Telegram Web Link
7 أكتوبر ||
ما زالَ يَشُدُّني كُلّما انطفأت همّتي، ويهمس لي كم كان قبله من إعدادٍ وجهـادٍ وعمل؟ كم أخفى في ثناياه أسماء رجالٍ صدقوا ما عاهدوا الله عليه؟
كم كانَت خطواتهم جبّارة لاستثمار سقف الممكن المتاح!
كم كنّا في فراغٍ رغم انشغالنا، وكانوا في انشغالٍ بلا فراغ !
#معركة_طوفان_الأقصى
#مجاهدينا_قادتنا_تاج_رؤوسنا
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
أنتم صوتنا ...

لايوجد لدينا تبادلات إعلانية ، وتم منع الإعلانات الممولة لقنواتنا ..

يرجى تعميم روابط قنواتنا في قروباتكم وقنواتكم

_ قناة جماعة الإخوان المسلمين:
https://www.tg-me.com/ALekhwan

_ قناة الأخوات المسلمات:
https://www.tg-me.com/al_akhawt

_ قناة جيل الإخوان المسلمين:
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد صادم⚠️
أب فلسطيني يحمل جثمان طفله الرضيع الذي قطع الاحتلال رأسه خلال مجازره المتواصلة في خانيونس جنوبي قطاع غزة منذ صباح أمس!!

هل بقي عار لم يلحق بجبين الإنسانية والفضيلة؟!
هل بقي أحد ما زال يصدق هذا العالم بحقوق إنسانه، ومحاكمه الدولية، ومجلس امنه، وهيئة أممه؟!

https://www.tg-me.com/ALekhwan
🔹دعوات شعبية لإلغاء كافة مظاهر الفرح والاحتفال بنتائج الثانوية العامة في ظل حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة.
أما النزوح، فمأساة وهَمّ، وأحزان وغمّ، تترك بيتك، وتُخرَجُ من جنّتك، إلى النار لا إلى الدنيا، وإلى الجحيم لا إلى امتحان مؤقت...

وجوه شاحبة، أقدام مغبرة، وجهة غير معروفة، الجميع يجري، كالجراد المنتشر!

سألت طفلةٌ أباها أمام عيني، وهي تبكي الدم من قلبها، لا الدمع من عينها: "لوين بدنا نروح يا بابا؟!"، مشت مع والدها، حتى قد استهدفوا المكان، فأكملت مشيها دونه، مشردة معذبة، حكم عليها الدهر بالبؤس، وألبسها الزمان رداء القهر والفقر والأحزان!

تفرّقَ أبناء الحيّ، بين لاجئ في مدرسة يقف على طابور الخلاء ساعتين من نهاره - ورجل كبير آثر الشهادة بالقصف في مكانه، على الموت بسبب التدافع إن خرج...

أرملة تركت أبناءها عند امرأة لا تعرفها، وراحت تسأل المحسنين خيمة تمنع عنها البرد، وتقيها حرارة الصيف، تسترها عند النوم، وتحجب عن العالم صوت أطفال جياع!

ما عشت شيئا في دنيايَ هذه، ذكرني بهول الآخرة، وحقيقة معنى {ترى الناس سكارى وما هم بسكارى} -كفكرة النزوح والانتقال والمفاجئ، في لحظة واحدة، تتغير الآمال، وتتلاشى الأحلام...

مدير المدرسة، والطبيب المحترم، وصاحب الوزارة الفلانية، والشيخ صاحب الوقار، والابن المدلل الذي لم يقدم على فعل شيء في حياته: كلهم في طابور الذل معا، وابتسم يا "محمد"، ووجه رسالة للداعمين يا "براء"، وأخبر الجمعية العربية يا "الأخير في الطابور"... أن وسخ أموالهم، والفائض من حاجتهم، وصلك فحصلتَ على ذاك الرغيف، ثم ارجع به، وتقاسمه مع أهلك...
في الخيمة أو في العراء،
ثم مت قهرا،
ولا تتكلم!
كنا نظن هذا المشهد هو الأكثر قسوة حتى فقدناه
لقد أصبح ترفًا أن تصلي الجنازة على الشهيد وتدفنه في مكان لائق
فالدفن في الشوارع وتحت الرصيف وفي الأزقة..
مستحيل أن تبقى خيام النازحين في مكانها آمنة لأسبوع متواصل
لا يترك الاحتلال أرضًا بلا صواريخه ودباباته..
وإنا لله وإنا إليه راجعون
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
في وجهِ العادِي و البَاغي نحن الجِبال💚.
مر أنس بن النضر على القوم وهم جلوس يوم أُحد،وغبار المعركة ما زال في الأجواء...
فقال لهم: فيم جلوسكم؟
فقالوا: وماذا نفعل وقد قتل رسول الله؟!!
قال: فما بقاؤكم بعده؟! قوموا فموتوا على ما مات عليه...
فانطلق الناس نحو أرض المعركة تحدوهم كلمات أنس..

ولما انتشرت الرّدّة في مكة وعظم أمرها واستفحل خطرها..قام سهيل بن عمرو يخطب الناس عند الكعبة قائلا:
يا أهل مكة،لا تكونوا آخر الناس إسلاما وأولهم كفرا...فأعادت كلماته الناس إلى الإسلام من جديد..

لا بد للقوم اليوم من أنس وسهيل...
فالقعود أصبح ديدن القوم... والخمول عن واجبات الدين أصبح حالة يؤكدها الواقع ..
مع أن دماء الشهداء لم تجف...وأنين الصحب لم يخفت..
وليس عيبا أن يقعد المحارب بين الجولات...إنما العيب أن يطول قعوده حتى تتيبس أطرافه...
والأشد عيبا ألا يمر عليهم أنس يوقظ أو سهيل يصرخ...
إن مرورا سريعا على مجالس الصحب ينبيك عن حالة موجعة من الكمون والركون...
حتى أنها طالت الفرائض عند بعضهم...وهزت الأخلاق عند آخرين...
وبات القوم أحوج لمن يمسكهم من أكتافهم،ويهزهم جميعا ولو كان وحده..
والناس ألفٌ منهمُ كواحدٍ ***
وواحدٌ كالألفِ إنْ أمرٌ عَنَا.

رحم الله أم أيمن...ردت الناس يوم أحد بمغزلها تحرج رجولتهم به...تقول لأحدهم: هاك مغزلي خذه فاغزل به وأعطني سيفك أقاتل به عن رسول الله.
وحال القوم اليوم والله يستدعي ألف ألف مغزل يستنهض هممهم..

تأبى أقدار الله إلا أن تكشف عن معادن الرجال بالمحن الطوال... فمن كان من هؤلاء فليجلِّ عن نفسه..
فهذا زمان يحرم فيه ادخار الهمم...سيما لو كان طول القعود قد استفحل في القوم.
ولا بد للقوم من أفراد ينتدبون أنفسهم لإيقاظ إخوانهم وأهليهم... 
فلو انتظر سهيل تكليف القيادة يوم الردة...ما بقي على الإسلام أحد!!
فهل من صارخ كسهيل... وهل من موقظ كأنس؟!!   
#خالد_حمدي
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الفيديو الأكثر انتشاراً حتى الآن في أولمبياد باريس!

شاب يتحدث عن كرة القدم ويحلل المباراة، تدخل أحد الإسرائيليين ليقول له: لا تتحدث في السياسة! واستفز الشاب ليهتف في النهاية: فلسطين حرة .. فلسطين حرة!
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
وصية القائد الشهيد، و آخر رسالة وجهها للشعب الفلسطيني والعرب والمسلمين وأحرار العالم:

"*نتطلّع لأن يكون يوم الثالث من (أغسطس) آب يوما محوريا ومشهودا وفاعلا في كل ربوع فلسطين وفي مخيمات اللجوء والشتات، وفي عالمنا العربي والإسلامي، ولدى كل الأحرار في العالم، من أجل نصرة أهلنا في قطاع غزة وأسرانا الأحرار في سجون الاحتلال*".

لنجعل هذا اليوم بداية انتفاضة عالمية نصرة لغزة..

موعدنا : 03/ 08/ 2024م.


https://www.tg-me.com/ALekhwan
انتحل الرافضة ثأر الحسين رضوان الله عليه
واليوم ينتحلون ثأر غزة وإسماعيل هنية تقبّله الله

ويا خيبة من ترك القضايا الشريفة من أجل أن مسّها عدو له فاشتبهت عليه الثوابت والمقاصد وأساء الظن بمن هو أحقّ الناس بالنصرة والولاء ..
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة ابنة الشهيد القائد اسماعيل هنية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تقرير ناري ل فاطمة التريكي حول جريمة اغتيال الصحفي اسماعيل الغول ورامي الريفي
للّه جَمرَ تَصَبّرِهم ، للّٰه إحتِسابُهم والجِراح، للّٰه كُلّ هذا الكِفاح💔
من أصدق وأدقّ ما قيل في أبي العبد، رضوان الله ورحمته عليه، ذلك الوصف الذي اختصه به العالم الشهيد نزار ريان رحمه الله، حين قال عنه: " إن الله قد جمع عليه القلوب"..

وها هي الأمة تشهد اليوم صدق ذلك الوصف، فيما العالم الإسلامي كله يشيعه باذلاً الدموع من خلفه، معاهداً على الوفاء لنهجه، قابضاً على أثره المتدفق، الذي أحيا همماً، وأوقد مشاعر، وجدد عزائم، وبعث توثّباً كان طاوياً في جنبات كثير من الناس..

هذا أثر عميق، قد لا يبدو الآن مرئيا، لكن صدق الرجل وعمق إيمانه وإخلاصه لقضيته كأنما يصنع اليوم كل هذه التعبئة الروحية والنفسية للجماهير على امتداد العالم الإسلامي، وتلك طاقة لن تتبدد، وهذا مرتكز يؤسس لبنيان عظيم..

فما أصغر وأتفه أعداء أبي العبد وقد أعمتهم نشوة الانتقام وغفلوا عن كل ما أحياه وشيّده الدم في أوصال هذه الأمة.

✍🏻 لمى خاطر 🍃

https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قائد الامة

إهداء فريق أجناد للفن الإسلامي
‏لا أعرفُ إن كانتْ هي عادتي وحدي في الجنائز، أم أنها عادتنا جميعاً، أن ننظرَ في توابيت أحبابنا فنسترجعُ مواقفنا معهم!

قبل استشهاد أبو العبد تقبَّله الله بيومين كنتُ أتحدثُ مع زوجتي، ولا أدري كيف جاءتْ سيرته رحمه الله، قلتُ لها: لي موقفٌ معه لن أنساه ما حييت، وحدَّثتها عنه!
واليوم كلما نظرتُ إلى نعشه كان الموقف يعاودني كغصَّةٍ ولكن في القلب!

عندما كنتُ في الدوحة آخر مرَّةٍ في معرض الكتاب، لم أكن قد عزَّيته وجهاً لوجهٍ باستشهاد أولاده وأحفاده، فتواصلتُ لزيارته لدقائق لتقديم واجب العزاء لأني أُقدِّر انشغالاته، فأصرَّ أن نتغدى معاً، وكان الموعد في الرابعة عصراً!
وصلتُ في الرَّابعة إلا عشر دقائق، وكان رحمه الله في اجتماعٍ مع وفدٍ زائر، وبطبيعة الحال جلستُ منتظراً في صالون كبير معاكس لجهة باب الغرفة التي فيها الاجتماع، وفي الرابعة وخمس دقائق كان رحمه الله أول الخارجين من الغرفة قبل رفاقه وضيوفه وأنا أرى ظهره، فقال بصوتٍ مرتفعٍ لشباب مكتبه بلهجته الغزَّاوية: أَجَا أدهم شرقاوي!
فقمتُ إليه، وقبلتُ يده، وعانقته، وقلتُ له: كلنا أولادك!
فربتَ على كتفي، كمن لا يريدُ أن يفتح جرحاً، وقال لي: بعتولي صورة كتابك رسائل من القرآن لما نزل بالفيديو مش عارفين أنك أهديتي ياه من سنتين!
أجلسني على المائدة بجانبه، وكان يسكب لي بيده، كما يسكبُ أبٌ لابنه، ولطالما كان أباً للجميع!
لم ألتقِ به من وقتها، ولن نلتقي بعدها إلا في الجنَّة بإذن الله، ولكن لو نسيتُ كلَّ ما في ذاكرتي فلن أنسى: أَجَا أدهم شرقاوي؟!

_ أدهم شرقاوي
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
🤲😭
✒️ جنازة تليق به

كانت جنازة تليق بمثله .. تأخرت في الخروج إليها إلى ما قبل الجمعة بساعة … فقدر الله أن تغلَق الطُّرق على السيارات ، وتفتح للمشاة فقط ..
وعلى مسافة كيلومترين تقريبا مشيناها إلى المسجد .. لا تلتفت يمنة ، ولا يسرة إلا وتجد الناس يملؤون الشوارع المؤدية إلى المسجد …
عرب وعجم ، رجال ونساء وأطفال ..
كلهم يريدون الصلاة على الرجل ..
ورغم أننا في شهر أغسطس ، وما أدراك ما أغسطس في الخليج ، إلا أن الرطوبة خلت من الجو ، والنسائم الباردة كانت تداعب وجوهنا كل حين ..
لم أقف حائرا أمام ما رأيت من جموع ودموع ..
فالقبول هبة الله … يلقيه في قلوب الخلق ، وإن لم يفهموا لغة هذا المحبوب .. أو يلتقوا به ولو مرة !!
والفقيد كان آية في القبول ..
يقدره الخصم حتى وإن لم يحبه ، ويشعر نحوه بالطمأنينة التي تنساحُ من بشاشة وجهه !!
يا لمربحه وخسارتنا ، ويا لروعة نهايته ، وتخبط طُرقنا إن لم يرحمنا ربنا ..
خسارتنا فيه خسارتان .. خسارة القيادة ، وخسارة الأبوة … فقد كنت تشعر أنه أبوك قبل أن يكون قائدك !!
يقول من عايشوه :
كان عجيبا ذلك الرجل .. يملك قلبا يسع الدنيا بأسرها حبا وعطفا وحنانا … فلا تكاد تخلو من تواجده العزاءات ، والتفقدات ، والمشافي ، والمناسبات ..

بينما هو ذات القلب الممتلئ قوة ، وأنفة ، وعزة ، وإيمانا بالقضية !!

ما إن دخلت بيتي حتى شعرت بوجيعة من عاد من دفن أبيه … حتى أنني تذكرت مقولة ضرار الصدائي لمعاوية رضي الله عنه ، حين سأله :

كيف حزنك على عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه فقال :
"حزني عليه حزن من ذُبح واحدُها (ابنها الوحيد) في حجرها ..
وحزننا عليك يا أبا / العبد كذلك !!
فقد كنت للأمة شيئا عظيما ، توجعت لأجله قلوب لم تتوجع مثله على أقرب الناس لها ..
اليوم كذلك حضرني قول الإمام أحمد رحمه الله :
"بيننا وبينهم الجنائز!!" وقد أثبتت اليوم الجنائز أن الذين فقدناه لم يكن إلا محبوبا من الخلق ، وأحسبه محبوبا كذلك من الخالق … فالناس شهداء الله في الأرض ..
رحمة الله عليك وبركاته عليك يا أبا العبد ، وعلى رفيقك وسيم ، وعلى إسماعيل الغول ، ورامي الريفي ، وعلى كل من نعلم ومن لا نعلم من الشهداء … يكفي أن الله يعلمهم

د. خالد حمدي


🤲😭🤲😭🤲😭🤲

https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
أنتم صوتنا ...

لايوجد لدينا تبادلات إعلانية ، وتم منع الإعلانات الممولة لقنواتنا ..

يرجى تعميم روابط قنواتنا في قروباتكم وقنواتكم

_ قناة جماعة الإخوان المسلمين:
https://www.tg-me.com/ALekhwan

_ قناة الأخوات المسلمات:
https://www.tg-me.com/al_akhawt

_ قناة جيل الإخوان المسلمين:
https://www.tg-me.com/akwanmoslmon
البعض يريد أن تسفك غزة دمها وهي تدافع عن عرضه بينما لا يصاب هو بخدش واحد ليقاوم مغتصِبه، وإلا فلتتركه غزة يستمتع بالاغتصاب!
2024/11/20 00:29:19
Back to Top
HTML Embed Code: