#قال النبي ﷺ:
”ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمُ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ: ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟“
📗صحيح مسلم.
”ما مِن يَومٍ أَكْثَرَ مِن أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فيه عَبْدًا مِنَ النَّارِ، مِن يَومِ عَرَفَةَ، وإنَّه لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بهِمُ المَلَائِكَةَ، فيَقولُ: ما أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟“
📗صحيح مسلم.
قال ابن القيم رحمه الله :
والافضل في أيام عشر ذي الحجة
الاكثار من التعبد لاسيماالتكبير
والتهليل والتحميد
و هو أفضل من الجهاد غير المتعين
📒مدارج السالكين
والافضل في أيام عشر ذي الحجة
الاكثار من التعبد لاسيماالتكبير
والتهليل والتحميد
و هو أفضل من الجهاد غير المتعين
📒مدارج السالكين
واختلف العلماء: هل يُشرع إظهار التكبير والجهرُ به في الأسواق في العشر، فأنكره طائفة، واستحبّه أحمدُ والشافعيُّ، لكنَّ الشافعيَّ خصّه بحال رؤية بهيمة الأنعام، وأحمد يستحبّه مطلقا.
وقد ذكر البخاري في صحيحه عن ابن عمر وأبي هريرة أنهما كانا يخرجان إلى السّوق في العشر، فيكبران ويكبّر النّاس بتكبيرهما.
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
وقد ذكر البخاري في صحيحه عن ابن عمر وأبي هريرة أنهما كانا يخرجان إلى السّوق في العشر، فيكبران ويكبّر النّاس بتكبيرهما.
[لطائف المعارف (ص/475) لابن رجب]
" مَن وجد في نفسه إعراضاً عن الطاعات التي كان يفعلُها، فليُكثر من الاستغفار. "
- العلّامة ابن عثيمين رحمه الله📚
- العلّامة ابن عثيمين رحمه الله📚
قال الإمام ابن رجب - رحمه الله -:
تقْوى الله في السر؛ هو علامة كمال الإيمان،
ولهُ تأثيرٌ عظيم في إلقاء الله لصاحبه الثّناء
في قلوب المؤمنين.
جامع العلوم والحكم (٤١٠/١)
تقْوى الله في السر؛ هو علامة كمال الإيمان،
ولهُ تأثيرٌ عظيم في إلقاء الله لصاحبه الثّناء
في قلوب المؤمنين.
جامع العلوم والحكم (٤١٠/١)
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- عن عشر ذي الحجة والعشر الأواخر من رمضان أيهما أفضل؟فقال:
أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان ، والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة.
مجموع الفتاوى (٢٨٧/٢٥).
قال ابن القيم رحمه الله معلقاً على كلام شيخه:
وإذا تأمل الفاضل اللبيب هذا الجواب وجده شافياً كافياً ، فإنه ليس من أيام العمل فيها أحب إلى الله من أيام عشر ذي الحجة ، وفيها يوم عرفة ، ويوم النحر ، ويوم التروية ، وأما ليالي عشر رمضان فهي ليالي الإحياء التي كان رسول الله يحييها كلها ، وفيها ليلة خير من ألف شهر ، فمن أجاب بغير هذا التفصيل لم يمكنه أن يدلى بحجة صحيحة.
بدائع الفوائد (٦٨٣/٣)
أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان ، والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة.
مجموع الفتاوى (٢٨٧/٢٥).
قال ابن القيم رحمه الله معلقاً على كلام شيخه:
وإذا تأمل الفاضل اللبيب هذا الجواب وجده شافياً كافياً ، فإنه ليس من أيام العمل فيها أحب إلى الله من أيام عشر ذي الحجة ، وفيها يوم عرفة ، ويوم النحر ، ويوم التروية ، وأما ليالي عشر رمضان فهي ليالي الإحياء التي كان رسول الله يحييها كلها ، وفيها ليلة خير من ألف شهر ، فمن أجاب بغير هذا التفصيل لم يمكنه أن يدلى بحجة صحيحة.
بدائع الفوائد (٦٨٣/٣)