الاستعداد لشهر مُحرّم الحرام:

بودكاست شقشقة كيف استعد لمحرم
محاضرة السيد موسىٰ العلي
محاضرة السيد بهاء الموسوي
محاضرة السيد رشيد الحسيني
محاضرة الشيخ زمان الحسناوي

 «أَعْظَمَ الله اُجُورَنا بِمُصابِنا بِالحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ وَجَعَلَنا وَإِيَّاكُمْ مِنْ الطَّالِبِينَ بِثارِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الإمام المَهْدِيّ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلامُ».

اللهُم بلِّغنا مُحرم الحُسَين ومجالس الحُسَين ‏والبُكاء على الحُسَين.

كلفة المُصَيبة ويادمَعْة تشَفي 💔.

نقاط مهمه ضمن التوجيهات التي تقرا الان داخل العتبة الحسينية

هناك بعض الظواهر غلبت على مجتمعنا تختلف مع نهج الائمة الاطهار والمراجع العظام حتى اخذت بالزحف نحو المدن المقدسة كمجالس اللهو والطرب والمقاهي المشبوهة التي تجذب المتعاطين وبالاضافة لمظاهر السفور والتبرج واصبح لزاماً على الجهات المعنية محاربة هذه الظواهر!

كما يجب على اصحاب المواكب الحسينية ان يلتفتوا الى تلك المظاهر والدعوة الى محاربتها ومحاربة كل مايشوه الشعائر الحسينية من حيث كلمات القصائد والاطوار المستخدمة فضلا عن فعاليات التشابية التي يجب ان تنقل صورة المظلومية بطريقة لا تحط من قدر اهل البيت

"إِنَّ الْبُكَاءَ عَلَى الْحُسَيْنِ
يَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ.."

‏- الإمَام عَليِّ بْنَ مُوسَى الرِّضَا (ع)

لا تغفل عن النّشاطات الفرديّة والجلسات المنزليّة في محرّم.. فعلىٰ سبيل المثال انصب سوادًا علىٰ سيّارتك، أو أقم مجلسًا صغيرًا  في بيتك، وليست كلفته أکثر من توزيع الشّاي. وانصب راية سوداء  في بيتك لتعلن عن حدادك، فسوف يشعر أولادك بهذا الحداد علىٰ الأقل. إنّها لمبادرات مؤثّرة، وليكن موعدنا يوم القيامة لنرىٰ كم كان لهذه الأعمال الصّغيرة من أثر.

-الشّيخ بناهيان.

يـَارَبْ بِالحُسَيْنِ عَرفنِي الحُسَيْن.

كان سيد الشهداء من القادة المختلفين فهو القائد الفريد، كان يبحث عن العاجزين من أجل أن يفتح بهم وينتصر بهم ويعطيهم من إنجازه ويحولهم من عاجزين إلى منجزين وهذه مهمة خطيرة لا يتحملها أحد فإن كان في رحلك عدد كبير من النساء والأطفال والشيوخ والكبار والخدم ثم بهولاء تفتح القلوب وتغير السلطات وتقيم كل ما تريده من فضائل النور في هذا الوجود، فهو لا يستطيع عليه أحد، وهذه بالذات سنة المهدي "عج" إذ يتصور البعض أن صاحب العصر سيبحث عن العلماء والحكماء والمبرزين فقط، كلا أنه سيبحث عن العاجزين لينجز وعد الله بهم.

_السيد بهاء الموسوي.

غداً يوم القيامة حيث لا يشترون أيّ شيء من الانسان فإنهم يشترون الدمعة على سيد الشهداء كحبّةِ الدرّ نقداً.

- الشيخ بهجت.