Telegram Web Link
جانب من المحفل المركزي لمحافظة ذي قار بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
عائلة وأصدقاء الشهيد المصور الحربي في المديرية العامة للتوجيه العقائدي "مصطفى حكمت الكناني" يحيون الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما في منطقة الكرادة بالعاصمة بغداد.

#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ﴾
[سورة المائدة – الآية ٥١]

لا مجاملة في هذه الآية؛ إن من أحب اليهود أو تعامل معهم فهو منهم.

#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجموعة من رجال الدين يزورون روضة الشهيد أبو مهدي المهندس في محافظة النجف الأشرف، معبرين عن التضامن والوحدة في تكريم رمز الفداء والبطولة، بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
تجمع أهالي اليوسفية في مهرجان شعبي كبير يجمع مختلف الأعمار والطوائف لإحياء الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر ورفاقهما.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
جانب من المجلس التأبيني المركزي الذي نظمته سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في بغداد، اليوم السبت، بمناسبة ذكرى شهادة قادة النصر وأبطال محاربة الإرهاب العالمي الشهيد الحاج قاسم سليماني والشهيد الحاج أبو مهدي المهندس ورفاقهما.

وحضر المجلس قيادات في الحشد والشعبي والأجهزة الأمنية، ووزراء، وأعضاء برلمان، ورجال دين في الحوزة العلمية، وأساتذة جامعات ومسؤولو مراكز دراسية وشيوخ عشائر من جميع المحافظات العراقية.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
جانب من كلمة رئيس هيئة الحشد الشعبي في الحفل التأبيني الذي أقامته سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في بغداد بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر:

الفياض: حين الكلام عن شخصية المهندس والحاج سليماني إننا نكون في حضرة إخلاص منقطع النظير، هذا الإخلاص هو الذي أعطاهما هذه القيمة وهذا التأثير.

الفياض: فتوى السيد السيستاني لم تكن بهذا التأثير لولا إخلاص صاحبها وصدقه مع الله تعالى وسمو هدفه حينما أطلق هذه الفتوى.

الفياض: شخصية الجنرال سليماني لها بصمة كبيرة وكبيرة جداً على كل التشكيلات الأمنية والسياسية التي لها تأثير كبير بالمنطقة أبرزت قوى ممانعة ومقاومة استطاعت أن تقف بوجه الهيمنة العالمية على هذه المنطقة خلال العقدين الماضيين.

الفياض: لا بد أن نشير لدور الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مواجهتنا لداعش على الأقل في هذه الحقبة، وكيف كانت توزع الأسلحة القادمة من إيران هنا وهناك لدفع الخطر آنذاك، متابعاً أنه "حين الكلام عن شخصية الحاج المهندس والحاج سليماني نكون في حضرة إخلاص منقطع النظير، وهذا الإخلاص هو الذي أعطاهما هذه القيمة وهذا التأثير".

الفياض: لا يمكن للمجاهد الذي نذر نفسه وهيأ نفسه للشهادة أن يكون تابعاً لأي جهة، فالتبعية شعور دوني يقوم على الضعف وكسب المطالب والخوف ولا يمكن أن نصف المجاهدين والمضحين بهذا الوصف.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
من كلمة رئيس الوزراء الأسبق الاستاذ "نوري المالكي" في الحفل التأبيني الذي أقامته سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في بغداد بالذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد قادة النصر:

المالكي: اغتيال الشهيدين القائدين أبو مهدي المهندس وقاسم سليماني سقوطا لقيم المجتمع الدولي برمته، وإشراف الرئيس الأميركي على جريمة المطار حوّل مجلس الأمن إلى ألعوبة.

المالكي: إن الامة التي ليست فيها شهداء هي أمة خاوية وضعيفة، ان استشهاد العظماء يشكل الدافع القوي للأمة لإبقائها على طريق المبادئ والقيم.

المالكي: داعش لم تكن إلا صنيعة تم صناعتها في ساحات الاعتصام من قبل الإدارة الأميركية مباشرة لرفضنا إسقاط النظام في سوريا، وأضاف "أسهمنا مساهمة كبيرة في منع سقوط النظام في سوريا فشكلوا لنا داعش ولدينا معلومات وتفاصيل عن ذلك".

المالكي: عملية المعاقبة لنا استمرت لأكثر من هدف وتمثل ذلك في إيقاف صفقات السلاح التي اشتريناها منهم، ولولا الجهد الذي قام به الشهيد سليماني لما تمكنا من شيء فقد كان يصلنا السلاح بعد يوم واحد من طلبه.

المالكي: الشهيد سليماني ورفيق دربه المهندس كانا موجودين بشكل دائم معنا في الجبهات والمحصلة أن جهودهما وجهود الشعب العراقي باستجابته لنداء المرجعية كان ملحمة تدرس في العالم بما مثله من قوة مانعة لحدوث أي خلل في البلد. وأضاف، لم نعد نخاف داعش أو أي خطر يتهدد العراق لوجود الحشد الشعبي.

المالكي: أين المجتمع الدولي من اغتيال قائدين عظيمين ارتكبت بحقهما جريمة من رئيس الولايات المتحدة الذي أشرف بنفسه على العملية !. أن مجلس الأمن بات أكذوبة وقيم المجتمع الدولي سقطت بعد عملية الاغتيال وما تلاها من أحداث وصولا إلى التطورات الراهنة.

المالكي: المواجهة في المنطقة أشد وأكبر وما يحصل في فلسطين ومختلف مناطق العالم خير دليل، ومجلس الأمن ألعوبة لم يعد له أي واقع لتنظيم شؤون العالم.

المالكي: القوات الأميركية تقتل باستمرار أبناءنا وذلك حوّلها من قوات استشارية إلى قاتلة، والشعب العراقي لن يقبل بوجود قوات أجنبية على أرضه. ليس هناك حل في إنهاء هذا الأمر سوى الانسحاب من الأرض العراقية أما البقاء بقوات على الأرض تمارس القتل فلن تنتهي المواجهة بين الطرفين.

#الشهادة_والسيادة
#المديرية_العامة_للتوجيه_العقائدي
2024/09/27 11:16:45
Back to Top
HTML Embed Code: