مِن أعمال يوم الجُمعة ..🌿
- زيارة آل ياسين
- زيارة عاشوراء
- دُعاء النُدبة
- دُعاء السمات
- دُعاء زمن الغيبة
- سورة الڪۿف
- الإكثار من الصلاة على محمد وآل محمد.
#نسألكُم_الدُّعاء
🌱🧡
- زيارة آل ياسين
- زيارة عاشوراء
- دُعاء النُدبة
- دُعاء السمات
- دُعاء زمن الغيبة
- سورة الڪۿف
- الإكثار من الصلاة على محمد وآل محمد.
#نسألكُم_الدُّعاء
🌱🧡
دعاء يوم الجمعه
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ :
اَلحَمْدُ للهِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإِنْشاءِ وَالإِحْياءِ وَالآخِرِ بَعْدَ فَناءِ الأَشْياءِ ، العَلِيمِ الَّذِي لا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلا يَخِيبُ مَنْ دَعاهُ وَلا يَقْطَعُ رَجاءَ مَنْ رَجاهُ . اَللّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً ، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَمَاواتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ ، وَأَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الله لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاشَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ ، وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً ـ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدّى ماحَمَّلْتَهُ إِلى العِبادِ وَجاهَدَ فِي الله ـ عَزَّ وَجلَّ ـ حَقَّ الجِهادِ ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ . اَللّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي ، وَلاتُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهّابُ ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آل مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ ، وَوَفِّقْنِي لِأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ ، وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطّاعاتِ ، وَقَسَمْتَ لِأَهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ . إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ 🌿.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ :
اَلحَمْدُ للهِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإِنْشاءِ وَالإِحْياءِ وَالآخِرِ بَعْدَ فَناءِ الأَشْياءِ ، العَلِيمِ الَّذِي لا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلا يَخِيبُ مَنْ دَعاهُ وَلا يَقْطَعُ رَجاءَ مَنْ رَجاهُ . اَللّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً ، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَمَاواتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ ، وَأَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الله لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاشَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ ، وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً ـ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدّى ماحَمَّلْتَهُ إِلى العِبادِ وَجاهَدَ فِي الله ـ عَزَّ وَجلَّ ـ حَقَّ الجِهادِ ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ . اَللّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي ، وَلاتُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي ، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهّابُ ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آل مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ ، وَوَفِّقْنِي لِأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ ، وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطّاعاتِ ، وَقَسَمْتَ لِأَهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ . إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ 🌿.
زيارة صاحِب الزَّمان ـ صَلَواتُ الله عَلَيهِ ـ يَومَ الجُمعةالذي يظهر فيه ـ عجَّلَ الله فرجَهُ ـ فَقُل في زيارته ـ عليه السلام ـ :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ اللهِ فِي خَلْقِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذِي يَهْتَدِي بِهِ الْمُهتَدُونَ ويُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخَائِفُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَليُّ النَّاصِحُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ النَّجَاةِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ الْحَياةِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ ، عَجَّلَ الله لَكَ مَا وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَظُهُورِ الأَمْرِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ أَنَا مَوْلاكَ عَارِفٌ بِأُولاكَ وأُخْرَاكَ . أَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ تَعَالَى بِكَ وَبِآلِ بَيْتِكَ ، وَأَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَظُهُورَ الْحَقِّ عَلَى يَدَيْكَ ، وَأَسْأَلُ اللهَ أَن يُّصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَّأَن يَّجْعَلَنِي مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ لَكَ وَالتَّابِعِينَ وَالنَّاصِرِينَ لَكَ عَلَى أَعْدَائِكَ ، وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْكَ فِي جُمْلَةِ أَوْلِيَائِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ ، هَذَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فِيهِ ظُهُورُكَ ، وَالْفَرَجُ فِيهِ لِلْمُؤْمِنِينَ عَلَى يَدَيْكَ ، وَقَتْلُ الْكَافِرِينَ بِسَيْفِكَ ، وَأَنَا ـ يَا مَوْلايَ ـ فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، وَأَنْتَ ـ يَا مَوْلايَ ـ كَرِيمٌ مِّنْ أَوْلادِ الْكِرَامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيَافَةِ وَالإِجَارَةِ فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ وعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ🌿.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ اللهِ فِي خَلْقِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذِي يَهْتَدِي بِهِ الْمُهتَدُونَ ويُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخَائِفُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَليُّ النَّاصِحُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ النَّجَاةِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَيْنَ الْحَياةِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ ، عَجَّلَ الله لَكَ مَا وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَظُهُورِ الأَمْرِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ أَنَا مَوْلاكَ عَارِفٌ بِأُولاكَ وأُخْرَاكَ . أَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ تَعَالَى بِكَ وَبِآلِ بَيْتِكَ ، وَأَنْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَظُهُورَ الْحَقِّ عَلَى يَدَيْكَ ، وَأَسْأَلُ اللهَ أَن يُّصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَّأَن يَّجْعَلَنِي مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ لَكَ وَالتَّابِعِينَ وَالنَّاصِرِينَ لَكَ عَلَى أَعْدَائِكَ ، وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْكَ فِي جُمْلَةِ أَوْلِيَائِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ ، هَذَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فِيهِ ظُهُورُكَ ، وَالْفَرَجُ فِيهِ لِلْمُؤْمِنِينَ عَلَى يَدَيْكَ ، وَقَتْلُ الْكَافِرِينَ بِسَيْفِكَ ، وَأَنَا ـ يَا مَوْلايَ ـ فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، وَأَنْتَ ـ يَا مَوْلايَ ـ كَرِيمٌ مِّنْ أَوْلادِ الْكِرَامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيَافَةِ وَالإِجَارَةِ فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ وعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ🌿.
دعاء الندبة مهدي سماواتي /Doa Nodbe
کانال امام زمان عجل الله
شغلـوه وأقروا النُّدبـة ..🌸
- عالمٌ آخـر....
- عالمٌ آخـر....
الملا عبدالحي آل قمبر
دعاء السمات 1436هـ
اللهم عجل لوليك الفرج 💔
دعاء زمن الغيبة/ مرتضى قريش 1441
<unknown>
اللهم عرفني نفسك 💔
دعاء يوم السبت ..
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَمَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعَالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك ، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيكٍ ، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ ما تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ ، وَتَرْحَمَنِي ، وَتَصُدَّنِي [ وصُدَّني ] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي ، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي ، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي ، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .💗
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَمَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعَالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك ، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيكٍ ، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ ما تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ ، وَتَرْحَمَنِي ، وَتَصُدَّنِي [ وصُدَّني ] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي ، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي ، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي ، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .💗
زيارة النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ يَومَ السَّبت :
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .💗
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .💗
الزيارة المُختصرة لِصاحِبَ الزَّمان
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صاحِبَ الزَمان
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك
الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ .
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صاحِبَ الزَمان
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك
الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ .