#زيارة_الاربعين
ملاحظة مهمة جدا جدا
زيارة الأربعين للامام الحسين كباقي الزيارات مثل زيارة عاشوراء او زيارة وارث او زيارة الجامعة وهكذا
سواء ذهبت سيرا على الأقدام او في واسطة نقل او اي شيء آخر لاعلاقة لها بالمشي و وقتها يوم العشرين من صفر

اما الذهاب سيرا على الأقدام للامام الحسين عليه السلام لم يرد في الروايات بخصوص زيارة الأربعين وانما ورد في الروايات مطلقا في اي وقت من السنة حتى لو نزلت في گراج كربلاء ونويت هذه الخطوات إلى قبر الامام الحسين في اي يوم من السنة في كل خطوة لك ثواب عظيم كما ذكرت الروايات فلا توجد علاقة بين زيارة الأربعين والمسير مشيا حسب الروايات تستطيع الان تذهب مشيا ويوم الاربعين تذهب تزور لامشكلة او من اي مكان تسير بل تستطيع ان تؤجل المشي إلى مابعد صفر ايضا لامشكلة كلٌ حسب ثوابه
جزاكم الله خيرا

الشيخ علي الغزالي


منقول من صفحة الشيخ علي الغزالي

ورد عن الإمام السجاد(عليه السلام): إن المؤمن ليقال لروحه و هو يغسل أ يسرك أن ترد إلى الجسد الذي كنت فيه فيقول ما أصنع بالبلاء و الخسران و الغم.

المصدر : بحار الأنوار

الليلة جمعة
فإلى ارواح علمائنا الناطقين وأمواتنا وأمواتكم وأموات المؤمنين والمؤمنات ومن لم يذكره ذاكر ، رحم الله من يقرأ الفاتحة المباركة مسبوقة و معطرة بالصلاة على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

ورد عن الإمام السجاد(عليه السلام): الرجل كل الرجل نعم الرجل هو الذي جعل هواه تبعا لأمر الله و قواه مبذولة في رضى الله يرى الذل مع الحق أقرب إلى عز الأبد من العز في الباطل و يعلم أن قليل ما يحتمله من ضرائها يؤديه إلى دوام النعيم في دار لا تبيد و لا تنفد

المصدر : بحار الأنوار

قال الإمام الحسين (عليه السلام): " دراسة العلم لقاح المعرفة، وطول التجارب زيادة في العقل، والشرف والتقوى والقنوع راحة الأبدان، ومن حبك نهاك، ومن أبغضك أغراك... " 

حياة الإمام الحسين (ع) - الشيخ باقر شريف القرشي - ج ١ - الصفحة ١٦٠

حدث في مثل هذا اليوم الثامن والعشرون من محرم


* سنة 36هـ : وفاة الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان(رض)  في المدائن ودفن فيها. وهو أحد خواص أمير المؤمنين(عليه السلام).

* سنة 61 هـ: وصول سبايا أهل البيت(عليهم السلام) إلى بعلبك.

* سنة 220هـ: نفي الإمام محمد الجواد(عليه السلام ) من المدينة المنورة إلى بغداد بأمر المعتصم العباسي (لعنه الله) ، فأقام بها حتى استشهاده(عليه السلام) في نفس السنة.

* سنة 656هـ:  سقوط الدولة العباسية  على يد المغول بعد معركة دامية في بغداد بقيادة هولاكو، ودام حكم العباسيين الذين عاثوا في الأرض فساداً وظلموا عترة النبي(صلى الله عليه واله) قرابة 524 عاماً كان آخرهم المستعصم الذي قُتل على أيدي المغول.