جسميّ يوشَك عَلىٰ أنّ يعتَلّ ويَمرَض، كيفَ يُمكِن أنّ لا تَقبَل مَن وَقفَ عَلىٰ بَابِكَ أربعينَ سَنة ؟
يَا خَالقِيّ، يَا مَحبوبِيّ، يَا مَعشُوقِيّ الَّذي لطَالمَا طَلبتُ مِنهُ أنّ يَغمُر وجودي بِعشّقهِ، أحرِقنّي وأمتنّي بفراقِكَ.
_ الشّهِيد الحَاج قَاسِم سُليمَانِي.
يَا خَالقِيّ، يَا مَحبوبِيّ، يَا مَعشُوقِيّ الَّذي لطَالمَا طَلبتُ مِنهُ أنّ يَغمُر وجودي بِعشّقهِ، أحرِقنّي وأمتنّي بفراقِكَ.
_ الشّهِيد الحَاج قَاسِم سُليمَانِي.
حصيلة عشرين سنة في متابعة هموم الشباب ومساندتهم في مشاكلهم الخاصة والعامة اختصرها بكلمات
_العفة نقاء
_والزواج طهر
_والاختلاط تلوث
_والحب غير الشرعي سقوط في مياهٍ آسنة"
_سماحة السيد حسين الحكيم.
_العفة نقاء
_والزواج طهر
_والاختلاط تلوث
_والحب غير الشرعي سقوط في مياهٍ آسنة"
_سماحة السيد حسين الحكيم.
منذ مدة وأنا أتبنى نفسيًا مبدأ الترفّع؛ الترفّع عن معظم ما يُترك؛ الترفع عن التفاهات؛ الترفع عن اللغو؛ الترفع عن الفضول؛ الترفع عن الأخبار الليلية، عن بعض النقد؛ عن قصص مضت؛ عن حكايا فارغة؛ عن قضايا سخيفة؛ عن نظرات حاسدة؛ عن ألسن مادحة؛ وحتى عن كوب الشاي عصرًا. في ذلك راحة كبيرة ولذة؛ وسلام داخلي ورُقي؛ وانشغال بالأهم من الأمور؛ الله؛ ثم العلم، ثم ما استطعنا الى الرياضة سبيلا..
_حسين فضل الله.
_حسين فضل الله.
من أدعية الشَّهيد السَّيد علي الزّنجاني:
"اللّهم إنّا نسألك فرجاً يُذهب قيحَ قلب وليّنا المُعظّم"
"اللّهم إنّا نسألك فرجاً يُذهب قيحَ قلب وليّنا المُعظّم"
السَّلامُ عَلَيْك..
سَلام مُشتاقٍ مَحروم
سلام مَن أتعبهُ فراقك وأعيتهُ المَسافة
وأحرَقَتْ نيران الهَجر روحه
السَّلامُ عَلَيْك، رُوحي فِداك..
يَا عَليّ بن مُوسى.
سَلام مُشتاقٍ مَحروم
سلام مَن أتعبهُ فراقك وأعيتهُ المَسافة
وأحرَقَتْ نيران الهَجر روحه
السَّلامُ عَلَيْك، رُوحي فِداك..
يَا عَليّ بن مُوسى.
•| حَرَم مُطهّر إمَام رِضَـا •|
᷂مَزِْج
واحدة من ألقاب الإمام الرّضا عليه السّلام "قرّة أعين المؤمنين"
أيّ أنّ قلبك يسُكُن بمجرّد ذكر اسمه (عليهِ السَّلام ) ♥️
أيّ أنّ قلبك يسُكُن بمجرّد ذكر اسمه (عليهِ السَّلام ) ♥️
Forwarded from التمهيد للظهور واجبنا المقدس (علي هاشم الركابي)
إنا لله وإنا إليه راجعون
استشهاد السيد إبراهيم رئيسي وجميع مرافقيه.
مصيبة ما أعظمها وأعظم رزيتها.
جرح جديد يا صاحب الزمان…
استشهاد السيد إبراهيم رئيسي وجميع مرافقيه.
مصيبة ما أعظمها وأعظم رزيتها.
جرح جديد يا صاحب الزمان…