Telegram Web Link
هل يَستشعِرُ قَلمُ الكُحلِ عَظمة حَظّهِ و هو يَمُرّ
على عينيكِ ذهابًا و إيابًا ؟
يا لفخامة يدكِ
يا لجمال الخواتِم
النائمة بِسلام في أصابعكِ .
‏“لن يفهموك .. فأنت تتحدث عن أمر قطعت فيه آلاف الأميال تفكيرا ولم يمشوا فيه خطوة واحدة .. ولن يشعروا بك .. فأنت تشرح ما جال في قلبك كل ليلة ملايين المرات ولم يطرق قلبهم ليلة ..ليس ذنبهم .. بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات”💙
أتخيل لمسة يدك، فيحدثُ في صدري شيء يشبه فتح النوافذ.
ثمة نار تجعلنا باردين ..
كان بأمكاني أن أجد غَيرك وبسهولة ولكنك جَعلتني أفهم فكرة أن أهم شي أمتلكه هو نَفسي وليس شخصاً آخر لذلك
(لا أريدك ولا اريد غيرك)
عدا التحديق في عينيكِ
كُل السعاداتِ كاذبة .
لكنني هذه المرة سأمضي وأنا أعرف أني أحبك، وسأظل أنزف كلما هبّت الريح على الأشياء العزيزة التي بنيناها معاً..
الليل في عينيكِ أكبر من قُدرة اللغة
وهذا السّواد كُلهُ يُعاش ولا يُحكى .
كان قلبي في طريقه
لكنها امرأة تثير الألتفات
اليوم الذي وجدتك فيه أدركت معنى أن يُصاب الانسان بإنسان آخر 💙
‏وهَل يظن عقلكَ الضئِيل أني
سأقف على أعتاب قصة رديئة مِثلك !
إيَّاك ثم إيَّاك أنْ تحبني ، ذلك لا يمكن أنْ يكون، أؤكد لك، أنا أنشد الصداقة ،فأليك يدي، لكن لا حب لا حب !.
‏وإن كانت جميعُ الناسِ أكفاءً
فأنت هنالِكَ استثناء ..
فلا قبلَك، ولا بعدَك، ولا أحدٌ يُضاهيكَ
من الأزلِ .. إلى ما شاء. .
و لأن رجُل مثلك يُحبّني، أشعر بأن سماء المدينة تبتسم 💙🫂
في التلفاز!
‏يتحدثون عن الحرب
والغزو والإحتلال والقصف
‏ماذا لو رأوا عينيكِ؟
2024/09/29 21:35:17
Back to Top
HTML Embed Code: