Telegram Web Link
#زمن_العزة

#خامس_الخلفاء_الراشدين1

(( إن ابني هذا سيد ... ))

* لما وصل خبر مقتل أمير المؤمنين /
علي بن أبي طالب إلى سيدنا معاوية بن أبي سفيان أخذ يبكي و يردد : (( إنا لله و إنا إليه راجعون )) ...

.. فتعجبت زوجته من حاله....!!!
، و قالت له :
(( أتبكيه اليوم ، و قد كنت تقاتله بالأمس ... ؟!!! ))

* فقال لها :
(( إنما أبكي على ما فقد الناس من حلمه و علمه و فضله ))

* و بعد أن انتهى المسلمون من دفن ( علي ) اجتمعوا حول ابنه الأكبر ( الحسن ) .. و قالوا له :
(( ابسط يدك .. نبايعك على كتاب الله ، و سنة رسوله ))

* فسكت ( الحسن ) ...

.. فبايعه أهل الحل و العقد .. ،
و أتفقوا جميعا على توليته الخلافة بعد أبيه ...،

* و كان أول من بايعه ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و كان واليا إقليم أذربيجان ... و هو إقليم حيوي ضخم في بلاد فارس ...!!!!!

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(( الخلافة في أمتي ثلاثون سنة .. ، ثم مُلك بعد ذلك ))

* فلذلك يعتبر الحسن بن علي بن أبي طالب
هو ( خامس الخلفاء الراشدين ) ...!!!!

.. فقد بويع في رمضان سنة 40 من الهجرة .. ،
... ثم تولى الخلافة ( ستة أشهر ) ..

فأكمل بها تلك الثلاثين سنة المذكورة في الحديث النبوي ..

( يعني : منذ وفاة النبي في ربيع الأول سنة 11 هجرية ، و حتى نهاية فترة خلافة الحسن بتنازله لمعاوية
في ربيع الأول سنة 41 هجرية .. ) ....!!!!

* و بمجرد أن تولى ( الحسن ) الخلافة ...
جاءه والي أذربيجان ( قيس بن سعد بن عبادة ) .. و الذي كان تحت يده 40 ألف مقاتل ممن بايعوا عليا في حياته على الموت .. !!!
... و أخذ ( قيس بن سعد ) يلح عليه أن يخرج بهم لقتال معاوية ، و جند الشام من جديد ....!!!!

* فغضب سيدنا ( الحسن ) و رفض بشدة .. ،
و عزل ( قيس بن سعد ) عن ولاية أذربيجان ... !!!

فلم يكن ( الحسن ) يريد المزيد من إراقة الدماء ...
و كان يخاف .. رضي الله عنه .. من الوقوف غدا بين
يدي الله يوم القيامة ، وفي رقبته مسئولية إراقة دماء المسلمين ....!!!!!

* ولكن الناس اجتمعوا عليه اجتماعا عظيما لم يسمع بمثله .. !!!!
و ضغطوا عليه ضغطا شديدا .. حتى غلبوه على رأيه ،
فاضطر أن يخرج بجيش ضخم من العراق لقتال معاوية .... !!!!

📌 تابعونا .....

•|مصدر المعلومات :
"البداية و النهاية لابن كثير"


#التاريخ_ذاكرة_الأمة 🌴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رجل يدفع زوجته لينقذ نفسه من الغرق 🏊 .
*******

أي نوع من الرجال قد يفعل ذلك؟
هذه القصة جابت العالم عبر الانترنت. إنها قصة تجعلك تفكر في الناس من حولك.
أخذ الاستاذ يخبر تلاميذه قصة عن سفينة راحت تغرق في عرض البحر . كان على السفينة زوج وزوجته وكان هناك قارب نجاة لا يتسع إلا لشخص واحد. لن تحزر ابداً أي درس تعلموه من هذه القصة.
عندما تعرضت السفينة لحادث ولم يكن هناك إلا قارب نجاة يتسع لشخص واحد. دفع الرجل زوجته وراءه ورمى بنفسه إلى قارب النجاة. وقفت المرأة في السفينة الغارقة وصرخت جملة واحدة لزوجها . توقف الأستاذ وسأل طلابه :" ماذا صرخت برأيكم لزوجها؟"
أجاب معظم التلاميذ بحماس:" أكرهك. أنا عمياء" . ولكن الاستاذ لاحظ أن أحد التلاميذ كان غارقاً في الصمت فطلب منه رأيه فأجاب الصبي:" أعتقد أنها صرخت تقول له "اعتن بطفلي" . تفاجأ الأستاذ من رد الصبي وسأله:" هل قرأت هذه القصة من قبل؟ .
هزّ الصبي رأسه وقال :" لا.. ولكن ذلك ما قالته أمي لأبي قبل أن تتوفى من جراء مرض أصابها"
قال الأستاذ للصبي :" جوابك صحيح".
السفينة غرقت والرجل عاد إلى منزله حيث ربى ابنته وحده، بعد سنوات عديدة توفي الرجل فوجدت ابنته مذكراته بين أغراضه. وفي هذه المذكرات ذكر الأب أنهما ذهبا في رحلة بحرية بعدما أن كان الأطباء قد شخصوا حالة الأم وقالوا أنها تعاني من مرض قاتل.
في تلك اللحظة اندفع الأب إلى فرصة النجاة الوحيدة . وقد كتب في مذكراته:" كم تمنيت لو غرقت معك في أعماق البحار..ولكن حباً بابنتنا الصغيرة استطعت أن أتركك تنامين إلى الأبد في أحضان البحر وحدك". وعم الصف الصمت المطبق.
----------------

الحكمة:
هناك تعقيدات كثيرة تكمن وراء الأشياء التي يصعب علينا أن نفهمها. كما تشير القصة إلى أن علينا ألا نركز على ظواهر الاشياء ونحكم على الآخرين بدون أن نفهمهم أولاً.
أولئك الذين يدفعون الفاتورة ، لا يفعلون ذلك لأن لديهم فائض من المال بل لأنهم يعتبرون الصداقة اهم من المال.
وأولئك الذين يبادرون إلى العمل ، لا يفعلون ذلك لأنهم أغبياء بل لأنهم يفهمون مفهوم المسؤولية.
وأولئك الذين يعتذرون أولاً لا يفعلون ذلك لأنهم أخطؤوا بل لأنهم يقدرون الناس المحيطين بهم. وأولئك الذين يرغبون في المساعدة ، لا يفعلون ذلك لأنهم يدينون لك بشيء بل لأنهم يرونك الصديق .َ
َ
يومك انتهى..
‏إن كان حزينًا أو سعيدًا
فقد مضى...🤷‍♂️

إختم بخير...😊
‏توجه للقبلة وصلي ركعتين وأَوْتِر

واجعل ختام يومك مغفرةً وحمدًا ودعاء من قلب صادق مخلص لله...

وتذكر قوله سبحانه :
( *فإني قريبٌ أُجيب دعوة الداعِ إذا دعان* )

ولا تنس الدعاء لأهلنا في غزة 🇵🇸

#وتركم جنة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
•"-

*تخيّل* أنّك تدلّ *أحدًا* على *فضل"*
*[سُبحانَ الله والحَمدلله ولا إله إلا الله واللهُ أكبَر]'*

*فكُلّما* قالها *غُرِسَت* لهُ *شجرة* في الجنّة، *وغُرِسَت لك* مثلها!
‏ *فرُبَّما* كُنتَ *نائمًا* أو تتناول *طعامك* أو *مُنهَمكًا* في *عمل* ، واللهُ *يغرس* لكَ في *الجنّة* بسبب *أقوامٍ* دللتهم *وذكَّرتهم* فتفطَّنوا *للذكرِ* .

🤎"
لا إله إلا أنت سبحانگ إني گنت من الظالمين 📿
#تدبر

(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ)
#اﻷنفال_9

كلّ دعوَة مِنك، إذا أخلصتها لله
فهيَ جُندٌ مِن جنودِ الله يقاتل معَ المُجاهدين، ويوهن بهَا كيدَ الشّياطين ويقذف في قلوبهم الرّعب..
اُدعوا!
#زمن_العزة

#خامس_الخلفاء_الراشدين2

💞 (( فأصلحوا بينهما )) 💞

* خرج سيدنا / الحسن بن علي من الكوفة بكتائب ضخمة .. أمثال الجبال .. متوجها لقتال جند الشام ....!!!

* و في أثناء الطريق ....

حدثت نزاعات شديدة بين طوائف جيشه ، و ظهرت فيهم الخلافات القبلية من جديد .. حتى وصل الأمر إلى الضرب .. و أوشكوا أن يقتتلوا .... !!!!

... فمقتهم ( الحسن ) ، و كرههم كراهية شديدة ...
و خشي أن تحدث انشقاقات داخل الجيش .... !!!

.. و بدأ يشعر بأنه سيرى منهم الخذلان في وقت الجد ..
كما فعلوا مع أبيه من قبل .... !!!!

* وساعتها....
قرر قراره الحاسم الذي أنقذ الأمة الإسلامية كلها ...

قرر ألا يخضع لضغوطاتهم ...
و أن يرسل إلى سيدنا معاوية في طلب ( الصلح ) ...!!!

و كان جيش الشام وقتها يتهيأ للقتال ..

، ... و لكن الاستخبارات الحربية أبلغت عمرو بن العاص
بهذا العدد الهائل مع ( الحسن ) من جند العراق .. !!!

... فشعر سيدنا عمرو بأن الخسائر في الأرواح ستكون كبيرة جدا إذا وقع القتال ...!!!!!!

لذلك سارع إلى سيدنا / معاوية ليخبره بالخبر و يحذره ،
* و قال له :

(( إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها ))

فقال له معاوية :

(( إن قتل هؤلاء هؤلاء ، و هؤلاء هؤلاء ..
فمن لأمور المسلمين ....؟!!!
و من لضعفائهم و نسائهم .... ؟!!! ))

* و تمنى سيدنا / معاوية ساعتها أن يجد حلا آخر غير القتال

*** فلما وصلته رسالة ( الحسن ) التي يطلب فيها التفاوض على الصلح .. أرسل إليه على الفور رسولين .. صحابيين جليلين .. للتفاوض معه ..
و هما عبد الله بن عامر ، و عبد الرحمن بن سمرة ...
* و قال لهما :

(( اذهبا إلى الحسن فاعرضا عليه الصلح )) ...

*▫️ تابعونا ...

•|🎋🎋☘️

#التاريخ_ذاكرة_الأمة 🌴
*✍🏻قََُُُصّـِـِـّـّـصّـِـِـّـّـ وٌٌٌُُحًً ـً ـًًکْآّيِِِّّّّّآّتٌـٌُُـٌـ مًِـِـًًمًِـِـًًتٌـٌُُـٌـعٌٌٌََةّّّ*

ــــــــــــــــــــــ
يحكى أنه كانت هناك قبيله تعرف باسم بني عرافه وسميت بذلك نسبه إلى إن أفراد هذه القبيله يتميزون بالمعرفه والعلم والذكاء الحاد
وبرز من هذه القبيله رجل كبير حكيم يشع من وجهه العلم والنور وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء سماهم جميعاً بنفس الاسم ألا وهو (عبدالله) وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله من ثم هذا الرجل الحكيم .
ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها (عبدالله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث) وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيره من أمرهم لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم
وبعد المشوره والسؤال قيل لهم إن يذهبوا إلى قاضي عرف عنه الذكاء والحكمة وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيده فقرروا إن يذهبوا إليه
وفي الطريق وجدوا رجلاً يبحث عن شي ما فقال لهم الرجل هل رأيتم جملاً فقال عبدالله الأول هل هو أعور فقال الرجل نعم
فقال عبدالله الثاني هل هو أقطب الذيل فقال الرجل نعم
فقال عبدالله الثالث هل هو أعرج ففال الرجل نعم
ظن الرجل أنهم رأوه لأنهم وصفوا الجمل وصفاً دقيقاً ففرح وقال هل رأيتموه فقالوا لا لم نره فتفاجأ الرجل كيف لم يروه وقد وصفوه له
فقال لهم الرجل أنتم سرقتموه وإلا كيف عرفتم أوصافه فقالوا لا والله لم نسرقه فقال الرجل سأشتكيكم للقاضي فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا
.فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته قال لهم إذهبوا الآن وأرتاحوا فأنتم تعبون من السفر الطويل وأمر القاضي خادمه أن تقدم لهم وليمة غداء وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء
وفي أثناء الغداء قال عبدالله الأول أن المرأه التي أعدت الغداء حامل
وقال عبدالله الثاني أن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز
وقال عبدالله الثالث أن القاضي أبن زنا
وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كل شي من العبادله الثلاثه وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبه الخادم للعبادله وصاحب الجمل فقال الخادم أن أحدهم قال أن المرآه التى أعدت الغداء لهم حامل
فذهب القاضي لتك المرأه وسألها ما إذا كانت حامل أم لا وبعد إنكار طويل من المرأه وأصرار من القاضي أعترفت المرأه أنها حامل فتفاجأ القاضي كيف عرفوا أنها حامل وهم لم يروها أبدا
ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال ماذا قال الأخر فقال الخادم الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح فقال له ما الذي ذبحته بالأمس فقال الذابح أنه ذبح ماعز ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب فأصر عليه أن يقول الحقيقه إلى أن أعترف الجزار بأنه ذبح كلب لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه فستغرب القاضي كيف عرف العبادله أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه إلا على الغداء
وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم وفي رأسه تدور عدة تساؤلات فسأله إن كان العبادله قد قالوا شي آخر فقال الخادم لا لم يقولوا شي فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الأرتباك وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقه وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم للقاضي أن عبدالله الثالث قال أنك أبن زنا فانهار القاضي وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها عن والده الحقيقي
في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال أبنها وأجابته وهي تخفي الحقيقة وقالت أنت أبني أبوك وهو الذي تحمل أسمه الآن إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه وكرر لها السؤال إلا أن الأم لم تغير أجابتها وبعد بكاء طويل من الطرفين وأصرار أكبر من القاضي في سبيل معرفه الحقيقه خضعت الأم لرغبات أبنها وقالت له أنه أبن رجل آخر كان قد زنا بها فأصيب القاضي بصدمه عنيفه كيف يكون أبن زنا وكيف لم يعرف بذلك من قبل والسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك
وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثه وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية فسأل القاضي عبدالله الأول كيف عرفت أن الجمل أعور فقال عبدالله لأن الجمل الأعور غالباً يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أنه الجمل كان أعور
وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلاً كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل فقال عبدالله الثاني : أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يميناً وشمالاً أثناء أخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتا في الأرض إلا أني لم أرى ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل بل على العكس رأت البعر من غير أن ينثر فأستنتجت أن الجمل كان أقطب الذيل
وأخيراً سأل القاضي عبدالله الأخير قائلاً كيف عرفت أن الجمل كان أعرج : فقال عبدالله الثالث رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض فاستنتجت أن الجمل كان أعرج . وبعد أن أستمع القاضي للعبادله أقتنع بما قالوه وقال لصاحب الجمل أن ينصرف بعد ما عرفوا حقيقه الأمر
وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادله كيف عرفتم أن المرأه التي أعدت لكم الطعام كانت حاملاً فقال عبدالله الأول لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكاً من جانب ورفيعاً من الجانب الآخر وذلك لا يحدث إلى إذا كان هناك ما يعيق المرأه من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل ومن خلال ذالك عرفت أن المرأه كانت حاملاً
وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلاً كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب فقال عبدالله : أن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر جميعها تكون حسب الترتيب التالي عظم لحم شحم إلأ الكلب فيكون حسب الترتيب التالي عظم شحم لحم لذلك عرفت أنه لحم كلب.
ثم جاء دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر هذه اللحظه فقال القاضي كيف عرفت أني أبن زنا فقال عبدالله لانك أرسلت شخصاً يتجسس علينا وفي العاده تكون هذه الصفه في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا فقال القاضي (لا يعرف أبن الزنا إلا أبن الزنا)
وبعدها ردد قائلاً أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابن زنا.
فهل بقي في زماننا من هم بهذا الذكاء والفطنة والمعرفة ؟؟؟!!



*ـــــــــــــــــــــــ*
‏صورة من ياجباااااااااااارأجبركسري
‏صورة من ياجباااااااااااارأجبركسري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصة المرأة و الشيوخ الثلاثة
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيض طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم ..
وقالت: لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا..
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج..
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل! قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا.
فخرجت المرأة و طلبت منهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا !(الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا !(المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !.
وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
﴿يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلْ امْتَلَأْتِ﴾

قال قتادة :
حدثنا أنس بن مالك أن نبي الله ﷺ قال :

"لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ : هَلْ مِنْ مَزِيدٍ؟. حَتَّى يَضَعَ فِيهَا رَبُّ العِزَّةِ قَدَمَهُ فَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، وَعِزَّتِكَ. وَيُزْوَى بَعْضُهَا إلَى بَعْضٍ".

مسند أحمد.
قصة محزنة تحتاج التأمل والقراءة

من عجيب ما قرأت:

أحد الأطفال كان يلعب داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج
وسأل: من كسر النافذة ؟ قيل له فلان ( ولده المتوسط) .
فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض ، وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب..

جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم
فأمضى ليله فزعا...

أصبح الصباح وجاءت الأم لتوقظ ولدها, فرأت يداه
مخضرّتان ، فصاحت في الحال وهبّ الأب إلى حيث الصوت وعلى ملامحه أكثر من دهشة! وقد رأى ما رأته الأم...فقام بنقله إلى المستشفى وبعد الفحص قرر الطبيب أن اليدين مسممتان وتبين أن العصا التي ضرب بها الطفل
كانت فيها مسامير قديمة أصابها الصدأ لم يكن الأب ليلتفت إليها لشدة ما كان فيه من فورة الغضب مما أدى ذلك إلى أن تغرز المسامير في يدي الولد وتسرّب السمّ إلى جسمه فقرر الطبيب أن لا بدّ من قطع يدي الطفل حتى لا يسري السم إلى سائر جسمه فوقف الأب حائرا لا يدري ما يصنع وماذا يقول؟؟؟

قال الطبيب: لا بدّ من ذلك والأمر لا يحتمل التأخير فاليوم قد تقطع الكف وغدا ربما تقطع الذراع وإذا تأخّرنا ربما اضطررنا أن
نقطع اليد إلى المرفق ثم من الكتف, وكلما تأخّرنا أكثر
تسرب السم إلى جسمه وربما مات.
لم يجد الأب حيلة إلا أن يوقّع على إجراء العملية فقطعت كفي الطفل

وبعد أن أفاق من أثر التخدير نظر وإذا يداه مقطوعتان

فتطلّع إلى أبيه

بنظرة متوسلة وصار يحلف أنه لن يكسر أو يتلف شيئا بعد
اليوم

شرط أن يعيد إليه يديه, لم يتحمل الأب الصدمة وضاقت به

السُبُل فلم يجد وسيلة للخلاص والهروب

وانتحر فرمى بنفسه من أعلى المستشفى

فجاء الشاعر عدنان عبد القادر أبو المكارم ليصوغ قصته في قالب شعري

كســـــر الغــلام زجــــــاج نافــذة الـــــــبنا ... من غير قصــــــــد شـــأنه شـــــأن البشـر

فأتــــــــاه والــده وفي يــده عصـــــــــــــــا ... غـــضبان كـــالليث الجســــــــــــــور إذا زأر

مســــــك الغـــــلامَ يدق أعظــــــم كفــــه ... لــــم يبق شيئــــاً في عصــــــاه ولـــم يذر

والطفـــــل يرقـص كالذبيـــــح ودمعــــــــــه ... يجــــــري كجـــــري السيل أو دفق المطـر

نام الغــــــــلام وفي الصبـــــاح أتت لـــــــه ... الأم الـــرؤوم فأيقظـــــته على حــــــــــــذر

وإذا بكفيـــــــه كغصـــــــــن أخضــــــــــــــر . . صرخــــــت فجــاء الزوج عــــاين فانبهـر

وبلمحـــــــــــة نحــــو الطـــبيب سعى بـه ... والقــــلب يرجــــف والفـــؤاد قـــد انفطـــــر

قــــال الطــــبيب وفي يديــــه وريقــــــــــة ... عجّــــــــلْ ووقّـــــعْ هـــاهـنا وخــــــذ العبر

كف الغــــــــــــلام تســـممت إذ بالعصـــــا ...صــــدأ قــديم في جـــــوانبها انتشــــر

في الحــــــــــال تقطــــع كفــه من قبل أن ... تســـــــــــري الســموم به ويزداد الخطـــر

نادى الأب المسكـــــين واأسفــــــي على ... ولــــدي ووقّـــــــــعَ باكــــــــيا ثم استتـــر

قطــــــــع الطبيب يديــــه ثم أتى بــــــــــه ... نحـــــــو الأب المنهــــــار في كف القـــــدر

قــــــــال الغــــــــــــلام أبي وحـــــق أمـي ... لا لن أعــــــود فــــــــرُدََّ مـــــا مني انبتـــر

شُـــــدِهَ الأب الجـــــاني وألقى نفســــــه ... مــن سطـــح مستشفىً رفيــــعٍ فــانتحر.

انتهى،، وبقي:

نصيحة إلى كل أولياء الأمور والآباء والأمهات

الأطفال فلذات أكبادنا ووصفهم الرب بزينة الحياة

وماذا سيحصل لو تحطم زجاج أو كأس أو حتى سيارة بالغة الثمن

سلامة الطفل أهم من كل شيء

فأحسنوا تربيتهم وعاملوهم معامله حسنه.

منقول منقول


🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾🌼🌾
*وإن سألوك يوماً لماذا أنت حزين ؟*

*أجب بصدق ..*
*وقُل لهم :*

*قليلُ الإستغفار،، هاجِر القُرآن.*
#زمن_العزة

#خامس_الخلفاء_الراشدين3

💞 (( عام الجماعة )) 💞

* وصل رسولا سيدنا / معاوية بن أبي سفيان إلى
أمير المؤمنين / الحسن بن علي رضي الله عنه
، و عرضا عليه الصلح ...

* فوافقهما قائلا :

(( إن هذه الأمة قد عاثت في دمائها ...
، ولكن .. من لي بهذا الصلح ... ؟!!! )) يقصد :
من الذي يضمن لي أن ينفذ معاوية وجند الشام ما سيتم الاتفاق عليه في هذا الصلح .. ؟!!

* فقالا له :

(( نحن نضمن لك ذلك ))

فوضع سيدنا / الحسن مع الرسولين بنود الصلح الذي بموجبه سيتنازل عن الخلافة لسيدنا / معاوية .. !!

فقد كان الحسن يعرف جيدا فضل معاوية ، و أنه جدير بأن يتولى أمر المسلمين .. بعد أن أبلى بلاء حسنا خلال ( العشرين عام الماضية ) .. هي فترة حكمه لبلاد الشام ..
فقد كان عادلا .. حليما .. حكيما .. ورعا .. تقيا .. زاهدا ..
كما كان أسدا هصورا في وجه أعداء الإسلام ..
كان بالفعل ( رجل دولة ) من الطراز الأول ..
يعرف جيدا كيف يسوس الناس ..؟!!!!

و لذلك أحبه أهل الشام جميعا .... !!!

* و بعد أن تم الصلح عاد الرسولان إلى سيدنا / معاوية ببشارات الفرج و العافية ..، بعد سنين الفتنة الكبرى التي عصفت بالمسلمين .... !!!!!

* ولذلك سمي هذا العام ( 41 هجرية ) بعام الجماعة *

* وتوجه سيدنا معاوية إلى الكوفة ليتلقى البيعة من أهل الحل و العقد فيها ...

* فدخلها في الخامس من ربيع الأول ..
و استقبله المسلمون بالترحاب الشديد .. ،
و قاموا جميعا ليبايعوه بعد أن خطب فيهم سيدنا / الحسن بن علي معلنا أنه قد تنازل له عن الخلافة حرصا على وحدة المسلمين ، و حقنا لدمائهم .. ، و ذكرهم في خطبته بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قاله .. على الملأ .. حين صعد على المنبر يوما ، و معه ( الحسن بن علي ) إلى جواره .. ثم أقبل على الناس قائلا :

(( إن ابني هذا سيد .. ،
ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين
من المسلمين ))

* كان الجميع فرحين راضين ...
إلا الشيعة ( السبئيين ) بطبيعة الحال ... فقد أخذوا يستنكرون ما حدث .. ، و يقولون :

(( كنا مستميتين معه من الجد على قتال أهل الشام ،
فإذا به يكسر ظهورنا بهذا الصلح الذي جاءنا به ..!! ))

و كانوا إذا رأوا الحسن رضي الله عنه يسلمون عليه قائلين :
(( السلام عليك يا مذل المؤمنين ))

* فكان رضي الله عنه يقول لهم :

(( لا تقولوا هذا ... فلست بمذل للمؤمنين ،
و لكنني كرهت أن أقتلهم على الملك ))

* و خرج عليه أحد هؤلاء الشيعة فطعنه يريد أن يقتله .. ،
فجاءت الطعنة في ساقه .. ، و نجاه الله من الموت ... !!

* و خرج الحسن و الحسين و إخوتهما من الكوفة.. بعد أن بايعوا سيدنا معاوية .. في طريقهم إلى المدينة المنورة ..

فكانوا كلما مروا على حي من أحياء ( الشيعة ) يسمعون منهم التبكيت ، و الكلام اللاذع على ما صنعوا .. !!!

* ولا تتعجبوا ...

فهذا هو خلقهم السيئ الذي عرفوا به قديما ، و حديثا .. و إلى يومنا هذا .... !!!

** و لكن سيدنا الحسن رضي الله عنه كان راضيا بما فعل .. ،
و لا يجد منه في صدره أي حرج أو ندم ..
فقد سلم الأمانة لمن هو أهل لها .. ( القوي الأمين ) .. ،
و حقن دماء المسلمين .....

* تابعونا .....

•| المصدر : البداية و النهاية لابن كثير .

#التاريخ_ذاكرة_الأمة 🌴
يحكي أن في يوم من الايام كان هناك رجل غني شديد الثراء ليس لديه عائلة ولا اولاد، كان هذا الرجل يعيش بمفرده وقد علمته الأيام والدنيا أن المال لا قيمة له، وذات يوم قرر أن يدعو جميع العاملين لديه علي العشاء، وبعد تناول الطعام قام بوضع امام كل منهم نسخة من القرآن الكريم ومبلغ كبير من المال، ثم سألهم إن كانوا سيختارون القرآن الكريم او مبلغ المال، بدأ اولاً بالحارس لديه وقال له هيا اختار ، جاوب الحارس علي الفور وبدون خجل قائلاً : لقد كنت اتمني ان اختار المصحف ولكني لا اعرف القراءة ولذلك سوف اختار النقود فهي اكثر فائدة ونفع بالنسبة لي .

ثم جاء دور الفلاح الذي يعمل لدي الثري، فاختار هو ايضاً النقود قائلاً : إن زوجتي مريضة وانا احتاج الي النقود حتي اشتري لها العلاج ولولا هذا السبب لكنت اخترت القرآن ولكنني احتاج بشدة الي المال، ثم جاء دور الطباخ فرد هو ايضاً بعد قليل من التفكير : اني احب القراءة كثيراً ولكنني اعمل طوال اليوم وليس لدي وقت للقراءة ولذلك سوف اختار المال .

آخر دور كان دور ولد صغير يعمل لدي الثري سائس للحيوانات التي يمتلكها، وكان هذا الولد شديد الفقر وهذا يظهر من ملابسه وحذاءه الممزق، وعندما أمره الرجل أن يختار بين المصحف وبين النقود اجاب الولد علي الفور دون تردد : سوف اختار القرآن، صحيح انني بحاجة الي النقود لشراء حذاء جديد وطعام لأمي ولكنها علمتني ان كلمة من الله عز وجل مفيدة اكثر من الذهب وطعمها احلي من الشهد، وهكذا اختار الصبي القرآن وبعد ان فتحه وجد فيه ظرفين أول ظرف فيه مبلغ عشر اضعاف المبلغ الذي كان موجود علي الطاولة، والظرف الثاني به وثيقة بأنه الوريث الوحيد لثروة هذا الغني .

ابتسم الغني في سرور وقال للجميع : انه من يحسن الظن بالله فانه لا يخيب رجاءه .
2024/10/04 13:23:47
Back to Top
HTML Embed Code: