العفةِ
لَيستْ قَصرًا عَلى الحِجابِ والعباءة فقط
فَهُناكَ عِفةٌ فِي النظرةِ،
وَعِفةٌ فِي المشيِ، وَعِفةٌ فِي طريقةِ الكلام،
وَعِفةٌ فِي طريقةِ التعاملِ مَعَ الَأجنبِي وَعِفّةٍ علَى
مواقِع التوَاصل الإجِتماعِي
وَعِفةٌ فِي إختيارِ الصورَةِ الشخْصِيةِ
العفةِ والحِشمة لا تقتصر عَلى أن نُغطي أجسامنا فقط !
يجب أن تكون تصرفاتنا مُحتشمة أيضًا 🩵🪷.
لَيستْ قَصرًا عَلى الحِجابِ والعباءة فقط
فَهُناكَ عِفةٌ فِي النظرةِ،
وَعِفةٌ فِي المشيِ، وَعِفةٌ فِي طريقةِ الكلام،
وَعِفةٌ فِي طريقةِ التعاملِ مَعَ الَأجنبِي وَعِفّةٍ علَى
مواقِع التوَاصل الإجِتماعِي
وَعِفةٌ فِي إختيارِ الصورَةِ الشخْصِيةِ
العفةِ والحِشمة لا تقتصر عَلى أن نُغطي أجسامنا فقط !
يجب أن تكون تصرفاتنا مُحتشمة أيضًا 🩵🪷.
دعاء يوم السبت ..
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَمَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعَالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك ، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيكٍ ، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ ما تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ ، وَتَرْحَمَنِي ، وَتَصُدَّنِي [ وصُدَّني ] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي ، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي ، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي ، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .💗
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَمَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعَالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك ، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيكٍ ، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ ما تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ ، وَتَرْحَمَنِي ، وَتَصُدَّنِي [ وصُدَّني ] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي ، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي ، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي ، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .💗
زيارة النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ يَومَ السَّبت :
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .💗
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .💗
زواج آدم من حواء زواج الطبيعة من الطبيعة.
زواج يوسف من زليخة زواج الجمال من الجمال.
زواج سليمان من بلقيس زواج الملك من الملكة.
زواج محمد(صلى الله عليه وآله) من خديجة زواج الكمال من الكمال.
زواج علي(عليه السلام) من فاطمة(عليها السلام) زواج النور من النور 💙
زواج يوسف من زليخة زواج الجمال من الجمال.
زواج سليمان من بلقيس زواج الملك من الملكة.
زواج محمد(صلى الله عليه وآله) من خديجة زواج الكمال من الكمال.
زواج علي(عليه السلام) من فاطمة(عليها السلام) زواج النور من النور 💙
ما فائدة نشر منشور يحوي علىٰ تبريكات للزواج المُبارك للمعْصُومَين، وفي بيتك تُهان المرأة وتُحتقر؟!، ما فائدة التصاميم، وأنت تنعتها بما تكره، وتراها وهي تذوب من ثقل التعب والأشغال؛ فلا تُحرّك ساكنًا!.. أمير المؤمنين لم يكن زوجًا عاديًّا؛ فعن أبي عبد الله الصّادق (عليه السّلام) قال: "كان أمير المؤمنين (عليه السّلام) يحتطب ويستقي ويكنس، وكانت فاطمة (عليها السّلام) تطحن وتعجن وتخبز".
ويقول الأمير مُتحدّثًا عنها: "فوالله ما أغضبتها، ولا أكرهتها علٰى أمر؛ حتّىٰ قبضها الله عزَّ وجلَّ".
ويقول الأمير مُتحدّثًا عنها: "فوالله ما أغضبتها، ولا أكرهتها علٰى أمر؛ حتّىٰ قبضها الله عزَّ وجلَّ".