💡ثق أن رزقك كالأكسجين الذي تستنشقه.مستمرٌ لن يتوقف
حتى تتوقف أنفاسك...💭🌹
حتى تتوقف أنفاسك...💭🌹
💡وإذا البَشائرُ لم تحِن أوقاتُها.. فلِحكمةٍ
عندَ الإلهِ تأخَّرت.. سيسوقُها في حينِها
فاصبِر لها..حتى وإن ضاقت عليكَ
وأقفَرَت...💭🌹
عندَ الإلهِ تأخَّرت.. سيسوقُها في حينِها
فاصبِر لها..حتى وإن ضاقت عليكَ
وأقفَرَت...💭🌹
عن عائشة رضي الله عنها قالت:
" كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه
التيمن في تنعله، وترجله، وطهوره في
شأنه كله."
📔رواه البخاري
═🍂🍃══════════════
═🍂🍃══════════════
شرح الحديث:
كان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم يرقبون أفعال النبي صلى الله عليه وسلم وسنته؛ ليتعلموا منه ويعملوا بها ويبلغوها من بعدهم.وفي هذا الحديث تخبر عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجبه التيمن، وهو لفظ مشترك بين الابتداء باليمين، وأخذ الشيء وإعطائه باليمين، والتبرك، وقصد اليمين؛ فكان يسره ويطيب له أن يبدأ باليمين في جميع الأعمال الشريفة، قيل: لأنه كان يحب الفأل الحسن؛ إذ أصحاب اليمين أهل الجنة، وزاد البخاري في رواية: «ما استطاع» فنبه على المحافظة على ذلك ما لم يمنع مانع، ومن ذلك أنه كان يبدأ بالجهة اليمنى في لبس نعله وحذائه، فيلبس رجله اليمنى قبل اليسرى، «وترجله»، فيبدأ باليمين عند تسريح شعر رأسه بالمشط، «وطهوره»، فيبدأ باليمين في طهارة الحدث من وضوء أو غسل، فيقدم اليد اليمنى على اليسرى في الوضوء، والميامن على المياسر في الغسل، وغيرها من الأعمال، أما الأعمال الخبيثة المستقذرة فإنه يستعمل لها اليسار، ويبدأ باليسار، كالاستنجاء ودخول بيت الخلاء.وقيل: كأنه ذكر التنعل لتعلقه بالرجل، والترجل لتعلقه بالرأس، والطهور لكونه مفتاح أبواب العبادة، فكأنه نبه على جميع الأعضاء وأنه كان يتيمن بها كلها فيما يشرف من أعمالها.
" كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه
التيمن في تنعله، وترجله، وطهوره في
شأنه كله."
📔رواه البخاري
═🍂🍃══════════════
═🍂🍃══════════════
شرح الحديث:
كان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم يرقبون أفعال النبي صلى الله عليه وسلم وسنته؛ ليتعلموا منه ويعملوا بها ويبلغوها من بعدهم.وفي هذا الحديث تخبر عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجبه التيمن، وهو لفظ مشترك بين الابتداء باليمين، وأخذ الشيء وإعطائه باليمين، والتبرك، وقصد اليمين؛ فكان يسره ويطيب له أن يبدأ باليمين في جميع الأعمال الشريفة، قيل: لأنه كان يحب الفأل الحسن؛ إذ أصحاب اليمين أهل الجنة، وزاد البخاري في رواية: «ما استطاع» فنبه على المحافظة على ذلك ما لم يمنع مانع، ومن ذلك أنه كان يبدأ بالجهة اليمنى في لبس نعله وحذائه، فيلبس رجله اليمنى قبل اليسرى، «وترجله»، فيبدأ باليمين عند تسريح شعر رأسه بالمشط، «وطهوره»، فيبدأ باليمين في طهارة الحدث من وضوء أو غسل، فيقدم اليد اليمنى على اليسرى في الوضوء، والميامن على المياسر في الغسل، وغيرها من الأعمال، أما الأعمال الخبيثة المستقذرة فإنه يستعمل لها اليسار، ويبدأ باليسار، كالاستنجاء ودخول بيت الخلاء.وقيل: كأنه ذكر التنعل لتعلقه بالرجل، والترجل لتعلقه بالرأس، والطهور لكونه مفتاح أبواب العبادة، فكأنه نبه على جميع الأعضاء وأنه كان يتيمن بها كلها فيما يشرف من أعمالها.
صفات للمتفائلين: يبحثون عن الجانب المضيء لكل موقف. يسعون لتعلم الدروس القيمة من كل مشكلة. يبحثون عن الحلول بدلاً من لوم الآخرين.
⛅ إشراقة الصباح⛅
🌙«اعتماد تاريخ تقويم أم القرى»🌙
🗓 ❈ الإثنين❈🗓
🔹1446/3/6هـ ربيع الأول🔹
🔸2024/9/9مـ أيلول🔸سبتمبر
┄┉▪︎❈❀☀️❀❈▪︎┉┄
أول خطوات التغيير
الإعتراف بالتقصير
( قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
فَاغْفِرْ لِي
فَغَفَرَ لَهُ
إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
مهما كان ذنبك أقبل على الله ••
واعترف بخطاياك وتب إليه.
┄┉▪︎❈❀☀️❀❈▪︎┉┄
صبــ⛅ــاح التوبة
🌙«اعتماد تاريخ تقويم أم القرى»🌙
🗓 ❈ الإثنين❈🗓
🔹1446/3/6هـ ربيع الأول🔹
🔸2024/9/9مـ أيلول🔸سبتمبر
┄┉▪︎❈❀☀️❀❈▪︎┉┄
أول خطوات التغيير
الإعتراف بالتقصير
( قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
فَاغْفِرْ لِي
فَغَفَرَ لَهُ
إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
مهما كان ذنبك أقبل على الله ••
واعترف بخطاياك وتب إليه.
┄┉▪︎❈❀☀️❀❈▪︎┉┄
صبــ⛅ــاح التوبة
🎧لنختم القرآن سماعاً (٣٧)
🔘الربع الأول & الحزب الحادي عشر
📽 سورة النساء من ( ١٤٨- ١٦٢ )
👤القارئ: ياسر سلامة
🔘الربع الأول & الحزب الحادي عشر
📽 سورة النساء من ( ١٤٨- ١٦٢ )
👤القارئ: ياسر سلامة
📖 ورد اليوم / ٦ - ربيع أول
✿┈┈┈┈•✶✾✶•┈┈┈┈✿
﴿ ۞ لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوّٗا قَدِيرًا إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤۡمِنُ بِبَعۡضٖ وَنَكۡفُرُ بِبَعۡضٖ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ حَقّٗاۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمۡ يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّنۡهُمۡ أُوْلَٰٓئِكَ سَوۡفَ يُؤۡتِيهِمۡ أُجُورَهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا يَسۡـَٔلُكَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيۡهِمۡ كِتَٰبٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ فَقَدۡ سَأَلُواْ مُوسَىٰٓ أَكۡبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوٓاْ أَرِنَا ٱللَّهَ جَهۡرَةٗ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ بِظُلۡمِهِمۡۚ ثُمَّ ٱتَّخَذُواْ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَعَفَوۡنَا عَن ذَٰلِكَۚ وَءَاتَيۡنَا مُوسَىٰ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينٗا وَرَفَعۡنَا فَوۡقَهُمُ ٱلطُّورَ بِمِيثَٰقِهِمۡ وَقُلۡنَا لَهُمُ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡبَابَ سُجَّدٗا وَقُلۡنَا لَهُمۡ لَا تَعۡدُواْ فِي ٱلسَّبۡتِ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظٗا فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلٗا وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمٗا وَقَوۡلِهِمۡ إِنَّا قَتَلۡنَا ٱلۡمَسِيحَ عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ رَسُولَ ٱللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمۡۚ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكّٖ مِّنۡهُۚ مَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍ إِلَّا ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينَۢا بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيۡهِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمٗا وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا فَبِظُلۡمٖ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرٗا وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا لَّٰكِنِ ٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ مِنۡهُمۡ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَۚ وَٱلۡمُقِيمِينَ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَٱلۡمُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أُوْلَٰٓئِكَ سَنُؤۡتِيهِمۡ أَجۡرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: ١٤۸ - ١٦٢]
✿┈┈┈┈•✶✾✶•┈┈┈┈✿
﴿ ۞ لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوّٗا قَدِيرًا إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤۡمِنُ بِبَعۡضٖ وَنَكۡفُرُ بِبَعۡضٖ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ حَقّٗاۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمۡ يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّنۡهُمۡ أُوْلَٰٓئِكَ سَوۡفَ يُؤۡتِيهِمۡ أُجُورَهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا يَسۡـَٔلُكَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيۡهِمۡ كِتَٰبٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ فَقَدۡ سَأَلُواْ مُوسَىٰٓ أَكۡبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوٓاْ أَرِنَا ٱللَّهَ جَهۡرَةٗ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ بِظُلۡمِهِمۡۚ ثُمَّ ٱتَّخَذُواْ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَعَفَوۡنَا عَن ذَٰلِكَۚ وَءَاتَيۡنَا مُوسَىٰ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينٗا وَرَفَعۡنَا فَوۡقَهُمُ ٱلطُّورَ بِمِيثَٰقِهِمۡ وَقُلۡنَا لَهُمُ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡبَابَ سُجَّدٗا وَقُلۡنَا لَهُمۡ لَا تَعۡدُواْ فِي ٱلسَّبۡتِ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظٗا فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلٗا وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمٗا وَقَوۡلِهِمۡ إِنَّا قَتَلۡنَا ٱلۡمَسِيحَ عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ رَسُولَ ٱللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمۡۚ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكّٖ مِّنۡهُۚ مَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍ إِلَّا ٱتِّبَاعَ ٱلظَّنِّۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينَۢا بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيۡهِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمٗا وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا فَبِظُلۡمٖ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرٗا وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا لَّٰكِنِ ٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ مِنۡهُمۡ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَۚ وَٱلۡمُقِيمِينَ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَٱلۡمُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ أُوْلَٰٓئِكَ سَنُؤۡتِيهِمۡ أَجۡرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: ١٤۸ - ١٦٢]
رسالة اليوم إليك 💌
﴿تَبتَغونَ عَرَضَ الحَياةِ الدُّنيا﴾
-يُسمّى متاع الدنيا: عَرَضًا؛ لأنه عارضٌ زائل غير ثابت.
💌💌
﴿تَبتَغونَ عَرَضَ الحَياةِ الدُّنيا﴾
-يُسمّى متاع الدنيا: عَرَضًا؛ لأنه عارضٌ زائل غير ثابت.
💌💌
عصاة لله وتكثر أموالهم وأولادهم..بسبب هذا العمل.!
•قال رسول الله ﷺ
إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم
حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة،
فتنمو أموالهم ويكثر عددهم إذا تواصلوا،
وما من أهل بيت يتواصلون فيحتاجون.
الألباني السلسلة الصحيحة ٢/٦٧٠
شعيب الأرناؤط تخريج صحيح ابن حبان ٤٤٠
•صلة الرحم تدفع عن أهلها الشقاء والبلاء، وتزيد المال والولد والخير والعطاء، فليبادر كل عاق وكل قاطع إلى التوبة واصلاح ما بينه وبين والديه ورحمه، فلعل الله أن يفتح لك خيرات الدنيا والآخرة بصدق توبتك وحسن برك وصلتك.
•قال رسول الله ﷺ
إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم
حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة،
فتنمو أموالهم ويكثر عددهم إذا تواصلوا،
وما من أهل بيت يتواصلون فيحتاجون.
الألباني السلسلة الصحيحة ٢/٦٧٠
شعيب الأرناؤط تخريج صحيح ابن حبان ٤٤٠
•صلة الرحم تدفع عن أهلها الشقاء والبلاء، وتزيد المال والولد والخير والعطاء، فليبادر كل عاق وكل قاطع إلى التوبة واصلاح ما بينه وبين والديه ورحمه، فلعل الله أن يفتح لك خيرات الدنيا والآخرة بصدق توبتك وحسن برك وصلتك.
🌴في ظلال آية🌴
المداومة على الطاعات
من خصائص عباد الله المؤمنين
(الذين هم على صلاتهم دائمون)
ومن ثمرات المداومة على الطاعة:
• أنها سبب لحسن الخاتمة،
• وسبب للنجاة في الشدائد،
• والبعد عن الغفلة،
• وهي سبب لمحبة الله،
• وهي معينة على معالجة التسويف،
• وسبب في الشعور بالأمان والراحة،
• وسبب لمحو الذنوب،
• وتيسير الحساب يوم القيامة.
المداومة على الطاعات
من خصائص عباد الله المؤمنين
(الذين هم على صلاتهم دائمون)
ومن ثمرات المداومة على الطاعة:
• أنها سبب لحسن الخاتمة،
• وسبب للنجاة في الشدائد،
• والبعد عن الغفلة،
• وهي سبب لمحبة الله،
• وهي معينة على معالجة التسويف،
• وسبب في الشعور بالأمان والراحة،
• وسبب لمحو الذنوب،
• وتيسير الحساب يوم القيامة.
"اللهم طاقة ، طاقة بها نعيش ، ونتحمل ، ونرضى ، ونتأقلم ، ونتقبل ، ونهون ، ونتجاهل ، ونغفر ، ونسامح ، ونجازف ، ونصبر كثيرا ،،، اللهم طاقة"
❥❥
❥❥
-كيف أعرف أن العلاقة مسمومة ؟
= إذا كان معدل القلق والتوتر والحزن والألم والقهر فيها، أكثر من معدل الهدوء، والاحتواء، والمحبة، والأمان..
✧✦✧✦✧
= إذا كان معدل القلق والتوتر والحزن والألم والقهر فيها، أكثر من معدل الهدوء، والاحتواء، والمحبة، والأمان..
✧✦✧✦✧
العلاقات السامة
تظل تبث سُمها فيك حتى تتعبك وتنهكك وتمرضك، فتهلك بها روحك، وتنطفئ تمامًا، فالأحق بهذه العلاقات أن تُبتر وتنتهي...
✧✦✧✦✧
تظل تبث سُمها فيك حتى تتعبك وتنهكك وتمرضك، فتهلك بها روحك، وتنطفئ تمامًا، فالأحق بهذه العلاقات أن تُبتر وتنتهي...
✧✦✧✦✧
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" ما استخلف خليفة إلا له بطانتان ؛
بطانة تأمره بالخير وتحضه عليه،
وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه،
والمعصوم من عصم الله ".
#رواه البخاري
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" ما استخلف خليفة إلا له بطانتان ؛
بطانة تأمره بالخير وتحضه عليه،
وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه،
والمعصوم من عصم الله ".
#رواه البخاري
ابتعد عن هذه الأمور حتى تعيش مرتاح:
● النظرة السلبية
● إلقاء اللوم على الآخرين
● الخوف من المخاطرة
● العلاقات السامة
● التفكير الزائد
● التشكيك في النفس
● النظرة السلبية
● إلقاء اللوم على الآخرين
● الخوف من المخاطرة
● العلاقات السامة
● التفكير الزائد
● التشكيك في النفس
● كل ما لا يسعدك في الآخرة (لا يلزمك)،
● علاقة آثامها أكثر من حسناتها (لا تلزمك)،
● تظاهر ومظاهر خداعة (لا تلزمك)،
● علاقة لا تقربك من الله
(لا تلزمك)،
● سلوك لا يرضي الله مهما كان ممتعا (لا يلزمك)،
● مشاعر تخدش سلامة قلبك وطهارة روحك (لا تلزمك)..
● علاقة آثامها أكثر من حسناتها (لا تلزمك)،
● تظاهر ومظاهر خداعة (لا تلزمك)،
● علاقة لا تقربك من الله
(لا تلزمك)،
● سلوك لا يرضي الله مهما كان ممتعا (لا يلزمك)،
● مشاعر تخدش سلامة قلبك وطهارة روحك (لا تلزمك)..
عن الأغر المزني رضي الله عنه
أن رسول الله ﷺ قال:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إلى اللهِ،
فإنِّي أَتُوبُ في اليَومِ إلَيْهِ مِئَةَ مَرَّةٍ.
#صحيح مسلم
#حديث_نبويﷺ
أن رسول الله ﷺ قال:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إلى اللهِ،
فإنِّي أَتُوبُ في اليَومِ إلَيْهِ مِئَةَ مَرَّةٍ.
#صحيح مسلم
#حديث_نبويﷺ