Telegram Web Link
احداث يوم ٢ من شهر صفر الخير


* استشهاد زيد ابن الإمام علي بن الحسين زين العابدين(عليهم السلام) في الكوفة سنة 121هـ. قُتل على يد أعوان هشام بن عبد الملك(لعنة الله عليه)، وقد نبشوا قبره وحزوا رأسه، ثم صلبوه أربع سنوات منكوساً عارياً، وبعد ذلك أحرقوا جسده الشريف وذرّوه في الماء.
احداث يوم ٣ من شهر صفر الخير

حرق أستار الكعبة المشرفة ورمي حيطانها بالنيران من قبل قائد جيش يزيد (مسلم بن عُقبة) لعنهم الله أثر حربه مع عبد الله بن الزبير سنة 64هـ.
ذكر في مصباح المتهجد وسائر الكتب:

 ويستحب أن يقول ليلة الجمعة ويوم الجمعة سبع مرات: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وابن أمتك في قبضتك، وناصيتي بيدك، أمسيت على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ برضاك من شر ما صنعت، أبوء بعملي وأبوء بذنوبي، فاغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: مالكم تسوؤن رسول الله صلى الله عليه وآله؟! فقال رجل:

كيف نسوؤه؟ فقال: أما تعلمون أن أعمالكم تعرض عليه، فإذا رأى فيها معصية ساءه ذلك، فلا تسوؤا رسول الله وسروه.


المصدر: الكافي - الشيخ الكليني - ج١- ص٢١٩
احداث يوم ٥ صفر سنة ٦١ هجري

شهادة السيدة رقية بنت الإمام الحسين(عليهما السلام) سنة 61هـ في دمشق، وذلك عندما بكت بكاءً مريراً على رأس أبيها في خربة الشام. ودُفنت هناك حيث مرقدها الآن في منطقة العَمارة.
ورد عن الإمام الحسن(عليه السلام): الخير الذي لا شرفيه : الشكر مع النعمة ، والصبر على النازلة .

المصدر : بحار الأنوار
وممّا قاله الامام الحسن (عليه السلام) في مجلس معاوية في الشام

(قد علمت قريش بأسرها أني منها في عزّ أرومتها، لم أطبع على ضعف، ولم أعكس على خسف أعرف بشبهي وأدعى لأبي) وساء ذلك الخطاب ابن العاص الذي كان جالساً

 القرشي، حياة الامام الحسن (عليه السلام) ٢/٣١٩.
عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى استشهاد الإمام الحسن المظلوم عليه الصلاة والسلام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحداث يوم ٨ صفر

* وفاة الصحابي الجليل سلمان المحمدي(رضوان الله تعالى عليه) عام 36هـ في المدائن بالعراق عن عمر يناهز 250 عاماً أو أكثر، ودفن هناك حيث مرقده الآن.

* خروج حرم وسبايا الإمام الحسين(عليهم السلام) من الشام متوجهين إلى العراق سنة 61هـ.

* هلاك وزير المتوكل (لعنه الله) محمد بن عبد الملك الزيات سنة 233هـ، الذي صنع تنوراً في أيام وزارته من الحديد ووضع فيه المسامير من الداخل ليزيد في ألم وتعذيب الأبرياء، فغضب عليه المتوكل ووضعه في نفس التنور أربعين يوماً حتى مات.
2024/09/29 03:40:18
Back to Top
HTML Embed Code: