Telegram Web Link
- مساء الخير وبعد ، كان بإمكانك أن تكون إنسان ناجح لولا الذي بيدك الآن.
العائلة التي تمنح إبنتها الثقة لا يُشترط أن تكون عائلة مُنفتحة ، فقد تكون عائلة بسيطة .. لكنها طيبة تُراعي الله ، وتأكُل الحلال وتخاف الحرام ، وتعرف الأصول ، فكذلك هي إبنتهم شرَبت من الأصل ، وتذوقت الأدب ، وتربت في بيتٍ علَّمها كيف تكون بِنتاً داخله وكيف تكون خارجه ، لذلك هُم منحوها كامل الثقة التي يعلمون أنها لن تُخيِّب فيها ظنهُم أبداً ، هنا يأتي دور البنت في مراعاة حقوق الله وحقوق الوالدين والحفاظ على الثقه التي منحوها إياها .
اللهم اجعلنا لائقين بثقتهم فينا
والله إن وجع من نحب أشد من وجع الروح نفسها🥺
‏الفقر ليس عيبا انما العيب ان لا تعطي لهم قيمة وكأنك لم تخلق مثلهم من طين.🍃
ولنا لقاء مع رسول الله عند الحوض، فمن كان في قلبه شوق له فليصلّ عليه ﷺ
‏اللهُم إنّا نستغفرك مِن كُل ذنب حسبناهُ هينًا وهو عندكَ عظيم .
أمّا أنا يا الله . فَ لستُ من الصالحين..
أنا مِن هؤلاء الذين قُلتَ فيهم :
"وآخرُون اعترفوا بِذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخرَ سيئاً عسى اللهُ أن يتوب عليهم ان الله غَفُورٌ رحيم"
اللهم توب علينا توبةً نصوحة يارب..
-‏اللهم أنزِل طمأنينتك على كل قلب أرهقته الحياة ،و أنزِل عافيتك على كل مريض يشكو التعب ،وأنزِل رحمتك على من سكنوا تحت الثرى.
ولأن الله معنا ، لن نخشى زوال أمرٍ نحبه ، ولن نفقد الأمل ، ولن نتراجع عن أحلامنا ، ولن نخاف من مستقبلنا ، مادامت ڪل الأقدار بيد الله فنحن مطمئنين آمنين لأنه رحيم لطيفٌ بنا ، ويعلم مانسعى إليه ويعلم ڪل مخاوفنا وقادر عليها ولاتعجزه أبداً
اللهم ارحم أرواحًا فارقتنا وتركت لنا في القلب حنيناً لا يفارقنا اللهم اغفر لتلك الأنفس الطيبة يارب جنة لأولئك الذين تحت الثرى فما عادت لنا حيله الا الدعاء لهم جنة نراهم فيها منعمين مترفين سعداء يارب العالمين...
من أروع ما قرات ‼️
يقول أحدهم عن أبيه :
كان أبي إذا دخل غرفتي , و وجد المصباح مضاءً
وأنا خارجها قال لي : لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟

إذا دخل الخلاء ووجد الصنبور يقطر ماءً قال بعلو صوته لم لا تُحكم غلقه قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟؟؟

دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية !!!

يعاتب على الصغيرة والكبيرة !!!

حتى وهو على فراش المرض !!!

إلى أن جاء يوم وجدت وظيفة .

اليوم الذي طالما انتظرته.

اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى.

وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي.

استيقظت في الصباح الباكر ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربّت على كتفي عند الباب.

التفت فوجدت أبي مبتسمًا رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه....

وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال.

تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفّف من داخلي، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي.

خرجت من البيت مسرعًا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة.

وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!!

فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظف استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة.

وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد.

فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابيا، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا.

ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره. وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني.

ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت.

إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة .

قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست انتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته. والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية.

ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة.

فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد رُفضوا فهل سأقبل أنا ؟؟!!

فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل أن يقال لي نعتذر منك.

وبالفعل انتفضت من مكاني وهممت بالخروج فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول.

فقلت لا مناص سأدخل وأمري إلى الله.

دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إليّ وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تتسلّم الوظيفة ؟؟؟!!!

فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه.

فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي.

فأجبتهم بكل ثقة: بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح إن شاء الله.

فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر.

فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!!

فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين.

ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ...

فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة.

يقول صاحبي ...

حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شيء...

ولم أعد أرى إلا صورة_أبي !!!

ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة.

شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والانكفاء لتقبيل يديه وقدميه.

عند باب الدار رايت اقاربي و الجيران مجتمعين۔ينظرون الي نظرات ياس و عطف۔۔فهمت كل شيىء۔۔وصلت متاخرا۔۔فات الاوان۔۔۔

اشتقت إلى سماع صوته و نغمة صراخه تطرب أذني.

لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟

كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟

عن العطاء بلا مقابل ...
عن الحنان بلا حدود ...
عن الإجابة بلا سؤال ...
عن النصيحة بلا استشارة ...

رحيلك مُرٌّ يا أبي

كنت أنت البارَّ بنا ولم تنل البر منا كما يجب أن يكون.
غبت يا أبي وغاب عني العقل الرشيد والركن الشديد، والسند المتين، والناصح الأمين.

لم يمت أبي ولن يموت ...

بل سيظل حيا في صلاتي، في دعائي، في ركوعي، في سجودي، في صدقتي، في حجي، في عمرتي، وفي كل عمل أتقرب به إلى الله أسأله أن يغفر لأبي ويتغمده بواسع رحمته.

لم يمت أبي ...
وإن مات فهو باقٍ في نفسي إلى أن ألحق به في جنات الخُلود ...
إذا أتممت القراءة فلا تخرج قبل ان تدعو لمن رباك
اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا
وأسكنهما فسيح الجنة .
شكرا للعقول الراقية التي تتابع معنا
*حدّثني عن كرم الله* ‼️
‏يراك تعصيه، فيصيب قلبك بالنّدم،
ثم يلهمك الاستغفار، فيغفر لك..🌱
أتغير كثيراً حين يظلمني أحد ، أو يُقلل من قدري ، أو يجرحني متعمداً !!

اختصر حديثي معه مهما كان مقدار معزتي لهذا الشخص .
‏"خطيئة الشخص الحنون هي ظنّه بأن الكل مثله، فيعطي بغزارةٍ حتى يُصبح فارغًا من كل شيء
💕 *#الوصايا_العشر_في_أيام_العشر!💕*

ألا إن فى أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها..

*🌸 1⃣ أمامك ختمة قرآنية كاملة في هذه الأيام، قراءة ثلاث اجزاء من القران كل يوم خلال هذه الأيام . وقليل من يفعله.*

*🌸 2⃣ استغل هاتفك المحمول في قراءة القرآن، فإن كنت لا تستطيع التخلي عن إدمان الهواتف الذكية، فاستغل إدمانك في زيادة إيمانك وتلاوة قرآنك وأذكار صباحك ومسائك*

*🌸 3⃣ عليك بسُنّة التكبير المطلق في الطرقات والسيارات وأوقات الانتظار، فهي غنيمة باردة وكنز مدفون.*

*🌸 4⃣ علِّم أبناءك وأهلك سنة التكبير في العلن والجهر، واجعل نية ذلك: مشاركة الحجاج في بعض ثوابهم، والاعتزاز بالله والافتخار بالشعائر الإسلامية (عبادة جوارح + عبادة قلوب).*

*🌸 5⃣ عليك بصوم ما استطعت من الأيام التسع، خاصة يوم عرفة الذي يكفِّر ذنوب سنتين.*

*🌸 6⃣ المرآة التي لا تصوم لعذرها الشرعي توصي زوجها وأولادها وأهلها بالصيام، وتنشر على صفحتها الدعوة لذلك (الدال على الخير كفاعله).*

*🌸 7⃣ قم الليل.. كان رسول الله ﷺ لا يدع قيام الليل، وكان إذا كسل أو مرض صلى قاعدا، وهذا في سائر الأيام، فكيف بأفضل أيام الدنيا.*
*كان سعيد بن جبير يقول: لا تطفئوا سرجكم هذه الليالي، كناية عن صلاة الليل.*

*🌸 8⃣ الصدقة: تصدق كل يوم مهما قلت صدقتك، وكثِّر ما استطعت من الصدقات، وأخفِ صدقتك لتنال أجر صدقة السر.*

*🌸 9⃣ النية الجوهرة الخفية:*
*جدِّد نية صالحة للنوم والطعام والعمل المهني وسائر العادات لتتحول إلى عبادات. قال أبو حامد الغزالي:*
*"ما من شيء من المباحات إلا ويحتمل نيات يصير بها من محاسن القربات ومعالي الدرجات".*

*🌸 🔟 الدعاء مفتاح العطاء:*
*اغتنم أوقات الإجابة الخمسة:*
*بين الأذان والإقامة، وعقب الصلوات المكتوبات، وفي* *السجود، والثلث الأخير من الليل، وآخر ساعة من نهار يوم الجمعة.*
*وتذكر: خير الدعاء دعاء يوم عرفة!*

*#وفِي_النهاية ..*

*👈🏼👈🏼اعلم أن العبادة في أيام العشر علامة بطولة، لكن استمرارك على العبادة بعدها اصطفاء بعد الاصطفاء، ونور على نور.*💕 *#الوصايا_العشر_في_أيام_العشر!💕*

ألا إن فى أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها..

*🌸 1⃣ أمامك ختمة قرآنية كاملة في هذه الأيام، قراءة ثلاث اجزاء من القران كل يوم خلال هذه الأيام . وقليل من يفعله.*

*🌸 2⃣ استغل هاتفك المحمول في قراءة القرآن، فإن كنت لا تستطيع التخلي عن إدمان الهواتف الذكية، فاستغل إدمانك في زيادة إيمانك وتلاوة قرآنك وأذكار صباحك ومسائك*

*🌸 3⃣ عليك بسُنّة التكبير المطلق في الطرقات والسيارات وأوقات الانتظار، فهي غنيمة باردة وكنز مدفون.*

*🌸 4⃣ علِّم أبناءك وأهلك سنة التكبير في العلن والجهر، واجعل نية ذلك: مشاركة الحجاج في بعض ثوابهم، والاعتزاز بالله والافتخار بالشعائر الإسلامية (عبادة جوارح + عبادة قلوب).*

*🌸 5⃣ عليك بصوم ما استطعت من الأيام التسع، خاصة يوم عرفة الذي يكفِّر ذنوب سنتين.*

*🌸 6⃣ المرآة التي لا تصوم لعذرها الشرعي توصي زوجها وأولادها وأهلها بالصيام، وتنشر على صفحتها الدعوة لذلك (الدال على الخير كفاعله).*

*🌸 7⃣ قم الليل.. كان رسول الله ﷺ لا يدع قيام الليل، وكان إذا كسل أو مرض صلى قاعدا، وهذا في سائر الأيام، فكيف بأفضل أيام الدنيا.*
*كان سعيد بن جبير يقول: لا تطفئوا سرجكم هذه الليالي، كناية عن صلاة الليل.*

*🌸 8⃣ الصدقة: تصدق كل يوم مهما قلت صدقتك، وكثِّر ما استطعت من الصدقات، وأخفِ صدقتك لتنال أجر صدقة السر.*

*🌸 9⃣ النية الجوهرة الخفية:*
*جدِّد نية صالحة للنوم والطعام والعمل المهني وسائر العادات لتتحول إلى عبادات. قال أبو حامد الغزالي:*
*"ما من شيء من المباحات إلا ويحتمل نيات يصير بها من محاسن القربات ومعالي الدرجات".*

*🌸 🔟 الدعاء مفتاح العطاء:*
*اغتنم أوقات الإجابة الخمسة:*
*بين الأذان والإقامة، وعقب الصلوات المكتوبات، وفي* *السجود، والثلث الأخير من الليل، وآخر ساعة من نهار يوم الجمعة.*
*وتذكر: خير الدعاء دعاء يوم عرفة!*

*#وفِي_النهاية ..*

*👈🏼اعلم أن العبادة في أيام العشر علامة بطولة، لكن استمرارك على العبادة بعدها اصطفاء بعد الاصطفاء، ونور على نور.*
بدأ سباق الصالحين

بدأ سباق الذاكرين

بدأ سباق الصادقين

فلا تتأخر
ولا تمرن عليك دقيقة

دون أن تكبر الله وتهلل وتسبح الله وتحمده فيها
‏"ثم يُقال: يا مُحمَّد ..
ارفعْ رأسكَ، وسَلْ تُعطَ، واشفعْ تُشَفَّع.
فأرفع رأسي فأقول: أمّتي يا ربِّي، أمّتي"!
°°
بِأَبي أَنْتَ وأُمي يَا رَسُولَ اللَّهِ ♥️
فَيَا أُمَّتَه .. صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمَ وبَارِك عَلَى نبيِّنا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِه وصَحبِه أجمعينَ، صَلَاةً وتَسليمًا دَائِمينِ إِلَى يَوْمِ الدِّين.
ياجميلة القلب
يارِفيقة الجنَّة بإذن الله
ياذات القلبِ الجميل
لا تنسيني
اذكريني بخفيِّ دعواتك في هذه الأيام المباركة
لعلَّ لك عند اللهِ دعوةً لاتُرَد لعلَّكِ أقرب مِنَّا منزلةً إلى الله جلَّ جلالُه
فلا تنسيني من دعوةٍ بظهرِ الغيبِ تهدي الروحَ سبيلَ النجاة ،
آنسَ اللهُ قلبكِ بقُربه
ولكِ مثل مادعوتِ وأكثر
إني أحبكِ في الله
ياأجمل اخت رزقني الله إياكِ
في إحدى المناطق واحد تزوج وحده ثانية بالسر عن طريق أصدقائه الذين سبقوه في الموضوع
وكل اسبوع يقول لزوجته الاولى:

رايح يم الحلال ( الغنم والجمال ) والمكان بعيد شوية

وعلی هل حال رايح جاي و مآخذ راحته الزلمة.

ٲجت عطلة المدارس قالت زوجته نريد نروح نشوف الحلال الي عندك

هاللهاا تدللين

راح لربعه وقال لهم : ورطتوني وآنا ما عندي حلال شسوي

قالوا له سهلة هذي وبسيطه ولاتغث نفسك وتخاف

هذا تلفون أبوصالح احكي معه ومالك شغل هو يرتب لك كلشي

صاحبنا خابر ابو صالح وقال له آني من طرف فلان؟

رد عليه ابوصالح ٲبشر،وصلت.بس انت رقمك بالدور 14(يعني بعد 13 واحد قدامه)واريد منك 200 دولار اتعاب

قال: بسيطه ودزله المبلغ

ابو صالح جهز الخطة ودزله العنوان

ٲجه الرجال ووياه زوجته و أولاده الصغار للمزرعة وكان يشتغل عند ابو صالح رجال سوداني، و السوداني حافظ دوره علی اكمل وجه

اول شي السوداني قال للرجال

عمي تره الناقة الفلانية ولدت والبعير طاب من مرضه والعلف اللي جبته بقه شوية ياريت توصي لنا يجيبولنه قبل لايخلص الي عدنه

كل هذا والزوجة تسمع وقالتله الله يبارك لك بحلالك

ذاك اليوم ناموا بالمزرعة وابو صالح والسوداني مداريهم آخر مداراة

الصبح ولان السوداني حافظ شغله ودوره جاب كم حية وكم عقرب وقال للرجال

عمي هاي كلها اليوم قتلناهن داير مداير البيت الي نمتوا بيه ومالحقنا ع الباقين لان فاتوا للبيت

ٲول ماشافت زوجته العقارب والحياييا صاحت من الخوف والرعب

هسه ترجعني للبيت ما ابقی ولا دقيقة هنا وبعد اليوم لا تقولي نروح لحلالي،

وحدك تجي وتروح ،

آنا وعيالي توبة نجي معك يم حلالك

المهم اذا احد منكم محتاج رقم ابو صالح آنا بالخدمة
2024/06/28 09:35:40
Back to Top
HTML Embed Code: