✍🏻 و ما كان ربك نسيا
📌 بعض المظلومين .. ينتظرون أن تكون عقوبة الله للظالم سريعة بعد ظلمه مباشره!!
✍🏻 ولكن القرآن أخبرنا بأن الظالم يمر بأربع مراحل ، لا بد من فهمها كي تطيب النفس وتطمئن أن عين الله لا تنام وأنه سبحانه الحكم العدل المنتقم الجبار..
1️⃣ المرحلة الأولى : هي الإمهال والإملاء
"وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِين "
2️⃣ المرحله الثانية الاستدراج
" سنستدرجهم من حيث لا يعلمون "
3️⃣ المرحلة الثالثة: التزيين
" وزين لهم الشيطان أعمالهم "
4️⃣ المرحلة الرابعة: هي الأخذ
" حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة "
" وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ".
https://chat.whatsapp.com/BO1ekPQcMfn2SCYHdwecW7
📌 بعض المظلومين .. ينتظرون أن تكون عقوبة الله للظالم سريعة بعد ظلمه مباشره!!
✍🏻 ولكن القرآن أخبرنا بأن الظالم يمر بأربع مراحل ، لا بد من فهمها كي تطيب النفس وتطمئن أن عين الله لا تنام وأنه سبحانه الحكم العدل المنتقم الجبار..
1️⃣ المرحلة الأولى : هي الإمهال والإملاء
"وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِين "
2️⃣ المرحله الثانية الاستدراج
" سنستدرجهم من حيث لا يعلمون "
3️⃣ المرحلة الثالثة: التزيين
" وزين لهم الشيطان أعمالهم "
4️⃣ المرحلة الرابعة: هي الأخذ
" حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة "
" وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ".
https://chat.whatsapp.com/BO1ekPQcMfn2SCYHdwecW7
WhatsApp.com
📖 أذكر الله يذكرك 1
WhatsApp Group Invite
💛|🌿..
لم يكن هذا الدعاء مجرد نداءٍ عابر في لحظة ضيق، بل كان نبضَ قلبٍ امتلأ معرفةً بالله، ويقينًا بأن الفرج لا يُنتَزَع، بل يُهدى، وأن الخير لا يُنتَزع بالقوة، بل يُمنح برحمة.
قالها موسىٰ عليه السلام وهو لا يملك مأوى، ولا زاد، ولا طريق… لكنه كان يحمل أثمن ما يمكن أن يحمله الإنسان:
قلبًا خاشعًا، ولسانًا ذاكرًا، و روحًا تعرف باب السماء.
هذا الدعاء ليس فقط رجاءً، بل هو شكر لما مضىٰ، وتذلل لما هو آت؛ هو استغفار للقصور، وابتهال للرحمة.
فيه يتقدّم الحمد علىٰ الطلب، ويعلو الافتقار فوق الرجاء، ويظهر فيه التسليم الكامل لعطاء الله، كيفما شاء ومتىٰ شاء.
إننا لا نحتاج هذا الدعاء فقط حين تضيق بنا السبل، بل نحتاجه كل يوم…
لأن الفقر إلى الله ليس ظرفًا عابرًا، بل حقيقة دائمة، لا يشعر بها إلا من عرف نفسه، وعرف ربّه.
وحين تشتدّ الخطوب، لا تبحث كثيرًا…
اجلس في ركنٍ هادئ من بيتك، أو في زاويةٍ ساكنة من مسجد، كما جلس موسىٰ عليه السلام تحت ظل الشجرة، وارفع كفّيك بيقين، وقلها من قلبٍ منكسر:
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
فقيام الليل، وسجدة انكسار، ودمعة صادقة…
ليست لحظات عابرة، بل هي مواطن نور، تُرمّم الروح، وتغرس الطمأنينة، وتستجلب من عند الله ما لا تستجلبه الأبواب ولا الخطط.
إنه دعاء العارفين، الذين أيقنوا أن الله إذا أعطىٰ أدهش، وإذا رحم وسِع، وإذا عفا ستر، وإذا أغنىٰ أغنىٰ من حيث لا يحتسب العبد.
٠
لم يكن هذا الدعاء مجرد نداءٍ عابر في لحظة ضيق، بل كان نبضَ قلبٍ امتلأ معرفةً بالله، ويقينًا بأن الفرج لا يُنتَزَع، بل يُهدى، وأن الخير لا يُنتَزع بالقوة، بل يُمنح برحمة.
قالها موسىٰ عليه السلام وهو لا يملك مأوى، ولا زاد، ولا طريق… لكنه كان يحمل أثمن ما يمكن أن يحمله الإنسان:
قلبًا خاشعًا، ولسانًا ذاكرًا، و روحًا تعرف باب السماء.
هذا الدعاء ليس فقط رجاءً، بل هو شكر لما مضىٰ، وتذلل لما هو آت؛ هو استغفار للقصور، وابتهال للرحمة.
فيه يتقدّم الحمد علىٰ الطلب، ويعلو الافتقار فوق الرجاء، ويظهر فيه التسليم الكامل لعطاء الله، كيفما شاء ومتىٰ شاء.
إننا لا نحتاج هذا الدعاء فقط حين تضيق بنا السبل، بل نحتاجه كل يوم…
لأن الفقر إلى الله ليس ظرفًا عابرًا، بل حقيقة دائمة، لا يشعر بها إلا من عرف نفسه، وعرف ربّه.
وحين تشتدّ الخطوب، لا تبحث كثيرًا…
اجلس في ركنٍ هادئ من بيتك، أو في زاويةٍ ساكنة من مسجد، كما جلس موسىٰ عليه السلام تحت ظل الشجرة، وارفع كفّيك بيقين، وقلها من قلبٍ منكسر:
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
فقيام الليل، وسجدة انكسار، ودمعة صادقة…
ليست لحظات عابرة، بل هي مواطن نور، تُرمّم الروح، وتغرس الطمأنينة، وتستجلب من عند الله ما لا تستجلبه الأبواب ولا الخطط.
إنه دعاء العارفين، الذين أيقنوا أن الله إذا أعطىٰ أدهش، وإذا رحم وسِع، وإذا عفا ستر، وإذا أغنىٰ أغنىٰ من حيث لا يحتسب العبد.
٠
كأنهم من خارج الكوكب ..
لا أحد يهتم و هم ينامون في أحضان الموت ..
اللهم يَا مَن لا يُهزم جُنده وَ لا يُخلفُ وَعدهُ ..
يَا مَن أمره بين الكاف و النون ..
يَا مَن أنجى موسى و من مَعه من فِرعونَ وَ كَيدهِ ..
يَا مَن هَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ .. اِجعَل لهم الفتح و النَصرَ و العِز .. و رُدَّ كَيدَ الظالمين عنهم ..
اللَّهُمَ مَن نَسجَ لَهم شِباك الخِداع فاجعله يا سيدي مَسوقاً إليها و وَاقِعاً فِيها ..
اللَّهُمَ طالت الغُمَةَ وَ عَظُمَ البَلاء وَ اشتَدت المِحنة .. وَ بَلَغت القلوب الحَناجر .. فَلا كَاشفَ للِمحنة وَ لا نَاصر سواك
لا أحد يهتم و هم ينامون في أحضان الموت ..
اللهم يَا مَن لا يُهزم جُنده وَ لا يُخلفُ وَعدهُ ..
يَا مَن أمره بين الكاف و النون ..
يَا مَن أنجى موسى و من مَعه من فِرعونَ وَ كَيدهِ ..
يَا مَن هَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ .. اِجعَل لهم الفتح و النَصرَ و العِز .. و رُدَّ كَيدَ الظالمين عنهم ..
اللَّهُمَ مَن نَسجَ لَهم شِباك الخِداع فاجعله يا سيدي مَسوقاً إليها و وَاقِعاً فِيها ..
اللَّهُمَ طالت الغُمَةَ وَ عَظُمَ البَلاء وَ اشتَدت المِحنة .. وَ بَلَغت القلوب الحَناجر .. فَلا كَاشفَ للِمحنة وَ لا نَاصر سواك