🍃قال السعدي: "فإذا أساء إليك مسيء من الخلق، خصوصًا من له حق كبير عليك، كالأقارب، والأصحاب، ونحوهم، إساءة بالقول أو بالفعل، فقابله بالإحسان إليه…فإذا قابلت الإساءة بالإحسان، حصل فائدة عظيمة.
﴿فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾ أي: كأنه قريب شفيق..
﴿وما يُلَقَّاهَا﴾ أي: وما يوفق لهذه الخصلة الحميدة ﴿إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا﴾ نفوسهم على ما تكره، وأجبروها على ما يحبه الله، فإن النفوس مجبولة على مقابلة المسيء بإساءته وعدم العفو عنه، فكيف بالإحسان؟"
﴿فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾ أي: كأنه قريب شفيق..
﴿وما يُلَقَّاهَا﴾ أي: وما يوفق لهذه الخصلة الحميدة ﴿إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا﴾ نفوسهم على ما تكره، وأجبروها على ما يحبه الله، فإن النفوس مجبولة على مقابلة المسيء بإساءته وعدم العفو عنه، فكيف بالإحسان؟"
🔸ليكن هدفك أن تصلي على النبي ﷺ هذا اليوم بعدد كبير لم يعُهد منك.
قل لنفسك مثلا سأصلي على النبي ﷺ ٢٠٠ أو ٣٠٠ أو ٤٠٠ مرة أو غيرها من الأعداد غير المقصودة وإنما الهدف أن تكثر.
🔸هذه العبادات الجليلة ستمر وأنت لازلت مقصراً إذا لم تضع هدفاً.
قل لنفسك مثلا سأصلي على النبي ﷺ ٢٠٠ أو ٣٠٠ أو ٤٠٠ مرة أو غيرها من الأعداد غير المقصودة وإنما الهدف أن تكثر.
🔸هذه العبادات الجليلة ستمر وأنت لازلت مقصراً إذا لم تضع هدفاً.