This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🤲🏻
قال رسول الله ﷺ عن هذا الدعاء: "ما أصاب أحداً قط همٌّ، ولا حزن، فقال : [ثم ذكر الدعاء] إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحاً" فقيل : يا رسول الله، ألا نتعلمها؟ فقال : "بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها"
رواه أحمد، وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم (شفاء العليل ص ٢٧٤)
🔗 تطبيق صحيح الدعاء والثناء على الله:
https://ourlink.me/doa-eqtidaa
قال رسول الله ﷺ عن هذا الدعاء: "ما أصاب أحداً قط همٌّ، ولا حزن، فقال : [ثم ذكر الدعاء] إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحاً" فقيل : يا رسول الله، ألا نتعلمها؟ فقال : "بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها"
رواه أحمد، وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم (شفاء العليل ص ٢٧٤)
🔗 تطبيق صحيح الدعاء والثناء على الله:
https://ourlink.me/doa-eqtidaa
🔸هو الدعاء لا غيره، وما أعظمه من سبب يبدل الله به من حال إلى حال.
اللهم انج المستضعفين في غزة، وانصرهم على عدوك وعدوهم
احقن دمائهم
أمّن خوفهم
اشف مرضاهم
أطعم جائعهم
احمل حفاتهم
اللهم ارحمهم
بالأطفال الرضّع
والشيوخ الركّع
وارحم ضعفهم
وقلة حيلتهم
اللهم عليك باليهود المحتلين
فإنهم لا يعجزونك
إحصهم عدداً
واقتلهم بدداً
ولا تغادر منهم أحداً
فرق جمعهم
وشتت شملهم
واقذف الرعب في قلوبهم
وأدر الدائرة عليهم.
🔸ليكن لك وردًا من الدعاء كل يوم وفي كل موطن إجابة نصرةً لإخوانك، فهذا والله أقل الواجب وهو عند الله عظيم؛ لنفوذ سبب الدعاء.
اللهم انج المستضعفين في غزة، وانصرهم على عدوك وعدوهم
احقن دمائهم
أمّن خوفهم
اشف مرضاهم
أطعم جائعهم
احمل حفاتهم
اللهم ارحمهم
بالأطفال الرضّع
والشيوخ الركّع
وارحم ضعفهم
وقلة حيلتهم
اللهم عليك باليهود المحتلين
فإنهم لا يعجزونك
إحصهم عدداً
واقتلهم بدداً
ولا تغادر منهم أحداً
فرق جمعهم
وشتت شملهم
واقذف الرعب في قلوبهم
وأدر الدائرة عليهم.
🔸ليكن لك وردًا من الدعاء كل يوم وفي كل موطن إجابة نصرةً لإخوانك، فهذا والله أقل الواجب وهو عند الله عظيم؛ لنفوذ سبب الدعاء.
🍃 ﴿قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوْمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدْقُهُمْ﴾
فدخل تحت هذه العبارة كل مؤمن بالله تعالى، وكل ما كان أتقى فهو أدخل في العبارة، ثم جاءت هذه العبارة مشيرة إلى عيسى في حاله تلك وصدقه في ما قال؛ فحصل له بذلك في الموقف شرف عظيم؛ وإن كان اللفظ يعمه وسواه. (تفسير ابن عطية)
فدخل تحت هذه العبارة كل مؤمن بالله تعالى، وكل ما كان أتقى فهو أدخل في العبارة، ثم جاءت هذه العبارة مشيرة إلى عيسى في حاله تلك وصدقه في ما قال؛ فحصل له بذلك في الموقف شرف عظيم؛ وإن كان اللفظ يعمه وسواه. (تفسير ابن عطية)