Telegram Web Link
لآ أنفعُ للقرب
سؤال عرفنا عنّ نفسكَ
يجعلني
أعزفُ الكذب ببطئ،
لِذكرياتً لاتليقُ
بهفوة المُقابل.

الـحـرّ السَماح💙
ترا الصداقه والمحبه والأعجاب
ماهي بـ توخذ غصب للي يبيها
أن كنت مقبول ومعك طيب وآداب
تاخذ قلوب أهل آلوفا من يديها
جَثّ ماتبقىٰ مِنْ
البارحة
بقيتُ أنا ومورُ إنتظارك
وجذورٍ تعلتُ علىٰ غيابك
ما أجملُ
غَيِد قساوتك علىٰ قلوبٍ
رزخها مجافاة رؤيتك

الـحـرّ السَماح💙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحنا دمعتنا وعتبنا علىٰ العزيز
الموعزيز نگله روح بـ راحتك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الناس واجد والمّحبة لَهْا أبواب
مير الغلا واقف علىٰ باب بيته.
تمنيتُ الليال
تشبهُ
تهاويل وجهكِ،
حينّ رأيتُ كحل المْوٌاعيد
أصبحَ رجلٍ كبيرٍ فيّ السن.

الـحـر السّماح💙
يروق مع روقة مزاجي ليا راق
ويحس بي ليا لحقني خلافي.
يترنمُ برفقتي
بأعينُ سماء الأرض
كـ َرهج،
طالمْا عِنق الحبّ تعود
الموتُ مُرتفعا"
فأنا أرفعُ رأسي لرهجكِ
لأموت مجدداً

الـحـرّ السَماح💙
سواد الليل يبقه وتطفه الألوان
وأعيد بذكرياتك والمشاهد

كاظم اسماعيل الگاطع
والراس عذقٍ مايلٍ به رطيبه
عسبه لَيان والهبوب إحدَرت به.
طلبَ خيط شوٌقي
أغنية
فسمعتكِ بأصول،
نامْت السَماء علىٰ كَتفي
ونبت مشرك بعد شحيح
قاسٍ يأخذُ مسافتكِ
علىٰ الريقّ

الـحـرّ السَماح💙
عبدالحسين الحلفي.

تطردني واگل للناس
طار من الفرح لمن تلكاني
لك منزلٍ ماجاه قبلك مسايير
ولا قبلك احدٍ قد تملك وداده.
2024/11/18 16:49:19
Back to Top
HTML Embed Code: