Telegram Web Link
{‏لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ}
انَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
في نظر الشخص المُناسب ستكونين دائماً جميلة
‏لست أدري !!
في أي منعطف على الطريق
أضعت الشخص الذي كنته فيما مضى •


__ ايزابيل الليندي
‏﴿إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِۙ﴾
( بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )
ماعاد يرعبني تبدل الوجوه، ترعبني مقدرتي على إحالة كل عزيز بالأمس إلى العدم .
﴿كُلوا وَاشرَبوا هَنيئًا بِما أَسلَفتُم فِي الأَيّامِ الخالِيَةِ﴾
‏﴿أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ﴾
إللي جاي مبقاش يخوفني ، أصل هيحصل ايه اكتر من كده يعني ، هيطلعلي تنين .
{‏إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ}
"لأنه مكتوب، حيث لم يقرأ أحد قط،
أنّ الحبّ حين ينتهي، لا يغدو موتًا،
وإنّما ضربًا مريرًا من الميلاد.

° بابلو نيرودا
رســالـة :
إلى الذين يفضلون الصف الأخير، الظل والهامش ..
الذين لا يعنيهم أن يكونوا سماء ولا غيما ولا بساتين ورد زاهية طوال الوقت ، يعنيهم فقط أن يكونوا أحراراً ..
الحريصون على ضالتهم كحرص غيرهم على كثرتهم ، من يغنيهم شعور “في حالي” عن زحام التهافت والتدافع والعلاقات والصداقات والإشتباك وأنصاف الإنتصارات
من يصادقوا أنفسهم ولا يعني ذلك أن يعادوا الناس ..
الذين يؤثرون الصمت ، ويخجلون من خطأهم مرة ، ويخجلون من خطأ الناس بحقهم مرات .. الذين ينسون (ويتناسون) كثيراً، وعندما يغضبون من أحد يواجهونه في خيالهم بصوت مرتفع ثم ينسحبون فجأة بإستغفار مباغت وصمت طويل ..
الذين يقتنون مرطـبات الشفاه ببديهية إشعال مدخن مزمن لسيجارته ،
ويدققون بالصور الجميلة كما يفعل خبير العملات بعملة تاريخية محدودة الإصدار ..
الذين يغرقون في هذا العالم بمزاجهم ، ويتنكرون له بمزاج مغاير مرة أخرى .. إلـيـكـم أقــول :
أنا منكم .. فلنجلس معا في الصف الأخير ، نتفرج على هذا العالم 😔

#أمـَتـلـگ
مبارك عليكم الشهر الفضيل
رمضان مبارك💜
اراهن فيك كل الذين
احبووا
وخذلووا
مانستحقه لا يحدده الناس
"‏الدّفء واحدة من أهم سِمات الشخص، ذاك الذي تشعر بأنّه منبع للطمأنينة ومأمَن يخدّر خوفك، تشعر معه بـ "كأني كل التشرد، كأنك كل البيوت"
‏﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾
‏﴿وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
‏﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا﴾
2024/11/16 07:56:34
Back to Top
HTML Embed Code: