زيارة صاحب الزمان ـ عجّل الله فرجه الشريف (زيارة آل ياسين) ـ :
سَلامٌ عَلَى آلِ يسٓ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَّ آيَاتِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَنَاصِرَ حَقِّهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إِرَادَتِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرْجُمَانَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأطْرَافِ نَهَارِكَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذِي ضَمِنَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَالْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ ، وَالْغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ ، اَلسَّلامُ عَليَكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكبِّرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِين تُصْبِحُ وَتُمْسِي ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الإِمَامُ الْمَأْمُونُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ ، أُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أن لَّا إِلَه إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأنَّ مُحمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، لا حَبِيبَ إِلَّا هُوَ وَأَهْلُهُ ، وأُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أنَّ عَلِيًّا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ حُجَّتُهُ ، وَالْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَمُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ بْنَ عليٍّ حُجَّتُهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لّا رَيْبَ فِيهَا (( يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمَانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمَانِهَا خَيْراً )) ، وَّأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَّأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ ، وَّأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَّالبَعْثَ حَقٌّ وَّأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَّالْمِرْصَادَ حَقٌّ وََالْمِيزَانَ حَقٌّ وَّالْحَشْرَ حَقٌّ وَّالْحِسَابَ حَقٌّ وَّالْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَقٌّ ، وَّالْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ ، يَّا مَوْلَايَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ ، فَاشْهَدْ عَلَى مَا أشْهَدتُّكَ عَلَيْهِ ، وَأَنَا وَلِيٌّ لَّكَ برِيءٌ مِّنْ عَدُوِّكَ ، فَاْلحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ ، وَالْبَاطِلُ مَا أَسْخَطتُّمُوهُ ، وَالْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ ،وَالْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولهِ وَبِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ ، وَنُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَّكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَّكُمْ ، آمِينَ آمِينَ .
سَلامٌ عَلَى آلِ يسٓ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَّ آيَاتِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَنَاصِرَ حَقِّهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إِرَادَتِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرْجُمَانَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأطْرَافِ نَهَارِكَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذِي ضَمِنَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَالْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ ، وَالْغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ ، اَلسَّلامُ عَليَكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكبِّرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِين تُصْبِحُ وَتُمْسِي ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الإِمَامُ الْمَأْمُونُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ ، أُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أن لَّا إِلَه إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأنَّ مُحمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، لا حَبِيبَ إِلَّا هُوَ وَأَهْلُهُ ، وأُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أنَّ عَلِيًّا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ حُجَّتُهُ ، وَالْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَمُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ بْنَ عليٍّ حُجَّتُهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لّا رَيْبَ فِيهَا (( يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمَانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمَانِهَا خَيْراً )) ، وَّأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَّأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ ، وَّأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَّالبَعْثَ حَقٌّ وَّأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَّالْمِرْصَادَ حَقٌّ وََالْمِيزَانَ حَقٌّ وَّالْحَشْرَ حَقٌّ وَّالْحِسَابَ حَقٌّ وَّالْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَقٌّ ، وَّالْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ ، يَّا مَوْلَايَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ ، فَاشْهَدْ عَلَى مَا أشْهَدتُّكَ عَلَيْهِ ، وَأَنَا وَلِيٌّ لَّكَ برِيءٌ مِّنْ عَدُوِّكَ ، فَاْلحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ ، وَالْبَاطِلُ مَا أَسْخَطتُّمُوهُ ، وَالْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ ،وَالْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولهِ وَبِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ ، وَنُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَّكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَّكُمْ ، آمِينَ آمِينَ .
سورة الشرح بنيه تخفيف الهم والحزن عن قلب مولانا صاحب الزمان(عجل اللـّٰه تعالىٰ فرجهُ) 🥀
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8)
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8)
صدق الله العلي العظيم
• لِمَاذا سُّميَت بِأُم البَنيّن؟
- قيلَ إنّ أُم البَنيّن أتَت ذَات يَّوم إلىٰ أمْيرُ المُؤمِنيَّن وقالَت لَهُ : لِي إليّكَ حَاجَّة .
قالَ لَها : قَولِي مَا عِندكِ؟
قالَت : أنا أطّلب مِنكَ انّ تُغَير إسمَي، فَعِندَما تُناديَني فَاطِمَّة، أرَىٰ الانكِسَّار بَاديًا عَلىٰ وجُوهِ الحَسَّن والحُسَيْن وزَينَب، فإنَهُم يُذكِروّن أمَهُم فَاطِمَّة الزَهْرَاء ويَتَألموّن، فَمَّا كانَ مِن الإمامَ إلا أنّ غَيَّر إسّمُها وسَّماهـا أُم البَنيْن .
- قيلَ إنّ أُم البَنيّن أتَت ذَات يَّوم إلىٰ أمْيرُ المُؤمِنيَّن وقالَت لَهُ : لِي إليّكَ حَاجَّة .
قالَ لَها : قَولِي مَا عِندكِ؟
قالَت : أنا أطّلب مِنكَ انّ تُغَير إسمَي، فَعِندَما تُناديَني فَاطِمَّة، أرَىٰ الانكِسَّار بَاديًا عَلىٰ وجُوهِ الحَسَّن والحُسَيْن وزَينَب، فإنَهُم يُذكِروّن أمَهُم فَاطِمَّة الزَهْرَاء ويَتَألموّن، فَمَّا كانَ مِن الإمامَ إلا أنّ غَيَّر إسّمُها وسَّماهـا أُم البَنيْن .
دعاء يوم الخميس ..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَجاءَ بِالنَّهارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَكَسانِي ضِياءَهُ وَأَنا فِي نِعْمَتِهِ . اَللّهُمَّ فَكَما أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لأَمْثالِهِ ، وَصَلِّ عَلى النَّبِيّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَلا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَفِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيالِي وَالأَيّامِ بِارْتِكابِ المَحارِمِ وَاكْتِسابِ المَآثِمِ ، وَارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَخَيْرَ ما فِيهِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَشَرَّ ما فِيهِ وَشَرَّ ما بَعْدَهُ . اَللّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الإِسْلامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ ، وَبِحُرْمَةِ القُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ ، وَبِمُحَمَّدٍ المُصْطَفى ـ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ أَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ ، فَاعْرِفِ اللّهُمَّ ذِمَّتِي الَّتِي رَجَوْتُ بِها قَضاءَ حاجَتِي ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اَللّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الخَمِيسِ خَمْساً ، لا يَتَّسِعُ لَهَا إِلّا كَرَمُكَ ، وَلا يُطِيقُها إِلّا نِعَمُكَ : سَلامَةً أَقْوَى بِها عَلى طاعَتِكَ ، وَعِبادَةً أَسْتَحِقُّ بِها جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ ، وَسَعَةً فِي الحَالِ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ ، وَأَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَواقِفِ الخَوْفِ بِأَمْنِكَ ، وَتَجْعَلَنِي مِنْ طَوارِقِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ فِي حِصْنِكَ ، وَصَلِّ عَلى مُحمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْ تَوَسُّلِي بِهِ شافِعاً يَوْمَ القِيامَةِ نافِعاً ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .🌱
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَجاءَ بِالنَّهارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَكَسانِي ضِياءَهُ وَأَنا فِي نِعْمَتِهِ . اَللّهُمَّ فَكَما أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لأَمْثالِهِ ، وَصَلِّ عَلى النَّبِيّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَلا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَفِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيالِي وَالأَيّامِ بِارْتِكابِ المَحارِمِ وَاكْتِسابِ المَآثِمِ ، وَارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَخَيْرَ ما فِيهِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَشَرَّ ما فِيهِ وَشَرَّ ما بَعْدَهُ . اَللّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الإِسْلامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ ، وَبِحُرْمَةِ القُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ ، وَبِمُحَمَّدٍ المُصْطَفى ـ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ أَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ ، فَاعْرِفِ اللّهُمَّ ذِمَّتِي الَّتِي رَجَوْتُ بِها قَضاءَ حاجَتِي ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اَللّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الخَمِيسِ خَمْساً ، لا يَتَّسِعُ لَهَا إِلّا كَرَمُكَ ، وَلا يُطِيقُها إِلّا نِعَمُكَ : سَلامَةً أَقْوَى بِها عَلى طاعَتِكَ ، وَعِبادَةً أَسْتَحِقُّ بِها جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ ، وَسَعَةً فِي الحَالِ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ ، وَأَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَواقِفِ الخَوْفِ بِأَمْنِكَ ، وَتَجْعَلَنِي مِنْ طَوارِقِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ فِي حِصْنِكَ ، وَصَلِّ عَلى مُحمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْ تَوَسُّلِي بِهِ شافِعاً يَوْمَ القِيامَةِ نافِعاً ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .🌱
زيارة الإمام الحَسَنِ بن عَلِي العسكَري ـ صَلَواتُ الله عَلَيهِما ـ يَومَ الخَميس :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَخَالِصَتَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثَ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةَ رَبِّ الْعَالَمِينَ . صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ، أَنَا مَولًى لَّكَ وَلآلِ بَيْتِكَ ، وَهَذَا يَوْمُكَ وَهُوَ يَوْمُ الْخَمِيسِ ، وَأَنَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَمُسْتَجِيرٌ بِكَ فِيهِ ، فَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي وَإِجَارَتِي بِحَقِّ آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ .🌱
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَخَالِصَتَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثَ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةَ رَبِّ الْعَالَمِينَ . صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ، أَنَا مَولًى لَّكَ وَلآلِ بَيْتِكَ ، وَهَذَا يَوْمُكَ وَهُوَ يَوْمُ الْخَمِيسِ ، وَأَنَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَمُسْتَجِيرٌ بِكَ فِيهِ ، فَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي وَإِجَارَتِي بِحَقِّ آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ .🌱
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طُول السَنه إنتظرك يَمته يِجي شَهرك...