🍃يوم عرفة يوم تحقيق الأمنيات
يوم الانعتاق والتحول من حال لحال
يوم القلوب العائدة والأرواح المتطهرة
يوم تجدد فيه النفوس الميثاق مع الله تعالى بالتوبة وتستعد بالدعوات الصادقة.
🍃 في صحيح مسلم من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ قال : " مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمُ الْمَلَائِكَةَ، فَيَقُولُ : مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟".
▫️قال ابنُ عبدُ البر : وهذا يدلُ على أنهم مغفورٌ لهم لأنه لا يباهي بأهل الخطايا إلا بعد التوبة والغفران والله أعلم أهـ .
▪️وفضل الله واسع حتى لمن لم يحج
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى: "ويوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله تعالى من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار (أي البلدان) من المسلمين؛ فلذلك صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين في جميع أمصارهم، من شهد الموسم منهم ومن لم يشهده، لاشتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة"
▫️قال الأوزاعي: "أدركت أقوامًا كانوا
يخبّئون الحاجات *ليوم عرفة؛ ليسألوا
الله بها".
🌿فاجتهد واجمع قلبك لربك بحسن ظن ويقين، وأبشر بفضل الله تعالى، جوده ورحمته ومغفرته لا حدّ لها، قال عن نفسه بأنه (خَيۡرُ ٱلۡغَٰفِرِينَ) و(خَيۡرُ ٱلرَّٰحِمِينَ) و(أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِين)
https://www.tg-me.com/alforih
يوم الانعتاق والتحول من حال لحال
يوم القلوب العائدة والأرواح المتطهرة
يوم تجدد فيه النفوس الميثاق مع الله تعالى بالتوبة وتستعد بالدعوات الصادقة.
🍃 في صحيح مسلم من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ قال : " مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمُ الْمَلَائِكَةَ، فَيَقُولُ : مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟".
▫️قال ابنُ عبدُ البر : وهذا يدلُ على أنهم مغفورٌ لهم لأنه لا يباهي بأهل الخطايا إلا بعد التوبة والغفران والله أعلم أهـ .
▪️وفضل الله واسع حتى لمن لم يحج
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى: "ويوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله تعالى من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار (أي البلدان) من المسلمين؛ فلذلك صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين في جميع أمصارهم، من شهد الموسم منهم ومن لم يشهده، لاشتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة"
▫️قال الأوزاعي: "أدركت أقوامًا كانوا
يخبّئون الحاجات *ليوم عرفة؛ ليسألوا
الله بها".
🌿فاجتهد واجمع قلبك لربك بحسن ظن ويقين، وأبشر بفضل الله تعالى، جوده ورحمته ومغفرته لا حدّ لها، قال عن نفسه بأنه (خَيۡرُ ٱلۡغَٰفِرِينَ) و(خَيۡرُ ٱلرَّٰحِمِينَ) و(أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِين)
https://www.tg-me.com/alforih
Telegram
قناة د.عبدالله الفريح
.
🔸ما خاب عبد دعا..
🔸بحسن ظن ويقين.
🔸بدأ بالثناء على الله.
🔸ثم الاعتراف بالتقصير وظلم النفس.
🔸ثم التوبة النصوح.
🔸ثم ألح على الله تعالى متذكرا عظيم كرمه وجوده ومنته.
🔸وجاء بجوامع الدعاء 👆🏻بتأنٍ وتدبر.
⬇️📖
https://doa.eqtidaa.com/doa_ar?download=true
أقبلوا وأمّلوا من رب كريم وأبشروا
في هذا اليوم العظيم.
#يوم_عرفة
#صحيح_الدعاء
▪️▪️
🔸بحسن ظن ويقين.
🔸بدأ بالثناء على الله.
🔸ثم الاعتراف بالتقصير وظلم النفس.
🔸ثم التوبة النصوح.
🔸ثم ألح على الله تعالى متذكرا عظيم كرمه وجوده ومنته.
🔸وجاء بجوامع الدعاء 👆🏻بتأنٍ وتدبر.
⬇️📖
https://doa.eqtidaa.com/doa_ar?download=true
أقبلوا وأمّلوا من رب كريم وأبشروا
في هذا اليوم العظيم.
#يوم_عرفة
#صحيح_الدعاء
▪️▪️
يجتمع في عيد الأضحى لهذا العام صلاة عيد وصلاة جمعة، وفي المسألة 3 أقوال:
1- تجب صلاة العيد وتجب صلاة الجمعة على الجميع. وهو مذهب الحنفية والمالكية.
2- تجب صلاة العيد ويُرخَّص بترك الجمعة لمن يأتي من خارج البلد كأهل العوالي في زمن النبي ﷺ .. لأن في رجوعهم لصلاة الجمعة مشقة عليهم. وهو مذهب الشافعي.
3- تجب صلاة العيد ويُرَخَّص بترك الجمعة لكل مَن شهد صلاة العيد، ويصلونها ظهرًا في بيوتهم… ولكن يجب على الإمام أن يقيم صلاة الجمعة حتى يصليها مَن لم يشهد صلاة العيد، وكذلك لمن أراد حضور صلاة الجمعة. وهذا القول الثالث هو مذهب الحنابلة، ومنقول عن عدد من الصحابة، ويُرجِّحُه ابن تيمية وابن القيم، وابن باز وابن عثيمين -رحمهم الله-.
1- تجب صلاة العيد وتجب صلاة الجمعة على الجميع. وهو مذهب الحنفية والمالكية.
2- تجب صلاة العيد ويُرخَّص بترك الجمعة لمن يأتي من خارج البلد كأهل العوالي في زمن النبي ﷺ .. لأن في رجوعهم لصلاة الجمعة مشقة عليهم. وهو مذهب الشافعي.
3- تجب صلاة العيد ويُرَخَّص بترك الجمعة لكل مَن شهد صلاة العيد، ويصلونها ظهرًا في بيوتهم… ولكن يجب على الإمام أن يقيم صلاة الجمعة حتى يصليها مَن لم يشهد صلاة العيد، وكذلك لمن أراد حضور صلاة الجمعة. وهذا القول الثالث هو مذهب الحنابلة، ومنقول عن عدد من الصحابة، ويُرجِّحُه ابن تيمية وابن القيم، وابن باز وابن عثيمين -رحمهم الله-.