Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فكرة رأيتها قبل قليل في إحدى المحطات فنقلتها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔸رَبِّ أصْلِح لي قلبي، رَبِّ احْفظ عليَّ سَمْعي وعَقْلي، رَبِّ زِدْنِي عِلْماً🔸



▪️استأذنَ الشيخُ يوسفُ بن زبن الله العطير الشيخَ عبد العزيز بن باز رحمه الله في صُحْبَتِهِ آخرَ عُمْرةٍ اعْتَمَرها الشيخُ قبل وفاته بعام، وذلك سنة 1419هـ فقال: فكنتُ له كَظِلِّه، وحرصتُ على مُرافقتِهِ ومُراقبتِهِ والإنصاتِ له والإخفات، فلاحظتُ أنّ أكثرَ دعاء الشيخ رحمه الله في المَطَاف وعلى الصفا والمروة:"رَبِّ أصْلِح لي قلبي، رَبِّ احْفظ عليَّ سَمْعي وعَقْلي، رَبِّ زِدْنِي عِلْماً"... فَذُكِرَ ذلك للشيخ عبد الرحمن البراك حفظه الله، فتَهَلَّلَ وَجْهُه وتَبَلَّج وتَطَلّق، وزَادَ بَيَاضَاً على بَيَاضِه، وقال: الله أكبر! واللهِ لقد صَلّيتُ خَلْفَه صلاةَ العصرِ في "مدينة الخرج" يومَ كان قاضياً في "الدّلم"، فسَمِعْتُه في آخرِ ركعةٍ قبلَ السّلام يدعو بهذا الدعاء: "رَبِّ أصلح لي قلبي....".
قال الشيخُ العطير: وسَمِعْتُ واعظاً يُعَدِّدُ مناقبَ الإمام ابن باز رحمه الله بعد وفاته، فذَكَرَ أنّه سُمِعَ يَدْعُو بصلاحِ قَلْبِه عام 1365هـ، وعام 1388هـ بدار الحديث في المدينة المنورة، وعام 1406هـ في الجامع الكبير بالرياض بين خطبتيْ الجمعة.. وهذا يعني أنه رحمه الله كان يحرص على هذا الدعاء مِن صِغَره إلى كِبَره وفي جميع مراحل عمره..
وهنا يُدْرَكُ سِرُّ حِفْظِ اللهِ للشيخ رحمه الله بسلامة قلبه على المسلمين وسلامتهم من لسانِهِ ويَدِه، وتوفيقه له إلى الاعتدال، ولزوم الوسط وترك الشطط..
رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح الجنات ورفيع الدرجات..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍃قال ابن عثيمين: "المعنى: كأنَّ الله تعالى يقول لمحمد ﷺ : إذا جاء نصر الله والفتح - فتح مكة-ورأيت الناس يدخلون في دِين اللهِ أفواجًا فقد انتهت مهمتك ولم يبْقَ عليك إلا الرحيل، وأنت ما خُلقت للدنيا لتتنعَّم فيها وتبقى فيها طويلًا، خُلقت لمهمَّة انتهت، فإذا رأيتَ هذه العلامة ﴿فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ

في صحيح مسلم: لما نزلت هذه السورة جعل رسول الله ﷺ يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: "سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي"
2024/10/01 07:11:26
Back to Top
HTML Embed Code: