‏عندما فتح موسى بن نصير مدينة
#طليطلة في #الأندلس وجد مائدة سليمان عليه السلام، وقيل إنها كانت مصنوعة من ذهب وفضة خليطين، مطوقة بثلاثة أطواق: طوق لؤلؤ، وطوق ياقوت، وطوق زبرجد.

و لما أحضرت إلى الخليفة الوليد بن عبدالملك بدمشق كُسّرت، وانتزع منها الذهب والجواهر فقط ووضعت في بيت مال المسلمين.

ففتحت بالسيف الجزيرة عنوة
ففتحت باباً كان للنصر مبهماً ".

منقوشة على احد جدران ‎قصر الحمراء في ‎غرناطة الأندلسية

لله درك لقد خان الحكام وصيتك يابن عسقلة.

- من كتاب لسان العرب :
أن العرب قديمًا إذا كبرت الناقة وصارت عجوزًا، فلا يعود لها لبن ولا ولد ولا يؤكل لحمها،
يأخذونها إلى الصحراء ويوثقونها وثاقاً غير محكم، ثم يرحلون عنها.

وبعد برهة تفك النّاقة وثاقها وتبقى تهيم في الصحراء حتى آخر عمرها.

فكان العرب يُسمون هذه الناقة #السُّدَى..

ولذلك يقول عز وجل:
{أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى}، أي أن يترك يهيم يفعل ما يريد ويذهب أينما يريد بلا أوامر ولاشريعة.

ونقول أيضا:
ذهبت حياته سُدى أي ضاعت حياته هائما فيها من غير فائدة.

ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياً
خَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُ
لا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي
مِنّي إِذا اِلتَفَّت عَلَيَّ جُيوشُ
وَرَأَيتِ رُمحي في القُلوبِ مُحَكَّماً
وَعَلَيهِ مِن فَيضِ الدِماءِ نُقوشُ
أَلقى صُدورَ الخَيلِ وَهيَ عَوابِسٌ
وَأَنا ضَحوكٌ نَحوَها وَبَشوشُ
إِنّي أَنا لَيثُ العَرينِ وَمَن لَهُ
قَلبُ الجَبانِ مُحَيَّرٌ مَدهوشُ
إِنّي لَأَعجَبُ كَيفَ يَنظُرُ صورَتي
يَومَ القِتالِ مُبارِزٌ وَيَعيشُ

من جميل الشعر

«نحن قوم نشرب الدم، وسمعنا أن أحسن الدماء وألذها دماء الروم، فجئنا اليوم نشرب دماءكم»

خالد بن الوليد رضي الله عنه.

" بينما رحي الحرب دائرة والدائرة علينا والشمس في عنان السماء اذا بغبار يرتفع من بعيد يخرج من بينهما فارسان احدهما ينادي
أبشر يا شرحبيل يا بن حسنة
انا البطل المجيد والفارس الصنديد
انا خالد بن الوليد
والاخر ينادي
ابشر يا شرحبيل يا بن حسنة
انا عبدالرحمن بن أبي بكر "

يقول شرحبيل فوالله لقد رأيت الهزيمة في عيونهم وقتئذ
وما دارت الساعة حتي كسرناهم ..

#فتح_الشام_والعراق

ولكني اتبعتكَ على أن أُرمى بسهمٍ ههنا- وأشار إلى رقبته- فأموت فأدخل الجنة!

فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: إِنْ تَصْدُقِ اللهَ يصدُقُك!

فلما كانت جولة أُخرى من القتال، أُتِيَ به إلى النبي صلى

الله عليه وسلم محمولاً، والسهم مغروز في رقبته حيث أشار سابقاً،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أهو هو؟

فقالوا: نعم يا رسول الله

فقال: صدقَ اللهَ فصدقه الله!

أصيبت يده أثناء القتال فقاتل بالآخري والقي بها القنابل حتي داهمت المكان قوة وقتلته .

فهنيئا له يقتل علي يد أعداء الله..

ربح البيع ..

نقل الندوي في كتابه (مذكرات سائح) :
"عن زعماء فلسطينيين قولهم: إن الحسين قبل موته بأيام كان مستلقيا على فراش المرض فقال لابنه عبد الله:
أجلسني، فلما أخذ بيده وأجلسه
قال: يا عبد الله أحذر من الإنجليز
ولا تثق بهم
وانظر ماذا فعلوا بأبيك...."

تأخر الوقت يا حسين فقد سلمت بغباءك فلسطين للانجليز الذين سلموها لليهود .. وخدعوك بوعودهم فصدقتهم ..

#الشريف_حسين

ومن عجائب ما وقع في التاريخ
لما دخل عبدالملك بن عمير علي عبدالملك بن مروان في قصر الكوفة بعد قتال مصعب بن الزبير وقد قطعت رأسه وأحضروها الي عبدالملك بن مروان ، فأرتجف عبدالملك بن عمير وقال لعبد الملك بن مروان إني أعيذك يا أمير المؤمنين من هذا ، فلقد كنت مع عبيد الله بن زياد ورأس الحسين بن علي عنده في هذا القصر ، ثم دارت الأيام فرأيت رأس عبيدالله بن زياد عند المختار الثقفي في هذا القصر ، ثم رأيت رأس المختار الثقفي عند مصعب بن الزبير في هذا الموضع ، والآن رأس مصعب بن الزبير بين يديك ،
فتشآئم عبدالملك حتي ظهر ذلك علي وجهه وخرج من القصر في ساعته ، وأمر بهدمه..

وهذا من عجيب تقلب الأيام ..

"يا مانع البلاء، يا قاهر الجبابرة، يا ناصر الحق، يا عون المؤمنين.. اللهم لطفك لأهل غزّة، اللهم نصرك لفلسطين."

"اللهُمَّ يا من لا يُهزم جُنده ولا يخلف وعدُه، ولا إله غيره، كُن لأهل فلسطين عونًا ونصيرًا، ومعينًا وظهيرًا، اللهُمَّ انصرهم ولا تنصر عليهم اللهُمَّ لا ترفع لليهود في القدس راية، ولا تحقق لهم غاية واجعلهم للناس آية."

بِئسَ العيشُ أنْ يحيَا الجَسد ويمُوتَ الدِّين

الإِمام أحمد بن حنبل.

" تَعلمتُ العقيدة في عشرين عاما ودَّرستُها في عشرين عاما فلما قاتلنا ال ي هـ ود فررت من ميدان القتال ، فحزنت وتوجهت الي الله بالقيام والدعاء ، حتي ثبتٌ في ميدان القتال وفر ال ي هـ ود من أمامنا "

عز الدين القسام يحكي عن نفسه ،،

#الجهاد

“لو علمت شعرة من لحيتي ما أريد أن أفعل لقطعتها”.

محمد الفاتح .

ما أكثرهم والله

رحم الله زمانا سيعود قريباً بنبوءة خير الخلق ..

#الخلافة

انا أقرأ ☝️
ماذا تقرأ انت حالياً ؟؟