Telegram Web Link
غہذآء آلروٌح🌸 pinned «من خُطط الشيطان لمن أراد حفظ القرآن أن يبدأ أولاً في تثبيط المرء بقوله: ‏"أخاف أبدأ وما أستمر"! ‏يا صاحبي ما دمت سلكت هذا الطريق فامضِ مطمئنًا .. لا تقلق ستهون الصعاب .. يُعينك الله في أمورك الدنيوية أفلا يعينك وأنت عاكف على كلامه آناء الليل وأطراف النهار؟…»
انقلوها_للنساء 🐝

⚠️السؤال:

أحيانا أؤخّر الصلاة عن وقتها ليس من تهاون، ولكن لكثرة أعمالي المنزلية، فهل علي ذنب؟

جواب العلامة العثيمين رحمه الله :

نعم، عليك ذنب، ولا يجوز أن تؤخري الصلاة عن وقتها أبدا ، فهي ركن من أركان الإسلام،

والله تعالى قال:‏ ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا). [النساء:۱۰۳].

فلا بد أن تؤديها في وقتها.

وأقول لك: إذا أديت الصلاة كان ذلك معونة لك على أعمالك؛ لأن الله تعالى يقول:
( واستعينوا بالصبر والصلاة).
[البقرة:٤٥].

📚 فتاوى سؤال على الهاتف.
(المجلد الثاني السؤال (٦٧٠) ]
سألَ رجلٌ الحسن البصري عن قولهِ تعالى :

﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾

ما القرّة ؟ أفي الدنيا أم الآخرة ؟

قال : " بل في الدُّنيا ، هي واللّٰه أن يرىٰ العبد من ولده طاعة اللّٰه، و ما شيء أقرّ لعينِ المؤمن من أن يرىٰ حبيبهُ في طاعة اللّٰه."
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما :

أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله ﷺ يَقُولُ:

«إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ كَقَلْبٍ وَاحِدٍ يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ».

رواه مسلم
قال الله ﷻ :
﴿ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ﴾


نقاء القلب ليس عيباً ، والتغافل ليس غباءً ، والتسامح ليس ضعفاً ، والصمت ليس انطواءً ... هي تربية وعبادة ...!!!

فــ التغافل من أجل بقاء العلاقات ؛ فن لا يتقنه إلّا النفوس الطاهرة النقية ...!!!
✏️ماحال الفتور الذي أصابك إن اخبَرتُك بأنك سترتفع درجات في الجنة بكل آية تقرؤها ؟!
ماحاله عند استذكار لحظة تتويج والديك بتاج الوقار ؟! ماذا سيكون بعد استشعار شفاعة القرآن لك يوم التناد ؟! 🌸
2024/11/20 02:23:07
Back to Top
HTML Embed Code: