أول مشروع سنقيمه بفضل الله ثم بفضلكم في غزة هو مشروع
( سُقيا الماء )
بالإمكان المساهمة من أي مكان بالعالم
فقط عبر الرابط المرفق

https://hudhudshop.com/ar/product-details/book-knight-of-travel-mahmoud-al-hasanat/343295

أشلاء جثت مذبحة الفجر !

‏يتم وزن الأشلاء في مدرسة النازحين كل ٧٠ كيلو = شهيد .

‏لولا صهاينة العرب
‏لما تجرأ صهاينة اليهود !!

‏يأتيك الفرج فجأة كما أتاك الإبتلاء بغتة
‏ثق بالله ولا تيأس .

‏الآن مباشر من شوارع خان يونس
‏يحمل هذا الصغير فراشه حافيًا
‏بعدما أمره الاحتلال بالإخلاء من منطقة سكنه وسط المدينة..
‏بالمناسبة حتى يصل منطقة المواصي "الآمنة" قد يضطر للمشي نحو 8 كيلومترات.

‏هكذا كانت ... هكذا صارت
‏من ظنَّ أنَّ هذا سيمرُّ دون عقاب
‏فهو لم يعرف عدل الله
‏ويلٌ للفاعل
‏وويلٌ للمُشارك
‏وويلٌ للشامت
‏وويلٌ للرَّاضي
‏وويلٌ للسَّاكت!

يا عيني يا عيني
أجمل عملية قنص خلال هذه الحرب

https://x.com/abohamzahasanat/status/1823002095923966345?s=46

للأحبة المتواجدين في اسطنبول
موعدنا يوم الأربعاء بإذن الله في محاضرة
( علمتني غزة ) داخل معرض اسطنبول للكتاب
الساعة الخامسة مساءً .


موقع المعرض /

https://maps.app.goo.gl/yT9dRfiRHzTimGFc6?g_st=ic

‏ولقد نادانا نوح فلنِعم المجيبون ونجيناه وأهله من الكرب العظيم، اللهم ومثلها لأهل غزة يا أرحم الراحمين !!

مواليد 2006، طارد الاحتلال حتى ارتقى سّهـيداً

‏الأسير المحرر في صفقة التبادل الأخيرة، طارق داوود ابن مدينة قلقيلية، لم يرضى بالسكوت عن عذابات الأسرى، والدم النازف في غـزة

‏قا9م الاحتلال، وشارك بعدة عملـيات إطلاق نار، تعرضت عائلته للاعتقال أكثر من 10 مرات

‏عاد إليهم بسلاحه ورصاصه

قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ليس صدقة أعظم أجراً من سُقيا ماء "
ويقول صلى الله عليه وسلم :
"مَا مِنْ يَوْمٍ يُصبِحُ العِبادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلانِ، فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا"

مستمرون بحملة سُقيا الماء لأهلنا في غزة
وللمساهمة /

https://hudhudshop.com/ar/product-details/book-knight-of-travel-mahmoud-al-hasanat/343295

يا وجع القلب

‏قل للقابضين على دينهم ، تمسكو جيدا فإن الجمر لم يُحمى بعد .

الصورة قبل قليل من غزة
نوم العوافي يا أمة محمد

‏"لا تُصَالِحْ ولو قيلَ رأساً برأسٍ
‏أَكُلُّ الرُّؤوسِ سواء؟!"

‏من سُننِ اللهِ في الصراع بين الحقِّ والباطل:
‏لا تمكِينَ بلا امتحَان، ولا أمنَ إلا ويسبقُه فزع!
‏في غزوة الخندق بلغت قلوب الصّحابة الحناجر،
‏الأحزاب من الخارج، واليهود والمنافقون من الدّاخل
‏راهنوا جميعاً أنها أيام الإسلام الأخيرة!
‏بعد عشر سنوات من غزوة الخندق كان الصحابة يدكُّون امبراطوريتي الرُّوم والفرس!
‏هذا الدّين باقٍ فلا تقلق عليه
‏الشيء الوحيد الذي عليك أن تقلقك بشأنه هو : موقعك من هذا الصِّراع!

بالأمس، قطعت إسرائيل رأس طفل
‏واليوم قسمت طفلاً آخر إلى نصفين.

‏هذا هو حال غزة الآن