‏اللهم لك الحمد
‏بدأ النازحون بالعودة إلى غزة وشمالها
‏بعد 471 يوم من الحرب،
‏اللهم خفف عنهم وعوضهم خيراً

أضحى الجهادُ في أيامنا هو أن يقبض المرء بكلتا يديه على طبعه الأصيل وسط هذا التسيّب، وفقدان الذوق، وغياب الأخلاق. اللهم قوّنا، فإننا ضعفاء بدونك، وأقوياء تحت ظلك.

أيها الأحبة

أدعوكم اليوم دعوة الحق، دعوة المروءة، دعوة الشهامة. أدعوكم أن تفتحوا أيديكم بالعطاء. لنكن نحن الأمل الذي يبحث عنه المحروم، ولنكن نحن من يمسح دمعة اليتيم، ويطعم جوع الجائع، ويداوي ألم الجريح.

ساهموا الآن، ولا تؤجلوا فعل الخير، فوالله لا ندري من يعيش لغد. ما تقدموه اليوم قد يكون طوق نجاة لإخوة لكم. لا تبخلوا وهم في أمسّ الحاجة.

“وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ”

افتحوا القلوب قبل الجيوب،
والله يجزي المحسنين أجرًا عظيمًا.

للمساهمة /

https://hudhudshop.com/ar/product-details/for-god-we-go-mahmoud-al-hasanat/657395

قولوا يا رب

حاول !!

*إن في القلب شعث : لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة: لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن : لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق: لا يسكنه إلا الإجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات : لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه ، وفيه طلب شديد: لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب ، وفيه فاقة: لا يسدها إلا محبته ودوام ذكره والإخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا !*

ويفعل الله ما يريد

قد لا يتعافى المرء في الدنيا
لأن الدنيا دار شقاء

لكنّ التعافي كله في سماع:
"سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ"

وتمام التعافي عند أول غمسة في الجنة
ستقول بعدها: والله ما مر بي شقاء قط!

اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل

ترامب يتوعد غزة بالغزو المباشر !!
على اعتبار أن الأمريكان لم يقاتلوا في غزة في الحرب الأخيرة؛ ولم يشاركوا في عملية تحرير أسرى -فاشلة- عبر الميناء العائم قبل تفكيكه، ولم يقوموا على غرفة القيادة للحرب المدمرة طيلة 15 شهراً؛ قبل أن يتجرعوا هزيمة الذل المهين، وهم يرون شباباً مجاهداً يقاتل قتال طالب الموت لا يتهيبه دفاعاً عن دينه وأمته.
الفلسطيني الذي أقام خيمةً على ركام بيته المدمر، لن يخرج منها إلا إلى الجنة طيّباً مطيّباً، وسيبقى في أرضه التي لا تقبل القسمة على اثنين أبداً.
أفضل ما في تصريحات ترامب أنها جاءت علنية واضحةً لا تحتمل لُبساً، وهي بذلك تعري كل متآمر على قضايا أمتنا، وهي كذلك تؤجج في جيل أمتنا نار الثأر الذي حاولوا إخمادها دهراً طويلاً.
قد أقمنا في الناس طوفاناً أغرق أقنعةً كثيرة، وجلّى حقائق أكثر، وركب في سفينته رغباً كل أحرار أمتنا، ولن تستوي سفينته إلا على جوديّ الأقصى وهو محرر بإذن الله.

📢 حملة كسوة الشتاء: كن سببًا في ستر فقير! ❄️🧥

أيها الكرام.. بينما نحن نلتفّ بالدفء، هناك من يرتجف من البرد! أطفالٌ بملابس رقيقة، أمهاتٌ يضممن صغارهنّ طلبًا للدفء، وشيوخٌ أنهكهم البرد والحرمان.. فهل نتركهم هكذا؟!

اليوم أمامنا فرصة عظيمة لنكون نورًا في ظلامهم، ودفئًا في قلوبهم! حملة كسوة الشتاء تفتح أبوابها للمحتاجين، ولكنها تنتظر عطائكم.. تنتظر يدًا كريمة تمتدّ فتغيث، تنتظر قلوبًا رحيمة تجود بما تستطيع!

بمبلغ بسيط قد يكون بحجم ثمن كوب قهوتك اليومي، يمكنك أن تكسو طفلًا، وتُدفيء عجوزًا، وتجعل أمًّا تدعو لك في جوف الليل!

يا أهل الخير.. لا تترددوا، فالبرد لا ينتظر! اضغط الآن وكن شريكًا في صناعة الدفء!

https://hudhudshop.com/ar/products/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D8%A9-709134 campaign_id=QLPBX4YN6SVM2 🔗

اذا حُرمت أجر التبرع فانشرها، فكل من يتبرع بسببك لك مثل أجره!

فالناس قد مالوا !!

🌙 ساهم في إفطار صائم في رمضان! 🤲

مع قدوم شهر الخير والبركة، ندعوكم للمشاركة في حملة ال50 ألف وجبة إفطار للمحتاجين، حيث يمكنكم بمبلغ بسيط قدره 5 دولارات فقط توفير وجبة إفطار لشخص صائم.

تصوّر الفرحة على وجه جائع ينتظر لحظة الإفطار، وتذكّر قول النبي ﷺ: “من فطَّر صائمًا كان له مثل أجره”.

لنكن يدًا واحدة في شهر العطاء! ساهم الآن، وكن سببًا في إدخال السرور على قلوب الصائمين.

📍 يتم توزيع الوجبات طوال شهر رمضان المبارك.
💳 تبرعك الصغير يعني الكثير!

🔗 رابط التبرع: https://hudhudshop.com/ar/products/ramadan-iftar-campaign-709190

همتكم يا كرام في نجاح هذه الحملة
لا تستهينوا بالقليل فهو عند المحتاجين كثير وفي ميزان الله عظيم
كتب الله أجري وأجركم جميعاً
وجعلها في ميزان حسناتكم

بفضل الله تعالى وصلنا في أول ساعة من حملتنا لأكثر من 100 وجبة إفطار للمحتاجين في رمضان

وبإذن الله مستمرين في حملتنا لنصل إلى 50ألف وجبة إفطار

يا كرام نحن المحتاجين لرحمة الله ولعفوه

الصدقة تطفيء غضب الرب وتقي من الأسقام والمصائب وتأتي حجاباً عن النار يوم القيامة

فجودوا وساهموا فبهمتكم سنطعم بإذن الله 50 ألف انسان في رمضان سيرفعون أكفهم بالدعاء لكم ..

https://hudhudshop.com/ar/products/ramadan-iftar-campaign-709190

‏هذه الشجرة... استغلت الغياب الطويل للقطار فاستولت على طريقه... ولكن ذات يوم سيعود القطار فيجتثها من عروقها بعاصفته.. وهكذا بعض البشر حين غاب قطار الحق، استولوا على طريقه وتمكنوا منه بالباطل.... ولكن ذات يوم سيعود قطار الحق فيجتث عروق الباطل، ... فالعدالة تنام ولكنها لاتموت،.. والأيام تمضي والحياة تدور.. وكل ساقي سيسقى بما سقى ولا يظلم ربك احدا

عندما وصف الله الجنة قال ..
﴿ أُعِدَّت لِلمُتَّقينَ ﴾

- ثم قال الله في وصف المُتقين :
﴿ وَالَّذينَ إِذا فَعَلوا فاحِشَةً أَو ظَلَموا أَنفُسَهُم ذَكَرُوا اللَّهَ فَاستَغفَروا لِذُنوبِهِم ﴾

- حتى المُتقين يُخطئون و يذنبون لا تظن أنهم ملائكة ، ولكن الله يحبهم لأنهم يرجعون ويستغفرون رغم تكرار الذنب ..

استغفروا يغفر لكم ..

مَضَى رَجَبٌ وَمَا أَحْسَنتَ فِيْهِ
وَهَـٰذَا شَهْرُ شَعْبَانَ المُبَارَك

فَيَا مَنْ ضَيَّـعَ الأَوْقَـات جَهْـلاً
بِحُرْمَتِهَـا أَفِقْ وَاحْـذَرْ بَوَارَك

فَسَوْفَ تُفَـارِقُ اللَّـذَّاتِ قَسْرًا
وَيُخْلِي الْمَوْتُ قَهْرَاً مِنكَ دَارَك

تَدَارَكْ مَا اسْتَطَعْتَ مِنَ الْخَطَايَا
بِتَوْبَةِ مُخْلِصٍ وَاجْعَلْ مَدَارَك

عَلَى طَلَبِ السَّلَامَةِ مِن جَحِيْمٍ
فَخَيْرُ ذَوِي الجَرَائِمِ مَن تَدَارَك

أحبتي الأعزاء،

أكتب إليكم اليوم بعتب المحب، وبقلب يثق فيكم، لكنه يشعر بالحزن لأن الخير الذي عهدناه منكم بدأ يخفت هذا العام. رمضان شهر الرحمة والتراحم، شهر تفيض فيه القلوب بالمحبة والعطاء، لكن أين أثر هذا العطاء؟ أين الأيادي التي كانت تمتد دون تردد؟

كنا نطمح أن نصل معًا إلى أكبر عدد من الصائمين المحتاجين، أن نفرحهم بوجبة إفطار كريمة، أن نشعرهم بأن هناك من يتذكرهم، لكن التفاعل كان أقل من المتوقع، وكأننا نسينا أن هناك من ينتظر لقمةً تسد جوعه.

أنا لا أشك في قلوبكم الطيبة، ولا في نواياكم الصادقة، لكن ربما تأجيل التبرع، أو الانشغال بالحياة، كان السبب. واليوم أذكّركم وأذكّر نفسي: لا تؤجلوا الخير، فربما يكون عملًا بسيطًا اليوم لكنه سبب في بركة عظيمة غدًا.

لا يزال هناك وقت، لا يزال هناك جائع ينتظر، لا يزال هناك أجر عظيم ينتظركم. فهيا نكمل المسيرة، ونثبت أن الخير لا يزال نابضًا فينا.

في انتظار قلوبكم البيضاء، قبل أموالكم، فالعطاء بركة، والكرم حياة.

للمساهمة /

https://hudhudshop.com/ar/products/ramadan-iftar-campaign-709190