Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الصووووت!
سبحان الله .🥀❤️
كل يوم تسمع على قناة الجزيرة مائة مرة جملة :

" نتنياهو لم يحقق اياً من الأهداف المعلنة للحرب .. ◼️القضاء على حماس
◼️وإطلاق صراح الرهائن"

ومن قال أن ليس وراء الأهداف المعلنة .. أهداف مخفية

وهل بقيت مخفية.. وهي التي اصبحت واضحة وضوح الشمس ..
🔹احتلال غزة
🔹وتهجير أهلها..

فليقل لنا الدويري وغيره كم حقق الكيان من ذلك الهدف .. لعله يحرض الأمة ويشعرها بالخطر الداهم على أهل فلسطين وعليها … بدلاً من طمأنتها وتخديرها..

أم أن المطلوب هو العكس !!

#بهاء_اللفتاوي.
لو كُنتَ وَحدَكَ لَهانَت،
لكنّها أُمّةٌ..
أُمّةٌ يا فَتىٰ!
بسم الله
افتتاح التسجيل في الدفعة الخامسة من برنامج البناء المنهجي


https://forms.gle/CmB3M71H57ya61589
مقولة الإمام الشافعي: "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب" يشهرها العلمانيون وبعض المحرّفين لشرع الله لينسفوا ثوابت الإسلام كلّها.
قول الشافعي لا يقصد به كلّ رأي، وإنّما يقصد به الآراء الظنّية الاجتهادية. أمّا قطعيات الإسلام فلا تحتمل الخطأ. لذا فإن كان ثمّة آراء هي آراء إسلامية تقابلها آراء إسلامية أخرى، وكلا الرأيين ظنّيان، فإنّ ثمة ما هي "آراء الإسلام" ولا تحتمل الاجتهاد ولا الخلاف.

فلا العلمانية ولا الديمقراطية ولا الدكتاتورية ولا الرأسمالية ولا الاشتراكية ولا الوطنية ولا القومية ولا القُطرية... اجتهادات وآراء إسلامية، ولا الحكم بغير ما أنزل الله ولا خلط تشريعات الإسلام بتشريعات الكفر اجتهاد معتبر ورأي إسلامي. وإنّما إقحام هذه الأفكار بالإسلام ووصفها بالاجتهاد هو بكلّ وضوح افتئات على شرع الله، ولو أطلقها من يوصفون زورًا وبهتانًا بمجتهدي الزمان.

أحمد القصص
Forwarded from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد،
من أعظم المعاني الشرعية التي أعتقدها في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: معنى الأمان.
نعم الأمان من جذوة الألم النفسي وتلك الوحشة في الصدور.

فإن أعظم ما ينغص على الإنسان سيره إلى الله عز وجل في هذه الدنيا: الذنوب والهموم.
والصلاة على النبي كما الكهف الآمن الذي يأوي إليه المكروب بذنبه وهمه؛ فإن للذنب كربة في النفس المؤمنة يستشعرها من كان في قلبه شيء من الحياة.
والمبتلى بالذنب يعلم حقيقة هذه الكربة الشديدة التي تصيبه حال ذنبه لأثرة من حياة وومضة من إحساس باقية في قلبه ولو كان مذنبًا.
أما الهموم والأحزان فتفسد على الإنسان لحظات حياته وتقعده عن العمل وتنزل به العجز واليأس.

فإذا أقبل المبتلى بهما أو بأحدهما بقلبه على الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم؛ أبصر فؤاده شيئًا من الأمان والفرجة من بعد الهم بوحي أوحاه الله إلى نبيه صلى الله عليه وسلم في الزمان الأول أن قل لعبادي المكثرين من الصلاة عليك يا محمد: إذن تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك.
ابتدأ شهر حرام .. فتأدب!
"فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ"
Forwarded from ٖالٖمُصْحَفْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سورة الفتح

فتح الله على أمة الإسلام فتحاً مبينا
خلافة تلم شعثنا وترص صفوفنا وتوحد كلمتنا وتسير بنا في ساحات الفتح والنصر المبين.
Forwarded from د. إياد قنيبي
كلما دعتك نفسك إلى معصية .. تذكّر :
أنّ أمّتك الجريحة تنتظرُ من يحملُ همّها؛
ويتلمس طريق عزّتها !
معصيتُك وغفلتُك تجعلك عبئًا جديدًا على أمّتك ...
اتق الله .. فالحِملُ كاد يكسرُ ظهرهَا !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من النهر إلى البحر .🥀❤️
Forwarded from مُحَمّد/Mohammad (Mohammad Alshikeh)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عليه أفضل الصلاة وأتم السلام.
#لمن_يهمه_الأمر.

تهدف هذه القناة
لاعادة صقل العقيدة
وبناء الشخصيات الإسلامية
حتى تكون شخصيات قادرة على حمل الإسلام حملا صحيحا
في ظل كثرة الانحرافات
وظهور المفرطين و المغالين .

*برعاية الشيخ جندل صلاح.

https://www.tg-me.com/Islamicpersonality_jandal
Forwarded from ٖالٖمُصْحَفْ
اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِه 🤍.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لليوم الرابع على التوالي، يواصل حثالة الأمم من المستوطنين بتشكيل حاجز بشري أمام قوافل المساعدات المتجهة لغزة ليضطر أهلنا في غزة لأكل الأعلاف وبعضهم يموت من الجوع ، وفي الوقت نفسه تنشغل الجماهير العربية في معركة أسماء المطاعم بينما تمر فوق أراضيها قوافل الغذاء والوقود المتجهة للكيان الغاصب .. يا للعار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الهلال الأحمر: تسجيل صوتي لحظة إطلاق قوات الاحتلال النار على الطفلة ليان حمادة (15 عاماً) لحظة اتصالها بطواقم الهلال الأحمر وهي تطلب النجدة منهم فارتقت ليان شهيدة وبقيت شقيقتها الصغيرة هند محاصرة داخل المركبة وهي محاطة من دبابات الاحتلال في غزة.
2024/06/30 23:39:20
Back to Top
HTML Embed Code: