Telegram Web Link
كانت تفكر كيف تواسي زينب عليها السّلام؟

فأخفتت صوتها العالي
وضحكتها المُلفتة في الشارع!
كانت تفكر كيف تواسي الحُسينْ (ع)

فاستبدلت عبائتها المُزيَّنة بالعباءة الزينبية!
‏لا تَتراجعوا، انشروا عَفاف زَينَب
‏رغِم انتِشَار الانحراف.

‏-الشَّهيد الحاج قاسِم سُليماني
ان كانَت دماء الشُهداء قد صانت حُرمة المقام . .
فأنتِ بعبائتكِ وخدرك تصونينَ حرمة السيده زَينب عليها السلامْ .
بِسْمِ رب أُم العفافِ زَينَب
مَنْ عباءتُها هويّةٌ تُثبتُ
أنَّنَا ننتَمِي لدربها حقًّا .
"السيَّدات هنَّ قادة نَهضتُنا."
- الإمام الخُميني.
(ثُمَّ لَتُسْئَلنَّ يَومَئِذٍ عَنْ الَّنعِيمْ)
حَجّابكِ نوُعَ مْنّ أنواعَ النعّيمِ ! سَتسّأليِنَ عنهُ ليتّ شعُرِي نعّيمِ وُعَد ؟ أمَ وُعِيد ؟
كّل مْا يسّتر الشعِرَ والجسّمَ يكّفِي
ولكّنَ العباءِة أفضُّل لأن في ذلكَ اقِتداءً بالزّهرِاء والعَقيلةُ زينَبُ (عليهما السّلام)
_السيّد صادق الشيرازي.
وأُقيمَت لكَ المآتمُ في أعلى علّيين . .
وتَفَضَّل عَلىٰ الشَّبابِ بالْإِنابَة والتَّوبة
وَعَلى النِّساءِ بِالحَياءِ وَ العِفَّةِ .
ياربَّ، وأن تبقى هذهِ العباءة علىٰ رأسي ماحييَت .
2024/06/29 12:46:29
Back to Top
HTML Embed Code: