مرات الغلط مَيكون بالطرف الآخر، إنما بطريقة تعاملنا معاه.

يعني شلون؟
مثال: مديرك بالعمل يهينك/يحملك عمل اضافي ومهام مو من ضمن مهامك/مَيقدر مجهودك وإلتزامك بأداء عملك...الخ.

فالتعامل هذا مو بالضرورة يكون خطأ المدير -باختلاف السياق وبصرف النظر عن طبيعة المثال؛ لأن د أريد أوصل الفكرة بس- إنما خطأك انتَ، خطأك لأنك تعاني من قصور ب:

- وضع الحدود.
- رفض العمل الاضافي بوضوح ومن دون مجاملات.
- تعليم الآخرين كيف يحترمون ويثمنون مجهودك.
- تمسكك بهالبيئة لأن ما تملك شجاعة تغييرها.
ووووو



فبكل موقف يمر علينا، خلينا ننتبه لنفسنا:

وين الأماكن إلي سامح بيها للآخرين يعاملوني بتعامل غير مرغوب ويثير غضبي واستفزازي؟؟



#المرشدة–#فاطمة–#قائد
@fatiima9811

«الحب يبدو جميلًا عليكِ؛
يجعلك رقيقة وحنونة،
يجعلك منتبهة وحريصة،
يمنحك بيتًا تضعين فيه أشياءك.

يالها من نعمة، أن تملكي الموسيقى والرقص والأشعار.

يالها من هدية، أن تنظري لأحدهم وتقولين:
سعيدة جدًا لأني وجدتك،
أخيرًا،
أخيرًا،
بعد طول انتظار
أنت هنا».


–لانج ليف | ترجمة ضي رحمي.

تذكرت مرة واحد كال "هذن مو صوجهن، باقيات بكيفهن يختارن عناوين واحنة ما موفريهن بمكتباتنا"


أتذكره كل مرة أختار واجبات النادي بكيفي ♥️
لأن الرجل العربي يحاول يصادر حتى حقك باختيار كتب واجبات لناديك.

خل نجاوب هذا الموضوع ♥️💅

مبدئيًا الشخص الي عنده تجربة سابقة يكون الوضع يمه أفضل من الي ما عنده تجربة سابقة لأن يكون متعلم أشياء تفيده، وبنفس الوقت خاض التجربة، وهمين لأن بشكل أو بآخر الي اكتسبه بعمره يأثر والعمر هنا يمثل التجربة المعرفية مو فقط السنين. وأكيد الي مر برحلة تشافي للقلق والتشتت وضعه يكون أفضل من الشخص الي بعده يعافر بنص التشتت والضياع.

ثاني شغلة، اني أدرس يوم بيومه، مرات أدرس التحضير بشكل كامل ومضبوط، ومرات فقط قراءة واطلاع عليه، ومن أرجع للبيت إذا بية حيل وما عندي استشارات، أراجع المادة مال أي يوم سابق ممراجعتها.

مهامي منظمة وكل شيء محدد لوقته.

فمن يجي وقت الامتحان، فقط أراجع الي دارسته باليومي، صح بالامتحان ما أتذكر الشرح كله بس وضعي ككل للآن راضية عليه لأن اني متونسة بالدراسة، وما عندي قلق تجاهها ولا شيء، حرفيًا رايحة اتونس واتعلم مهارات تفيدني، ما عندي صراع ورعب.

ضبطت ضبطت
لحكت لحكت
ما لحكت عادي
ما ضبطت عادي

@amnahhealingjourney

القاعدة الي اني ماشية عليها:

الحياة متعة
الدراسة الي دادرسها هسة غرضها الأساسي هو المتعة.

من جنت أكعد اقرأ بالحديقة ل٣ ساعات، كنت استمتع، فنفس الشيء هسة وي الكلية والمواد مالتها، أكعد ٣ ساعات أدرس واني مستمتعة.

لأن هو اختيارك!

شنو تختار تعيش؟

@amnahhealingjourney

يعني صار عندي تكيف: الحياة مو صراع، لأن أنت وي منو دتتصارع أصلًا؟
وعلى شنو عايش رعب وخوف وقلق؟
وشنو راح يصير لمن تبقى تغذي نفسك بهذا القهر والشعور بالعار وفقدان القوة والعجز؟

فأنت تحتاج تسأل نفسك: شنو هدفك من كل خطوة تسويها وشنو تريد تحصل؟

- شنو هدفي من الدراسة الجديدة؟
-شنو أريد أحصل منها؟
- شنو هدفي من المُذاكرة اليومية؟


إذا كان هدفك بس تنجح، فأنت بعدك ما عرفت طريقك وحتكون بصراع وضغط نفسي مستمر حتى تحفظ سطر وحتى تفهم مقطع وتسهر وتتعب وتضغط وتضغط وتضغط وتضغط وتضغط لحد ما تحس نفسك حتنفجر بسبب الضغط والتعب

حتى تنجح!

طيب جرب تقرر انك حتدرس حتى ترتقي ببشريتك/ حتى تنمو بعلمك/ حتى تحقق أمر الله بالعلم والتعلم والقراءة.

@amnahhealingjourney

شذرات خالدة:

* طالبة غايبة شمدريني غايبة أنا؟ سوتلها مكسورة ابتلي أنا؟

شذرات خالدة:

* اريدج نار وشرار.

المزيد من الشذرات الخالدة:

*شبيج ما متغدية؟
شنو كاعدين بمأتم؟
صوتجن يلعلع بس من تعترضن.
رفعي حسج أريده عالي.

«أعرف المحبّة وأعرّفها بمشاركة محبوبِك كلَّ شيء؛ أن تقتسم معه خبز الصباح وعثرات الدروب. ما استوقفك من بهيِّ المعرفة ووميض الحكمة وناصع البيان، أن تُسرّ له بالخطرات وحديثِ النّفس ومنامات الليل ونجوى الفؤاد، أن لا يكون بينكما بابٌ ولا حجابٌ ما استطعتم لذلك سبيلا».

* «معيبٌ أن تعشق جمال جريئ بطريقةٍ جبانة».

«رجلٌ حُنون يجيدُ
التهام قلقي،
لا يملُّ من طمأنتي
وإخباري باستمرار أنهُ يحبني
وفخورٌ بكل خطوةٍ أخطوها،
يصالحني على نَفسي
ويجعلني أقع في حبها دوماً»

مستعدين؟

عدنة أخبار جديدة بالباكيت ✨