Telegram Web Link
تفسير قوله تعالى: (فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون)

وعيد إجمالي لهم بأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالاعراض عنهم حتى يلاقوا ما يحذرهم منه من عذاب يوم القيامة.
والمعنى: فاتركهم يخوضوا في أباطيلهم ويلعبوا في دنياهم ويشتغلوا بذلك حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدونه وهو يوم القيامة كما ذكر في الآيات السابقة: (هل ينظرون إلا الساعة الخ).


تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٨ - الصفحة ١٢٦
نتساءل عن شعور الأضحية عند الذبح ونتحسر عليها، معتقدين أنها تتألم. لكن الحقيقة أن الذبح الإسلامي الحلال يتم بقطع الشرايين والوريد والقصبة الهوائية والمريء دون فصل الرأس، مما يقطع الدم والأكسجين عن المخ، فتدخل الأضحية في غيبوبة وفقدان للوعي خلال ثوانٍ.

في هذه الحالة، لا تشعر الأضحية بالألم، حيث ترسل الغدة النخامية في المخ رسائل إلى الغدة الكظرية في الكلى لإفراز الأدرينالين، مما يسرع ضخ الدم إلى المخ ويؤدي إلى إفراغ الجسم من الدم بسرعة.

الذبح الإسلامي يعد أسرع وأرحم طريقة لتقليل ألم الأضحية. سبحان الله، ما أعظم هذه الشعيرة وما أعظم هذا الدين.

#منقول
دعاء في زمن الغيبة
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

اَللَّهمَّ عرِّفْنِي نَفْسَكَ ، فَإِنَّكَ إِن لَّمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ ، اَللَّهمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِن لَّمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ ، اَللَّهمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِن لَّمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي ، اَللَّهمَّ لَا تُمِتْنِي مِيتَةً جَاهِلِيَّةً ، وَلَا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، اَللَّهمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلَايَةِ مَنْ فَرَضْتَ عَلَيَّ طَاعَتَهُ مِن وُّلَاةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ ـ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ حَتَّىٰ وَالَيْتُ وُلَاةَ أَمْرِكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ وَعَلِيًّا وَمُحَمَّداً وَجَعْفَراً وَمُوسَىٰ وَعَلِيًّا وَمُحَمَّداً وَعَلِيًّا وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقَائِمَ الْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
عن الحسن بن راشد عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
قلت : جعلت فداك للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال : نعم يا حسن ، أعظمهما وأشرفهما ،
قلت : وأي يوم هو ؟ قال : هو يوم نصب أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه فيه علما للناس ،
قلت : جعلت فداك وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصومه يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله ، وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم ؛ فإن الأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء باليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا . قال : قلت : فما لمن صامه ؟ قال : صيام ستين شهرا
.

#المصدر الكافي : 4 - 148 - 1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#حدث_في_مثل_هذا_اليوم
١٤ ذو الحجة

نحلة النبي الأكرم محمد(صلى الله عليه واله وسلم) فدك لفاطمة الزهراء (عليها السلام) سنة ٧هـ على رواية
النَّبَإ الْعَظِيمِ
Photo
#من_معاجز_يوم_الغدير

السيد المرتضى في عيون المعجزات: قال: حدث أبو عبد الله محمد بن أحمد، قال: حدثنا أبي، قال: حدثني علي بن فروخ السمان، قال: حدثني يحيى بن زكرياء المنقري، قال: حدثنا سفيان ابن عيينة، قال: حدثني عمر بن أبي سليم العيسى، عن جعفر بن محمد الصادق، عن أبيه - عليهما السلام - قال: لما نصب رسول الله - صلى الله عليه وآله - عليا - عليه السلام - يوم غدير خم، وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله، وطار ذلك في البلاد، ثم قام على رسول الله - صلى الله عليه وآله - النعمان ابن الحارث الفهري على قعود له [وقال:] يا محمد أمرتنا عن الله عز وجل أن نشهد أن لا إله إلا الله، وأنك محمد رسول الله، فقبلنا ذلك منك، وأمرتنا بالصلاة الخمس فقبلناها منك، وأمرتنا بالزكاة فقبلناها منك، وأمرتنا بالحج فقبلناه منك، وأمرتنا بالجهاد فقبلناه منك، ثم لم ترض حتى نصبت هذا الغلام وقلت: من كنت مولاه فهذا مولاه، هذا شئ منك أو من الله عز وجل؟ فقال - صلى الله عليه وآله -: من الله تعالى.

ثم قال للنعمان: والله الذي لا إله إلا هو إن هذا هو من عند الله جل اسمه. فولى [النعمان بن] الحارث يريد راحلته، وهو يقول: اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم، فما وصل إليها حتى أمطره الله عز وجل بحجر على رأسه فقتله، فأنزل الله تعالى {سأل سائل بعذاب واقع}


#المصدر
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ١ - الصفحة ٤٠٧ و ٤٠٨
#من_معاجز_امير_المؤمنين_الإمام_علي_عليه_السلام

محمد بن العباس: عن محمد بن سهل العطار، قال: حدثنا أحمد ابن عمرو الدهقان، عن محمد بن كثير الكوفي، عن محمد بن السائب، عن أبي صالح، عن ابن عباس،

قال: جاء قوم إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فقالوا: يا محمد إن عيسى بن مريم - عليه السلام - كان يحيي الموتى؟ فأحي لنا الموتى، فقال لهم: من تريدون؟ قالوا: (نريد) فلانا وإنه قريب عهد بموت، فدعى علي ابن أبي طالب فأصغى إليه بشئ لا نعرفه، ثم قال [له]: انطلق معهم إلى الميت فادعه باسمه واسم أبيه. فمضى معهم حتى وقف على قبر الرجل، ثم ناداه: يا فلان [بن فلان]، فقام الميت، فسألوه، ثم اضطجع في لحده، فانصرفوا وهم يقولون: إن هذا من أعاجيب بني عبد المطلب أو نحوها،
فأنزل الله عز وجل {ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون - أي يضجون


مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ١ - الصفحة ٢٣٨ و ٢٣٩
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ورد عن الامام أمير المؤمنين عليه السلام: " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد:
المسجد الحرام، ومسجد رسول الله صلى الله عليه وآله، ومسجد الكوفة ".



من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ٢
2024/10/02 06:33:23
Back to Top
HTML Embed Code: