Telegram Web Link
تذكر!!
خطيئتك ليست أكبر من عفو الله ..
فكبر الله في نفسك وعُد إليه...
     
‏❥❥
‏المؤمن يثق بما عند الله أشد من ثقته بما في يده.

🍂🍂
‏إلى أصحاب الطموحات الذين يصيبهم شيء من الإحباط:
يقول عمر بن عبدالعزيز :
" لو أن الناس كلما استصعبوا أمرا تركوه ، ما قام للناسِ دنيا ولا دين." 💜
‏"لا تحتقروا دعاءَ المظلوم، فشَرار نار قلبه محمولٌ بريح دعائه إلى سقف بيتِ الظّالم"
ابن الجوزيّ
‏الحمدُ لله على عَظيم النعم، ظَاهرها وباطنها، حمدًا نبلغُ به مَنازلَ الحامدين، ونهنأ به، ويَغمُرنا اليقين. 💚
إنها لطمأنينة أن ينشغل الإنسان بربه، فلا يجد راحته إلا في قربه وذكره .🤍
♡معلومات توضيحية عن مفاهيم القرآن الكريم♡


﴿ تَنزِعُ ٱلنَّاسَ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٖ مُّنقَعِرٖ ﴾ [القمر - ٢۰]


🔹 أَعجازُ نَخلٍ:  أصول نخل.

🔹 مُنقَعِرٍ: منقلع من مغرسه.


#مفاهيم_قرآنية
إشراقة الصباح
🌙«اعتماد تاريخ تقويم أم القرى»🌙

🗓 ❈ الإثنين❈🗓
🔹1446/2/8هـ صفر🔹
🔸2024/8/12مـ آب🔸أغسطس
‌‌‌‌‌‌‌‌‌┄┉︎❈❀☀️❀❈︎┉┄
‏اذا شعرت بانك مُشتت وضائع
ورأيت الأقدار تجري بعكس ما أردت،
وعجزت عن فهمها
حتى أنك لاتدري ما الذي يجب التمسك به
أو التخلي عنه تيقن بأن هذا التشتت
والقلق وكثرة التفكير هو في ذهنك فقط،
أما عند الله فهي في غاية الدقة والترتيب
وكل شيء قُدره بوقته المناسب
وبغاية من الرحمة واللطف بك.

‌‌‌‌‌‌‌‌‌┄┉︎❈❀☀️❀❈︎┉┄
صبــــاح تدبير اللّٰه
📮
#فـائدة #الـيوم

‌‎‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
‏تضيق بك ..
وتظن بأنها لن تنفرج أبداً .
ولكن كتب الله بأنها ستنفرج
من قبل أن تحدث هذا هو لُطف الله ..
مُحال أن يترك عبدهُ دون أن يجبر قلبه.".🔸

‌‎‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌┈┉┅━❀🍃🌸🍃❀━┅┉┈
🍃‏❀ ⁧ #تأملات_قرآنية⁩ ❀🍃

۞وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي۞
‏في طريقهما إلى مواجهة فرعون أمرهما #بالذكــــــــــر بلا وهن ولا انقطاع، المواقف العصيبة يتخطاها الإنسان #بالذكــــــــــر
اللهم اجعل ألسنتنا لا تفطر عن ذكـــرك

▪️#صبــــــــــاح_الخير🌼🍃🌺
🎧لنختم القرآن سماعاً (١٠)

🔘الربع الثاني & الحزب الثالث

📽 سورة البقرة من ( ١٥٨ إلى ١٧٦)

👤القارئ: أحمد الحداد
📖 ورد اليوم / ٨ - صفر

⁩✿┈┈┈┈•✶✾✶•┈┈┈┈✿

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

﴿ ۞ إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلۡمَرۡوَةَ مِن شَعَآئِرِ ٱللَّهِۖ فَمَنۡ حَجَّ ٱلۡبَيۡتَ أَوِ ٱعۡتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَاۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيۡرٗا فَإِنَّ ٱللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ ۝ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أُوْلَٰٓئِكَ يَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلۡعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ ۝ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيۡهِمۡ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ۝ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمۡ كُفَّارٌ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ لَعۡنَةُ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ ۝ خَٰلِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ يُنظَرُونَ ۝ وَإِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ ۝ إِنَّ فِي خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلۡفُلۡكِ ٱلَّتِي تَجۡرِي فِي ٱلۡبَحۡرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٖ فَأَحۡيَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖ وَتَصۡرِيفِ ٱلرِّيَٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلۡمُسَخَّرِ بَيۡنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ ۝ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَادٗا يُحِبُّونَهُمۡ كَحُبِّ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَشَدُّ حُبّٗا لِّلَّهِۗ وَلَوۡ يَرَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ إِذۡ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعَذَابِ ۝ إِذۡ تَبَرَّأَ ٱلَّذِينَ ٱتُّبِعُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ وَتَقَطَّعَتۡ بِهِمُ ٱلۡأَسۡبَابُ ۝ وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُواْ لَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةٗ فَنَتَبَرَّأَ مِنۡهُمۡ كَمَا تَبَرَّءُواْ مِنَّاۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ ٱللَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡ حَسَرَٰتٍ عَلَيۡهِمۡۖ وَمَا هُم بِخَٰرِجِينَ مِنَ ٱلنَّارِ ۝ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ حَلَٰلٗا طَيِّبٗا وَلَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٌ ۝ إِنَّمَا يَأۡمُرُكُم بِٱلسُّوٓءِ وَٱلۡفَحۡشَآءِ وَأَن تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ ۝ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُواْ بَلۡ نَتَّبِعُ مَآ أَلۡفَيۡنَا عَلَيۡهِ ءَابَآءَنَآۚ أَوَلَوۡ كَانَ ءَابَآؤُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ شَيۡـٔٗا وَلَا يَهۡتَدُونَ ۝ وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ ٱلَّذِي يَنۡعِقُ بِمَا لَا يَسۡمَعُ إِلَّا دُعَآءٗ وَنِدَآءٗۚ صُمُّۢ بُكۡمٌ عُمۡيٞ فَهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ ۝ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَٰتِ مَا رَزَقۡنَٰكُمۡ وَٱشۡكُرُواْ لِلَّهِ إِن كُنتُمۡ إِيَّاهُ تَعۡبُدُونَ ۝ إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَيۡتَةَ وَٱلدَّمَ وَلَحۡمَ ٱلۡخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ بِهِۦ لِغَيۡرِ ٱللَّهِۖ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ غَيۡرَ بَاغٖ وَلَا عَادٖ فَلَآ إِثۡمَ عَلَيۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ ۝ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَشۡتَرُونَ بِهِۦ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ مَا يَأۡكُلُونَ فِي بُطُونِهِمۡ إِلَّا ٱلنَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ ۝ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلضَّلَٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡعَذَابَ بِٱلۡمَغۡفِرَةِۚ فَمَآ أَصۡبَرَهُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ ۝ ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ نَزَّلَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّۗ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ ٱخۡتَلَفُواْ فِي ٱلۡكِتَٰبِ لَفِي شِقَاقِۭ بَعِيدٖ ۝ ﴾ [البقرة: ١٥۸ - ١٧٦]

#ورد_اليوم
‏الرجاء والخوف

قال تعالى: ﴿ وَيَرجونَ رَحمَتَهُ وَيَخافونَ عَذابَهُ ﴾

يستحب للعبد الرجاء مع الخوف من الله ، فلا يقطع النظر في الرجاء عن الخوف ، ولا في الخوف عن الرجاء ، لئلا يفضي في الأول إلى المكر ، وفي الثاني إلى القنوط ، وكل منهما مذموم.

[ فتح الباري  - ابن حجر ]
‏قال تعالى:
(أن تقولَ نفسٌ ياحسرتى على ما فرطتُ في جنب الله).

كل مفرط يندم عند الإحتضار
ويسأل طول المدة ولو شيئًا
يسيرًا ليستعتب ويستدرك ما
فاته وهيهات!
كان ما كان وأتى ما هو آت، وكلٌ بحسب تفريطه.

(تفسير ابن كثير)
‏قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -:

أصلحوا آخرتكم؛ تصلح لكم دُنياكم، أصلحوا
سرائركم؛ تصلح لكم علانيتكم.
‏قال تعالى:
(وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم).

قال أبو مجلز:مِن الدواب ما لا يستطيع أن يدّخر لغدٍ؛ يُوَفَّق
لرزقه كلّ يوم حتى يموت.

(تفسير الطبري)
لنا قوم لو أسقيناهم العسل المصفى ما ازدادوا فينا إلا بغضًا
ولنا قوم لو قطعناهم إربًا ما ازدادوا فينا إلا حبًا !

🍂🍂
#علي بن أبي طالب
‏قال الشيخ عبدالحميد ابن باديسَ:

" الذَّليلَ الذي نشأ على الذُّلِّ يَعسُرُ أو يتعذَّرُ أن تَغرِسَ في نفسِه الذَّليلةِ المَهينةِ عِزَّةً وإباءً وشهامةً تلحِقُه بالرِّجال".

تفسير ابن باديس ص ٣٩٢
2024/10/01 15:34:44
Back to Top
HTML Embed Code: