Telegram Web Link
🔴عاجل🔴
السيد القائد: ما هو موجود من الخدمات لشعبنا كان محدودا وما هو موجود على المستوى الاقتصادي كذلك، ومع ذلك اتجه الأعداء لتدميره
🔴عاجل🔴
السيد القائد: لو اتجهنا من البداية للبناء الاقتصادي دون قدرات عسكرية ولا قدرات أمنية حينها يأتي العدو للتحرك عسكريا ويدمر كل شيء
🔴عاجل🔴
السيد القائد: العدو فيما قد تمكن من احتلاله لا بد أن يُطرد منه في نهاية المطاف
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الأمريكي كان يسعى لأن يكون مسيطرا على القدرات العسكرية وأن يجعلها تحت سقف محدود لا يشكل أي خطر أو عائق أمامه
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الأمريكي سعى إلى أن يغير العقيدة العسكرية لتكون في خدمته
🔴عاجل🔴
السيد القائد: التشكيلات العسكرية التي بناها تحالف العدوان مهمتها الرئيسية تمكين الأعداء من احتلال البلد والسيطرة عليه
🔴عاجل🔴
السيد القائد: من الأهداف الأساسية لثورة الـ 21 من سبتمبر هو الشراكة الوطنية وترسيخ الهوية الجامعة والسعي للم الشمل وإطفاء نيران الفتن
🔴عاجل🔴
السيد القائد: من أهم ما يسعى له الأعداء تمزيق النسيج الاجتماعي لبلدنا، والتفرقة بين أبناء الشعب اليمني تحت كل العناوين
🔴عاجل🔴
السيد القائد: من الأهداف المهمة لثورة الـ 21 من سبتمبر السعي للبناء الحضاري على أسس إسلامية قرآنية
🔴عاجل🔴
السيد القائد: نسعى للإنتاج المحلي والاكتفاء الذاتي باعتبار ذلك ضرورة لنهضة أي بلد نهضة حقيقية، وضرورة للأمن القومي في مواجهة الحصار
🔴عاجل🔴
السيد القائد: لدينا المفهوم الإسلامي للبناء الحضاري المتميز عما عليه الغرب من سعي للسيطرة على الشعوب والبلدان ونهب ثرواتها واستغلالها
🔴عاجل🔴
السيد القائد: الأعداء مع الاستهداف والحصار يتجهون لمحاربة أي نشاط عملي يساعد شعبنا على التوجه للبناء والإنتاج
🔴عاجل🔴
السيد القائد: هناك توجه جيد ومهم ومثمر على المستوى الزراعي مع أنه لا يزال على مستوى ونطاق محدود
🔴عاجل🔴
السيد القائد: بلدنا حقق فائضا للتصدير في عدد من المحاصيل الزراعية من الفواكه والخضروات وهو محارب ومحاصر
🔴عاجل🔴
السيد القائد: كان البلد يتجه للانهيار الاقتصادي بالرغم من أنه لم يكن عليه حصار ولا حرب عسكرية خارجية وكانت كل الموارد تحت سيطرة السلطة آنذاك
🔴عاجل🔴
السيد القائد: كانت الجرع تأتي كسياسة وخطة ورؤية يُعامل بها الشعب من دون أن يكون هناك من يبررها أبدا
🔴عاجل🔴
السيد القائد: موقف شعبنا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية موقف مشرف يبيض الوجه أمام الله وأمام رسوله وأمام الإنسانية جمعاء
2024/09/22 17:41:41
Back to Top
HTML Embed Code: