العَزَاء لَا يَعرِفُ فِينَا السُّكُون إنَّنَا لَولَا الحُسَينُ لَا نَكُون🏴💔
واعْطفْ عليّ بخدمتِكَ حتّى الموت يا أبا عبد الله .
- لم تكن "الكلمة الطيبة صدقة" من عبَث
فالكلمة الطيبة تفرج همًّا أو تنفس كربًا أو تنصر مظلومًا أو تنصح حائرًا أو تهدي عاصيًا
الكلمة الطيبة تعطى الأمل للآخرين و تجدد نشاطهم وتحفزهم وتُعينهم فى أمور حياتهم
أسأل الله أن يطيّب أقوالنا، وأعمالنا، وأيامنا
صباحكم كلمات طيبة 🩷.
فالكلمة الطيبة تفرج همًّا أو تنفس كربًا أو تنصر مظلومًا أو تنصح حائرًا أو تهدي عاصيًا
الكلمة الطيبة تعطى الأمل للآخرين و تجدد نشاطهم وتحفزهم وتُعينهم فى أمور حياتهم
أسأل الله أن يطيّب أقوالنا، وأعمالنا، وأيامنا
صباحكم كلمات طيبة 🩷.
.❉ | .•°°.♡.°°•. | ❉.
🌤 #إشــــツـــراقــــة 🌤
وليَعلم الصابرين ان الله يدبر
لهم من الجَبر والعوّض ما يرضيهم•
#صبــــــاح_الخــــــير💜
🌤 #إشــــツـــراقــــة 🌤
وليَعلم الصابرين ان الله يدبر
لهم من الجَبر والعوّض ما يرضيهم•
#صبــــــاح_الخــــــير💜
بنات لاتتركون هذا الذكر ابدا فيه تصنع المعجزات
ناد عليا مظهر العجائب تجده عونا لك في النوائب كل هم وغم سينجلي بولايتك ياعلي ٧
ناد عليا مظهر العجائب تجده عونا لك في النوائب كل هم وغم سينجلي بولايتك ياعلي ٧
#يوم_السبت_للعباس ع
على حب العباس ابوفاضل عليه السلام
صلوا على محمد وال محمد نيابتآ عن ام البنين عليه السلامياكافل زينب اكفل حوائجنا🙏🏻
#اللهم_صل_علی_محمد_وآل_محمد (( ١٠))
على حب العباس ابوفاضل عليه السلام
صلوا على محمد وال محمد نيابتآ عن ام البنين عليه السلامياكافل زينب اكفل حوائجنا🙏🏻
#اللهم_صل_علی_محمد_وآل_محمد (( ١٠))
نوُدِعُ القلوبَ معَ الأماني بقولنا:
( بأمانةِ أبي الفضل العبّاس)
لعلَّها تقعُ بكفَّيهِ الشريفة 💚!
( بأمانةِ أبي الفضل العبّاس)
لعلَّها تقعُ بكفَّيهِ الشريفة 💚!
اعان الله قلوبنا مسها شوق
العباس من دون الوصل😓💔 "
العباس من دون الوصل😓💔 "
الابذكر العباس تقضي الحوائج
من ذكر العباس ع في يوم السبت قضيت له حاجته 🙏🙏
من ذكر العباس ع في يوم السبت قضيت له حاجته 🙏🙏
Anonymous Quiz
47%
ياعباس 10
16%
ياابا الفضل العباس 10
38%
ياكافل زينب أغثني 10 مرات
اكتب اسم من اسماء أهل البيت عليهم السلام وقع نضرك عليه #لقضاء_الحوائج🤲🏻🦋
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
**
#دٍعــآءيــوٌم_آلَســبــت..
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
#بِسْمِ الله كَلِمَةِ المُعْتَصِمِينَ وَمَقالَةِ المُتَحَرِّزِينَ، وَأَعُوذُ بِالله تَعالَى مِنْ جَوْرِ الجائِرِينَ، وَكَيْدِ الحاسِدِينَ وَبَغْي الظّالِمينَ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الحامِدِينَ. اللّهُمَّ أَنْتَ الواحِدُ بِلا شَرِيكٍ، وَالمَلِكُ بِلا تَمْلِيْكٍ، لا تُضادُّ فِي حُكْمِكَ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ. أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَنْ تُوْزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بِي غايَةَ رِضاكَ، وَأَنْ تُعِيْنَنِي عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ، وَتَرْحَمَنِي بِصَدِّي عَنْ مَعاصِيكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي، وَتَحُطَّ بِتَلاوَتِهِ وِزْرِي، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي، وَتُتِمَّ إِحْسانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمْرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضى مِنْهُ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ..
#دٍعــآءيــوٌم_آلَســبــت..
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
#بِسْمِ الله كَلِمَةِ المُعْتَصِمِينَ وَمَقالَةِ المُتَحَرِّزِينَ، وَأَعُوذُ بِالله تَعالَى مِنْ جَوْرِ الجائِرِينَ، وَكَيْدِ الحاسِدِينَ وَبَغْي الظّالِمينَ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الحامِدِينَ. اللّهُمَّ أَنْتَ الواحِدُ بِلا شَرِيكٍ، وَالمَلِكُ بِلا تَمْلِيْكٍ، لا تُضادُّ فِي حُكْمِكَ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ. أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَنْ تُوْزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بِي غايَةَ رِضاكَ، وَأَنْ تُعِيْنَنِي عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ، وَتَرْحَمَنِي بِصَدِّي عَنْ مَعاصِيكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي، وَتَحُطَّ بِتَلاوَتِهِ وِزْرِي، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي، وَتُتِمَّ إِحْسانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمْرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضى مِنْهُ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زيارة النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ يَومَ السَّبت :
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .
أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .
يقولُ مؤلّف الكتاب عبّاس القُمِّي عُفي عنهُ : إِنِّي كلّما زرته ـ صلّى الله عليه وآله ـ بهذه الزّيارة بَدَأتُ بزيارته على نحو ما علّمه الإمامُ الرِّضا ـ عليه السلام ـ البزنطيَّ ، ثُمَّ قرأتُ هذهِ الزّيارة. فَقَد رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .