🔸هذا المنشور يعطي الحاج تصوراً ذهنياً لمناسك الحج (من الميقات حتى طواف الوداع)
♻️أكرمونا بنشره خدمة لـ #حجاج بيت الله الحرام.
♻️أكرمونا بنشره خدمة لـ #حجاج بيت الله الحرام.
🌱
هاهي العشر الفاضلة حلّت بك ومضى بعض أيامها
إدراكها غنيمة باردة، واغتنامها تجارة رابحة، ولا يضيعها إلا مغبون محروم.
◾️كم من ميّت تمنى ساعاتها!
◾️وكم من عاجز أقعده العذر عن استثمارها!
وما بقي إلا:
▫️مسارع في استثمارها فاز بها
▫️ومضيع لثمارها خاب بغفلته عنها
🍃فالجد الجد…والغنيمة الغنيمة🍃
هاهي العشر الفاضلة حلّت بك ومضى بعض أيامها
إدراكها غنيمة باردة، واغتنامها تجارة رابحة، ولا يضيعها إلا مغبون محروم.
◾️كم من ميّت تمنى ساعاتها!
◾️وكم من عاجز أقعده العذر عن استثمارها!
وما بقي إلا:
▫️مسارع في استثمارها فاز بها
▫️ومضيع لثمارها خاب بغفلته عنها
🍃فالجد الجد…والغنيمة الغنيمة🍃
Forwarded from قناة د.عبدالله الفريح
📍الاجتهاد بالدعاء والذكر يوم عرفة لغير الحاج
انتشر مقطع لأحد الإخوة ينهى فيه غير الحجاج من أهل الأمصار من استثمار يوم عرفة بالدعاء والتعبّد، وذكر فيه نقولات للسلف في نهي أهل الأمصار عن التعريف أي استثمار يوم عرفة بالدعاء ونحوه كأهل موقف عرفة من الحجاج، والصواب في هذا أن يقال بالتفريق بين حالين:
الحال الأولى: من يشابه أهل عرفة بلباسهم وتلبيتهم والخروج إلى الصحاري للتعبد فهذا منهي عنه، وجاءت نقولات السلف في التحذير من هذا وكونه بدعة وهذا ظاهر في الابتداع.
الحال الثانية: من يجتهد في هذا اليوم بالدعاء والتضرع لفضل هذا اليوم وكونه صائما فهذا لا حرج فيه، والاجتهاد في الدعاء والذكر يوم عرفة سواء بقصد المسجد أو في البيت لا حرج فيه وفعله ابن عباس وعمرو بن حريث من الصحابة ورخص فيه الإمام أحمد كما نقل ابن تيمية [اقتضاء الصراط المستقيم ٢/ ١٥٠]
وقال بهذا التفريق بين الحالين شيخنا عبدالكريم الخضير كما في الفتوى المرفقة.
قال الحافظ ابن رجب: "ويوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله تعالى من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار (أي البلدان) من المسلمين؛ فلذلك صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين في جميع أمصارهم، من شهد الموسم منهم ومن لم يشهده، لاشتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة"
لطائف المعارف ص (٢٧٦)
انتشر مقطع لأحد الإخوة ينهى فيه غير الحجاج من أهل الأمصار من استثمار يوم عرفة بالدعاء والتعبّد، وذكر فيه نقولات للسلف في نهي أهل الأمصار عن التعريف أي استثمار يوم عرفة بالدعاء ونحوه كأهل موقف عرفة من الحجاج، والصواب في هذا أن يقال بالتفريق بين حالين:
الحال الأولى: من يشابه أهل عرفة بلباسهم وتلبيتهم والخروج إلى الصحاري للتعبد فهذا منهي عنه، وجاءت نقولات السلف في التحذير من هذا وكونه بدعة وهذا ظاهر في الابتداع.
الحال الثانية: من يجتهد في هذا اليوم بالدعاء والتضرع لفضل هذا اليوم وكونه صائما فهذا لا حرج فيه، والاجتهاد في الدعاء والذكر يوم عرفة سواء بقصد المسجد أو في البيت لا حرج فيه وفعله ابن عباس وعمرو بن حريث من الصحابة ورخص فيه الإمام أحمد كما نقل ابن تيمية [اقتضاء الصراط المستقيم ٢/ ١٥٠]
وقال بهذا التفريق بين الحالين شيخنا عبدالكريم الخضير كما في الفتوى المرفقة.
قال الحافظ ابن رجب: "ويوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله تعالى من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار (أي البلدان) من المسلمين؛ فلذلك صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين في جميع أمصارهم، من شهد الموسم منهم ومن لم يشهده، لاشتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة"
لطائف المعارف ص (٢٧٦)
🍃قال ابن الجوزي: "قال المفسرون: لما فرغ إبراهيم من بناء البيت، أمره الله تعالى أن يؤذن في الناس بالحج، فقال إبراهيم: يا رب؛ وما يبلغ صوتي؟ قال: أذّن وعليَّ البلاغ؛ فعلا على جبل أبي قبيس وقال: يا أيها الناس؛ إن ربكم قد بنى بيتا فحجّوه، فأسمع من في أصلاب الرجال وأرحام النساء ممن سبق في علم الله أن يحج، فأجابوه: لبيك اللهم لبيك"
🔸الساعة الخامسة والربع عصر اليوم الجمعة
🍃بث مباشر قصير في التعليق على
(الأسباب العشرة الجالبة لمحبة الله تعالى والموجبة لها)
التي ذكرها ابن القيم رحمه الله.
🍃بث مباشر قصير في التعليق على
(الأسباب العشرة الجالبة لمحبة الله تعالى والموجبة لها)
التي ذكرها ابن القيم رحمه الله.