Telegram Web Link
الفقه والفهم:
أخرج الإمام مسلم عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:" أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي شَيْءٍ مِنْ دُعَائِهِ إِلَّا فِي الِاسْتِسْقَاءِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ".
*قال شمس الدين الفارضي الحنبلي في شرح البخاري (مخطوط ق: 41):"يعني الرفع بظهور الكفين كما في مسلم «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَسْقَى، فَأَشَارَ بِظَهْرِ كَفَّيْهِ إِلَى السَّمَاءِ» وقد يرفع ببطونهما في باقي الدعاء".
*وقال الإمام النووي في شرحه 6/ 190 :"هذا الحديث يوهم ظاهره أنه لم يرفع صلى الله عليه وسلم إلا في الاستسقاء وليس الأمر كذلك بل قد ثبت رفع يديه صلى الله عليه وسلم في الدعاء في مواطن غير الاستسقاء وهي أكثر من أن تحصر وقد جمعت منها نحوا من ثلاثين حديثا من الصحيحين أو أحدهما وذكرتها في أواخر باب صفة الصلاة من شرح المهذب، ويُتأول هذا الحديث على أنه لم يرفع الرفع البليغ بحيث يرى بياض إبطيه إلا في الاستسقاء أو أن المراد لم أره رفع وقد رآه غيره رفع فيقدم المثبتون في مواضع كثيرة وهم جماعات على واحد لم يحضر ذلك ولا بد من تأويله لما ذكرناه والله أعلم".
📍 *الاحتفال بالمولد النبوي* 📍
*بسم الله الرحمن الرحيم*
*د. ربيع العايدي* . الأردن .
لقد جرت العادة في كل سنة من شهر ربيع الأول ان تبدأ النقاشات المتبادلة بين مجيز للاحتفال ، ومانع منه .
وكل واحد من الطرفين يأتي بالأدلة التي يرى انها تؤيد رأيه .
إخواني الأعزاء :
علينا أن نفرق هنا بين *(الأصل وأثره)* وهذه قضية ضرورية لفهم المسألة .
*فالدليل* يطلب للأصل ولا يطلب للأثر ، لأن الأثر تابع له ولازم من لوازم الفعل ...
فإذا كان *الدليل* مع *جواز الفعل ، جاز أثره* ، وإذا كان *الدليل* على *حرمة الفعل ، حرم أثره* .
وسأذكر أمثلة ليتضح المقام :
📌 *المثال الأول* :
تعظيم المصحف ، هذا أصل ، يمكن للإنسان أن يطلب الدليل على تعظيم المصحف ..!!؟؟
ولكن هذا التعظيم له آثار متفاوتة بين الناس على حسب انفعالهم مع الأصل
*فتقبيل المصحف مثلا ،، وتجليده ،، وطباعته ملونا* ، هذه *آثار الأصل* وهو *التعظيم للقرآن الكريم* ... *وهذه الآثار من تجليد المصحف ،،، وطباعتها ، وألوانه* ….
*لا يحق للمسلم* ان يسأل عن *دليلها* ، لأنها آثار لتعظيم المصحف ، *والدليل يطلب للأصول والأفعال لا للآثار* ...
📌 *المثال الثاني* :
*بر الوالدين* ، *أصل وفعل* يطلب المسلم *الدليل* عليه ،،، وهذا *صحيح وسليم* ،،،
وهناك *أدلة من القرآن والسنة* *أوجبت على المسلم احترام والديه وهذا مما لا شك فيه* ...
ولكن هناك *آثار بر الوالدين* يفعلها الناس *ولم يأت* بها *دليل* مستقل مثلا *تقبيل أيديهما ،،، أو رأسهما ،،، أو انتظار جلوسهما ثم جلوس الأولاد وهكذا كثير من صور بر الوالدين التي لم يرد لها أدلة مستقلة تدل على كل جزئية فيها* ...
📍 *فهل يصح لأحد أن يقول ما الدليل على جواز تقبيل يد الوالدين ،،، أو تغطيتهما عند النوم ...!!!؟؟؟*
طبعا لا يصح ..!!!
لأن هذا العمل من *آثار بر الوالدين* ، فإذا *جاز الأصل جاز الأثر* ...
📌 *المثال الثالث* :
*تعظيم الكعبة أمر ثابت* ،،، ولكن *ما الدليل المستقل على تبديل كسوة الكعبة ..!!؟؟؟*
*أو غسلها واعتياد ذلك في كل عام ...!!!؟؟؟*
📌 *المثال الرابع* :
*توقير العلماء أصل ثابت* ،،، ولكن ما هو *الدليل* على كثير من صور *التوقير* التي نراها يضيق المقال عن ذكرها هذه التفصيلات ما دليلها ...!!!؟؟؟
والأمثلة كثيرة ، ولكن من هذه الأمثلة صار يمكننا تصور المسألة بشكل *أوضح ..!!!*
🎯 *الاحتفال بالمولد* ، هذا العمل ليس *أصلا* وإنما هو *أثر من آثار التعظيم لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام* ،،،
🚦 *( فلا يصح ان يطلب عليه دليل )*...
🚦 *( فالأدلة تطلب للأصول وليس للآثار )*...
🎯 *يعني إن الأمر بتعظيم النبي عليه الصلاة والسلام أمر ثابت ولكن يقوم المسلمون ببعض مظاهر هذا الحب والتعظيم من أناشيد وأذكار واجتماع على قراءة سيرته العطرة* وهكذا ،،،
📍 هذه *الآثار لا يصح أن تطلب لها دليلا مستقلا ، لأن الدليل ثبت للأصل وهو استحباب تعظيمه عليه الصلاة والسلام* ....
قال تعالى *” لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا ”* ...
ومن هذه التقريرات نفهم معنى كلام *العلماء* فيما *لا دليل عليه مستقل بأنه جائز أو مستحب لأنه لم يخالف الأصل* ...
🎯. وهذا ما فعله الصحابة في جمع المصحف فقد كان جواب *سيدنا أبي بكر رضي الله عنه* واضحا *” لكنه خير ”* ،،، أي *لم يناقض أصول الإسلام العامة* ،،، وإن هذا العمل يصب في *تعظيم المصحف وأثر من آثار تعظيمه* ....
ولو أردنا أن نطلب *دليلا مستقلا على كل عمل لاحتجنا إلى أدلة لا متناهية إذ الوقائع والحوادث ليست متناهية* ،،، ولبقينا في *حلقة مفرغة ولضيقنا على الناس واسعا وحرمنا حلالا من حيث لا ندري* ...
🎯 *فنضيق دائرة الحلال ونوسع دائرة الحرام ... للأسف !!!*
فمن كان يريد ان يطلب *الدليل* فعليه ان يوجهه الى *الأصل* وهو *ما الدليل على تعظيم رسول الله عليه الصلاة والسلام* ..!!!؟؟؟
ولا يطلب *الدليل على اثر هذا التعظيم كعمل المولد او قراءة القصائد وما شابه ذلك* ...
🎯 *إشكال 😘
لكن كيف تجيبون على أن هناك بعض *الآثار* التي قد تخالف *أصولها* ...!!؟
📍 *الجواب* :
إن *الأثر الذي يناقض الأصل لا عبرة به ولا يقبل* ،،،
📍 *ليس لأنه لا دليل عليه ولكن لأنه دخل في فعل يناقض أصولا شرعية* ،،، *( فهو داخل في النهي وليس الجواز )*...
ثم إن *الأثر الذي يخالف الأصل مرفوض* *إذ هو لا قيام له من نفسه وإنما من الأصل* ....
✒️ وعليه : *فالمستفتي بما هو أثر لا يسأل عن الدليل ..!!!؟؟*
✒️ *والمفتي لا يأت بدليل على الأثر* ،،، وإنما يبين للمستفتي أن هذه *الآثار لا تخالف أصول الإسلام في شيء فهي مستحبة* وهكذا ….
🎯 *( ومن هنا لم يعترض أحد من الصحابة على تبرك الصحابة بوضوء النبي أو عرقه الشريف أو شعره عليه الصلاة والسلام ...!!! )*
ولم نسمع فيما نعلم أحدا من *علماء الصحابة طلب الدليل على هذه الأفعال ،،،*
💚 *( السبب أنهم عرفوا أنها آثار لأصل ثابت عندهم وهو تعظيمه عليه الصلاة والسلام )*....
ومما مضى *لا يحق* لأحد أن يقول ما هو *الدليل على استحباب فعل المولد ..!!!؟؟*
*أو هل فعله السلف الصالح ...!!!؟؟؟*
لأن *الجواب* صار *معروفا* مما مضى بأن *الصحابة* قد أبدو آثار كثيرة تدل على *محبتهم لسيدنا رسول الله* وهي من أكبر ألوان وأشكال *الاحتفال به عليه الصلاة والسلام* ،،،
وفي أيامنا تظهر آثار لهذه *المحبة والتوقير ليس شرطا أن يكون فعلها الصحابة* ،،،
🎯. *ولكن شرطها واحد فقط وهي الا تخالف أصول الإسلام* ...
❤️ *وفي الختام* :
نقول : إن صور واشكال ونماذج وانفعالات وآثار *محبته عليه الصلاة والسلام* لا يمكن أن *تحصى أو تعد* ،،، *فالمحب واسع في آثار محبته* ،،، *ويتفنن في قربه من محبوبه* ،،
لكن *بمالا يخالف اصلا من أصول الإسلام* ...
🎯 *وإذا طلب أحدهم الدليل على استحباب الاحتفال بمولده الشريف ...!!!؟؟؟*
*فإننا نطالبه بمئات الأدلة على أفعاله التي لا يمكن أن يجد لها دليلا مستقلا إلا أنها لا تخالف أصول الإسلام* ...
💔 وإننا في ظل الهجمة التي تتكرر في كل سنة لتشويه صورة *رسول الله عليه الصلاة والسلام* أحوج ما نكون للتأكيد على هذا *الاحتفال برسول الله وبمولده عليه الصلاة والسلام لتعريف العالم بأكمله بالإنسان الكامل والرحمة المهداة* ...
🌴 *وكل عام وانتم بخير* ...
*وكُـلُّ الـنَّــاسِ تُـولَد ثـمَّ تـفنـى* ###
*وَوحدَك أنــتَ مِـيلادُ الحَـيَـاةِ* ...
*وكُلُّ الـنَّاسِ تُـذكَـرُ ثُـمَّ تُنـسَـى* ###
*وذِكـرُكَ أنــتَ بـاقٍ فِي الصَّلاةِ* ...
*تــردِّدُهُ الـمــآذنُ كـــلَّ وقــــتٍ* ###
*وَينبـضُ بالقـلـوب إلى المَمَاتِ* ...
*أَتَيتَ سنـاً وليلُ الـكونِ داجٍ* ###
*وبـعــدَ الـوأدِ أحيَـيْـتَ البَنَـات* ...ِ
*وفاح المسكُ أنَّى كنتَ تمـشي* ###
*ووجـهكَ نـورُه عَــمَّ الجــهــاتِ*...
*وُقد تُعلِـي المَكارم قَـدْرَ قَــومٍ* ###
*ويعــلو َفـِيـكَ قــدرُ المَكـرُمَـاتِ* ...
*اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وآله*
و الله تعالى اعلم
__
منقول...
🌹 أسعد الله أوقاتكم بالصلاة والسلام على سيدنا النبي وعلي آله وصحبه وسلم تسليما طيبا مباركا فيه ...
صفات الصوفي لكي نفرقه عن المتصوف !؟ :
الصوفي : جوال الفكر، جوهري الذكر، جميل المنازعة، قريب المراجعة، لا يطلب من الحق إلا الحق، ولا يتمذهب إلا بالصدق، أوسع الناس صدرًا، وأجزل الناس نفعًا، ضحكه تبسمًا واستفهامه تعلمًا، مذكرًا للغافل، ومعلمًا للجاهل، لا يؤذي من يؤذيه، ولا يخوض فيما لا يعنيه، كثير العطا، قليل الأذى، ورعًا من المحرمات، متوقفاً عن الشبهات، غوثاً للغريب، أبًا لليتيم، بِشره في وجهه، حزنه في قلبه، مشغولاً بفكره، مسرورًا بفقره، لا يكشف سرًا ولا يهتك سترًا، لطيف الحركة، نامي البركة، سخيًا بالفائدة، طيب المذاق، حسن الأخلاق، لين الجانب، جوهرًا سيالاً ذائب، طويل الصمت، جميل النعت، حليم إذا جُهِل عليه، صبور على من أساء إليه، لا يكون عنده جحود، ولا لنار الحق خمود، ولا ملولاً ولا عجولاً، يبجل الكبير ويرحم الصغير
أمين على الأمانة، بعيد عن الخيانة، أُلفه التقى، خلقه الحياء، كثير الحذر، مداوم السهر، قليل التدلل، كثير التحمل، كثير الصلوات والصيام سابق الجنان يحتفل بالضيفان، ويطعم بما كان لمن كان، تأمن بوائقه الجيران، لا سبابًا ولا مغتابًا لا نمومًا ولا ذمامًا، لا ملول ولا قفول، ولا حسود ولا كنود، له لسان مصون وقوله موزون وقلبه محزون، وفكره يتجول في ما كان وما يكون.
هكذا يكون مسلما حقا , فالتصوف ليس إلا مقام الإحسان ثالث أركان دين الله تعالى.

من قلائد الجواهر للعلاّمة الفقيه القاضي محمد بن يحي التادفي الحنبلي رحمه الله تعالى 《 المتوفي سنة ٩٦٣ ھ 》
دفاعُ الإمام المحدِّث الوليِّ الصالح ابن أبي جمرة عن الإمام ابن أبي زيد القيرواني:
قال الإمام ابن أبي جَمْرَة في رَدِّ تمسُّكِ المُجَسِّمَةِ ـ وهم في عصرنا الوهابية أدعياء السلفية بعبارة الإمام ابن أبي زيد القيرواني فقال: "وأمَّا ما احْتَجُّوا به لمذَهْبَهِم الفاسِدِ بقول ابْنِ أبي زَيْدٍ رحمه الله في العَقِيدَة التي ابْتَدَأ الرِّسَالة بِها بقوله: :وَأَنَّهُ فَوْقَ عَرْشِهِ المَجِيدُ بِذَاتِهِ" فَلَا حجّةَ لهم فيه أيْضًا لأنَّهُمْ خَفَضُوا المَجِيدَ وجَعَلُوهُ صِفَةً لِلْعَرْشِ، وافْتَرَوْا على الإمامِ بذلك.
والوَجْهُ فِيهِ رَفْعُ المجيدِ لِأَنَّهُ قَدْ تَمَّ الكَلَامُ بِقَوْلِه: "فَوْقَ عَرْشِهِ"، و"المَجِيدُ بِذَاتِهِ" كلَامٌ مُسْتَأْنفٌ، وهُوَ مِنْ غَايَةِ التنزيهِ لأنَّ مَجْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ بِذَاتِهِ، لَا مُكْتَسَبٌ، وَمَجْدَ عبَادِهِ مُكْتَسَبٌ.
فَافْتَرَوْا عَلَى الإمامِ هُنَا كما افْتَرَوْا عَلَى الآخَرِ [أي الإمامِ مَالِكٍ] هُنَاكَ.
وكيْفَ يَجُوزُ مِنْ طَرِيق الدِّينِ أو العَقْلِ لمن لَهُ عَقْلٌ أن يَقُولَ في لَفْظٍ مُحْتَمِلِ الوَجْهَيْنِ مِنْ طَرِيقِ العَرَبِيَّةِ أن يَقُولَ عَنْ أَحَدِهِمَا ـ وَهُوَ الفَاسِدُ ـ: هَذَا مَا أَرَادَ القَائِلُ؟ وهذَا ممنوعٌ شَرْعًا لِأَنَّ المُؤْمِنَ لَا يُحْمَلُ عَلَيْهِ السُّوءُ بِالاحْتِمَالِ، وَإِنَّما يُحْمَلُ عَلَى أَصْلَحِهِ وهو اللَّائقُ بالإيمانِ، أوْ يُحْمَلُ على ظاهِرِه وهُوَ الاحْتِمَالُ لِلْوَجْهَيْنِ، وَهُوَ أَقَلُّ المَرَاتِبِ.
(بهجة النفوس، ج1/ص36) 
قلتُ: ومن المعلوم أيضا أن رواية الخفض لا إشكال فيها أيضا لأن الموصوف بالذاتي ـ أي غير الطارئ ولا الكسبي ـ هو الفوقية بمعانيها الصحيحة السديدة في حقّ الله تعالى كفوقية المكانةِ والرتبة والعظمة والقدرة، ولكن كل الردود تؤدي إلى نفس المقصود وهو إسقاط شبهة المجسّمة الذين ضعفت الأمة الإسلامية بسبب تصدرهم للمشهد الديني طيلة أكثر من مئة سنة.
.......
بقلم الشيخ الفاضل: نزار حمادي. بتصرف يسير
قال القاضي عياض المالكي : البدعةُ فعلٌ مَا لم يسبِق إليه، فما وافَقَ أصلًا مِن السُّنّةِ يُقاس عليها فهو محمودٌ، وما خَالف أصول السُّنَن فهو ضلالةٌ"مشارق الأنوار على صحاح الآثار"، حرف الباء مع سائر الحروف، الجزء الأول، ص 81.
- خدعوك فقالوا : التلفّظ بالنية بدعة عند الحنابلة ، مع أن الاستحباب قال به ابن قدامة الحنبلي في "الكافي" ، وقدّمه ابن مفلح الحنبلي في "الفروع" ، وجزم به ابن تميم الحنبلي في مختصره .

- خدعوك فقالوا : الذكر الجماعي بدعة عند الحنابلة ، مع أن الجواز قال به ابن مفلح الحنبلي في "الفروع"، والبهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الإرادات" ، والسيوطي الرحيباني في "مطالب أولي النهى" .

- خدعوك فقالوا : الحلف بالنبي شرك ، مع أن الجواز مروي عن ابن مفلح الحنبلي في "الفروع"، والمرداوي الحنبلي في "الإنصاف" بل ونص على أنه عمدة المذهب .

- خدعوك فقالوا : لا يجوز التوسل بجاه النبي في الدعاء عند الحنابلة ، مع أن الجواز مروي عن البهوتي الحنبلي في "كشف القناع" ، وابن الجوزي الحنبلي في "مناقب الإمام أحمد" ، والمرداوي الحنبلي في"الإنصاف" ، وابن عقيل الحنبلي في "التذكرة" .

- خدعوك فقالوا : شد الرحال إلى قبر النبي بدعة ، مع أن الجواز رواه ابن قدامة الحنبلي في "المغني" واختاره ، والسيوطي الرحيباني في "مطالب أولي النهى" ، وابن المفلح الحنبلي في "المبدع" .

- خدعوك فقالوا : قراءة القرآن على القبور بدعة ، مع أن الإباحة مروية عن ابن مفلح الحنبلي في "الفروع" ، وابن سُنينة الحنبلي في "المستوعب" ، وابن قدامة الحنبلي في "المغني" ، والمرداوي الحنبلي في "الإنصاف" ، والحجاوي الحنبلي في "زاد المستقنع" .

- خدعوك فقالوا : تلقين الميت بدعة عند الحنابلة ، مع أنه الاستحباب مروي عن ابن شبيب الحنبلي في"الرعاية الكبرى" و "الرعاية الصغرى" ، وابن سُنينة الحنبلي في "المستوعب" ، وابن تميم الحنبلي في مختصره ، وابن مفلح الحنبلي في "الفروع" .

- خدعوك فقالوا : البناء على القبر حرام عند الحنابلة ، مع أن الإباحة مرويّة عن ابن مفلح الحنبلي في "الفروع" ، وابن سُنينة الحنبلي في "المستوعب" ، وابن تميم الحنبلي في مختصره .

- خدعوك فقالوا : زيارة النساء للقبور حرام ، مع أن الإباحة ذكرها ابن قدامة الحنبلي في "المغني" ، وابن مفلح الحنبلي في "الفروع" ، والمرداوي الحنبلي في "الإنصاف" ، وابن ضويان الحنبلي في "منار السبيل"

- خدعوك فقالوا : حل السحر بالسحر حرام ، مع أن الجواز مروي عن ابن مفلح الحنبلي في "الفروع" ، وابن قدامة الحنبلي في "المغني" ، والمرداوي الحنبلي في "الإنصاف" ، واختاره البهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الإرادات" ، والسيوطي الرحيباني في "مطالب أولي النهى" .

- وما خُفي كان أعظم ...
منقول
قالَ العلَّامةُ الشَّيخ محمد علّيش مفتي السَّادة المالكيّة :
"وأَمرُ عوامِّ النَّاس باتِّباع الكتابِ والسُّنَّةِ كلمةُ حقٍّ أُريدَ بها باطل ، إذ مُرادُه تركُ المذاهب المُتَّبَعةِ وأخذُ الأحكام من الكتاب والسُّنة بلا واسطة وهذا ضلالٌ ، والأمرُ به أدلُّ دليلٍ على الجهل إذ من المعلوم لكل أحدٍ أنَّ النصوصَ منها المنسوخُ ومنها المردودُ لِطَعنٍ في رواته، ومنها ما عارضَه أقوى منه فتُرِك، ومنها المُطلَقُ في محلٍّ وقد قُيِّدَ في محلٍّ آخر، ومنها المَصروفُ عن ظاهرِه لأمرٍ اقتضى ذلك، ومنها و منها ...
ولا يُحـقِّـقُ ذلك إلَّا الأئمةُ المجتهدونَ، وأَعظمُ ما حُرِّرَ من مذاهبِ المُجتهدين مذاهبُ الأئمةِ الأربعة المُتَّبَعين، لكثرةِ المُحَقِّقين فيها مع سَعة الاطِّلاع وطول البَاع، فالخروجُ عن تقليدهم ضلالٌ، والأمرُ بـه جهـلٌ و عصـيـان ."
فتحُ العَليِّ المَالِك  (109/1) .
حديث النزول:
بعض رواة البخاري ضبطوا كلمة ) يُنزِل( بضم الياء وكسر الزاي، فيكون المعنى نزول المَلَك بأمر الله

في النسائي عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يمهل حتى يمضي شطر الليل اﻷول ثم يأمر مناديا ينادي: هل من داع يستجاب له، هل من مستغفر فيغفر له، هل من سائل يعطى).

يقول القرطبي في تفسيره: المراد بحديث النزول نزول الملك بأمر الله، على تقدير حذف المضاف، ويؤيد ذلك رواية البخاري: (يُـنـزل ربنا) بضم الياء.
وقد قال الحافظُ العِراقي في ألفيته: وخيرُ مافسرتهُ بالواردِ معناهُ أحسنُ مايفسرُ بهِ الحديث الوارد الحديث.

هذا الحديث يُفَسِّر معناه حديث صحيح رواه النَّسَائي السُّنن الكُبرى: كتاب الزّينة: الوقت الذي يُستحبّ فيه الاستغفار
وفيه:

“إنّ الله يُمهِل حتى يمضي شطر الليل الأول ثم يأمُرُ مُناديًا يُنادي: هل مِن داعٍ فَيُستجاب له وهل مِن مستغفر فَيُغفر له وهل مِن سائل فَيُعطى“.
ويبطل ما ذهبت إليه المشبهة من اعتقاد نزول الله بذاته إلى السماء الدنيا أن بعض رواة البخاري ضبطوا كلمة )يُنزِل( بضم الياء وكسر الزاي، فيكون المعنى نزول المَلَك بأمر الله الذي صرح به في رواية النسائي من حديث أبي هريرة وأبي سعيد من أن الله يأمر ملكا بأن ينزل فينادي، فتبين أن المشبهة ليس لها حجة في هذا الحديث.

فالنزول إنما يكون مِن مَلَك يُؤمَر بأن ينزل ويُبَلّغ بأن الله تعالى يقول:
قال القرطبي وبهذا يرتفع الإشكال…
“مَن يدعوني فأستجيب له مَن يسألني فأعطيه مَن يستغفرني فأغفر له“.
https://www.tg-me.com/ahlussonna
«بلغَ عمرَ أنّ أبا عبيدة حُصِر بالشام، ونال منه العدوّ، فكتب إليه عمر: أمّا بعد، فإنّه ما نزل بعبدٍ مؤمنٍ شدّة إلا جعل الله بعدها فرَجًا، وإنّه لا يغلِبُ عسرٌ يُسرَيْن: ﴿ياأيّها الذين آمنوا اصبِروا وصابروا ورابطوا﴾.

فكتب إليه أبو عبيدة: أمّا بعد، فإنّ الله يقول: ﴿أنّما الحياة الدنيا لعبٌ ولهوٌ وزينةٌ وتفاخرٌ بينكم وتكاثرٌ في الأموال والأولاد، كمثل غيثٍ أعجبَ الكفّارَ نباتُه، ثمّ يهيجُ فتراه مصفرًّا، ثمّ يكونُ حطامًا، وفي الآخرة عذابٌ شديدٌ ومغفرةٌ من الله ورضوان، وما الحياة الدّنيا إلا متاعُ الغرور﴾.

فخرج عمَر بكتابه فقرأه على المنبر، فقال: يا أهل المدينة، إنّما يعرّض بكم أبو عبيدة أو بي! ارغَبوا في الجهاد!».

"سير أعلام النبلاء" (١:١٥،١٦).

https://www.tg-me.com/ahlussonna
سُئل الشيخ المحدّث العلامة محمد زكريا الكاندهلوي رحمه الله تعالى:
مَن هي الفرقَة النّاجية؟
فأجاب: «هيَ التي تفكّر في نَجاةِ جميعِ الفِرق».

رحمَ الله هؤلاء الرجال الذين بفقدهم فقدت الأمة جُل الإنصاف.
عن حُذَيْفَةُ بن اليمان رضي الله عنه قَالَ : حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَالُ لِلرَّجُلِ مَا أَعْقَلَهُ، وَمَا أَظْرَفَهُ، وَمَا أَجْلَدَهُ، وَمَا فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ "
رواه الإمام البخاري
هل يصح البناء على القبر ؟

ومات عبد الله بن عباس بالطائف سنة ثمان وستين في أيام ابن الزبير، وكان ابن الزبير قد أخرجه من مكة إلى الطائف، ومات بها .. وصلى عليه محمد ابن الحنفية، وكبر عليه أربعا، وقال: اليوم مات رباني هذه الأمة ، وضرب على قبره فسطاطاً
الفسطاط : بناء أوخيمة!
[الاستيعاب في معرفة الأصحاب : 3/ 934 ]

https://www.tg-me.com/ahlussonna
بسم الله الرحمن الرحيم

ما كان عليه السلف الصالح من الأدب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ذكره .

قال القاضي عياض رحمه الله تعالى : اعلم أن احترامه والأدب معه بعد موته وتوقيره وتعظيمه صلى الله عليه وسلم لازم كما كان في حال حياته في الدنيا لأنه لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم ونبيه وذلك الاحترام والتعظيم عند ذكره وذكر حديثه وسنته وسماع اسمه وسيرته ومعاملة آله وعترته وتعظيم أهل بيته وصحابته الكرام رضي الله عنهم .
روى بسند صحيح عن ابن حميد أحد رواة الإمام مالك قال : ناظر أبو جعفر أمير المؤمنين اي : المعروف بالمنصور ناظر الإمام مالك في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع صوته في المناظرة .
فقال له الإمام مالك يا أمير المؤمنين لا ترفع صوتك في هذا المسجد فإن الله تعالى أدب اقواماً فقال : لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي .
ومدح اقواماً فقال : إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى .
وذم قوماً فقال : إن الذين ينادونك من وراء الحجرات اكثرهم لا يعقلون .
وإن حرمته صلى الله عليه وسلم ميتاً كحرمته حياً فاستكان لها ابو جعفر أي : خضع وخشع لمقالة الإمام مالك رحمه الله تعالى .
وقال أبو جعفر المنصور للامام مالك رحمه الله تعالى : استقبل القبلة ام استقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأدعو ؟ .
فقال له الإمام مالك ولم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة ابيك آدم عليه الصلاة والسلام إلى يوم القيامة بل استقبله واستشفع به فيشفعه الله فيك أي : ويقبل دعائك .
قال تعالى : ولو أنهم إذ ظلموا انفسهم جاؤوك فاستغفروا الله وأستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً .
قال العلامة الخفاجي رحمه الله تعالى : وهو وسيلتك ووسيلة ابيك آدم عليه الصلاة والسلام إلى يوم القيامة قال اي : هو صلى الله عليه وسلم الشفيع المشفع المتوسل به إلى الله تعالى يوم القيامة إشارة إلى حديث الشفاعة العظمى وإلى ما ورد أن الداعي إذا قال : اللهم إني استشفع إليك بنبيك يانبي الرحمة اشفع لي عند ربك استجيب له وهو يشير بذلك إلى حديث عثمان بن حنيف .
ثم قال الخفاجي رحمه الله تعالى : وقيل في قوله وسيلة ابيك آدم إن آدم عليه الصلاة والسلام لما اكل من الشجرة ثم ندم قال : يارب اسألك بحق محمد إلا غفرت لي .
فقال الله تعالى له : كيف عرفت محمداً صلى الله عليه وسلم .
فقال : لأني رأيت على قوائم العرش : لا إله إلا الله محمد رسول الله فعرفت أنك لم تضف لنفسك إلا أحب الخلق إليك .
فقال سبحانه : صدقت يا آدم إنه لاحب الخلق إلي ولولاه ما خلقتك .

من كتاب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .

لفضيلة الإمام الشيخ عبد الله سراج الدين الحسيني .

https://www.tg-me.com/ahlussonna
خصائص اسم الجلالة (الله) :
-هذا الاسم الجليل (الله) تعلقت به جميع العوالم: بذاتها وذراتها وأنواعها.
قال الله تعالى: {يا أيها الناس أنتم الفقراء ﺇلى الله والله هو الغني الحميد}.
فجميع العباد يقولون : يا الله ؛ دعاء ، أو سؤالا ، نداءا أو ذكرا ، أو مناجاة ، ولكن في الحقيقة كل واحد منهم تعلق باسم خاص داخل في دائرة اسم الله جل جلاله ، و ﺇنما يتبين ذلك الاسم من حال الداعي ، أو الذاكر ، أو المناجي ، أو السائل ، فمقتضى حال القائل يا ألله يدلك على ذلك الاسم الخاص الذي تعلق به :
فالمريض يقول : يا ألله
والفقير يقول : يا ألله
والضعيف يقول : يا ألله
والضال يقول : يا ألله
والمظلوم يقول : يا ألله.
فالكل متعلقون بهذا الاسم الجليل يا ألله ، ولكن الذي يجيب كل واحد منهم ، هو الاسم الذي يقتضيه حالهم.

فقول المريض : يا ألله أي : يا شافي .
وقول المحتاج : يا ألله أي : يا كافي .
وقول الضعيف العاجز : يا ألله أي: يا قوي .
وقول المظلوم : يا ألله أي : يا ناصر انصرني على من ظلمني.
وقول المبغي عليه : يا ألله أي: يا منتقم.

فيجيبه الاسم الخاص كما هو مقتضى حاله ، وذلك الاسم داخل في دائرة الاسم الجامع لجميع الأسماء اﻹلهية وهو الله جل جلاله.
من كتاب حول تفسير سورة اﻹخلاص والمعوذتين بعدها بقلم مولانا اﻹمام الحجة الشيخ عبد الله سراج الدين الحسيمي رضي الله عنه.

https://www.tg-me.com/ahlussonna
حديث الجارية والروايات الأربعة المختلفة

الحديث روي بعدة ألفاظ :
1. بلفظ: أين الله، فقالت في السماء. (رواية مسلم)
2. بلفظ: من ربكِ، فقالت: الله.
3. بلفظ: أين الله، فأشارت إلى السماء.
4. بلفظ: أتشهدين أن لا إلـٰه إلا الله، قالت: نعم. (رواية مالك) (أضبط الرواة).

الحديث جاء بأربع روايات مختلفة لا يمكن الجمع بينها لذلك يعتبر هذا الحديث مضطرب.

معنى الاضطراب:
الاضطراب معناه أن يُروى[1] الحديث بعدّة ألفاظ بِحيث لا يمكن الجمع بينها.
وعلماء مصطلح الحديث قالوا: الاضطراب علةٌ[2] للضَّعف.

قال العلماء إن الرواية الموافقة للأصول هي رواية مالك: "وفيها أن الرسول قال لها [أتشهدين أن لا إله إلا الله" قالت: "نعم" قال: "أتشهدين أني رسول الله" قالت: "نعم"]. أخرجها الإمامان إماما أهل السنة والجماعة أحمد بن حنبل ومالك بن أنس رضي الله عنهما.

أما الإمامُ أحمد بن حنبل فأخرج عن رجل من الأنصار أنه جاء بأمَةٍ سوداء فقال:
"يا رسول الله إن عليَّ رقبه مؤمنة فإن كنت ترى هذه مؤمنة فأعتقها"
فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم:
[أتشهدين أن لا إله الا الله] قالت: "نعم"، قال [أتشهدين أني رسول الله] قالت: "نعم"، قال [أتؤمنين بالبعث بعد الموت] قالت: "نعم"، قال [أعتقها]،
ورجاله رجال الصحيح. وفي رواية لابن الجارود بلفظ: أتشهدين أن لا إله إلا الله؟ قالت: نعم، قال: أتشهدين أني رسول الله؟ قالت: نعم، قال: أتوقنين بالبعث بعد الموت؟ قالت نعم، قال: اعتقها فإنها مؤمنة. وهي رواية صحيحة.

ومنها ما رواه الإمام ابن حبان في صحيحه عن الشريد بن سويد الثقفي قال
قلت: يا رسول الله إن أمي أوصت أن نعتق عنها رقبة وعندي جارية سوداء
قال: ادع بها، فجاءت
فقال: من ربك؟
قالت: الله، قال: من أنا؟
قالت: أنت رسول الله،
قال: أعتقها فإنها مؤمنة.
ورواه أيضا بهذا اللفظ النسائي في الصغرى وفي الكـبرى والإمام أحمد في مسنده والطبراني والبيهقي ورواه أيضا بهذا اللفظ ابـن خزيمة في كتابه الذي سماه كتاب التوحيد من طريق زياد بن الربيع عن بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن الشريد.

قال بعض العلماء: ظاهر هذا الحديث (الذي فيه حكم على الجارية بالإسلام لأنها قالت: في السماء) يخالف الحديث المتواتر الذي رواه خمسة عشر صحابيا. وهذا الحديث المتواتر الذي يعارض حديث الجارية قوله عليه الصلاة والسلام [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله].
هذا الحديث فيه أنّ الرسول لا يحكم بإسلام الشخص الذي يريد الدخول بالإسلام إلا بالشهادتين.
لأن من أصول الشريعة أن الشخص لا يحكم له بقول "الله في السماء" بالإسلام لأن هذا القول مشترك بين اليهود والنصارى وغيرهم
وإنما الأصل المعروف في شريعة الله ما جاء في الحديث: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله]. اهـ
ولفظ رواية مالك: أتشهدين، موافق للأصول. لذا حكم الحافظ أبو بكر البيهقي وغيره باضطراب حديث الجارية هذا فيعتبر من الأحاديث الضعيفة التي لا يحتج بها في العقائد .
وأيضا الإمام مسلم الذي أورد ذلك الحديث لم يدرجه أبدًا في باب الأصول أو العقائد.

لكن بعض العلماء أوّلوا رواية مسلم على هذا الوجه فقالوا:
👈معنى قوله أين الله: سؤالٌ عن تعظيمها لله.
👈وقولها في السماء: عالي القدر جدًّا.
بمناسبة خبر مقتل مايقارب ٣٠ جندي صهيوني لهذه الليلة نهديكم هذه المجموعة من الكتب

مائة كتاب في الرد على ابن عبدالوهاب ومن شايعه من الأحزاب!

1) يهـوداً لا حنابلة: للشيخ الأحمدي الظواهـري شيخ الأزهـر.
2) الأصول الأربعة في ترديد الوهّابية: لمحمد حسن صاحب السرهـندي، المجذدي، المتوفى سنة 1346 هـ، مطبوع.
3) أجوبة في زيارة القبور: للشيخ العيدروس، مخطوط في الخزانة العامة بالرباط برقم 2577/ 4 د مجموعة. وهذا كتاب انتصر فيه مؤلفه لمذهب اهل السنة في سنية زيارة قبر النبي علي الصلاة والسلام
4) الأجوبة النجدية عن الأسئلة النجدية: لأبي العون شمس الدين محمد بن أحمد بن سالم، المعروف بابن السفاريني، النابلسي، الحنبلي، المتوفى سنة 1117 هـ.
5) الأقوال المرضية في الردّ على الوهّابية: عطا الكسم الدمشقي الحنفي، مطبوع.
6) إحياء المقبور من أدلة استحباب بناء المساجد والقباب على القبور تأليف: الحافظ أحمد بن الصديق الغماري المتوفى سنة 1380هـ، طبع.
7) التبرقع اليهودي في العقيدة الوهابية: تأليف محمد علي كيوة
8)إتحاف أهـل الزمان بأخبار ملوك تونس وعهـد الأمان: تأليف أحمد بن أبي الضياف، طُبع.
9) إظهـار العقوق ممّن منع التوسّل بالنبي والوليّ الصدوق: للشيخ المشرفي المالكي الجزائري.
10) الأقوال السنية في الرد على مدعي نصرة السنة المحمدية: جمعهـا إبراهـيم شحاته الصديقي من كلام المحدث عبد الله الغماري، طبع.
11) الأجوبة النعمانية عن الأسئلة الهـندية في العقائد: لنعمان بن محمود خير الدين الشهير بابن الالوسي البغدادي، الحنفي المتوفى سنة 1317 هـ.
12) الانتصار للأولياء الأبرار: للشيخ المحدث طاهـر سنبل الحنفي. رد فيه مؤلفه على تطاول الوهابية على الاولياء ومقامهم.
13) الأوراق البغدادية في الجوابات النجدية: للشيخ إبراهـيم الراوي البغدادي، الرفاعي، رئيس الطريقة الرفاعية ببغداد، مطبوع.
14) البراءة من الاختلاف في الرد على أهـل الشقاق والنفاق والرد على الفرقة الوهّابية الضالّة: للشيخ علي زين العابدين السوداني، مطبوع.
15) البراهـين الساطعة في رد بعض البدع الشائعة: للشيخ سلامة العزامي، المتوفى سنة 1379هـ، طبع.
16) البصائر لمنكري التوسّل بأهل المقابر: لحمد الله الداجوي الحنفي الهـندي، مطبوع.
17) تاريخ الوهّابية: لأيوب صبري باشا الرومي صاحب -مرءاة الحرمين- بين فيه مؤلفه التاريخ الدموي لهذه الفرقة الوهابية.
18) تبرك الصحابة بأثار رسول الله : لمحمد طاهـر بن عبد القادر الكردي، طبع.
19) تجريد سيف الجهاد لمدّعي الاجتهاد: للشيخ عبد الله بن عبد اللطيف الشافعي، وهـو أستاذ محمد بن عبد الوهـاب وشيخه، وقد ردّ عليه في حياته.
20) تحذير الخلف من مخازي أدعياء السلف: للشيخ محمد زاهـد الكوثري. الشيخ محمد زاهد الكوثري وكيل المشيخة العثمانية في زمانه.
21) التحريرات الرائقة: للشيخ محمد النافلاتي الحنفي مفتي القدس الشريف، كان حيا سنة 1315هـ ، مطبوع.
22) تحريض الأغبياء على الاستغاثة بالأنبياء والأولياء: للشيخ عبد الله بن إبراهـيم الميرغني الحنفي، الساكن بالطائف.
23) التحفة الوهبية في الردّ على الوهّابية: للشيخ داود بن سليمان البغدادي، النقشبندي الحنفي، المتوفى سنة 299 ا.
24) تطهير الفؤاد من دنس الاعتقاد: للشيخ محمد بخيت المطيعي الحنفي، من علماء الأزهـر، مطبوع.
25) تقييد حول التعلق والتوسل بالأنبياء والصالحين: قاضي الجماعة في المغرب ابن كيران، مخطوط في خزانة الجلاوي/ الرباط برقم/ 153 ج مجموعة.
26) تقييد حول زيارة الأولياء والتوسل بهـم: للمؤلف السابق، وضمن المجموعة السابقة.
27) تهكم المقلّدين بمن ادعى تجديد الدين: للشيخ محمد بن عبد الرحمـن الحنبلي. رد فيه على ابن عبد الوهـاب في كل مسألة من المسائل التي ابتدعهـا بأبلغ رد.
28) التوسّل: للمفتي محمد عبد القيوم القادري الهزاروي، مطبوع.
29) التوسّل بالنبي والصالحين: لأبي حامد بن مرزوق الدمشقي الشامي، مطبوع.
30) التوضيح عن توحيد الخلاق في جواب أهـل العراق على محمد بن عبد الوهـاب: لعبد الله أفندي الراوي. مخطوط في جامعة كمبردج/ لندن باسم “ردّ الوهّابية، ومنه نسخة في مكتبة الأوقاف/ بغداد.
31) جلال الحقّ في كشف أحوال أشرار الخلق: للشيخ إبراهـيم حلمي القادري ا لاسكندري، مطبوع.
32) الجوابات في الزيارة: لابن عبد الرزاق الحنبلي. قال السيد علوي بن الحدّاد: رأيت جوابات للعلماء الأكابر من المذاهـب الأربعة من أهـل الحرمين الشريفين، والأحساء والبصرة وبغداد وحلب واليمن وبلدان الإسلام نثرًا ونظمًا.
33) حاشية الصاوي على الجلالين: للشيخ أحمد الصاوي المالكي.
34) الحقائق الإسلامية في الردّ على المزاعم الوهّابية بأدلّة الكتاب والسنة النبوية: لمالك ابن الشيخ محمود، مدير مدرسة العرفان بمدينة كوتبالي بجمهورية مالي الأفريقية، مطبوع.
35) الحق المبين في الردّ على الوهـابيّين. للشيخ أحمد سعيد الفاروقي السرهـندي النقشبندي المتوفى سنة 1277 هـ.
36) الحقيقة الإسلامية في الردّ على الوهّابية: لعبد الغني بن صالح حمادة، مطبوع.
37) الدرر السنيّة في الردّ على الوهّابية: للسيد أحمد بن زيني دحلان. مفتي مكة الشافعي، المتوفى سنة 1304هـ، مطبوع.
38) الدليل الكافي في الرد على الوهابي: للشيخ مصباح بن أحمد شبقلو البير وتي، مطبوع.
39) الرائية الصغرى في ذم البدعة ومدح السنة الغرا: نظم الشيخ يوسف النبهـاني البيروتي، مطبوع.
40) رد المحتار على الدر المختار: لمحمد أمين الشهـير بابن عابدين الحنفي الدمشقي، مطبوع.
41) الردّ على ابن عبد الوهـاب: لشيخ الإسلام بتونس إسماعيل التميمي المالكي، المتوفى سنة 1248هــ، وهـو في غاية التحقيق والإحكام. مطبوع في تونس.
42) ردّ على ابن عبد الوهـاب: للشيخ أحمد المصري الأحسائي.
43) ردّ على ابن عبد الوهـاب: للعلامة بركات الشافعي، الأحمدي، المكّي.
44) الردود على محمد بن عبد الوهـاب للشيخ المحدث صالح الفلاني المغربي. قال السيد علوي بن الحدّاد: كتاب ضخم فيه رسالات وجوابات كلّهـا من العلماء أهـل المذاهـب الأربعة: الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنابلة، يردون على محمد بن عبد الوهـاب بالعجب.
45) الرد على الوهّابية: للشيخ صالح الكوا ش التونسي، وهـي رسالة مسجعة نقض بهـا رسالة لابن عبد الوهـاب، مطبوع.
46) الرد على الوهّابية: للشيخ محمد صالح الزمزمي الشافعي، إمام مقام إبراهـيم بمكة المكرمة.
47) الردّ على الوهّابية: لإبراهـيم بن عبد القادر الطرابلسي الرياحي التونسي المالكي من مدينة تستور، المتوفى سنة 1266هــ .
48) الردّ على الوهّابية: لعبد المحسن الأشيقري الحنبلي، مفتي مدينة الزبير بالبصرة.
49) الردّ على الوهّابية: للشيخ المخدوم المهـدي مفتي فاس.
50) الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: لمحمد بن سليمان الكردي الشافعي، أستاذ ابن عبد الوهـاب وشيخه. ذكر ذلك ابن مرزوق الشافعي، وقال: (وتفرس فيه شيخه أنه ضال مضل كما تفرس فيه ذلك شيخه محمد حياة السندي).
51) الردّ على الوهّابية: لأبي حفص عمر المحجوب، مخطوط بدار الكتب الوطنية/ تونس، برقم 2513، ومصورتهـا في معهـد المخطوطات العربية/ القاهـرة. وفي المكتبة الكتانية- الرباط برقم 1325 ك.
52) الردّ على الوهّابية: لقاضي الجماعة في المغرب ابن كيزان، مخطوط بالمكتبة الكتانية/ الرباط، برقم 1325 ك.
53) الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: للشيخ عبد الله القدومي الحنبلي النابلسي، عالم الحنابلة بالحجاز والشام المتوفى سنة 1331هــ . رد عليه في مسألة الزيارة ومسألة التوسل بالأنبياء والصالحين، وقال: إنه مع مقلديه من الخوارج، وقد ذكر ذلك في رسالته “الرحلة الحجازية والرياض الأنسية في الحوادث والمسائل ، طبع.
54) رسالة في تأييد مذهـب الصوفية والرد على المعترضين عليهـم: للشيخ سلامة العزامي المتوفى سنة 1379 هــ ، مطبوع.
55) رسالة في تصرف الأولياء: للشيخ يوسف الدجوي، طبع.
56) رسالة في جواز التوسّل في الردّ على محمد بن عبد الوهـاب: للعلاّمة مفتي فاس الشيخ مهدي الوازناني.
57) رسالة في جواز الاستغاثة والتوسل: للسيد يوسف البطاح الأهدل الزبيدي نزيل مكة المكرمة. أورد فيهـا أقوال العلماء من المذاهـب الأربعة ثم قال: (ولا عبرة بمن شذَّ عن السواد الأعظم وخالف الجمهـور وفارق الجماعة فهـو من المبتدعة).
58) رسالة في حكم التوسّل بالأنبياء والأولياء: للشيخ محمّد حسنين مخلوف العدوي المصري وكيل الجامع الأزهـر، مطبوعة.
59) رسالة في الردّ على الوهّابية: للشيخ قاسم أبي الفضل المحجوب المالكي.
60) الرسالة الردّية على الطائفة الوهّابية: لمحمّد عطاء الله المعروف بعطا الرومي، من كوزل حصار.
61) رسالة في مشاجرة بين أهـل مكة وأهـل نجد في العقيدة: للشيخ محمّد ابن ناصر الحازمي اليمني المتوفى سنة 1283 هــ ، مخطوط في المكتبة الكتانية/ الرباط ” برقم 30/ 1 ك مجموعة.
62) الرسالة المرضية في الردّ على من ينكر الزيارة المحمذية: لمحمّد السعدي المالكي.
63) روض المجال في الرد على أهـل الضلال: للشيخ عبد الرحمن الهـندي الدلهي الحنفي، مطبوعة!جدة- 1327 هــ .
64) سبيل النجاة من بدعة أهل الزيغ والضلالة: للقاضي عبد الرحمن قوتي.
65) سعادة الداربن في الردّ على الفرقتين: الوهّابية، ومقلّدة الظاهـرية: لإبراهـيم بن عثمان بن محمّد السمنودي المنصوري المصري، مطبوع في مصر سنة 1320 هــ ، في مجلدين.
66) سناء الإسلام فـي أعلام الأنام بعقائد أهـل البيت الكرام ردّا على عبد العزيز النجدي فيما ارتكبه من الأوهـام: لإسماعيل بن أحمد الزبدي.
67) السيف الباتر لعنق المنكر على اكابر: للسيد علوي بن أحمد الحداد، المتوفى سنة 1222 هــ.
68) السيوف الصقال في أعناق من أنكر على الأولياء بعد الانتقال: لعالم من بيت المقدس.
69) السيوف المشرقية لقطع أعناق القائلين بالجهـة والجسمية: لعلي بن محمّد الميلي الجمالي التونسي المغربي المالكي.
70) شرح الرسالة الردية على طائفة الوهّابية: للشيخ محمّد عطاء الله بن محمّد بن اسحاق شيخ الإسلام الرومي المتوفى سنة 226 ا هــ.
71) الصارم الهـندي في عنق النجدي: للشيخ عطاء المكي.
72) صدق الخبر في خوارج القرن الثاني عشر في إثبات أن الوهّابية من الخوارج: للشريف عبد الله بن حسن باشا بن فضل باشا العلوي الحسيني الحجازي، أمير ظفار، طبع باللاذقية.
73) صلح الإخوان في الردّ على من قال على المسلمين بالشرك والكفران: في الردّ على الوهّابية لتكفيرهـم المسلمين. للشيخ داود بن سليمان النقشبندي البغدادي الحنفي، المتوفى سنة 1299هــ.
74) كتاب التوسل لمحمد بخيت المطيعي.
75) الصواعق والرعود: للشيخ عفيف الدين عبد الله بن داود الحنبلي. قال العلامة علوي بن أحمد الحداد: (كتب عليه تقاريظ أئمة من علماء البصرة وبغداد وحلب والأحساء وغيرهـم تأييدا له وثناء عليه).
76) ضياء الصدور لمنكر التوسل بأهـل القبور: ظاهـر شاه ميان بن عبد العظيم ميان، طبع.
77) العقائد التسع: للشيخ أحمد بن عبد الأحد الفاروقي الحنفي النقشبندي، مطبوع.
78) العقائد الصحيحة في ترديد الوهّابية النجدية: لحافظ محمّد حسن السرهـندي المجددي، مطبوع.
79) عقد نفيس في ردّ شبهـات الوهّـابي التعيس: لإسماعيل أبي الفداء التميمي التونسي، الفقيه المؤرخ.
80) غوث العباد ببيان الرشاد: للشيخ مصطفى الحمامي المصري، مطبوع.
81) فتنة الوهّابية: للشيخ أحمد بن زيني دحلان، المتوفى سنة 1304 هـ، مفتي الشافعية بالحرمين، والمدرّس بالمسجد الحرام في مكة، وهـو مستخرج من كتابه الفتوحات الإسلامية المطبوع بمصر سنة 1354 هـ، مطبوع.
82) فرقان القرءان: للشيخ سلامة العزامي القضاعي الشافعي المصري، ردّ فيه على القائلين بالتجسيم، مطبوع.
83) دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب في ميزان السنة والكتاب. لمحمد فاضل.
84) فصل الخطاب في ردّ ضلالات ابن عبد الوهـاب: لأحمد بن علي البصري، الشهـير بالقبّاني الشافعي.
85) الفيوضات الوهـبية في الرد على الطائفة الوهّابية: لأبي العباس أحمد بن عبد السلام البناني المغربي.
86) قصيدة في الردّ على الصنعاني في مدح ابن عبد الوهـاب: من نظم الشيخ ابن غلبون الليبي، عدّة أبياتهـا (40) بيتا، مطلعهـا: سلامي على أهـل الإصابة والرشدِ وليس على نجد ومن حلّ في نجد
87) قصيدة في الردّ على الصنعاني الذي مدح ابن عبد الوهـاب: من نظم السيد مصطفى المصري البولاقي، عدة أبياتهـا (126) بيتا، مطلعهـا: بحمد وليّ الحمد لا الذمّ أستبدي وبالحق لا بالخلق للحقّ أستهـدي
88) قصيدة في الردّ على الوهّابية: للشيخ عبد العزيز القرشي العلجي المالكي الأحسائي، عذة أبياتهـا، (95) بيتا، مطلعهـا: ألا أيهـا الشيخ الذي بالهـدى رُمي سترجع بالتوفيق حظّا ومغنما
89) قمع أهـل الزيغ والإلحاد عن الطعن في تقليد أئمة الاجتهـاد: لمفتي المدينة المنورة المحدث الشيخ محمّد الخضر الشنقيطي المتوفى سنة 1353 هــ.
90) محق التقوّل في مسألة التوسّل: للشيخ محمّد زاهـد الكوثري.
91) المدارج السنيّة في ردّ الوهّابية: للشيخ عامر القادري، معلّم بدار العلوم القادرية-كراتشي، الباكستان، مطبوع.
92) مصباح الأنام وجلاء الظلام في ردّ شبه البدعي النجدي التي أضل بهـا العوام: للسيد علوي بن أحمد الحداد، المتوفى سنة 1222 هــ . طبع بالمطبعة العامرة بمصر 1325 هــ.
93) المقالات: للشيخ يوسف أحمد الدجوي أحد كبار مشايخ الأزهـر المتوفى سنة 1365 هــ.
94) المقالات الوفيّة في الردّ على الوهّابية: للشيخ حسن قزبك، مطبوع بتقريظ الشيخ يوسف الدجوي.
95) المنح الإلهـية في طمس الضلالة الوهّابية: للقاضي اسماعيل التميمي التونسي المتوفى سنة 1248 هـ . مخطوط بدار الكتب الوطنية في تونس رقم 2785، ومصورتهـا في معهـد المخطوطات العربية/ القاهـرة، وقد طبع.
96) المنحة الوهـبيّة في الردّ على الوهّابية: للشيخ داود بن سليمان النقشبندي البغدادي، المتوفى سنة 1299 هـ. طبع في بومباي سنة 1305 هــ.
97) رسالة علماء تونس إلى الضال الوهابي للقاضي أبي حفص عمر ابن المفتي قاسم المحجوب التونسي المالكي رحمه الله تعالى.
98) نصيحة جليلة للوهـابية: للسيد محمّد طاهـر آل ملا الكيالي الرفاعي نقيب أشراف إدلب، وقد أرسلهـا لهـم. طبع بإدلب.
99) النقول الشرعية في الردّ على الوهّابية: للشيخ مصطفى بن أحمد الشطي الحنبلي، الدمشقي. طبع في إستانبول 1406 هــ.
100) إتحاف الكرام في جواز التوسل والاستغاثة بالأنبياء الكرام: تأليف الشيخ محمد بن الشدي، مخطوط في الخزانة الكتانية بالرباط برقم/ 1143 ك مجموعة.

https://www.tg-me.com/ahlussonna
2024/09/30 00:36:44
Back to Top
HTML Embed Code: