: بنك التضامن، بنك اليمن والكويت، مصرف اليمن والبحرين الشامل، بنك الأمل للتمويل الأصغر، بنك الكريمي للتمويل الأصغر، بنك اليمن الدولي

البنك المركزي يدعو كافة الأفراد، والمحلات التجارية، والشركات، والجهات الأخرى، والمؤسسات المالية والمصرفية إلى سرعة إيداع النقود الورقية من الطبعة القديمة التي تعود لما قبل العام 2016، خلال فترة أقصاها ستون يوماً

لرفضها نقل مقارها إلى عدن.. البنك المركزي يوقف التعامل مع أشهر ستة بنوك في صنعاء

https://almasdaronline.com/articles/295690

البنك المركزي يدعو المواطنين والمؤسسات إلى سرعة إيداع الأوراق النقدية القديمة خلال ستين يوما

https://almasdaronline.com/articles/295693