Telegram Web Link
س1 : ما هي ثمرات العلم ⁉️
س2 : ما هو علم الأسماء الإلهيَّة ⁉️
س3 : ماهي خطورة فهم لقاء موسى والخضر (ع) ⁉️

🔰 تجدون الإجابات هنا 👇🏻

https://youtu.be/Irj3wMGK9iI?si=AUOxPV4q-NqCy2N-

تقبل الله تعالى صيامكم وقيامكم ... 🌹
Live stream finished (15 minutes)
س1 : ما أنحاء العلم الإلهي⁉️
س2 : ما معنى (العلم بالعلة علمٌ بالمعلول)⁉️
س3 : ما الدليل على العلم قبل الإيجاد⁉️

🔰 تجدون الإجابات هنا 👇🏻

https://youtu.be/3hzwBSCRl4o?si=qEiUlupLGSPZfH-F

تقبل الله تعالى صيامكم وقيامكم ... 🌹
Live stream finished (19 minutes)
إن من أعظم وسائل المريد لبلوغ مراده ، وأكبر أسلحة السالك لقتل غيلان نفسه ، وأوسع نوافذ العارف للإطلاع على خبايا المعارف الإلهيَّة هو القرآن الكريم ، وأسرع بُرقان الولي في أداء تكاليفه .

ولنفاسته ، وخطر مكانته أُشير إليه بالبعيد ، وعُبِّر عنه بالمجيد ، إشارة لذي البصر السديد ، والقلب الرشيد بأن الوصول إلى مكنونات وجواهر هذا البحر أمرٌ ليس بالهيِّن ، ولا بالعمل السهل ، بل الخوض في غمراته يحتاج إلى عقلٍ كاملٍ ، وقلبٍ سليمٍ .

ولذا قال سيد المرسلين (صلى الله عليه وآله) : (لا يعذب الله قلباً وعى القرآن)
وقال مولى الموحدين (عليه السلام) : (الله الله في القرآن، لا يسبقكم بالعمل به غيركم) .

وقد ورد أن البعيد هنا هو الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) لأنه القرآن الناطق الذي يتحدث عنه الكتاب المسطور وهو بعيد عن متناول الأفهام , فلا تعرفه العقول ، ولا تدركه القلوب فتأمل .

ولا يشك المريد في أُثر الكتابين في دلالتهما على الطريق ، ولا السالك في كون الأول العلاج والثاني الطبيب ، ولا العارف في أن الأول فيه المفاتيح والثاني منه الأذن ، و الولي في أن الأول روضته والثاني سماؤه فتأمل والسلام .

د.الشيخ علي المياحي
https://www.tg-me.com/ali11041
Live stream finished (20 minutes)
إنَّ ثنائية الإيمان بين الغيب والشهادة توصلان العبد إلى مقام التطامن ، وتبلغان به حياض العبودية الحقَّة ، ولو تأمل الإنسان الكتاب العزيز لوجد أن الإيمان بالغيب وعمل الصالحات أساس الكمالات ، ولب المقامات ، ولذا وُصِف المتقون بأنهم { يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } فمن لم يؤمن لا تُقام صلاته بالمعنى الباطني التام ، ومن لم يصل لا يعطي ولا ينفق فتأمل .

ولذا يسعى أهل الذوق إلى عمارة مسجد القلب بلُبنات الإيمان بالغيب كي تكون الصلاة حقيقية ، ويكون غورها أبعد من الحركات دون الخشوع ، والايماءات دون الخضوع ، والتلويحات دون الرجوع !

وحين نتأمل صلاة سادة الخلق المعصومين (عليهم السلام) ندرك هذا المعنى الدفين ، والكنز الثمين ، فقد ورد أن مولى الموحدين (عليه السلام) كانت تنتابه صرعة اذا خشع لربه (جل جلاله) ، وضراعات سيد الساجدين ، ومناجاة مولانا موسى بن جعفر الكاظم (عليهم السلام) .

ويصل المريد إلى ذلك بالإرادة والعزم والهمة العالية ، والسالك بحرق العجل وعقر الجمل ، والعارف برفع الحجاب وفتح الباب ، والولي بالإذن والتكليف والإرسال ، وكل ذلك لا يحصل الا بتوفيق الله تعالى ومنِّه (وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) وعنايات إمام الزمان ولذا كان دأب السالكين التوسل الشديد بحضرته ، والتعلق القلبي به (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والسلام .

د.الشيخ علي المياحي
https://www.tg-me.com/ali11041
Live stream finished (17 minutes)
Live stream finished (15 minutes)
كُن قويًا !
إلى متى ؟!
إلى الأبد !
Live stream finished (19 minutes)
2024/10/05 07:29:31
Back to Top
HTML Embed Code: