🔹‏انتبه يا ناشر العلم :

قال بشر بن الحارث - رحمه الله -:

(لا تعمل لتُذكر، اكتم الحسنة كما تكتم السيئة).

📕سير أعلام النبلاء (176/14)

☆‏قال الإمام اﻟﺸﺎفعي:

" ﺃﺣﺐ ﻛﺜﺮﺓ اﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺒﻲ صلى الله عليه وآله وسلم ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ﺃﺷﺪ اﺳﺘﺤﺒﺎﺑﺎ."
"ﻭﺃﺣﺐ ﻗﺮاءﺓ اﻟﻜﻬﻒ ﻟﻴﻠﺔ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻳﻮﻣﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺟﺎء ﻓﻴﻬﺎ."

📚 كتاب الأم(٢٣٩/١)

☆قالﷺ:
"البخيلُ مَن ذُكرت عِندهُ ثُم لَم يُصَلِّ عليَّ".
قال الحسن بن محمد:رأيت أحمد بن حنبل في المنام .
فقال لي: يا أبا علي لو رأيت صلاتنا على النبي ﷺ في الكتب كيف تزهر بين أيدينا.
قال ابن القيم:
"لَو صلَّى العبد على النَّبي ﷺ بِعدد أنفاسه,لم يكن موفيا لحقه"
📚جلاء الأفهام

التقويم الھجري.

فإنّ أعظم نعم الله على هذه الأمّة إظهار محمد صلّى الله عليه وسلّم لهم وبعثته وإرساله إليهم، كما قال تعالى: {لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ} [آل عمران: ١٦٤].

فإنّ النّعمة على الأمّة بإرساله أعظم من النّعمة عليهم بإيجاد السّماء، والأرض، والشّمس، والقمر، والرّياح، والليل، والنّهار، وإنزال المطر، وإخراج النبات، وغير ذلك؛ فإنّ هذه النّعم كلّها قد عمّت خلقا من بني آدم كفروا بالله وبرسله وبلقائه، فبدّلوا نعمة الله كفرا.

وأمّا النّعمة بإرسال محمد صلّى الله عليه وسلّم، فإنّ بها تمّت مصالح الدّنيا والآخرة، وكمل بسببها دين الله الذي رضيه لعباده، وكان قبوله سبب سعادتهم في دنياهم وآخرتهم.

[لطائف المعارف (ص/173) لابن رجب]

ساعة استجابة اذكرونا بدعوة صالحة 🌷

إحسان الظن بالأصدقاء الأوفياء

عن يونس بن عبيد أنه أصيب بمصيبة، فقيل له: ابن عون لم يأتِك.
فقال: إنّا إذا وثقنا بمودة أخينا لم يَضرّه أن لا يأتينا.

📚 روضة العقلاء : ص(٢٤١)

ماھو البر والاثم..
العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى.

فتاوى العلماء في حكم صيام شھر محرم كاملا ..

قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى :

بعض القدر معلق بالدعاء فإن دعا زال المعلق

📚فتاوى نور على الدرب ٢٥٣/٤