Telegram Web Link
⚫️▫️🟣


درر.السلف.cc


*صفاتٌ جميلة في المرأة*

*مما يستحسنُ في المرأة قِصَرُ أربعة:*

يدها، ورِجْلها، ولسانها، وعينها،

● فلا تبذل ما في بيت زوجها،
● ولا تخرج من بيتها،
● ولا تستطيل بلسانها،
● ولا تطمح بعينها،

*📚[ روضة المحبين 238 لابن القيم رَحِمَهُ الله]*
⚫️▫️🟣
🌺 ೄྀ࿐ ˊˎ-

•°|🪴🪵

‏﴿وَقَرنَ في بُيوتِكُنَّ﴾

سمَّى اللهُ مُكثَ المَرْأةِ فِي بيتِها قَرارًا وهَذَا المعنَى منْ أسمَى المَعاني الرّفيعَة ففيهِ استقرارٌ لنفسِها، وراحةٌ لقلبهَا، وانشراحٌ لصدرها، خُروجُها عن هذا القرار يُفضي إلى اضطِراب نفسِها، وقلق قلبها، وضيق صدرها، وتعريضِها لما لا تُحمد عُقباهُ.

الشَّيْخُ: ابنُ بَازٍ
- رَحِمَهُ اللَّهُ - (١/٤٢٢).

🌺
«كَاسِياتٌ عَارِيَاتٌ..»

ثمَّ مَاذَا يَا رسُولَ اللهِ؟
{لَا يَدْخُلنَ الجنَّةَ ولَا يجِدْنَ رِيحَهَا}
💎💎💎💎💎💎
قال الله تعالى،،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
*(يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا)*

‏لم يقل إلى الجنة بل قال إلى :
"الرحمن ".. صاحب الضيافة
‏ما أعظمه من مضيف
‏و ما أعظمه من وفد
‏و ما أعظمه من وعد
‏و ما أجمله من شعور ..

*‏جعلني الله وإياكم من اعضاء هذا الوفد، ..
● فقط أحب أَنْ أذكرك أَنَّه: *"لا يُستطاعُ العِلم براحة الجسم، وأَنَّ النعيمَ لا يُدركُ بالنعيم، وأَنَّه إذا كانت النفوسُ كِبارًا تعِبَتْ في مُرادِها الأجسام!"*

*• أحب أَنْ أذكرك أَنَّ الصداع الناتج عن قلة النوم والإرهاق، وحرمانك مِن الكثير من فضول المباحات التي يُتَمَرَّغُ غيرك فيها= هي ضريبة الأهداف العالية، فاستمر ولا تكسل!*

*• أحب أَنْ أذكرك أَنَّ الغايات الحميدة بها خفايا وخبايا للأسباب المكروهة الشاقة، وأَنَّه كلما كانت النفوس أشرف والهمة أعلى= كان تعب البدن أوفر، وكان حظه من الراحة أقل!*

• *وإنما هي أيامٌ قلائل، فاستعِن بالله ولا تعجِز.*
"‏رَبَّاهُ أمنِيَّتِي عَفوٌ ومَڪرَمَةٌ
وفِي يَدَيَّ مِنَ التَّفرِيطِ عِصيَانُ..

فَاغفِر أيَا رَبُّ تَقصِيرًا بُلِيتُ بِهِ،
إنَّ الفُؤَادَ لِعَفوٍ مِنكَ ظَمآنُ.!
‏ـــــــ ـــــــ ـــــــ ــــــــ ـــــــ ـــــــــ
🐬🐬🐬🐬🐬🐬🐬
❍ ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻋﻼﺝ ﺍﻟﺤﻘﺪ :.

"ﺍﻋﺘﺬﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻷﺧﻴﻪ "
ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺣﺎﺗﻢ :
" ﺍﻻﻋﺘﺬﺍﺭ ﻳﺬﻫﺐ ﺍﻟﻬﻤﻮﻡ ، ﻭﻳﺠﻠﻲ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ، ﻭﻳﺪﻓﻊ ﺍﻟﺤﻘﺪ ،
ﻭﻳﺬﻫﺐ ﺍﻟﺼﺪ ...
ﻓﻠﻮ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﻴﻪ ﺧﺼﻠﺔ ﺗﺤﻤﺪ ﺇﻻ ﻧﻔﻲ
ﺍﻟﺘﻌﺠﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ ،
ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﺍﺟﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻔﺎﺭﻗﻪ ﺍﻻﻋﺘﺬﺍﺭ ﻋﻨﺪ ﻛﻞ ﺯﻟﺔ "

❒ ﺭﻭﺿﺔ ﺍﻟﻌﻘﻼﺀ ﺹ 186
*🌸نصيحة للمرأة المسلمة🌸 :*

ما الذي يمنعك من الإستقامة⁉️
مالذي يمنعك من السير على نهج الصالحات⁉️

هي خطوات بسيطة فقط تخلي عنها وستنالين رضى الله:

🌸لباسك الكاشف الضيق استبدليه بجلباب واسع (ستصبحين كالجوهرة)

🌸رشة العطر وانت خارجة من البيت
استغني عنها

🌸 تلك الشعيرات التي في حاجبيك جميلة فلا تحلقيها (تقبلي نفسك غاليتي)

🌸سماع الغناء أظن أنك تعلمين ماجاء فيه من الوعيد (اسمعي القرآن إسألي الله أن ينزع حب الغناء من قلبك وأن يرزقك حب القرآن)

🌸أختي المسلمة زينتك لا يراها إلا محارمك

🌸 حافظي على صلاتك وأذكارك

🌸ابتعدي عن القيل والقال فيما لاينفعك لافي دينك ولا دنياك (كالغيبة والنميمة)

أختي المسلمة هي أمور بسيطة قد تكون سببا لدخولك النار فاتركيها
واعزمي على تقوى الله في السر والعلن

*من ترك شيئا لله عوضه الله إياه*

🌸قال الله تعالى: ﴿ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.🌸

♻️-==-==-📘📗📕-==-==-♻️
*✍️إلى الشَّباب..*

اتَّقِ اللَّه وكُن رجلًا ولا تُعلِّق أي فتاة بكَ في الحرام؛ فأنتَ لا ترضى ذلك لأختك!

عامل أي بنتٍ كأنها أختك وارضَ لها ما ترضاهُ لأختك! ابتعد عن الحبّ قبل الزواج؛ ولا تتحدث مع أي فتاة في ذلك قبل الزواج نهائيًا واتقِ الله في نفْسِك.

إن أخطأتَ ووقعت في ذلك وكلنا أصحاب ذنوب؛ فصحِّح خطأك وتُبْ إلى الله واقطع الكلام معها وتقدَّم لها في بيت أهلها، وإن لم تستطع التقدم لها فاقطع التواصل وانصرف عنها، وإيَّاك والتمادي بالوصالِ المُحرَّم!

وكذلك الكلام للفتيات؛ اتقي الله وكوني عفيفة وحافظي على ثقة أهلك فيكِ، واعلمي أنَّ مَن يُحب؛ لا يرضى لحبيبته أن تعصيَ الله وتخون ثقة أهلها!


*أحذري أختي الذئاب البشرية ‟.*
♻️-==-==-📘📗📕-==-==-♻️
التي تنتقدك على استقامتك أياً كانت هي في قرارة نفسها أنك على الحق لكنها ما عرفت تصل للحق مثلما وصلت وما عرفت تعبر إلا بالنقد والكلام الباطل.
-

يقول الرافعي:

"لاَ تسْأل المرأَة ممّ تغضَب؛ فكثيرًا مَا يكُون هَذا الغضبُ حركةً في طِباعها، كمَا تكُون جالسةً وتُريد أَنْ تقُوم فتقُوم، وترِيد أَنْ تمْشِي فتَمْشي!"
-

ولو كان النساء كمن فقدنا
لفضلت النساء على الرجال

وما التأنيث لاسم الشمس عيبٌ
ولا التذكير فجر للهلال

وأفجع من فقدنا من وجدنا
قبيل الفقد مفقود المثال

يدفن بعضنا بعضاً ويمشي
أواخرنا على هامِ الأوالي

وكم عينٍ مقبلةِ النواحي
كحيلٍ بالجنادلِ والرمالِ

▫️لمَّا ماتت امرأة الشيخ أبي ربيعة، ذهبتُ مع جماعة من الناس فشهدنا أمرها؛ فلمَّا فرغوا من دفنها وسُوِّيَ عليها، قام شيخنا على قبرها وقال:
يرحمكِ الله يا فلانة! الآن قد شُفيتِ أنتِ ومرضتُ أنا، وعُوفيتِ وابتُليتُ، وتركتِنِي ذاكرًا وذهبتِ ناسية، وكان للدنيا بك معنى، فستكون بعدَك بلا معنى؛ وكانت حياتك لي نصف القوة، فعاد موتك لي نصف الضعف؛ وكنت أرى الهموم بمواساتك همومًا في صورها المخففة، فستأتيني بعد اليوم في صورها المضاعفة! وكان وجودك معي حجابًا بيني وبين مشقات كثيرة، فستخلُص كل هذه المشاق إلى نفسي؛ وكانت الأيام تمر أكثر ما تمرُّ رقتُك وحنانُك، فستأتيني أكثر ما تأتي متجردة في قسوتها وغلظتها.
أما إني -والله- لم أُرزأ منكِ في امرأة كالنساء، ولكني رُزئت في المخلوقة الكريمة التي أحسستُ معها أن الخليقة كانت تتلطَّف بي من أجلها......
{ويطعمون الطعام على حُبِّه مسكينًا ويتيمًا وأسيرا}
نبَّه بقوله: {على حُبِّه} أنه لولا أن الله سبحانه ‌أحب ‌إليهم ‌منه لما آثروه على ما يحبونه، فآثروا المحبوب الأعلى على الأدنى.

ابن تيمية، جامع الرسائل (1 / 72)
🎋🎋🎋🎋🎋🎋🎋
🌹توعية  🌹

في هذه الأيام ومع الارتفاع الشديد للحرارة ..
لا تنسى أن تقوم بوضع وعاء فيه ماء في حوش البيت أو على سطح المنزل، حتى تشرب منه الطيور والحيوانات التي أصابها الظمأ.
وأعلم أن في كل كبد رطبة أجر ..

💠💠💠
🔹كتب أمير المؤمنين الخليفة الراشد - عمر بن الخطاب - رضي الله عنه إلى عماله :
*- إن أهم أمركم عندي الصلاة ،*
*فمن حفظها وحافظ عليها فقد حفظ دينه ،*
*ومن ضيعها فهو لِما سواها أضيع .*
رواه مالك في الموطأ ٦
▫️
-
«اللهمّ زوّج عازبنا وهَب عَقيمنا؛ وردّ غَائبنا؛ واجمَع شَملنا؛ واقضِ عنّا دَيننا؛ ولا تُضيّق عَلينا عَيشنا؛ واشفِ مَسحورنا وَمعيونَنا؛ ومتّع فِي الفِردَوس مَوتانا؛ وبارِك لنَا فِي أزواجِنا وذُريّاتنا؛ وفكّ قَيد أسرانا؛ وحَصّن بيوتنا؛ وثبّت عَلينا ديننا؛ وقِنا فواجع أقدَارنا؛ ولا تدعنا لأنفسنا؛ وأذهِب غَيظ قُلوبنا؛ وراضِ خواطِرنا إنّك أهلٌ للرّضى والجّبر!».
● *من حينٍ إلى آخر نحتاجُ أن نذكِّرَ أنفسَنا بمحدوديَّة قدراتِنا، وبحقيقة بشريَّتِنا.*

*- نحتاجُ أن نتخلَّى عن الإصرارِ في جعلِ كلِّ شيءٍ مثالي لا تشوبُه شائبةٌ، وأن نعرفَ كيف نتقبَّل الأمورَ على عِلَّاتِها.*

*- علينا أن نؤمنَ أنَّ مساحاتِ التخييرِ لنا كعبادٍ لن تتعدَّى -مهما حاولنا- القدرَ المكتوبَ من قبل أن نكونَ نحنُ، وأنَّ لكلِّ منَّا نصيبَه من الآلامِ والعثراتِ والخيباتِ والعبراتِ التي لا بُدَّ من أن يلقاها وتلقاه،*

*- وأنَّ السعيدَ فينا الذي يُسلِّم طواعيةً ويترك الأمورَ تسيرُ كما أرادَ لها اللهُ مُدرِكًا أنَّ مقاومةَ المحتومِ تزيدُ قسوتَه ولا تمنعُ وقوعَه.*

• *وعلى اللهِ قصدُ السبيلِ.
2024/10/01 07:34:56
Back to Top
HTML Embed Code: