Telegram Web Link
أكثروا من الصلاة عليه لعل الله يجعلكم من أهل ملته ويستعملكم بسنته..!

قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا ) .


‏" واعلموا أنه ما من عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام إلا نوَّر الله قلبه وغفر ذنبه وشرح صدره ويسَّر أمره فأكثروا من الصلاة؛ لعل الله يجعلكم من أهل ملته ويستعملكم بسنته ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته فهو المتفضل علينا برحمته ".

ابن الجوزي، بستان الواعظين | صـ287.
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة، فاستمع وأنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام، ومن مس الحصى، فقد لغا». رواه مسلم.
------------
قوله: «وزيادة ثلاثة أيام»، لأن الحسنة بعشر أمثالها. وقوله: «من مس الحصى فقد لغا» أي: ومن لغا فلا جمعة له. وفي الحديث: النهي عن العبث في حال الخطبة. وفيه: إشارة إلى الحض على إقبال القلب والجوارح على الخطبة.
[تطريز رياض الصالحين]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما الفرق بين.......،
النفع المتعدي
والنفع القاصر


النفع المتعدي: هو العمل الذي يصل نفعه للآخرين سواء كان هذا
ً النفع أخر ًويا: كالتعليم والدعوة إلى االله تعالى، أو دنيو ًيا: كقضاء الحوائج،
ونصرة المظلوم وغير ذلك.

أما النفع القاصر: فهو العمل الذي يقتصرنفعه وثوابه على فاعله فقط ؛
كالصوم، والاعتكاف وغيرهما.
،ايهما افضل النفع المتعدي ام النفع القاصر

نص فقهاء الشريعة على أن النفع المتعدي للغير أولى من النفع القاصر
على النفس.
ولذا قال بعضهم: إن أفضل العبادات أكثرهاً ً نفعا، وذلك لكثرة ما
ورد في الكتاب والسنة من نصوص دالة على فضل الاشتغال بمصالح
الناس، والسعي الحثيث لنفعهم وقضاء حوائجهم، ومن أبرزهاما يلي:
عن أبي الدرداء
قال: قال رسول االله صل الله عليه وسلم »
فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائرالكواكب «
(١)
.

(١) رواه أبوداود(٣٦٤١) وهو في صحيح الجامع (٤٢١٢).
كما أن صاحب العبادة القاصرة على النفس إذا مات انقطع عمله، أما
صاحب النفع المتعدي فلا ينقطع عمله بموته.
وقد بعث االله الأنبياء بالإحسان إلى الخلق، وهدايتهم ونفعهم في معاشهم
ومعادهم، ولم يبعثوا بالخلوات والانقطاع عن الناس،
ولهذا أنكر النبي ( صل الله عليه وسلم)
على أولئك النفرالذين هموا بالانقطاع للتعبد وترك مخالطة الناس
.
وهذا التفضيل إنما هو باعتبار الجنس، ولا يعني ذلك أن كل عمل
متعدي النفع أفضل من كل عمل قاصر، بل الصلاة والصيام والحج عبادات
قاصرة - في الأصل - ومع ذلك هي من أركان الإسلام ومبانيه العظام.
ولذا قال بعض العلماء: (أفضل العبادات: العمل على مرضات الرب
في كل وقت مما هو مقتضى ذلك الوقت ووظيفته)
الجنة تبنى بالذكر 🌧
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الي ما يقرأ الاذكار مالذي يمنعك من منح ربع ساعه لنفسك  لقراءة الاذكار

انت تعرف اذا تركت قرأءة الاذكار خسرت كل الجوائز الذي منحها الله لمن قرأ الاذكار

فضل قراءة أذكار الصباح والمساء كل يوم

- كسب رضا الله عزّ وجلّ.
حفظ المكان الذي يبيت فيه الإنسان.
دوام الصلة بالله - عزّ وجلّ- والقرب منه والأنس به.
ذكر الله عزّ وجلّ للعبد في الملأ الأعلى.
الحفظ من الحسد والعين.- إمداد الجسم بالقوة والطاقة. مغفرة الذنوب والسيئات.- زيادة الحسنات والثواب.- دخول الجنة بفضل الله وكرمه.- الحفظ من شر الإنس والجنّ وشر كلّ المخلوقات.- التمتع بحفظ الله عزّ وجلّ وحمايته.- دوام نعم الله - جلّ وعلا- والبركة فيها.- كفاية الهم والغم والحزن في الدنيا والآخرة.- طمأنينة القلب وانشراح الصدر.- التحصن من الشيطان ومكائده
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/30 13:35:55
Back to Top
HTML Embed Code: