#ياحسيـــن(؏)

الآنَ انكسَرَ ظَهري،
وقلَّتْ حِيلَتي، وَشمِتَ بي عَدُوِّي 💔

يـ صباح الاڪَشـر على حسين 🏴

#ياحسيـــن(؏)

" أُخيَّ زينب ، لقَدْ كَسّرتِ قَلبي وزدّتيني كَرّباً
فوقَ كَرّبي ، فباللهِ عليكِ ، إلا ما سَكنتِ وسَكتِ
أختي عوديْ ألىٰ الخيّام وأُحفُظيْ عِيالي وأطفالِي " .

الظّليمةُ، الظليمة مِنْ أُمَّةٍ قتلت ابن بنتِ نبيّها 🏴
#السلام_عليك_ياابا_الفضل_العباس

رؤوس مقطعة، أضلع مرضضة، خيام محترقة، أجساد مقطعة، دماء مراقة، هذه هي المشاهد الآن في عينك سيدي يا صاحب الزمان.

فماذا يهيجك وكل الذي ترى؟
فماذا يهيجك وكل الذي جرى؟
فماذا يهيجك وفي عينيك كربلاء؟
فماذا يهيجك وآلك على الثرى؟
فماذا يهيجك والرؤوس على الرمح مرتفعة؟
فماذا يهيجك والخيام محترقة؟
فماذا يهيجك والعترة مضطهدة؟
فماذا يهيجك بعد زينب، وما رأت زينب..!

"بسم الحُسَيِنْ ١١ مُحَرَّم ١٤٤٥ ه‍🖤.🏴
#مہلكہة_آلآحہسہآسه

✨اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أبا عَبْدِ اللهِ ،
وَعَلَى الْاَرواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنائِكَ ،
عَلَيْكَ مِنّى سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِىَ اللَّيْلُ وَ النهارُ ،
وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِيارَتِكُمْ ،
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ،
وَعَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ،
وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ ،
وعلى أخيه أبوالفضل العباس ،
وأخِتهِ الحٓوْرَاءِ زَيْنَٓبْ بَطَلةِ كَربَلاء ،
وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ،
ورحمة الله وبركاته ،،،،،،
أعظم الله أجوركم واجورنا بمصاب أبا عبدالله الحسين عليه السلام
اللهم ثبت لنا قدم صدق عندك مع الحسين واصحاب الحسين عليهم الذين بذلو مهجهم دون الحسين عليه السلام... وصلى الله على محمد وآل محمد...
#مہلكہة_آلآحہسہآسه

زينب ترثي للعباس تركض للحسين
العسكر سبو العيال أجيب المرتضى منين
#يــــــا_زيـــــــنــــب

حرقوا الخيام ، سلبوا الأيتام ، رفعوا الرؤوس فوق الرماح ..💔
#يــــــا_زيـــــــنــــب

يارب إنّا ندعوكَ وبابُ جودك واسع، جمّلْ أيامنا ولحظاتنا وأمنياتنا بالسُّرور والعافية💙.
#يــــــا_زيـــــــنــــب
#مہلكہة_آلآحہسہآسه

﴿قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾🌿
#يــــــا_زيـــــــنــــب

‏﴿ وبشر الصّابرين ﴾ 🌿
#يــــــا_زيـــــــنــــب

يقول الإمام زين العابدين (عليه السلام) :

«فتحت عيني ليلة الحادية عشر من المحرم ، وإذا أنا أرى عمتي زينب تصلي نافلة الليل وهي جالسة ، فقلت لها : يا عمة أتصلين وأنت جالسة» ؟
قالت : نعم يابن أخي ، والله إن رجلي لا تحملني

كتاب « زينب الكبرى » للشيخ جعفر النقدي ، ص ٥٨.
#يــــــا_زيـــــــنــــب