Telegram Web Link
🍃🍃
#بشارة

يَجِيءُ صاحِبُ القُرآنِ يومَ القِيامةِ ، فيقولُ القرآنُ : يارَبِّ حُلَّهُ ، فيَلْبسُ تاجَ الكرامةِ ، ثُم يقولُ : ياربِّ زِدْه ، فيَلبسُ حُلَّةَ الكرامةِ ، ثُم يقولُ : ياربِّ ارْضَ عَنه ، فيَرضَى عنه ، فيُقالُ لهُ : اقْرأْ ، وارْقَ ، ويُزادُ بِكُلِّ آيةٍ حسنةً

📔صحيح الترغيب 1425 الألباني
--
📍 خرج أبو بكر الصديق صبيحة الإثنين 12ربيع الأول وقال:
إن محمد قد مات
فأظلمت الدنيا على المسلمين
فبماذا تحتفلون


*تَذْكُرُ سبق الصالحين فتقول ألزم القرآن لعلي ألحق ، وتذكر سالف التقصير فتقول ألزمُ القرآن لعلي أُعُوِّض ، وتذكر شدة الفاقة للسعادة فتقول ألزم القرآن لعلي أفرح ، وتذكرُ تيسير الله لأهل الطاعات فتقول ألزمُ القرآن لعلي لمثل هذا أتعرّض ، وتذكر جميل عطاء الله لك وستره عليك فتقول ألزمُ القرآن لعلي أشكر والله تعالى يُحب الشاكرين*
———————

*لُزُوم القرآن والتعلق به حياة*
.
اللهم أزِح بنورِ هُداكَ ظلام ضلالنا، وبَدّد بشمس توفيقك دُجى حيرتنا، واهدِنا إلى الصراط المستقيم والطريق القويم، واجعلنا في زمن الفساد من أهل الصلاح، وفي وسط الشاكّين من ذَوي اليقين، وثبّتنا على الهدى حتى نلقاك يا رب العالمين.

- الشيخ: علي الطنطاوي -رحمه الله-
‏"أنتَ صالح ما دُمت تجاهد نفسكَ على الصلاح؛
لأن المحاولات لا تصدُر عن قلوبٍ فاسدة!
#لطلبة_العلم:

"من توفيق الله ألا تُوفّق كل مرة .. لتبقى تعرف نفسك أنك ضعيف، وتبقى عمرك تقول: رب زدني علمًا".


كم غيّر فينا القرآنُ ونحن لا نشعر..!

لن ندركَ عظمة هذا القرآن إلَّا بعد أن نُطيلَ صحبته ونصبرَ عليه؛ حتَّى نذوق عزته وسطوته وسعته ونوره..!

نعم الصاحب والمؤنس والرفيق🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كم من مؤمن فرج الله عنه كربته بالصلاة على النبي محمد ﷺ، وكم من صاحب حاجة أوتي حاجته بها، وكم من هم كُفي بها وذنب غُفر بها؛ أفلا تستكثر مما هو خير لك؟

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحَمَّد 🌿
‏إنها سورة الكهف:
السَّفينةُ التي لو لم تُثقب لسُلِبتْ..
«يبتلي الله بالصغيرة لينجي من الكبيرة.»
والغلام الذي لو لم يُقتل لأشقى والديه..
«في أخذ الله عطاء»
والجدار الذي لو لم يُقم لضاع مال اليتيمين..
«أيّ وفاءٍ هذا يارب»
مع كل ثقبٍ، وكل فقد، وكل نعمة ردّد:
«اللهم صبرًا على ما لم نحط به خبرا.»💛
في ڪلّ يومٍ ، يزدادُ اليقينُ بأنَّنا في أشدّ الحاجةِ إلى لطفِ اللهِ ورحمته ،
نحتاجُ أن يربطَ اللهُ على أفئدتنا ويُثبتها،
وأن يرحمَ ضعفنا، ويسترَ عَوراتِنا،
وأن يتلطفَ بقلوبنا، ويهبَ لنا منْ يأخذُ بأيدينا فلا نهونُ ولا نذبل نحتاجُ مغفرتهُ فلا نيأس،
ومعيّتهُ فلا يضُرّنا شيءٌ،
وأن يهبنا الرّضا فلا نسخطُ
من شدّةِ الأقدارِ أحياناً،
نحتاجُ اللهُ دوماً لنملكَ القدرةَ على مواصلةِ المسيرِ في هذه الحياةِ بثبات،

ورجاءٍ ڪبيرٍ باللهِ، رجـاءٍ بأنّ الله لا يُضيعنا.
🍃أرجوكم عظّموا في قلوب أبنائكم الصلاة، أخبروهم أنّها حبل الصّلة بربّهم وأنهم من دونها بضياع، وأن كلّ نجاحٍ مبني دون المحافظة عليها فهو سراب، ما الذي أعز على المرء من عائلته؟
لا تسيروا لطريق الجنّة وتتركوهم على قارعة طريق الضياع.🍂
2024/09/27 09:35:56
Back to Top
HTML Embed Code: