Forwarded from مُتكأ العَابرين💛
❞
في كتاب "عبادة المشاعر" يقول لنا ميشيل لكروا: " أنِّ علامةَ النضج والسواء النفسي عدم الانجراف مع كلّ خاطر وشعور عابر .
ثم يُكملِ الكاتب ليغيرَ مفهمومنا عن المشاعر تمامًا، فيقول:" أنّ كل مانشعرُ به ماهو إلا عواطفٌ بسيطةٌ نضخمها في خيالنا لأننا متعطشين إلى أحداثٍ صخمةٍ، ثم نبني أفعال ونتخذ قرارات بُناءًا على مشاعر هشة مبنية على أسبابٍ غيرِ كافية!"
اسأل نفسك: هل مشاعر الحب والحزن والفرح التي تشعر بها حقيقية؟
في كتاب "عبادة المشاعر" يقول لنا ميشيل لكروا: " أنِّ علامةَ النضج والسواء النفسي عدم الانجراف مع كلّ خاطر وشعور عابر .
ثم يُكملِ الكاتب ليغيرَ مفهمومنا عن المشاعر تمامًا، فيقول:" أنّ كل مانشعرُ به ماهو إلا عواطفٌ بسيطةٌ نضخمها في خيالنا لأننا متعطشين إلى أحداثٍ صخمةٍ، ثم نبني أفعال ونتخذ قرارات بُناءًا على مشاعر هشة مبنية على أسبابٍ غيرِ كافية!"
اسأل نفسك: هل مشاعر الحب والحزن والفرح التي تشعر بها حقيقية؟
A little chaos ᥫ᭡
وحدة من صديقاتي العزيزات، عندها بنت أخ، لاحظت عليها من ولدت بنت أخوها لهذا عمرها هي تسمّعها عبارات من مثل: فلانة المُباركة، فلانة الجميلة، فلانة المُذهلة، فلانة العجيبة، فلانة المحبوبة...الخ. قبل فترة حضرت ورشة بعلم نفس النمو، كانت عن نفس الموضوع (تأكيد…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from 𝑈𝑛𝑖𝑣𝑒𝑟𝑠𝑒 (athraa st)
لما حد يبقى بيعمل ٧ حاجات كويسه بس انت نفسك يعمل ١٠ حاجات كويسه فتقوم محسسه انه مبيعملش أي حاجه كويسه
هيبطل يعمل الـ ٧ حاجات
هيبطل يعمل الـ ٧ حاجات
«لأجلكِ ألف مرة، ومرة
حتى أخبرك فيها أن المحاولات
كلها كانت لأجلكِ.
لأجلكِ في الحزن والتعب،
في اللقاءات والاعتذارات،
لأجلكِ بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها،
لأجلكِ في أشدّ لحظاتك ضعفًا،
وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلكِ آلاف المرات… وأكثر»
حتى أخبرك فيها أن المحاولات
كلها كانت لأجلكِ.
لأجلكِ في الحزن والتعب،
في اللقاءات والاعتذارات،
لأجلكِ بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها،
لأجلكِ في أشدّ لحظاتك ضعفًا،
وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلكِ آلاف المرات… وأكثر»
كنت أُخطط للتحايل على نفسي وعلى الميزانية التي أسمح لنفسي بها كل شهر أو شهرين لشراء الكتب أو لحجزها لدى مكتبة سارّا.
ولكن؛ كنت واقفة في باب غُرفتي، تعصف مادة علم النفس العام؛ امتحان يوم غد في رأسي، ويتردد صوتي وأنا أُعرف الأنا / ego بنبرة إعلامية مُتقنة، كما إعتدت على نفسي وأنا أتدرب على الالقاء الصوتي، ثم أسخر من الصوت الذي يُطالِبُني بنفس النبرة بأن أطلب كتبًا، روايات تحديدًا لأن مكتبتي تخلو من الروايات! كلها دراسات، وعلم نفس، وقانون، وكتابة، فيقول الصوت:"بس بتلاثين ألف، طلبي روايات بتلاثين من فلان مكتبة مسوين عرض على الروايات وكلهن جوج ويعجبنج!"
فأزجره: من أخلص امتحانات واقرأ الي عندي يالله تكرر الموضوع.
أحدق بالكتب على المكتب، صفين من الكتب، يبلغ ارتفاع كل واحد منهما سبعة عشر كتابًا، مغلف، وغير مقروء، ولم أجد الوقت لوضعهن في مكانٍ مُناسب يحترم وجودهن في حياتي!
هناك العمل المُستعجل وهناك العمل المؤجل، ثم هناك الدراسة، وهناك الرغبة بالتمدد والقراءة فقط، كلهن يركضن خلفي، فلا أجد وقتًا لترتيب الكتب في مكانها!
ولكنني اليوم، شيءٌ ما جعلني أستيقظ في الخامسة فجرًا، نهضت بنصف عين مفتوحة، توجهت إلى الستارة فتحتها، وفتحت النوافذ- شرعتها حقيقةً- وأخذت نفسي إلى المغسلة، وأنا أقول: صلي ثم رتبي المكتب.
وهذا ما حدث، منحت أقل من رُبع ساعة للمكتب- ربما أكثر لأنني أفقد الوقت عندما أقضيه مع الكتب- رتبتها، ابتسمت وأنا أحملها،، شاهدتها وهي تأخذ مكانًا في عالمي، وتأخذ مساحتها في شمس - مكتبتي-
ثم جلست لتصميم الصورة المُلحقة مع المنشور، تذكيرًا لي بأن الكتب التي تنتظر مني قراءتها لها أولوية.
https://www.instagram.com/p/DFqjR1ACA9T/?igsh=MTgzaDdwMnd0bDJubA==
ولكن؛ كنت واقفة في باب غُرفتي، تعصف مادة علم النفس العام؛ امتحان يوم غد في رأسي، ويتردد صوتي وأنا أُعرف الأنا / ego بنبرة إعلامية مُتقنة، كما إعتدت على نفسي وأنا أتدرب على الالقاء الصوتي، ثم أسخر من الصوت الذي يُطالِبُني بنفس النبرة بأن أطلب كتبًا، روايات تحديدًا لأن مكتبتي تخلو من الروايات! كلها دراسات، وعلم نفس، وقانون، وكتابة، فيقول الصوت:"بس بتلاثين ألف، طلبي روايات بتلاثين من فلان مكتبة مسوين عرض على الروايات وكلهن جوج ويعجبنج!"
فأزجره: من أخلص امتحانات واقرأ الي عندي يالله تكرر الموضوع.
أحدق بالكتب على المكتب، صفين من الكتب، يبلغ ارتفاع كل واحد منهما سبعة عشر كتابًا، مغلف، وغير مقروء، ولم أجد الوقت لوضعهن في مكانٍ مُناسب يحترم وجودهن في حياتي!
هناك العمل المُستعجل وهناك العمل المؤجل، ثم هناك الدراسة، وهناك الرغبة بالتمدد والقراءة فقط، كلهن يركضن خلفي، فلا أجد وقتًا لترتيب الكتب في مكانها!
ولكنني اليوم، شيءٌ ما جعلني أستيقظ في الخامسة فجرًا، نهضت بنصف عين مفتوحة، توجهت إلى الستارة فتحتها، وفتحت النوافذ- شرعتها حقيقةً- وأخذت نفسي إلى المغسلة، وأنا أقول: صلي ثم رتبي المكتب.
وهذا ما حدث، منحت أقل من رُبع ساعة للمكتب- ربما أكثر لأنني أفقد الوقت عندما أقضيه مع الكتب- رتبتها، ابتسمت وأنا أحملها،، شاهدتها وهي تأخذ مكانًا في عالمي، وتأخذ مساحتها في شمس - مكتبتي-
ثم جلست لتصميم الصورة المُلحقة مع المنشور، تذكيرًا لي بأن الكتب التي تنتظر مني قراءتها لها أولوية.
https://www.instagram.com/p/DFqjR1ACA9T/?igsh=MTgzaDdwMnd0bDJubA==
باقيلي ورقتين بالمادة مال الامتحان وكل الي أريده هسة طلبية من ابن العرندس واكعد أشوف بمسلسلي.
طبعًا صار خمس سنين من آخر مرة سهرت لهيج وقت وتكون سهرة دراسة 😹 - باستثناء سهرات رمضان وي نادي القراءة وتحدياته -
مداتخيل صار خمس سنين من رتبت نومي وحياتي!
مداتخيل صار خمس سنين من رتبت نومي وحياتي!
إذا عدكم أي سؤال حول دورة الأحجية، نزل بوكس اسئلة بحساب الانستغرام، اكتبوا بيه ♥️