إنّي لستُ بحاجة إلى براهين وحُجج أن
هذه العباءة تُنقِص من قدري أو تسلبني
الحُرية، ما دامت سيّدة عظيمة مثل الزهراء
أرتدتها ، لا حاجة لي بحُججكُم ، الزهراءُ
حُجتي!
هذه العباءة تُنقِص من قدري أو تسلبني
الحُرية، ما دامت سيّدة عظيمة مثل الزهراء
أرتدتها ، لا حاجة لي بحُججكُم ، الزهراءُ
حُجتي!
حريٌ بالجوهرِ أن يُخفىٰ عن عينِ الناظرين
والمرأة كالجوهرِ تُخفىٰ بالعباءةِ خشيةَ الحسد.
والمرأة كالجوهرِ تُخفىٰ بالعباءةِ خشيةَ الحسد.
فلتعلم الفتاة بأنَّ عفَّتها هيَ من تنعكس ظاهريًا للمُجتمع، ولا عفَّةَ أكملَ وأجملَ من العباءة .
أختي العزيزة، الإنترنتّ كالشارعَ تماماً
فكما تحتشمين في الشارع أحَتشمي في مواقع التواصّل الاجتماعي وتحِلي بالحِياء حيائك نجاتكِ كوني مَحتشمة زينِبية
الحُشمة عز المَرأة وآخرها .
فكما تحتشمين في الشارع أحَتشمي في مواقع التواصّل الاجتماعي وتحِلي بالحِياء حيائك نجاتكِ كوني مَحتشمة زينِبية
الحُشمة عز المَرأة وآخرها .
وأمشي على استحياء مُرددةً أن يارب
جمّلني بِستر زينب
وطهرني بعفتها
وتوجني برضاها
يارب زينب بحق زينب حبب إلينا سِتر زينب . .
جمّلني بِستر زينب
وطهرني بعفتها
وتوجني برضاها
يارب زينب بحق زينب حبب إلينا سِتر زينب . .
أن وجوُد امُرأة متعلمة مَلتزمة بالمِوازين الشرعية هو فخر وقدَوة ونمُوذج يؤكد أهداف الإسّلام .
إنها ليست عباءة عادية كما يظُنها البعض، هي كنزٌ زُمردي يجهلنهُ الكثيرات، فهي تحمل قُدسية زينب، حُب عليّ وطُهر وحياء فاطم . .