يسكن الشعرُ في حدائق عَينيك
فلولا عَينيك.. لا شِعرَ يُكتَب

أنا بِخير.. بخيرٍ جداً رُغم الواقع، رغماً عنِ السّوادِ العارِم والضّجيج المُزعج، أنا بخير بشكلٍ غريب 🖤!

اليوم، ‏وانا في طريقي للعوده بكيت،
‏بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
‏لم أحصد منها سوى خيبة
‏وانا مُتعبة من محاولاتي المستمرة للتخطي،
‏وعدم الإلتفات دون الوصول لجهة آمنة حتى الآن.

‏أنا غير موجود،
أنا ثغرة بين
ما أريد أن أكونه
وما صنعه مني
الآخرون.
- بيسوا.

آمنت أن العلاقات بين البشر لا تقاس بالحب بقدر ما تقاس بالأمان .. الأمان الدائم ، أن تستأمن أحدهم على عيوبك وزلاتك حتى على تلك الأمور التي تخاف قولها لنفسك ، أن لا تشعر بضرورة إخفاء بعض الأحاديث خشية أن تشوه صورتك.

‏إنها واحدة من تلك الليالي التي تحتاج
فيها إلى من ينقذك، ولا تجد.

العُمر سائح
يلتقط أنفاسه في ساحة ضحكتكِ .

‏الفجرُ في الرُّوحِ بعضٌ من تفاؤلها
‏لا يجمعُ اللَّهُ بين الفجرِ والقلقِ.♥️

﴿كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَاتَحْزَن ﴾

"وضعتُ يدي على خُصلات شَعرِها
مُتأمِلاً جمَال عَينِيها وَ سِحر وَجهِهَا."

سيرة ذاتية :
إمرأةً كُلّها قَلب."

‏حاولي أن تباغتي اللّيل بضياء وجهك
‏ليتبدد سواده.

رُبّما القاك يومًا..في دموع الكلمات .

"‏في ظِلّ أشياء كثيرة عني أنساها ، أتذّكر شيئًا واحدًا ، أنّني سأبقى حَقيقية إلى الأبد تِجاه أيّ شيء دون تزييف."

أرسمُ عَينيكِ وأحيطُها بِدائرةً خشيةً مِنْ أن يلوثُِها حبر نُِصوصي التي لم أبوح بها ابدًا .

لا أستطيع أخباركِ عن الساعات السيئة التي مضيتها لوحدي بدونكِ
تمامًا بين الشك وحرقة فؤادي والفقدان
لكني أريدكِ أن تعلمين بأنكِ خسرتِ شخصًا كان يراكِ نوره .

أحتاجكِ الآن بالذات، في هذه اللحظة المباركة التي يغسلني فيها الحزن الغامض النبيل، فأعود جديداً، كما لو أنني لم أحبكِ من قبل آلاف المرات، منذ أن هبط آدم من الجنة، متسلحاً بحنانكِ ضد وحشية العالم . .

أحتاجكِ حقاً، لكنني مجبول على الفقدان، فاستمر بالمشي، ولا أقول . .