خاف بنو إسرائيل الذين كانوا مع موسى وقالوا يا موسى سوف يصلون إلينا قريباً.
‏قال النبي موسى في الجواب: «قالَ كلّا».
‏لن يحدث مثل هذا أبداً.
لماذا؟ «إنَّ معي ربّي» ، هذه هي المعيّة.
إذا استطعنا أنا وأنتم الحفاظ على هذه المعية فاعلموا أنْ لا أمريكا فقط بل حتى لو كان للبعض في العالم
عشرة أضعاف القوة الأمريكية، فسوف تتغلب عليهم هذه القوة التي يكون الله معها.

‏- القائد السيد علي الخامنئي دام ظله
‏٢٣/١١/٢٠١٦

#غزة_تُباد

في ليلةِ الهرير من حرب صفين، حميَ الوطيس وبلغ القتال سيل الزبى، وكان أبو ترابٍ يفترش الأرض ساجدا، فرغ من صلاته، ثم انتفض حيدرةُ وارتدى لامة حربه وامتشق حسامه ونزل الميدان متطيا فرس محمد وشرع بالقتال وكان كلما قتل رجلاً كبّر حتى أُحصيَ له خمسمائة تكبيرة وحسم الحرب بسيفه ذي الفقار.
#غزة_العزة

‏حين يقوم محور المقاومة بأيّ ضربة، فتلكَ يدُ قاسم سليمانى التي ظنّت أمريكا أنّها قطعتها.

‏"أما بعد فإني قد بعثت إليكم عبداً من عباد الله، لا ينام أيام الخوف، ولا ينكل عن الأعداء حذار الدوائر، لا نأكل من قدم، ولا واه في عزم، من أشد عباد الله بأسا، وأكرمهم حسبا، أضر على الفجار من حريق النار، وأبعد الناس من دنس أو عار".

‏مرَرتَ على الأعداءِ تمشي ثوانياً
‏مرورَ "عليٍّ" من على بابِ خيبرِ

نزرع أجسادنا.. والقطاف آتٍ .. وهو التحرير
‏-الإمام السيد موسى الصدر

يَنتَظِرُكَ مُبْغِضَ وَمُحِب،
‏وَكِلاهُما موقِنٌ أنّكَ صادِقُ الوعدِ
‏أمينٌ مُطاع.

‏يأخذني الترقّبُ والإنتظار العالمي لخطاب سماحة السيد غداً إلى حيث وقفت عمّته الصدّيقةُ الصّغرى زينب عليها السلام أمام حشود وجيوش بني أمية ورأس الحسين والعباس ع أمام عينيها وحين أشارت للقوم أنْ يسكتو فارتدّت الأنفاس..
‏وغداً وعلى خطى عمته زينب الكبرى سترتد الأنفاس وينصت العالم.
- الشيخ حسين الأكرف..

حتى إذا طلع الصباحُ ولاحَ نور المشرقِ
‏هبّت مقاومةٌ بقبضةِ حيدرٍ والمرفقِ
‏فتمزّقت أسطورةُ الصهيونِ أيّ ممزّقِ

‏هذا الرّجل خيرُ مَن يعرف مِن أين وفي أين وإلى أين.
يا قائدنا، سِر بنا حيث شئت راشدًا معافى مُشرِّقًا إن شئتَ أو مُغرِّبًا، فإنّنا معكَ وخلفكَ ودونكَ حتّى إذا جاءَ يوم الفتحُ العظيم سبّحنا بحمد ربّك كثيرًا.
‏ونراهُ قريبًا معك

‏" ليس التأخّر في الوصول الى الهدف سبباً للعدول عن ثوابتنا، نحن مأمورون جميعاً بأداء التكليف والواجب، لا بالنتيجة."

‏- روح الله الخميني المقدّس

‏" يَا فَاطِمَة الزّهْرَاء، يَا أُمّ المُجَاهِدين "